موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

الإمارات تدخل على خط الخلاف بين مصر والسعودية

الثلاثاء 23 رجب 1444
الإمارات تدخل على خط الخلاف بين مصر والسعودية

مواضيع ذات صلة

رئيس تحرير "الجمهورية" يكشف حجم الخلاف السعوديّ - المصريّ

الوقت_ في ظل تزايد التكهنات حول الأزمة بين السعودية ومصر، والتي تجلت بقوّة في الحرب الإعلامية والعلاقات بين كبار الشخصيات في كلا البلدين، أشار أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات، إلى أن توجه بلاده دائما على أساس “وحدة الكلمة والصف”، متحدثاً أن “الشقيقتين السعودية ومصر ستبقيان محور توجهات أبو ظبي ومواقفها”، الشيء الذي كشف الأزمة غير المعلنة بين البلدين من الناحية الرسمية.

ومع تباين الرؤى بين مصر والسعودية على عدد من الموضوعات المعلقة بينهما، طفت التوترات على السطح خلال الأزمة الاقتصادية الخطيرة في مصر منذ غزو روسيا لأوكرانيا قبل عام تقريباً، وكان وزير المالية السعودي محمد الجدعان قد صرح في 18 يناير الفائت بتصريحات اعتبرها البعض سببا في تأجيج الأزمة، حيث قال خلال مشاركته في منتدى "دافوس" الاقتصادي العالمي: إننا اعتدنا تقديم منح ومساعدات مباشرة من دون شروط، ونحن نغير ذلك، نعمل مع مؤسسات متعددة الأطراف لنقول بالفعل إننا بحاجة إلى رؤية إصلاحات نفرض ضرائب على شعبنا ونتوقع من الآخرين فعل الأمر نفسه، وأن يبذلوا جهدًا، نريد المساعدة لكننا نريد منكم الاضطلاع بدوركم"، الشيء الذي استدعى رداً إعلاميّاً مصريّاً جعل الأمور تحتد بشدّة ومن ثم تم التراجع عن ذلك.

تأكيد إماراتيّ للخلاف

“التجاذب الإعلامي في وسائل التواصل الاجتماعي، يفتح باب الانقسام والفرقة"، هذا ما علّقه مستشار الرئيس الإماراتي على تلك القضية، عقب المقال اللاذع الذي نشره رئيس تحرير صحيفة الجمهورية المصريّة (الحكوميّة) الكاتب عبد الرزاق توفيق، والذي حمل "عنوان الأشجار المثمرة.. وحجارة اللئام والأندال”، وأقام الدنيا ولم يقعدها في دول الخليج، واعتبر نيلاً "مصريّا" من تلك الدول تحديداً السعودية إثر تعليقات إعلاميين ومسؤولين سعوديين على الوضع في مصر، وانتقادهم هيمنة العسكر على الدولة، ومن ثم أعاد الكاتب نفسه قبل أيام نشر مقال بعنوان “القاهرة والرياض القلب النابض للوطن العربي”، الشيء الذي فُسر على أنّه بأوامر من السلطات التي تحدثت بما أرادته ولم تشأ تدهور العلاقات بين البلدين أكثر، خاصة مع تزايد التكهنات حول أزمة بين الرياض والقاهرة تتجلى في العلاقات بين كبار الشخصيات في كلا البلدين.

وفي هذا الشأن، قامت الصحيفة المصرية بالاعتذار عن المقال الي تضمن: “لا يجب على الحفاة العراة الذين ارتدوا أفخر الثياب مؤخرا التطاول على مصر زينة وأم الدنيا، وليس من حق اللئام والأندال ومحدثي النعمة أن يتطاولوا على أسيادهم، فهم مجرد هواء وفراغ يتلاشى بمجرد هبوب عواصف بسيطة، لكن مصر هي الجبال الراسيات الشامخات ليس من حق دويلات عمرها لا يزيد على عمر أصغر أبنائي أن تتحدث عن مصر إلا بالأدب والإجلال والاحترام، وإن مصر أكبر وأعظم من أحاديث الإفك التي يروجها الأندال والأقزام واللئام والحاقدون، وكل شيء فيها يمضي إلى الأمام على طريق تحقيق أهدافها وتطلعات شعبها"، خاتماً كلامه بعبارة: "شكرا للمحن والشدائد والأزمات لأنها تعرّفنا الفرسان من الأنذال، من أولاد الأصول من اللقطاء، من الشبعان إلى محدث النعمة"،  وأشارت الصحيفة إلى إنه احتوى على “إساءة للإخوة في مهد الحضارات ومهبط الرسالات خير أرض طلعت عليها الشمس"، وقد كان المقال المحذوف -وفقا لمراقبين- خروجا واضحا عن المألوف في العلاقات المصرية - السعودية، حيث إن التراشق في هذا المقال اقترب مما كان يفعله الإعلام المصري ضد قطر زمن الأزمة الخليجية التي تم حلها في ما تعرف بقمة "العلا".

