موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

هل تقع السعودية مجددا في قعر الفخ الصهيوني الأمريكي؟

الثلاثاء 14 محرم 1445
هل تقع السعودية مجددا في  قعر الفخ الصهيوني الأمريكي؟

مواضيع ذات صلة

واشنطن بوست: ابن سلمان لن يتماشى مع النهج السياسي لواشنطن في المنطقة

الوقت- أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، يوم الجمعة الماضي، بأنّ الرئيس الأميركي جو بايدن أوفد كبير مستشاريه إلى السعودية لإجراء محادثات مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بشأن تطبيع العلاقات مع "إسرائيل".

ونقلت الصحيفة عن مسؤول في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، رفض كشف هويته، أنّ مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان وابن سلمان ناقشا المسار المحتمل لتطبيع العلاقات بين المملكة و"إسرائيل"، لكنّ البيت الأبيض قال في بيان مقتضب إنّ سوليفان وصل إلى جدة الخميس لإجراء محادثات مع ولي العهد ومسؤولين سعوديين آخرين.

وشملت المحادثات واسعة النطاق المبادرات القائمة "لتعزيز رؤية مشتركة لشرق أوسط أكثر سلاماً وأماناً وازدهاراً واستقراراً"، والجهود المبذولة لإيجاد نهاية دائمة للصراع المستمر منذ سنوات بين السعوديين وأنصار الله، حسب البيت الأبيض. 

كذلك، اكتفت وكالة الأنباء السعودية الرسمية بالقول إنّ الجانبين "ناقشا العلاقات السعودية الأميركية، والعلاقات الاستراتيجية، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، إضافة إلى آخر المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك"، من دون أن تنشر أي صور للاجتماع الذي حضره وزيرا الدفاع والطاقة السعوديين، إلى جانب رئيس صندوق الاستثمارات العامة.

المملكة لن تطبّع مع "إسرائيل" قبل حلّ القضية الفلسطينية

وذكرت الصحيفة أنّ الولايات المتحدة "تحاول إقناع الرياض بإنهاء حربها في اليمن، فيما تحاول أيضاً الضغط عليها بشأن أسعار النفط العالمية، من دون تحقيق نجاح كبير"، وقالت إنّ "صفقة التطبيع مع السعودية، أقوى دولة عربية وأكثرها ثراء، لديها القدرة على إعادة تشكيل المنطقة وتعزيز مكانة "إسرائيل" بطرق تاريخية، لكنّ التوسط في مثل هذه الصفقة يمثل عبئاً ثقيلاً، إذ قالت المملكة إنّها لن تعترف رسمياً بـ"إسرائيل" قبل حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود"، وتأتي زيارة سوليفان بعد زيارة وزير الخارجية أنتوني بلينكن المملكة الشهر الفائت، التي هدفت إلى "تعزيز التطبيع بين "إسرائيل" والمملكة العربية السعودية"، وفق الصحيفة.

وخلال زيارة بلينكن الأخيرة، قال وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، إنّ التطبيع مع "إسرائيل" ستكون له "فوائد محدودة" من دون "إيجاد طريق للسلام للشعب الفلسطيني"، وختمت الصحيفة بالقول إنّ السعوديين "أبدوا تردّداً في المضي قدماً في تطبيع العلاقات مع "إسرائيل" في وقت تقوده أكثر الحكومات يمينية في تاريخها، وتتصاعد التوترات مع الفلسطينيين"، مشيرةً إلى أنّ السعودية دفعت أيضاً بشكل متزايد نحو اتفاق تعاون نووي يشمل السماح للولايات المتحدة بتخصيب اليورانيوم في المملكة، وهو الأمر الذي يقلق خبراء حظر الانتشار النووي، إذ تفتح أجهزة الطرد المركزي الباب أمام برنامج أسلحة محتمل.

يذكر أنّ موقع "والاه" الإسرائيلي كشف، في وقت سابق، تفاصيل عن المكالمة الهاتفية التي أجراها بلينكن مع وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي إيلي كوهين. 

وأفاد موقع "والاه" بأنّ بلينكن قال لكوهين إنّ "الأمر أصعب بكثير بالنسبة إلى واشنطن، وربما حتى يستحيل تعزيز اتفاقيات التطبيع أو توسيعها من خلال التطبيع مع السعودية، فيما الساحة الخلفية لإسرائيل مشتعلة"، والشهر الماضي، قالت مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف، خلال جلسة استماع أمام الكونغرس، إنّ "هناك تقارير خاطئة وتداولاً مفرطاً في الصحافة الإسرائيلية بشأن التطبيع الإسرائيلي - السعودي المحتمل"، وتناول موقع "foreign senate" التابع للجنة مجلس الشيوخ الأميركي للعلاقات الخارجية الأميركية ما قالته ليف، التي أشارت إلى أنّ "الولايات المتحدة تسعى إلى خطوات تدريجية أقل من التطبيع الكامل"، وفيما تعمد بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية المقربة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى الحديث عن تطبيع وشيك مع السعودية، تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية أخرى عن أنّ "السعودية لا تريد الآن التطبيع مع إسرائيل"، وأنّ الوقت حان "كي تُفهم الإشارة".

بايدن واستمرار مسار ترامب

وصل الحد ببايدن أن كشف شخصيا عن الضغوط التي تمارسها إدارته على ولي العهد السعودي، عبر إرسال مستشاره للأمن القومي جيك سوليفان إلى السعودية، حيث أعلن شخصيا عن وجود "ثمة تقارب على الطريق"، أي إن هناك مؤشرات على حصول نتيجة في المسعى الأمريكي للتقريب بين السعودية والكيان الإسرائيلي.

