التحديات الصعبة التي تواجهها أمريكا في الهجوم البري على اليمنالوقت- إن أي هجوم بري أمريكي محتمل على اليمن سوف يفشل بسبب التجارب الفاشلة السابقة وتنامي قوة أنصار الله، وقد لا يفشل هذا الهجوم في تحقيق أهدافه فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى تعقيد الوضع.
حماس تثبت معادلة جديدة... لا هدنة من دون كرامة ولا مجال لتسليم السلاحالوقت- في ظل أجواء الحرب الضارية المستمرة في قطاع غزة، وبينما يحاول الاحتلال الإسرائيلي فرض معادلاته بالقوة العسكرية والتدمير الشامل، تخرج حركة حماس برؤية جديدة وواضحة ترسم ملامح المرحلة القادمة، وقف إطلاق النار ممكن، ولكن سلاح المقاومة باقٍ ولن يُطرح للتفاوض، هذه المعادلة الصلبة التي أعلنتها حماس، جاءت بعد زيارة وفدها الرفيع إلى القاهرة وإجراء مفاوضات مطولة مع المسؤولين المصريين، واضعة النقاط على الحروف بشأن شروط إنهاء العدوان على غزة وإطلاق مسار إعادة الإعمار ورفع الحصار، في إطار صفقة تبادل أسرى شاملة.
حرب غزة: أزمات متواصلة وصراعات داخلية في صفوف الجيش الإسرائيليالوقت - منذ اندلاع العدوان على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، تُواصل "إسرائيل" دفع ثمنٍ باهظ نتيجة لاستمرار العدوان على القطاع، حيث فقدت آلاف الأرواح من الفلسطينيين وتعرضت البنية التحتية في غزة لدمار واسع.
الهند وباكستان.. هل كل شيء جاهز لبدء الحرب؟رغم أن خطر اندلاع حرب شاملة بين الهند وباكستان منخفض بسبب الردع النووي، فإن استمرار التوتر قد يؤدي إلى صدامات حدودية وأزمة اقتصادية وعدم استقرار إقليمي.
الخارجية الايرانية: الغارات الأمريكية على اليمن جرائم حربالوقت- أدان إسماعيل بقائي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، بشدة الغارات التي شنتها أمريكا الليلة الماضية على مناطق مختلفة في اليمن، بما في ذلك مركز إيواء المهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة أكثر من 100 شخص بريء.
اليمن.. القوات المسلحة تنفذ عمليتين عسكريتين ضد العدو الصهيوامريكيالوقت- أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفت الأولى حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" والقطع الحربية التابعة لها، فيما استهدفت الثانية هدفا حيويا للعدو الإسرائيلي في منطقة عسقلان المحتلة.
بفعل رسوم ترامب... ثقة المستهلكين الأمريكيين تتراجعالوقت- شهدت ثقة المستهلكين في الولايات المتحدة تراجعا حادا إلى أحد أدنى مستوياتها المسجلة تاريخيا، وسط مخاوف متزايدة من التداعيات الاقتصادية للحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في وقت سجلت فيه توقعات التضخم الطويلة الأجل أعلى مستوياتها منذ عام 1991.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- في لحظة فارقة من تاريخ حرب الإبادة الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني، أطلقت حركة حماس دعوة عاجلة للأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم تحت عنوان يختصر وجع الأرض وألم الأطفال وصمود الرجال: "غزة تستصرخكم"، إنها ليست مجرد نداء سياسي، بل صرخة إنسانية تتجاوز الحسابات الإقليمية وتخترق جدران الصمت المريب الذي يلفّ المجتمع الدولي منذ بدء العدوان الإسرائيلي الدموي على القطاع المحاصر.
الوقت- في ظل الحرب المتواصلة على قطاع غزة، بدأت تتكشف فصول جديدة من الانتهاكات الإسرائيلية التي يتعرض لها الفلسطينيون، ليس فقط في ميادين القتال، بل خلف جدران السجون ومعسكرات الاعتقال، فقد أفاد عدد من المعتقلين الفلسطينيين الذين أُفرج عنهم مؤخراً وعادوا إلى غزة بتعرضهم لأساليب وحشية من التعذيب وسوء المعاملة داخل مراكز الاحتجاز الإسرائيلية، وتأتي هذه الشهادات لتؤكد ما وثقته منظمات حقوقية دولية مراراً عن التجاوزات التي تمارسها سلطات الاحتلال، لكنها تكشف أيضاً عن تطورات مقلقة، مثل استخدام مواد كيماوية مجهولة في تعذيب الأسرى، ما يفتح باب التساؤل حول طبيعة هذه المواد وآثارها طويلة الأمد على الضحايا.
الوقت- منذ أشهر، تعيش غزة لحظةً تاريخية سوداء، لم تشهد لها مثيلاً منذ نكبة عام 1948، مأساة إنسانية متكاملة الأركان تتكشف يومًا بعد يوم، بينما يصمت العالم أو يتواطأ، وتتفرّج المؤسسات الدولية من خلف الشاشات على موت شعب بأكمله، لقد تحوّلت غزة إلى أكبر ساحة للإبادة الجماعية في القرن الحادي والعشرين، وأصبح كل بيت فيها شاهدًا على جريمة، وكل طفل مشروع شهيد.
الوقت- في قلب أرض مدمرة، حيث بات استنشاق الهواء مثقلا برائحة الدم والبارود، تسمع أنين المرضى وصراخ الأطباء الصامت. غزة، حيث تمزق الحد الفاصل بين الحياة والموت بسكين الحصار والقصف.. غزة، هذه البقعة المحاصرة والمدمرة، تحولت اليوم إلى واحدة من أفظع رموز المعاناة البشرية في القرن الحادي والعشرين. هناك، لا يموت الناس فقط تحت الأنقاض، بل أيضا في غرف العمليات التي تفتقر إلى الكهرباء والأدوية.
الوقت- في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لا تنتهي معاناة الفلسطينيين عند لحظة الاعتقال، بل تبدأ رحلة قاسية من التعذيب الجسدي والإهمال الطبي والتنكيل النفسي، في ما يشبه سياسة قتل بطيء تُنفَّذ بدم بارد وبغطاء قانوني زائف، لا تُعدّ حالات الوفاة بين الأسرى الفلسطينيين نتيجة حوادث فردية أو أخطاء طبية، بل هي جزء من نمط ممنهج يفضح بنية الاحتلال الأمنية والقضائية، التي تتعامل مع الأسير الفلسطيني كهدف قابل للتصفية البطيئة بعيدًا عن كاميرات الإعلام ومساءلة القانون الدولي، وفي ظل صمت المجتمع الدولي، يتعمّق هذا النهج ليصبح أداة ضغط وعقاب جماعي يهدد حياة آلاف الأسرى خلف القضبان.
الوقت- في حادثة جديدة تضاف إلى سلسلة طويلة من الانتهاكات، اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بقتله 15 من عمال الإغاثة الفلسطينيين في قطاع غزة، بينهم مسعفون وأفراد من فرق الطوارئ، الاعتراف الذي جاء على استحياء، تضمن الإشارة إلى ما سمّاه الجيش "إخفاقات مهنية متعددة"، دون تقديم مبرر حقيقي أو اعتذار علني صريح، ما يسلّط الضوء على نهج حكومة الاحتلال وجيشه في التعامل مع الضحايا الفلسطينيين، حتى حين يكونون من أصحاب المكانة الدولية، فكيف إذا كانوا أطفالًا أو مدنيين عاديين؟
الوقت- في سياق الحروب والنزاعات، تتعدد أدوات الضغط السياسي والعسكري التي تستخدمها القوى المتنازعة لتحقيق أهدافها، وفي الحالة الفلسطينية، أصبح "التجويع" اليوم أداة مركزية في ترسانة الضغط الإسرائيلي – المدعومة أمريكيًا – على حماس والشعب الفلسطيني في قطاع غزة، لقد باتت المساعدات الإنسانية، التي تُفترض قانونًا وإنسانيًا أن تكون محايدة وغير مشروطة، رهينة الحسابات السياسية، ومساومة لا أخلاقية على حياة المدنيين، في انتهاك فاضح للقانون الدولي الإنساني ومبادئ حقوق الإنسان الأساسية.
الوقت- بعد مرور أكثر من عام على انطلاق عملية "طوفان الأقصى" في قطاع غزة، ما زال التركيز العالمي موجهاً نحو الكارثة الإنسانية في القطاع، غير أن ما يجري في الضفة الغربية في صمتٍ ثقيل، هو سلسلة متواصلة من الاعتداءات الصهيونية التي تهدف إلى التهجير والهدم والتوسع الاستيطاني، وتحويل المنطقة إلى مختبر لمشاريع الضم والتهويد.
الوقت- في واحدة من أكثر المآسي المعاصرة وضوحًا من حيث التواطؤ الدولي، تبرز الحرب الإسرائيلية على غزة منذ الـ 7 من أكتوبر 2023، كدليل ساطع على الكيفية التي تتحول فيها “الديمقراطية” الأمريكية إلى شريك فاعل في جرائم حرب وانتهاكات جسيمة للقانون الدولي، هذه الحرب، التي حصدت أرواح عشرات الآلاف من المدنيين الفلسطينيين، ليست فقط نتيجة لآلة قتل إسرائيلية منفلتة، بل ثمرة دعم سياسي وعسكري واستخباراتي أمريكي شامل، تغذيه مصالح استراتيجية، واعتبارات دينية، وتحالفات أيديولوجية لا تخفى على أحد.
الوقت- منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة في أكتوبر 2023، لم تتوقف محاولات الاحتلال لاستخدام أدوات نفسية وسياسية جديدة إلى جانب آلته العسكرية، وبينما كانت الطائرات تدمر، والحصار يخنق، والمجاعة تفتك، انطلقت حملة منظمة عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي تروّج لما سمي "الهجرة الجماعية الطوعية" من قطاع غزة، هذه الحملة لم تكن وليدة الصدفة، بل تأتي كجزء من مخطط صهيوني قديم - متجدد - يهدف إلى تفريغ الأرض من سكانها الفلسطينيين الأصليين تحت ضغط السلاح والجوع واليأس.
في هذا السياق، سنحاول تفكيك أبعاد هذه الحرب النفسية، رصد الأدوات المستخدمة، قراءة المواقف الرسمية، وفهم السياق الإقليمي والدولي لهذه المحاولة الجديدة لاقتلاع الفلسطينيين من وطنهم.
الوقت- يشهد قطاع غزة واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العصر الحديث، حيث يواجه أكثر من 2.2 مليون فلسطيني خطر الموت جوعاً نتيجة الحصار الخانق والعدوان المستمر من قبل الاحتلال الإسرائيلي، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية وغياب أدنى مقومات الحياة، باتت المجاعة تهدد سكان القطاع بشكل غير مسبوق.
الوقت- منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وبعد اندلاع الحرب الإسرائيلية الجديدة على قطاع غزة، تصاعد استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين والعاملين في وسائل الإعلام بشكل لم يسبق له مثيل.
أضحى الصحفي الفلسطيني تحديداً هدفاً مباشراً لآلة القتل الإسرائيلية، ليس فقط بوصفه شاهداً على الجرائم، بل باعتباره عقبة أساسية أمام محاولة طمس معالم واحدة من أكثر الجرائم دموية في العصر الحديث: جريمة الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني.
الوقت - على الرغم من اللقاءات التي جرت بين قادة العراق وسوريا، إلا أن ردود الفعل الشعبية العراقية تُظهر أن شريحةً واسعةً من المجتمع العراقي تختلف مع الحكومة في هذا الشأن، فالمحتجون يصفون أحمد الشرع بأنه “مسؤول عن دماء العراقيين”، ويعتبرونه شخصاً “مطلوباً للقضاء العراقي”.