"غزة الجديدة".. مخطّط أمريكي لتجميل وجه الكيان الصهيونيالوقت- بينما تتهاوى بيوت غزة تحت القصف ويُدفن أطفالها تحت الركام، تتقدّم الولايات المتحدة بمشروع تُسمّيه "غزة الجديدة"، وكأنّ الدم الفلسطيني مجرّد فرصة هندسية لتصميم واقع جديد يخدم الكيان الصهيوني، تدّعي واشنطن أن خطتها تهدف إلى الإعمار والاستقرار، لكنها في جوهرها ليست سوى غلاف ملوّن لمشروع استعماري قديم، هدفه خنق ما تبقّى من روح المقاومة وتجريد الفلسطيني من قراره ومصيره.
توتر العلاقات المصرية - الإسرائيلية على خلفية حرب غزة.. بين التزام السلام ودعم القضية الفلسطينيةالوقت - تشهد العلاقات بين مصر و"إسرائيل" مرحلة من التوتر السياسي والدبلوماسي غير المسبوق، نتيجة الحرب الدامية المستمرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، فقد أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أن العلاقات بين القاهرة وتل أبيب تمرّ بـ توتّر شديد بسبب الجرائم والانتهاكات التي تُرتكب ضد المدنيين الفلسطينيين، مشيراً إلى أن هذه الأحداث تركت أثراً بالغاً على مستوى الثقة والتنسيق بين الجانبين.
اليمن في مواجهة "إسرائيل".. تحذير استراتيجي وتحول في معادلة الردع الإقليميالوقت- في خضم التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط، برز الموقف اليمني مؤخراً بوصفه رسالة سياسية وعسكرية ذات دلالات عميقة، ليس فقط تجاه الكيان الصهيوني، بل أيضاً نحو منظومة الأمن الإقليمي بأكملها، تصريحات نائب وزير الخارجية اليمني، عبدالواحد أبو راس، التي حذّر فيها العدو الصهيوني من مغبة أي عدوان ضد اليمن، جاءت لتؤكد أن صنعاء لم تعد طرفاً هامشياً في معادلة الصراع العربي ـ الصهيوني، بل لاعباً محورياً في محور المقاومة
اعتراف الهزيمة.. سقوط استراتيجية القضاء على حماس وانكشاف تآكل الردع الصهيونيالوقت- تصدّر تصريح جنرالٍ صهيونيٍّ بارز المشهد الإعلامي مؤخرًا بعدما أقرّ بأنّ حركة المقاومة الإسلامية (حماس) استعادت قدراتها العسكرية والتنظيمية منذ وقف إطلاق النار، وجنّدت أكثر من خمسة آلاف مقاتل جديد، وتمتلك اليوم ما يزيد على سبعة آلاف صاروخٍ بمدياتٍ مختلفة، هذا الاعتراف العلنيّ من داخل المؤسسة العسكرية الصهيونية ليس تفصيلًا عابرًا، بل يعكس انهيارًا في ثقة قادة الاحتلال باستراتيجيتهم التي بُنيت على هدف "استئصال المقاومة من غزة". فبدلًا من القضاء على حماس، خرجت الحركة من الحرب أكثر تنظيمًا وصلابة.
موجة انتحار بين ضباط جيش الاحتلال الصهيوني بعد حرب غزةالوقت- تشهد المؤسسة العسكرية التابعة للاحتلال الصهيوني أزمة داخلية غير مسبوقة، تتجلى في تزايد معدلات الانتحار بين صفوف الجنود والضباط منذ اندلاع الحرب على غزة، فحسب صحيفة هآرتس العبرية، أقدم ضابط كبير في وحدة الطائرات المسيّرة على إنهاء حياته بعد أن دعا إلى وقف الحرب قائلاً: «يجب إيقاف الحرب، فلتداعياتها أبعاد لا نفهمها بعد»، هذا الحدث ليس حالة فردية، بل يعبّر عن انهيار نفسي جماعي يضرب المؤسسة العسكرية التي طالما تباهت بانضباطها وقدرتها على الصمود.
الاحتلال يعلن استلام جثة أسير أمريكي "إسرائيلي" في غزةالوقت- قالت هيئة البث العبرية في وقت مبكر اليوم الأربعاء إن الجيش "الإسرائيلي" أبلغ عائلة الجندي إيتاي تشين بالتعرف على جثته، بعد ساعات من تسليم كتائب القسام الجثة إلى الصليب الأحمر الدولي في غزة.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- لم تكن الحرب الأخيرة بين الهند وباكستان مجرد صراع إقليمي، بل كانت اختباراً حقيقياً لقوة الأسلحة الشرقية والغربية، حيث شكك الأداء الناجح للأسلحة الصينية والتركية في ساحة المعركة في أسطورة تفوق التقنيات الغربية، وحوّل بوضوح ميزان الأسلحة إلى الشرق.
الوقت- مع أن مشروع "القبة الذهبية" يبدو للوهلة الأولى حلمًا طموحًا وغير واقعي، إلا أنه قد يكون لعبة متعددة الجوانب؛ سواءً للاستهلاك المحلي أو للحرب النفسية الدولية.
الوقت- أرسلت المناورة العسكرية المشتركة بين القوات الجوية الصينية والمصرية، المعروفة باسم "نسور الحضارة 2025"، إشارات مهمة عديدة حول القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني.
الوقت- التزمت الصين بدبلوماسيتها الشاملة، وعززت علاقاتها مع إيران بسرعة في السنوات الأخيرة، في عام 2006، أصبحت الصين أكبر شريك تجاري لإيران، متقدمةً على اليابان، كما استثمرت الصين بنشاط في إيران.
الوقت- في السنوات الأخيرة، ومع نمو الصين وتنامي قوة دول البريكس، شهدنا تزايد الجهود الأمريكية لاحتواء هذه التطورات من خلال الحرب الهجينة، وأحدث مثال على ذلك تقرير من 128 صفحة صادر عن معهد هدسون بعنوان "الصين بعد الشيوعية: الاستعداد لصين ما بعد الشيوعية".
الوقت- في شهر أغسطس/آب 2025، دخلت العلاقات التجارية بين الهند والولايات المتحدة منعطفًا حادًا، فقد فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعريفات جمركية جديدة على صادرات الهند، بلغت في بعض القطاعات 50%، وهو من بين أعلى معدلات التعريفات المفروضة على أي شريك تجاري للولايات المتحدة.
الوقت - تشهد موازين القوى العالمية تحولاً جذرياً مع تعزيز التعاون الاقتصادي والأمني في منظمة شنغهاي للتعاون، إذ يبتعد العالم عن القيادة الأحادية للغرب متجهاً نحو نظام متعدد الأقطاب، حيث تحولت الكتلة الشرقية بمحورية الصين وروسيا وإيران إلى أحد الأقطاب الرئيسية للقوة العالمية.
الوقت- أكدت وزارة الخارجية الصينية أنها تدعو إلى حل سلمي للقضية النووية الإيرانية عبر الوسائل السياسية والدبلوماسية وانها تعارض فرض العقوبات على إيران.
الوقت- إذا لم تتخذ طالبان إجراءات عملية ضد الجماعات الإرهابية المتمركزة في أفغانستان، فلن تواجه عملية إضفاء الشرعية على هذه الجماعة مزيدًا من التأخير والغموض فحسب، بل ستزداد أيضًا احتمالية التدخل المباشر من جانب الدول المجاورة للسيطرة على التهديدات الأمنية، ما قد يؤدي إلى تحديات جديدة في المنطقة.
الوقت- بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الواردات الصينية، يعتزم ترامب خفض العجز التجاري مع المنافس الناشئ، إلا أن هذه السياسة ستضع أكبر قدر من الضغط على الشركات الأمريكية، وبالإضافة إلى تعطيل سلسلة التوريد، ستفرض تكاليف باهظة على الفئات ذات الدخل المنخفض، وستواجه تحديات خطيرة للاقتصاد المحلي.
الوقت- تتمثل مهمة "شي إن" في إتمام المهمة بإنهاء الحرب الأهلية الصينية، التي نشبت بين الشيوعيين والقوميين، وضم جزيرة تايوان لضمان مكانته بين القادة التاريخيين العظام للصين.
الوقت- في حادثة جديدة تكشف الوجه الحقيقي لجنود الكيان الصهيوني وسلوكهم المنفلت حين يغادرون أرض فلسطين المحتلة، أعلنت الشرطة التايلاندية عن توقيف أربعة جنود إسرائيليين في جزيرة كو فانغان الشهيرة، بعد مداهمة حفلة صاخبة كانوا يقيمونها في إحدى الفيلات احتفالاً بما وصفوه بـ«نهاية حرب غزة».
الوقت - في ظل تنامي الريبة وانحسار الثقة العالمية بالدولار الأمريكي، ضاعفت المؤسسات المالية الصينية مساعيها الرامية إلى تدويل اليوان وإطلاقه نحو آفاق العالمية.
الوقت- بسيطرتها على سلسلة التوريد العالمية، اكتسبت الصين مكانة قوية في اقتصاد شرق آسيا خلال العقدين الماضيين، لدرجة أن جهود ترامب الأخيرة واتفاقياته التجارية مع أعضاء رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) لم تُغير هذه المعادلات بين التعاون والتبعية الاقتصادية.