وعقب انتفاضة الغضب الخليجية في الصحافة وفي حسابات المشاهير الخليجيين الذي ردوا على الكاتب المصري بقسوة مثلها أو أشد، وعقب ردود الأفعال الهائلة على مقال رئيس تحرير صحيفة الجمهورية، تؤكد الإمارات أن ما يحدث في الإعلام ووسائل التواصل من تجاذب حول محاور وتغيرات السياسة العربية وضع غير صحي ويفتح الباب للانقسام والفرقة في الوقت الذي تحتاج فيه منطقتنا إلى التكاتف والتضامن، ويشير مسؤولوها إلى أن توجه أبوظبي أساسه وحدة الكلمة والصف وفي هذا الإطار كانت وستبقى الشقيقتان السعودية ومصر محور توجهاتها ومواقفها.

تفاصيل الحرب الإعلامية

المقال المعتذر عنه جاء بنتائج سلبية فقد جعل الهجوم على القاهرة من قبل كتاب وصحفيين السعودية يزداد بكثرة، حيث قال عبد الخالق عبد الله  مستشار رئيس دولة الامارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد إن الكاتب والإعلامي الخليجي أعقل من أن يرد على هذا “الردح” الرخيص لرئيس تحرير صحيفة الجمهورية، متحدثاً أن قيادة الأمة هي “خليجية” حتى إشعار آخر، كما قال الأكاديمي السعودي خالد الدخيل: "عندما يهدأ هذا الكاتب سيشعر بالانكسار، وسيدرك أنه كاتب بدون قضية، ولم يحصد سوى قبض الريح وسوء السمعة"، كذلك، رد هاشم عبده هاشم عضو مجلس الشورى السعودي ورئيس التحرير السابق لصحيفة ” عكاظ” بقوله: "أشعر بالأسى لما يدور بين بعض المحسوبين على الثقافة او الاعلام في المملكة ومصر من مماحكات، لافتا إلى أنه يذكّرهم بأن وظيفة المثقف والاعلامي الأولى هي البناء، وليس الهدم".

بعد ذلك، قام الكاتب المصريّ بنشر مقال جديد حمل عبارات: "العلاقات بين مصر والسعودية علاقات تاريخية وأزلية، وهى ركيزة أمن واستقرار المنطقة وصمام الأمان للأمة العربية بأسرها، فما بين البلدين من روابط وقواسم مشتركة ومواقف مضيئة وعطاء متبادل، وما تشهدانه من تطوير وتحديث وبناء وتنمية وتقدم يسعد قلوب كل العرب ويبعث فيهم الأمل والاطمئنان على بقاء وقوة هذه الأمة"، كما وصف العلاقات المصريّة - السعوديّة بأنها علاقات تاريخية وأزلية”، ولفت إلى أن الدولة المصرية ــ قيادة وشعبًا ــ تعتز بعلاقاتها مع الرياض وتحفظ لها مواقفها الداعمة والمساندة، وما بينهما من روابط وقواسم مشتركة وشراكة استراتيجية وتنسيق وتشاور وتكاتف ووحدة لمجابهة التحديات والمتغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم الذي يموج بالصراعات والأزمات وهو ما ينعكس على كافة الدول العربية".

وأكمل رئيس التحرير مقاله بالقول: "العلاقات المصرية ــ السعودية تعيش أوج ازدهارها وقوته في كافة المجالات وعلى مختلف الأصعدة بفضل جهود القيادتين السياسيتين في البلدين الشقيقين، وحرصهما الدائم على التواصل والتنسيق والتشاور وهو ما تجسده لقاءات وزيارات واتصالات مكثفة في إطار العمل العربي المشترك، وإن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يولى العلاقات «المصرية ــ العربية»، وبالأخص العلاقات «المصرية ــ السعودية» اهتمامًا غير مسبوق، وتستحوذ زياراته ولقاءاته واتصالاته واجتماعاته مع الأشقاء العرب، حيزًا غير مسبوق فى سياسات مصر الدولية في كافة مجالات التعاون والتنسيق.

 كذلك، أشار رئيس تحرير الجمهورية إلى اعتزاز وتقدير وحب المصريين للمملكة العربية السعودية، قائلاً: "هذا ليس مجرد كلام إنشائي، بل يرتكز على واقع ونهج استراتيجي، وحب وهوى وقدسية للسعودية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ومواقف مضيئة وداعمة ومساندة تدرك قيمة علاقة البلدين الشقيقين الراسخة وكونهما روح وقلب وعقل الأمة" حسب وصفه، مُذكراً بانتفاضة بلاد الحرمين قيادة وشعباً لدعم إرادة المصريين في ثورة 30 يونيو/ حزيران عام 2013، واصفا موقف الملك عبدالله بن عبدالعزيز حينها بأنه "موقف تاريخيّ مُضيء لا يمكن أن ينساه المصريون، كل التقدير والإجلال والاعتزاز بالمملكة العربية السعودية قيادة وشعباً نابعاً عن قناعة وإيمان راسخ بدور ومكانة وعظمة الرياض وعطائها لأمتها، تجسيدًا لعقيدة مصر ونهجها الثابت والراسخ التي لا تحيد أبدًا عن عروبتها واعتبار أن أمنها القومي جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العربيّ وهو ما تمثل فيه «مصر والسعودية» حجر الزاوية وصمام الأمن والأمان".

أسباب الخلاف

منذ إدلاء وزير المالية السعودي محمد الجدعان في 18 يناير الفائت بتصريحات اعتبرها البعض سببا في تأجيج الأزمة، وقوله خلال مشاركته في منتدى "دافوس" الاقتصادي العالمي: "إننا اعتدنا تقديم منح ومساعدات مباشرة من دون شروط، ونحن نغير ذلك، نعمل مع مؤسسات متعددة الأطراف لنقول بالفعل إننا بحاجة إلى رؤية إصلاحات نفرض ضرائب على شعبنا ونتوقع من الآخرين فعل الأمر نفسه، وأن يبذلوا جهدًا، نريد المساعدة لكننا نريد منكم الاضطلاع بدوركم"، أكد مراقبون وجود إسقاطات على مصر وتوترات في العلاقات وحتى قبل ذلك بكثير.

أيضاً، دعا صندوق النقد الدولي في أوائل شهر يناير دول الخليج إلى الوفاء بـ "تعهداتها الاستثمارية" لمصر في الوقت المحدد حتى تتمكن من تغطية ديونها الخارجية في السنوات المقبلة، فيما التزم المسؤولون في السعودية والكويت الصمت حيال بيان صندوق النقد الدولي، الذي جاء بمثابة صدمة لمصر، كما طالب أمين مجلس الأمة الكويتي، أسامة الشاهين، حكومته بعدم الامتثال لمطالب صندوق النقد الدولي لتمويل مصر، وشدد على أن "الكويت أحق بأموالها"، وفي المملكة العربية السعودية، رد كاتبان معروفان بعلاقاتهما الوثيقة بالديوان الملكي، وهما تركي الحمد وخالد الدخيل، على طلب صندوق النقد الدولي، وأعربا عن اعتراضات السعودية على سيطرة الجيش على الاقتصاد المصري.

وزعمت منشورات حديثة –غير مؤكدة- على مواقع التواصل الاجتماعي، أن القاهرة فوجئت بمطالبة الرياض بسداد الديون القديمة المستحقة على مصر لشركة أرامكو السعودية للنفط والمتعلقة بشحنات النفط قبل نحو خمس سنوات، كان نظام السيسي يعتقد أن النفط منحة لا يمكن سدادها، كما تغيبت السعودية والكويت عن القمة التي استضافتها الإمارات في 19 يناير، والتقى خلالها السيسي بأمير قطر وملك البحرين وسلطان عمان وملك الأردن لبحث المساعدة الاقتصادية المحتملة لبلاده.

من ناحية أخرى، لا يمكن فصل مسألة جزيرتي "تيران وصنافير" عن الأزمة الحالية بين السعودية ومصر، فالاتفاقية التي وقعت بين البلدين في أبريل/ نيسان عام 2016، حول تسليم مصر الجزيرتين للسعودية، بموافقة برلمانية، لم تتم حتى اللحظة، رغم أن هذه الاتفاقية تتداخل فيها أطراف أخرى بطريقة غير مباشرة مثل أمريكا وكيان الاحتلال، حيث تتأخر الأولى في بعض المساعدات المالية لمصر، بينما الثانية منخرطة مع القاهرة في اتفاقية "سلام" تلت حرب أكتوبر 1973.

كلمات مفتاحية :

الإمارات خلاف مصر السعودية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون