إرادة الشعب المغربي تتحدّى السلطات..إلى إلغاء التطبيعالوقت - لطالما أشار العديد من المحللين والسياسيين ووسائل الإعلام إلى أنه غالبا تكون تصرفات وقرارات وإجراءات الحكومات العربية عكس إرادة شعوبها ولا تمت لها بصلة وهو ما حصل حقيقة في موقف الشعوب الداعم للقضية الفلسطينية في ظل دعم بعض حكوماتهم لكيان الاحتلال.
هل يستطيع العراق أخيراً طرد الضيف غير المدعو؟الوقت - لن تتخلى أمريكا عن العراق بسهولة لأسباب عديدة، مثل كبح نفوذ إيران عسكرياً وسياسياً في هذا البلد، وإضعاف قوة جماعات المقاومة في العراق نتيجة الدعم اللوجستي من حلفاء تل أبيب مثل إقليم كردستان، فضلاً عن تثبيت موقع الکيان الإسرائيلي وزعزعة الأمن في دول غرب آسيا.
مأساة ساحة الكويت.. مجزرة إسرائيلية بحق أهالي القطاع رغم محاولات التنصل الصهيونيالوقت- رفضت منظمة حقوقية ادعاءات نظام الاحتلال حول جريمة قتل أهالي غزة الجائعين في ساحة الكويت في قطاع غزة، وأعلنت أن الأدلة تثبت الدور المباشر للجيش الإسرائيلي في هذه المجزرة وأن تل أبيب لا يمكنها التنصل من المسؤولية من الجرائم التي ترتكبها بحق المدنيين.
الوقت- رحب رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، "بأي دعم خارجي لتطوير البلاد وإعادة الإعمار دون إملاءات"، معلنا "فتح المعابر الحدودية مع إريتريا".
الوقت- تشهد العاصمة السودانية الخرطوم وضواحيها اشتباكات وقصفا مدفعيا بين الجيش وقوات الدعم السريع، في ظل تردي الأوضاع الإنسانية والتحديات التي تواجه فرق المساعدات الإنسانية.
الوقت- تعد قناة السويس أحد أهم مصادر النقد الأجنبي في مصر وحققت 9.4 مليارات دولار في 2022-2023، مقارنة مع 7 مليارات في السنة المالية السابقة، وشهدت أعلى معدل للعبور بعدد 25 ألفا و887 سفينة، وأعلى حمولة صافية سنوية قدرها 1.5 مليار طن، وتأمل مصر زيادة حركة الملاحة بنسبة 28%، مع الانتهاء من مشروع تطوير المجري الملاحي للقناة خلال 3 أعوام.
الوقت - استسلمت فرنسا وخضعت، وكسرت القارة السمراء إرادة المستعمر، إذ لا إرادة تعلو على إرادة الشعوب التي عانت لعقود من الاستعمار والنهب والفقر.. لا إرادة تعلو على إرادة التغيير التي قررت ووضعت حداً لا رجعة عنه.
الوقت - ما زال سد النهضة مصدر خلاف بين مصر والسودان من جهة وإثيوبيا من جهة أخرى منذ بدء بنائه في 2011، إذ كانت اتفاقيتا تقاسم مياه النيل اللتان وقعتا في 1929 و 1959 قد منحتا مصر والسودان حقوقاً في جميع مياه النيل تقريباً، ومنحتاهما أيضاً الحق في رفض مشروعات دول المنبع (مثل إثيوبيا) التي من شأنها أن تحرمهما من حصصهما من المياه.
الوقت- نشر المركز العربي للأبحاث والدراسات السياسية نتائج استطلاع عام حول الحرب الإسرائيلية على غزة، ونقوم هنا بتحليل بعض أرقام هذا الاستطلاع للتعرف على آراء الشارع العربي من القضايا الإقليمية.
الوقت- على صدى الضغوط التي يعاني منها الاقتصاد المصري خلال الفترة الأخيرة و في محاولة لتطويق الأزمة التي تعصف باقتصاد البلاد أقر البنك المركزي رفع أسعار الفائدة، في خطوة أشبه بدواء مسكن لعله يتمكن من خفض حرارة الأسواق التي تغلي بسبب غضب المواطنين احتجاجاً على فوران الأسواق و الارتفاع المتواصل و التضخم الحاصل في أسعار غالبية السلع والمنتجات لكن المفاجأة كانت في زيادة سحوبات الأفراد لأموالهم لاكتناز الذهب و الدولار و شراء العقارات ما أدى لحصول موجة جنونية جديدة في الأسعار لم تكن محسوبة لدى الحكومة.
لوقت- لعلها سنوات عجاف تمر على أرض مصر حيث إن التوتر الحاصل في البحر الأحمر عمق من الأزمة اقتصادية التي أدت في الأساس إلى تراجع قيمة الجنيه بصورة بلغت الذروة في الأيام القليلة الماضية، وفي هذا السياق أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الإثنين، تراجع إيرادات قناة السويس، بنسبة تراوحت بين 40% و50%، بسبب اضطراب حركة الملاحة في البحر الأحمر، وقال السيسي، خلال مؤتمر مصر الدولي للبترول لعام 2024، "اليوم، الممر الملاحي الذي كان يدرّ 10 مليارات دولار سنويا تقريبا، تراجع بنسبة من 40% إلى 50%" منذ بداية العام الحالي"
الوقت- قالت ماري إيقاليتون نائب ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونسيف) بالسودان في تصريحات صحفية إن نحو 4 ملايين طفل في السودان يعانون سوء التغذية، بينهم 750 ألفا يعانون سوء التغذية الحاد.
الوقت- بقيمة 150 مليار دولار وفي أضخم صفقة استثمار مباشر في تاريخ مصر توقع الأخيرة مع الإمارات عقود مشروع تطوير وتنمية منطقة رأس الحكمة المصرية، حيث تتسلم مصر الدفعة الأولى منها، بقيمة 35 مليار دولار خلال الشهرين القادمين، منها 24 مليار دولار تأتي في صورة سيولة جديدة تأتي من الإمارات، فيما يتم تحويل 11 مليار دولار من ودائع الإمارات لدى البنك المركزي المصري إلى استثمارات في المشروع، بعد تحويلها للجنيه المصري. وتحتفظ مصر بأحقيتها في حصة من أرباح المشروع تبلغ 35%.
الوقت- إن السعوديين، لم يعودوا ينظرون إلى الإمارات من زاوية الشريك والحليف بل كمنافس، الآن أيضا في مسألة تزايد نفوذ أبوظبي في تطورات القرن الأفريقي، لا يريدون أن يروا أنفسهم خلف القافلة ويحاولون الاقتراب من مقديشو لمنع الإماراتيين من أن يكونوا ذئبًا منفردًا
الوقت- تتجه الأنظار إلى الجنيه المصري بعد خامس تعويم منذ 2016 فيما تسيطر حالة من الاضطراب على المصريين ما بين مُرحب ومُتخوف، فما من "تعويم" مضى إلا ودفع المصريون ثمنه باهظًا دون جني ثماره، فهل اختلف الحال هذه المرة؟ ومن هم الرابحون والخاسرون من "التعويم" الذي قفز بسعر الدولار رسميًا لدى البنوك المصرية من 30.9 جنيهًا إلى أكثر من 50 جنيهًا ؟