اللافت أيضا أن محاولات بايدن للتقريب بين السعودية والكيان الإسرائيلي، تأتي في وقت تتظاهر أمريكا بأنها ترفض سلوكيات الحكومة الإسرائيلية العنصرية والإرهابية المتطرفة التي يقودها نتنياهو، الذي أعلن وبصريح العبارة أنه يريد شطب القضية الفلسطينية من الوجود، وترفع حكومته شعارات عنصرية ضد العرب والمسلمين ومقدساتهم، وتعتدي على الفلسطينيين، وتعدمهم بالشوارع بدم بارد، وتقتحم الاقصى وتدنسه، وتعلن نهارا جهارا، عن نيتها لهدم المسجد الأقصى وبناء هيكلها المزيف، وهي سلوكيات أحرجت حتى الأنظمة العربية التي طبعت معهم، ومنها البحرين، التي اضطرت إلى إلغاء زيارة وزير خارجية الكيان الإسرائيلي إليها بسبب اقتحامات الإرهابي بن غفير للمسجد الأقصى.

ويرى بعض المراقبين أن السعودية، لا ترى في الأفق أي تغيير في سلوك الكيان الإسرائيلي إزاء الفلسطينيين، بل على العكس تماما فإن المشهد السياسي الإسرائيلي آخذ بالتصعيد عنصريا وتطرفا، كما أن الشروط التي وضعتها الرياض للتطبيع مع الكيان الإسرائيلي، تم تجاهلها بالجملة من قبل أمريكا وبتحريض إسرائيلي، لذلك كل ما يقال عن أن احتمال اقتراب موعد التطبيع بين السعودية والكيان الإسرائيلي هو كلام مبالغ فيه، والهدف منه تحقيق أهداف انتخابية لشخص بايدن، التي تشير استطلاعات الرأي إلى تدني مستوى شعبيته للحضيض.

هذه الحقيقة، ليس هناك في الأفق المنظور أي إمكانية للتطبيع بين السعودية والكيان الإسرائيلي، يعترف بها "الاسرائيليون" أنفسهم ، فهذا باراك رافيد، المعلق السياسي لموقع "وللاه" الإسرائيلي، المتعاون مع موقع "إكسيوس" الأميركي، يصرح في مقابلة أجرتها معه، يوم الأحد، إذاعة "103 أف أم" قائلا: "إنه لم يحدث أي تقدم جدي على صعيد إمكانية التوصل إلى اتفاق تطبيع مع السعودية ولم يتغير شيء.. وإن الاتصالات التي يجريها المسؤولون الأميركيون مؤخراً مع السعودية لا تتصل بالتطبيع، بل بالعلاقات الثنائية بين واشنطن والرياض"!!

ماذا تريد الرياض؟

اتخذت المملكة العربية السعودية موقفًا من القضية الفلسطينية والصراعات الأخيرة عدة مرات وطالبت بدعم حل الدولتين، لكنها لم تذكر قط بشكل قاطع ما إذا كانت هذه القضية خطاً أحمر لا رجعة فيه من وجهة نظر الرياض، ومنذ وقت ليس ببعيد، قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إن التطبيع مع "إسرائيل" سيكون له فوائد محدودة دون "إيجاد سبيل للسلام للشعب الفلسطيني".

وأشار بعض كتاب الأعمدة الأمريكيين مثل فريدمان إلى أن الملك وولي عهد المملكة العربية السعودية يبحثان بالفعل عن معاهدة أمنية لا تختلف عن شروط الدفاع لحلف الناتو، بمعنى آخر، تريد السعودية الحصول على مثل هذا الضمان من الولايات المتحدة بأنه إذا تعرضت للهجوم، فسوف تحصل على دعم غير مشروط من الولايات المتحدة! وفي الوقت نفسه، فإن هذا الطلب الأقصى يشبه تمامًا انضمام المملكة العربية السعودية إلى عضوية الحلف العسكري لحلف شمال الأطلسي، بالطبع، من الواضح أن المملكة السعودية غير راضية حتى عن هذا الطلب ولديها توقعات أخرى، بما في ذلك القدرة على امتلاك برنامج نووي مدني تحت إشراف ودعم الولايات المتحدة، وفي نفس الوقت امتلاك أسلحة متقدمة مثل نظام الدفاع الصاروخي المضاد للصواريخ الباليستية.

كل هذا مع قبول مثل هذه الشروط الصعبة هو خارج صلاحيات جو بايدن وفريقه ويتطلب موافقة كاملة من الكونجرس.

على الرغم من أن الولايات المتحدة لم تعلق بعد على توقعات الأسلحة السعودية، إلا أنها أبلغت المسؤولين السعوديين علنًا أنها تريد، أولاً، تقليص العلاقات المتنامية بين الرياض وبكين، وثانيًا، أن على الرياض تقديم حزمة مساعدات سخية للمؤسسات الفلسطينية في الضفة الغربية.

اللافت أن الولايات المتحدة، نيابة عن الكيان الصهيوني، لم تقدم أي التزام بشأن استمرار الأعمال الإجرامية في القدس وغزة، وإمكانية وقف سياسة الاستيطان الواسعة. 

في الوضع الحالي، يتحدث جو بايدن بحذر عن المملكة العربية السعودية ويقول: "بصراحة، لا أعتقد أن لديهم مشكلة كبيرة مع إسرائيل".

وقال بايدن أيضا عن التوقعات النووية للرياض: "سواء قدمنا ​​وسيلة يمكن من خلالها للسعودية أن تمتلك طاقة نووية مدنية والولايات المتحدة ضامنة لأمنها.. أمر غير مرجح إلى حد ما".

كلمات مفتاحية :

علاقات زيارة لقاء بن سلمان الرياض اسرائيل

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون