موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

الناتو ومخاوف الأمن الأوروبي في الجنوب

الأربعاء 22 ربيع الثاني 1439
الناتو ومخاوف الأمن الأوروبي في الجنوب

الناتو يسعى لتعزيز دوره الأمني والعسكري في المنطقة والعالم

الوقت- يسعى حلف الناتو لتعزيز دوره في مناطق كثيرة من العالم لاسيّما في غرب آسيا وشرق وجنوب القارة الأوروبية لمواجهة التحديات الأمنية والعسكرية في هذه المناطق.

مواضيع ذات صلة

أمين عام حلف الناتو: صواريخ كوريا الشمالية قادرة على استهداف كل دول الحلف

نُذر حرب شرق أوروبا.. روسيا تمركز الإسكندر في كالينينغراد ردّا على استفزازات الناتو

غلوبال ريسرتش؛ حلف "الناتو"؛ منظمة أنشئت لنهب ثروات الدول ونشر الأخبار المزيفة + صور

الوقت- دأب حلف شمال الأطلسي (الناتو) على تشخيص المخاوف الأمنية للدول الأعضاء خصوصاً الناجمة عن تسلل الجماعات الإرهابية، وهجرة أعداد واسعة من النازحين من المناطق الساخنة لاسيّما الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

ومن المقرر أن يعقد الحلف خلال الأيام القليلة القادمة اجتماعاً في العاصمة البلجيكية "بروكسل" لمناقشة الأولويات والإجراءات التي ينبغي اتخاذها في المجال الأمني للعام 2018.

وكان الناتو قد زاد من ميزانيته العسكرية والأمنية خلال العام الماضي 2017 لسببين أساسيين؛ الأول: الضغوط التي مارسها الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" على الحلف في هذا المضمار، وثانياً: شعور دول الحلف بضرورة رفع مستوى الاستعداد الأمني والعسكري في جنوب وشرق القارة الأوروبية.

جنوب أوروبا، من الإرهاب إلى الهجرة

شهدت السنوات الثلاث الأخيرة ازدياد أعداد المهاجرين إلى القارة الأوروبية بسبب النزاعات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومناطق أخرى من العالم، ما أدى إلى بروز أزمات أمنية واقتصادية وسياسية واجتماعية في العديد من دول الحلف. ودخل العدد الأكبر من المهاجرين إلى القارة الأوروبية عن طريق البحر ومن الحدود الجنوبية للقارة.

وتضاعفت التهديدات الأمنية في الدول الأوروبية نتيجة هجرة أو عودة الكثير من عناصر الجماعات الإرهابية إلى هذه الدول بعد أن مُنيت بخسائر فادحة لاسيّما في الشرق الأوسط وتحديداً في العراق وسوريا.

وتعتقد معظم دول الناتو بضرورة التعاون والتنسيق مع الدول التي تعرضت لهجمات إرهابية واسعة في غرب آسيا وشمال أفريقيا للحد من المخاطر الأمنية والآثار السلبية السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تسببها العناصر الإرهابية المتسللة أو العائدة إلى القارة الأوروبية.

وتلعب إيطاليا والبلدان المجاورة لها في شبه جزيرة البلقان* دوراً مهماً في هذا المجال باعتبارها أقرب من الناحية الجغرافية للدول التي تشهد أزمات أمنية في غرب آسيا وشمال أفريقيا.

وتجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن إيطاليا استضافت وحدها حوالي نصف المهاجرين إلى أوروبا خلال السنوات الثلاث الماضية.

الناتو وروسيا

يعتقد الناتو بأن روسيا تشكل تهديداً أمنياً بالقوة لمناطق شرق وجنوب أوروبا، ولهذا قرر وزراء دفاع دول الحلف في فبراير 2015 زيادة عدد قوات بلدانهم وتعزيز بنيتها العسكرية في تلك المناطق. وتم تشكيل قوات خاصة لهذا الغرض عُرفت باسم "رأس الحربة" وهي تتألف من 5 آلاف عنصر ومعظمها من فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وبولندا في كافة الصنوف البرية والبحرية والجوية. وهذه القوة تخضع لإشراف قوات التدخل السريع للناتو (NRF).

وتسببت هذه الإجراءات بإثارة استياء موسكو التي اعتبرت من جانبها هذه الاستعدادات بمثابة تهديد مباشر لأمنها القومي خصوصاً وإن الناتو قرر رفع مستوى جهوزيته في مجالات الحرب الإلكترونية والمراقبة الجوية والبحرية والبرية في المناطق القريبة من روسيا.

أفغانستان والعراق

تعتبر أفغانستان من الدول التي تحظى بأهمية خاصة لدى حلف شمال الأطلسي لقربها من روسيا وإيران وباكستان والهند من ناحية، ولوجود جماعات مسلحة تناهض المشروع الغربي الذي تقوده أمريكا في إطار الناتو بأفغانستان من ناحية أخرى.

وكان الحلف قد قرر إنهاء أو تقليص تواجده العسكري في أفغانستان عام 2015 إلّا أنه عاد ليزيد عدد قواته في هذا البلد إلى حدود 16 ألف بحجة تدريب القوات الأمنية والعسكرية الأفغانية لمواجهة الجماعات المسلحة المناهضة للناتو.

ويشكل الأفغان نسبة كبير ة من المهاجرين إلى القارة الأوروبية، ولهذا يعتقد الناتو بضرورة التنسيق مع الحكومة الأفغانية لمعالجة هذه الأمر الذي ساهم ببروز تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية في العديد من دول الحلف.

من جهة أخرى يعتقد الكثير من أعضاء الناتو لاسيّما أمريكا التي تتزعم الحلف بأن نفوذ روسيا في أفغانستان يشكل تهديداً لمصالحها في هذا البلد وفي عموم آسيا الوسطى، ولهذا قرر الحلف زيادة عدد قواته أيضاً في هذه المنطقة.

وأمّا بالنسبة للعراق فلا يختلف الأمر كثيراً عن أفغانستان لاعتقاد دول الناتو وتحديداً أمريكا بضرورة تقوية تواجدهم في هذا البلد بذريعة تدريب قواته عسكرياً وأمنياً في إطار ما يسمى "التحالف الدولي" الذي تتزعمه واشنطن لـ"مواجهة الإرهاب".

وينبغي التذكير هنا بأن الناتو لم يكن له دور واضح في مواجهة الإرهاب في العراق وسوريا، في حين لعبت روسيا وإيران ومحور المقاومة دوراً بارزاً في هذا المجال انتهى بهزيمة التنظيمات الإرهابية لاسيّما "داعش". ولهذا السبب يرى معظم المراقبين بأن إصرار واشنطن والعواصم الحليفة لها في الناتو على مواصلة تواجد قواتهم العسكرية في المنطقة يهدف إلى الحد من تأثير موسكو وطهران وقوى المقاومة في عموم المنطقة.

 

كلمات مفتاحية :

الناتو أمريكا روسيا بروكسل العراق أفغانستان سوريا آسيا الوسطى إيطاليا فرنسا ألمانيا البلقان دونالد ترامب داعش

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون