موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار
من هو ماجد الماجد؟

السفیر السعودی لدی لبنان: إذا کان هناک خاسر من وفاة الماجد فهو إیران

الأربعاء 6 ربيع الاول 1435
السفیر السعودی لدی لبنان: إذا کان هناک خاسر من وفاة الماجد فهو إیران

علی عواض عسیری، السفیر السعودی لدی لبنان

الماجد (من موالید 1973) یحمل الرقم 70 فی قائمة الـ85 مطلوباً لدی السلطات السعودیة التی أعلنتها 2009. وقد بایعته "کتائب عبد الله عزام " الأصولیة أمیراً لها فی حزیران/یونیو 2012، بعد إصابة سلفه الموقوف لدی السلطات السعودیة صالح القرعاوی المطلوب الذی یحمل الرقم 34 فی القائمة نفسها، بعاهة مستدیمة

قال السفير السعودي لدى لبنان علي عواض عسيري في رده على اتهامات عدد من المسؤولين الإيرانيين للمملكة بأنها وراء موت الماجد، إن المملكة تعلم جيداً أين كان الماجد، ومن دربه واحتضنه، وإذا كان هناك خاسر من وفاته فهو إيران، مشيراً إلى أن الماجد حارب أسرته ووطنه قبل أن يحارب في أي مكان آخر، فوضع اسمه على قائمة المطلوبين الأمنيين التي عممت على المجتمع الدولي.
ولفت عسيري إلى أن أسرة الماجد لديها رغبة في نقل جثمانه إلى الرياض، وهي تنتظر رداً رسمياً، وبالتالي سيتم استكمال الإجراءات مع السلطات اللبنانية.
وعن احتفاظ طهران بحق رفع شكوى على السعودية إلى مجلس الأمن بتهمة ضلوع أحد مواطنيها بتفجير السفارة الإيرانية في بيروت، قال السفير السعودي لدى لبنان: «إذا شعرت إيران بأن لها حقاً، فعليها التقدم إلى الأمم المتحدة، وسيكون رد السعودية في حينه». وذكر أن جثمان الماجد سيصل إلى السعودية بعد أربعة أيام من تقرير الكشف الطبي لتحديد أسباب الوفاة.
يذكر أن السلطات السعودية أبلغت الشرطة الدولية عن ملاحقتها للمطلوب الماجد الذي يحمل الرقم 70 في قائمة الـ85، ويتهم بأن له صلة بعناصر تنظيم «القاعدة» في الداخل والخارج، من خلال الدعم المالي، ومحاولته تسهيل دخول هاربين من السجن السياسي اليمني وتجهيز أشخاص لتنسيق خروجهم للعراق، كما تسلل الماجد إلى اليمن، للخروج إلى العراق من هناك، لكنه غادر إلى لبنان للانضمام إلى «عصبة الأنصار»، وكان يحمل جواز سفر مزوراً، وصدر في حقه حكم غيابي من القضاء اللبناني بالأشغال الشاقة المؤبدة، بعد إدانته بالانتماء إلى أحد التنظيمات الإرهابية هناك.
هذا وسيذكر اللبنانيون لفترة طويلة قادمة اسم السعودي ماجد الماجد، الذي أعلنت جماعة كتائب "عبد الله عزّام" التي يتزعّمها مسؤوليتها عن تفجير السفارة الإيرانية في بلادهم، فهو المطلوب الخطير الذي استطاع الجيش اللبناني القبض عليه ولكن الموت سبق المحققين إليه خاطفاً من يديهم فرصة الكشف عن معلومات قد تساعد في فك الكثير من المؤامرات التي تستهدف الاستقرار الأمني اللبناني.
فمن هو الماجد الذي لم يكد اللبنانيون يفرحون لإنجاز القبض عليه حتى مات بسبب تدهور صحته الناتج عن فشل كلوي يعاني منه.
الماجد (من مواليد 1973) يحمل الرقم 70 في قائمة الـ85 مطلوباً لدى السلطات السعودية التي أعلنتها 2009. وقد بايعته "كتائب عبد الله عزام " الأصولية أميراً لها في حزيران/يونيو 2012، بعد إصابة سلفه الموقوف لدى السلطات السعودية صالح القرعاوي المطلوب الذي يحمل الرقم 34 في القائمة نفسها، بعاهة مستديمة.
وذكرت مصادر مطلعة لـ"الحياة" آنذاك أن القرعاوي أصيب بعاهة مستديمة جراء انفجار قنبلة، وتخلت "كتائب عبدالله عزام" عن مساعدته وعلاجه، وفضّلت في المقاطع المرئية والمسموعة عدم ذكر أسباب اختيار الماجد خلفاً له، على رغم أن القرعاوي أخطرُ منه، وأدرجته السلطات الأميركية على لائحة الإرهابيين الدوليين.
وكان القرعاوي أسس "كتائب عبدالله عزام" عام 2004 لتكون ذراعاً لـ"القاعدة" في العراق، وكلفها بضرب أهداف في المشرق والشرق الأوسط عموماً. وعبدالله عزام هو أستاذ زعيم"القاعدة" الراحل أسامة بن لادن.
والماجد هو ثالث سعودي يتولى منصباً قيادياً في "كتائب عبدالله عزام" إذ كان القرعاوي، قائداً عسكرياً للكتائب وسليمان حمد الحبلين خبير متفجرات فيها.
ويتهم الماجد بأن له صلة بعناصر تنظيم "القاعدة" من خلال تقديم الدعم المالي، ومحاولته تسهيل دخول هاربين من السجن السياسي اليمني، وتنسيق خروج أشخاص للعراق، كما تسلل الماجد الى اليمن للخروج الى العراق، لكنه غادر الى لبنان للانضمام الى "عصبة الأنصار"، وكان يحمل جواز سفر مزوراً.
وأصدر القضاء اللبناني عام 2009 حكماً بحق الماجد بتهمة الانتماء الى تنظيم "فتح الاسلام" الذي قضى عليه الجيش اللبناني بعد معارك طاحنة استمرت ثلاثة اشهر في مخيّم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في شمال لبنان في 2007.
وقضى الحكم الغيابي بالسجن المؤبد للماجد بتهمة "الانتماء الى تنظيم مسلّح بقصد ارتكاب الجنايات على الناس والنيل من سلطة الدولة وهيبتها وحيازة متفجّرات واستعمالها في القيام بأعمال إرهابية".
والأربعاء الماضي أوقف الجيش اللبناني الماجد، ولم يؤكد ذلك رسمياً إلاّ بعد يومين حين صدرت فحوص الحمض النووي للتأكّد من هويته قبل أن يحذر مصدر طبّي مطّلع على ملفه من أن تدهور صحته سيؤخّر التحقيق.
واليوم السبت أعلنت وفاة الماجد رسمياً بعد تدهور حالته الصحية آخذاً معه أسراراً ومعلومات قد لا تأتي فرصة أفضل للكشف عنها في أي وقت قريب.
ونفذت استخبارات الجيش اللبناني عمليات دهم في كامد اللوز في البقاع بحثاً عن خلية ساهمت بنقل ماجد الماجد من مستشفى حامد في جب جنين الى مستشفى المقاصد في بيروت وفق محطات تلفزة.
الى ذلك، رأى وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور «أن وفاة أمير كتائب عبد الله عزام ماجد الماجد ضربة للعدالة، إذ ذهبت معه الخطط التي أراد تنفيذها عبر مجموعته في لبنان وخارجه»، مشيراً إلى أنه «بوفاته تطوى صفحة مهمة من المعلومات التي كانت بحوزته». وقال منصور في حديث الى «صوت الشعب» انه «لا يتوقف أمام الشكوك بمقدار اهتمامه بما صدر عن الاجهزة الامنية والقضاء»، مشيراً الى انه «لا يستطيع تجاهل المعلومات التي لديها». وعن الثلاثة بلايين دولار هبة من المملكة العربية السعودية للجيش اللبناني، ذكر منصور بـ «العدو الصهيوني الشرس وموازنته السنوية التي تصل الى 17 بليون دولار»، معتبراً «أن الهبة غير كافية لتحصين لبنان بسياسة دفاعية كاملة». وقال: «إن الجيش في الوقت الحالي ليس باستطاعته أن يكون قوياً من دون مقاومة الى جانبه».
وأضاف: «ان سلاح المقاومة يسحب فقط عندما تتخذ سياسة دفاعية للبنان يتوافق عليها كل الفرقاء».
وشكك منصور بـ «أن تشمل الاسلحة المقدمة الطائرات العسكرية أو الصواريخ المضادة»، معتبراً «انها ستقتصر على أمور لوجستية، فيما يجب ان تكون رادعة».
وكلّف القضاء اللبناني لجنة من الأطباء الشرعيين الكشف على جثة ماجد الماجد، أمير تنظيم "كتائب عبد الله عزام" الذي تبنى مسؤولية الهجوم الانتحاري على السفارة الإيرانية في بيروت، وتسلّم طلبا من السفارة السعودية وشقيق الماجد لاستلام الجثة.
وذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام" الرسمية اللبنانية أن النائب العام التمييزي بالإنابة القاضي سمير حمود كلف بالأمس لجنة من أطباء شرعيين الكشف على جثة الماجد.
وتسلم حمود اليوم طلبا من السفارة السعودية وشقيق الماجد لاستلام الجثة.
وذكرت الوكالة أن الأطباء بدأوا عملهم ويفترض أن يصدروا تقريرهم قريبا حول ظروف وفاة الماجد.
يشار الى أن "كتائب عبد الله عزام" أعلنت مسؤوليتها عن تفجير استهدف في السفارة الإيرانية في بيروت في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي.
وكانت إيران، وعلى لسان مسؤولين، اعتبرت أن وفاة الماجد غامضة ومثيرة للشكوك، بعدما أعلن الجيش اللبناني أن الماجد توفي إثر تدهور حالته الصحية في المستشفى العسكري المركزي في بيروت.
وكانت قضية الماجد زادت من حدة التوتر بين السعودية وإيران، حيث طالبت الرياض بتسلّمه لاستجوابه، فيما طالبت طهران بمشاركة محققين تابعين لها في استجوابه في لبنان.
والماجد مطلوب من السلطات اللبنانية لاشتراكه في العام 2007 بالحرب التي قادها زعيم تنظيم "فتح الإسلام" الأردني- الفلسطيني الأصل شاكر العبسي، ضد الجيش اللبناني، في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين شمال لبنان، وهو ملاحق أيضاً من قبل سلطات بلاده بقضايا تتعلق بـ"الإرهاب".
تبلغ لبنان رسمياً، بزيارة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بيروت الإثنين المقبل. وأعلنت الناطقة باسم الخارجية الإيرانية مرضية أفخم: «بدأنا الترتيبات للزيارة ووزير خارجيتنا أبلغ نظيره اللبناني عدنان منصور استعدادنا للمشاركة في التحقيق بوفاة أمير كتائب عبدالله عزام السعودي ماجد الماجد (الذي توفي في المستشفى بعد أيام على توقيفه من قبل استخبارات الجيش اللبناني)»، مؤكدة أن «إيران تحتفظ بحقها في المشاركة في التحقيقات مع أفراد آخرين من التنظيم المسؤول عن تفجير سفارتها في بيروت».
وتسلمت الخارجية اللبنانية أمس، مذكرة من السفارة السعودية لدى لبنان تفيد ان شقيق الماجد يطلب ترحيل جثة شقيقه الى المملكة العربية السعودية، وأحالت الطلب إلى وزارة العدل وتسلمه النائب العام التمييزي بالإنابة القاضي سمير حمود. وذكرت معلومات اعلامية ان لجنة اطباء لبنانية تشكلت لتشريح جثة الماجد ووضع التقرير النهائي حول اسباب وفاته.
وكانت وكالة «فارس» الإيرانية للأنباء رجحت في تقرير لها «أن تكون الساحة اللبنانية، خلال الأسبوعين المقبلين على الأقل، مسرحاً لأحداث دموية ومواجهات ودخول عناصر انتحارية، إلى حين موعد انعقاد مؤتمر «جنيف 2» حول القضية السورية، نظراً إلى ما لهذه القضية من انعكاسات وتأثيرات كبيرة على لبنان»، محذرة من أن «الأمر يستدعي من القوات العسكرية والأمنية اللبنانية أن تكون على أهبة الاستعداد وبصورة مستمرة».
وأشارت الوكالة إلى اقتراب «موعد عمليات القلمون التي تُعتبر معركة وجود وردّ اعتبار بالنسبة إلى الدولة السورية، مثلما تُعتبر كذلك بالنسبة إلى المجموعات الإرهابية المسلحة والأطراف الداعمة لها، من حيث إن المنتصر فيها سيسيطر على هذه المنطقة العسكرية الاستراتيجية، وبإمكان الأطراف الداعمة له الحضور في مؤتمر «جنيف 2» بموقف قوي، وما شهدناه خلال الأيام الماضية في الضاحية الجنوبية وعرسال والهرمل، يحتمل أن نشهده في الأيام المقبلة».
وسيقوم وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف بزيارة هي الاولى له الى بيروت الاسبوع المقبل، للاطلاع على ما توصلت اليه التحقيقات في الهجوم الانتحاري المزدوج الذي استهدف سفارة بلاده في تشرين الثاني(نوفمبر) الماضي، بحسب ما افاد مصدر في وزارة الخارجية اللبنانية.
وقال المصدر الذي فضل عدم كشف اسمه: "يقوم وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف بزيارة ليوم واحد الى بيروت في 13 كانون الثاني/ يناير، هي الاولى له منذ تعيينه في منصبه" في 15 آب (اغسطس).
واضاف المصدر ان ظريف "سيلتقي المسؤولين اللبنانيين، ويبحث معهم في ما توصلت اليه التحقيقات في شأن تفجيري السفارة الايرانية وفي قضية ماجد الماجد".
وتعرضت السفارة الواقعة على اطراف الضاحية الجنوبية لبيروت، لهجوم انتحاري مزدوج في 19 تشرين الثاني، ادى الى مقتل 25 شخصاً.
وتبنت الهجوم كتائب عبدالله عزام المرتبطة بتنظيم "القاعدة"، بزعامة ماجد الماجد الذي اوقفته استخبارات الجيش اللبناني في 26 كانون الاول (ديسمبر)، الا انه توفي في الرابع من كانون الثاني (يناير) نتيجة وضعه الصحي.
وفي سياق متصل، افاد المصدر الديبلوماسي ان "السفارة السعودية في بيروت ارسلت كتاباً الى وزارة الخارجية تبلغها فيه برغبة عائلة ماجد الماجد باسترداد جثته"، مشيرا الى ان الطلب "أحيل على وزارة العدل، حيث يعود الى مدعي عام التمييز اتخاذ قرار بشأنه".
وكان اسم الماجد (مواليد 1973) مدرجاً على لائحة من 85 اسما لمطلوبين من السلطات السعودية للاشتباه بصلاتهم بتنظيم "القاعدة".
كما أصدر القضاء اللبناني حكما بحقه في 2009 بتهمة الانتماء الى تنظيم "فتح الاسلام" الذي قضى عليه الجيش اللبناني بعد معارك طاحنة استمرت ثلاثة اشهر في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين (شمال) في 2007.

كلمات مفتاحية :

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون