موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

حمام دموي.. ما الذي يبحث عنه الجنود الصهاينة في مستشفى الشفاء؟

الإثنين 15 رمضان 1445
حمام دموي.. ما الذي يبحث عنه الجنود الصهاينة في مستشفى الشفاء؟

مواضيع ذات صلة

الصحة بغزة: ارتفاع شهداء وجرحى غزة الى أكثر من 106 آلاف

إنتل..تكنولوجيا مغمسة بدماء أطفال غزة

الأونروا: إسرائيل تمنع وصول قافلة الغذاء إلى شمال غزة

الوقت- لليوم السابع على التوالي تواصل قوات الجيش الصهيوني محاصرة مستشفى الشفاء شمال مدينة غزة وتهدد الطواقم الطبية والمرضى والنازحين المتواجدين هناك بتفجير مبنى المستشفى وفي حال فعلوا ذلك فكل من في المستشفى سيقتلون تحت الأنقاض.

تهديدات الجيش الصهيوني ضد المحاصرين اتخذت تدريجياً طابعاً عملياً، ولعدة أيام تظهر الصور المنشورة من المستشفى شهادات المرضى وطلبات المساعدة من الطواقم الطبية والاعتقالات والإعدامات وتعذيب المدنيين، وانفجار أجزاء من المجمع، كما قام الصهاينة بتفجير المنازل المحيطة بالمستشفى.

ولم يتم نشر العدد الدقيق للمحاصرين، لكن يقال إن آلاف الأشخاص ما زالوا داخل المستشفى، معظمهم مرضى وجرحى، وقد أدى الحصار ونقص الدواء حتى الآن إلى وفاة 4 مرضى على الأقل، واستمرار الحصار يهدد حياة المزيد من الأشخاص.

ورغم أن الصهاينة زعموا سابقًا أن قادة حماس استخدموا المستشفى العلاجي لأغراض عملياتية، وأفادوا باعتقال العشرات من مقاتلي المقاومة في هذا المستشفى، إلا أنهم اضطروا لاحقًا إلى سحب هذه الادعاءات، واعترف الجيش الصهيوني بأن الصور التي نشرت للمعتقلين في مستشفى الشفاء بمدينة غزة غير صحيحة، إلا أن ادعاء الاستخدام العسكري للمستشفى لا يزال ذريعة لمواصلة الحصار والضغط على النازحين والمرضى.

وهذه ليست المرة الأولى التي تطلق فيها هذه الادعاءات، ففي بداية الحرب حاصر الصهاينة واعتدوا على المراكز الطبية في شمال غزة، وخاصة مستشفى الشفاء، بحجة وجود وثائق تثبت وجود أنفاق سرية تابعة لحركة حماس، وإن مركز قيادة هذه المجموعة تحت المستشفى، ولم يتمكن الصهاينة قط من تقديم أدلة على ادعاءاتهم، وهذا ما أثبت أن مهاجمة المراكز الطبية والصحية والملاجئ هو هدف عسكري استراتيجي لجيش الكيان في الحرب، والتدمير الكامل للبنية التحتية الصحية والطبية في غزة وقتل وجرحى، واعتقال الطواقم الطبية والمرضى والأطفال في المستشفيات، في استمرار للتطورات، جعل هذه القضية واضحة تماما.

والآن، وبعد نحو ستة أشهر من الحرب، أثارت عودة الصهاينة إلى خطة محاصرة مستشفى الشفاء شمال غزة، تساؤلات حول أهداف جولة الهجمات الجديدة التي يشنها جيش الاحتلال على المراكز الطبية.

وفي هذا الصدد يرى سليمان بشارات، الباحث في الشأن الإسرائيلي، أن تعديات "إسرائيل" على القطاع الصحي في غزة لم يعد أمرا جديدا، بل جزءا من سياسة الاحتلال الممنهجة في الحرب، والتي اعتمدها منذ اليوم الأول للحرب.

وفي حديث مع "العربي"، يرى هذا الباحث الفلسطيني، وهو يشير إلى أن تبرير رئيس أركان الجيش الإسرائيلي للهجوم على مستشفى الشفاء، لن يخدع أي مراقب، إلا أنه يرى أن الهدف الأساسي من عملية مجمع الشفاء هو كسب النفوذ على طاولة المفاوضات.

ويؤكد الباحث العربي الآخر إياد القرى الأمر أيضاً، ويعتقد أن الجيش الصهيوني كان يستعد لمهاجمة مجمع الشفاء الطبي في الليلة التي توجه فيها وفد هذا الكيان إلى الدوحة من أجل تحقيق إنجاز للمفاوضات.

يذكر هذا المؤلف أن الحصار المتجدد لمستشفى الشفاء هو نتيجة لعدم تحقيق الجيش الصهيوني مكاسب عسكرية ملموسة بعد ما يقرب من 6 أشهر من الحرب في غزة، والتي، على عكس الوعود الأولية للقادة السياسيين للكيان، لم يقتصر الأمر على تحقيق مكاسب عسكرية ملموسة، ولم يتم إطلاق سراح الأسرى الصهاينة، إلا بعد أن تكبدوا مئات القتلى والجرحى، وأضرار اقتصادية بمليارات الدولارات، وتشير التقديرات الاستخباراتية لأجهزة الاستخبارات الغربية إلى استحالة فكرة تدمير حماس بالحرب.

ويرى الكاتب أن المحتلين يواصلون التهرب من المفاوضات ويحاولون تحويل ما يجري على الأرض إلى عملية تفاوضية في محاولة لتحقيق أي نوع من الإنجاز.

وإلى جانب أهمية مناقشة المفاوضات، فإن اعتماد استراتيجية الأرض المحروقة وإخلاء المناطق الشمالية بشكل كامل لمنع عودة اللاجئين، كان محور اهتمام الخبراء في شرح أهداف الجيش الصهيوني في جولة الهجمات الجديدة على المستشفيات.

وفي الأشهر الأخيرة، أعلن مجلس الوزراء الصهيوني مرارا وتكرارا عن خطط لإنشاء منطقة عازلة بين المستوطنات الصهيونية في قطاع غزة مع هذا القطاع من أجل تحسين أمن المستوطنين في المستقبل، ويعتبر مستشفى الشفاء عقبة في طريق الوصول إلى القطاع لتحقيق هذا الهدف، ويحاول الجيش الصهيوني تهجير اللاجئين من خلال إثارة الرعب والقتل والحصار.

وفي هذا الصدد يقول هشام ناجي الناشط في مجال الإغاثة الطبية، إن استراتيجية الاحتلال هي نقل المدنيين من خلال ضرب المستشفيات والمراكز الطبية والمدارس والأسواق التجارية، بحيث لا يحصل المدنيون بعد ذلك على أي من مقومات الحياة أو البقاء في هذه المنطقة، وسيكون من الأسهل على الصهاينة نقلهم.

ويتحدث ناجي عن إصابات لم يشاهدها في حياته إلا في غزة، ويعتبر ناجي منع دخول الأدوية إلى المستشفى جريمة غير مسبوقة ضد الإنسانية، ويرى أن الهدف من هذا الإجراء هو إخلاء قطاع غزة بالكامل والسيطرة عليه.

كلمات مفتاحية :

غزة فلسطين الكيان الإسرائيلي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة