موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.. خطوة مفصلية تلقى إشادة دولية واسعة

الخميس 26 جمادي الاول 1446
اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.. خطوة مفصلية تلقى إشادة دولية واسعة

الوقت - يمثل اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والكيان الإسرائيلي، الذي دخل حيز التنفيذ فجر الأربعاء، خطوة مفصلية، حيث لقي اتفاق وقف إطلاق النار، ترحيبا دوليا واسعا، إذ إنه وضع حدّاً لمواجهة استمرت أكثر من عام بين حزب الله وجيش الكيان الإسرائيلي، وقد يمهد لاتفاق مماثل ينهي الحرب على غزة.

وفي ما يلي أبرز ردود الفعل على الاتفاق:

رحب رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي باتفاق وقف إطلاق النار، وأشار إلى أن من شأنه بسط الهدوء والاستقرار في لبنان وعودة النازحين لمناطقهم، مؤكدا التزام الحكومة بتطبيق القرار الدولي 1701 وتعزيز انتشار الجيش في الجنوب، حيث تقرر رفع قواته هناك إلى 10 آلاف جندي.

وتعليقا على اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، أصدرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بيانا عبرت فيه عن التزامها بالتعاون مع أي جهود لوقف إطلاق النار في غزة، وأكدت شروطها السابقة وهي: وقف إطلاق النار، وانسحاب قوات الاحتلال، وعودة النازحين، وإنجاز صفقة تبادل للأسرى حقيقية وكاملة.

وأشادت الحركة بالتضحيات التي قدمها حزب الله إسنادا لغزة والمقاومة الفلسطينية، وقالت إن قبول "إسرائيل" بالاتفاق مع لبنان دون تحقيق الشروط التي وضعتها يمثل محطة مهمة في تحطيم ما وصفتها بأوهام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتغيير خارطة الشرق الأوسط بالقوة، وأوهامه بهزيمة قوى المقاومة أو نزع سلاحها.

من جهتها وصفت حركة الجهاد الإسلامي اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان بأنه إنجاز مهم يكسر مسار العنجهية ومساعي "إسرائيل"، وأكدت على ثبات الرؤية التي تجمع بين قوى المقاومة في فلسطين ولبنان.

كما رحبت السلطة الفلسطينية بوقف إطلاق النار بين "إسرائيل" وحزب الله في لبنان، وعبرت عن أملها في أن يسهم ذلك في "وقف العنف في المنطقة"، وطالبت بالإسراع في تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2735 الخاص بوقف إطلاق النار في غزة.

بدوره قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: إن إيران ترحب بالاتفاق وتأمل أن يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار.

وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي قال: إن بلاده "ترحب بنبأ انتهاء عدوان الكيان الصهيوني على لبنان"، و"تؤكد دعمها الراسخ للبنان حكومة وشعبا ومقاومة".

كما رحّب رئيس مجلس النواب العراقي "محمود المشهداني"، بقرار وقف إطلاق النار بين لبنان والكيان الصهيوني؛ مؤكدا على محاكمة مجرمي الحرب الصهاينة وفق قرار الجنائية الدولية.

وكتب المشهداني، الأربعاء، في منشور على حسابه الشخصي بمنصّة "إكس" : أسعدتنا الأنباء فجر اليوم من أرض لبنان الحبيب بوقف إطلاق النار، ومشاهد عودة النازحين إلى الأراضي التي نزحوا منها أثناء الحرب...

وأضاف: نأمل أن تثمر الجهود الدولية لإيقاف الحرب في عموم فلسطين المحتلة وقطاع غزة بشكل خاص، وأن يعم السلام المنطقة وأن يحاكم مجرموا الحرب (الصهاينة) وفق قرار المحكمة الجنائية الدولية؛ رحم الله شهداء أمتنا الذين استشهدوا وسط هذه الحرب العدوانية.

من جهته حيا الناطق الرسمي باسم أنصار الله محمد عبدالسلام الصمود العظيم لحزب الله والشعب اللبناني العزيز في مواجهة العدوان الإسرائيلي الغاشم، وبفضل هذا الصمود وتلاحم الشعب والجيش والمقاومة تمكن لبنان من اجتراح نصر جديد بصد هذا العدوان وإفشال أهدافه الخبيثة.

وأكد أن المقاومة الإسلامية في لبنان ما زادت بتضحياتها الكبيرة إلا تجذراً وقوةً وصلابة، وقد تألقت بعملياتها الجهادية التي تصاعدت كماً ونوعاً حتى فرضت على العدو الصهيوني وراعيه الأمريكي الذهاب نحو اتفاق وقف إطلاق النار، وبما يحفظ أمن وسيادة واستقلال لبنان.

بدورها رحبت قطر باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان وأعربت عن أملها في أن يفضي إلى اتفاق مماثل لوقف الحرب المستمرة على قطاع غزة، والاعتداءات الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة.

وعبرت وزارة الخارجية القطرية، في بيان الأربعاء، عن تطلع دولة قطر إلى التزام جميع الأطراف بالاتفاق، ووقف العمليات العسكرية فوراً، والتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701، وأن يمهد هذا الاتفاق إلى توافق أشمل يحقق السلام الدائم والاستقرار التام في المنطقة.

وجددت الخارجية القطرية “موقف الدوحة الثابت تجاه لبنان، ووحدة وسلامة أراضيه، ووقوفها باستمرار إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق”.

كما أعربت وزارة الخارجية السعودية الأربعاء عن ترحيب الرياض بوقف إطلاق النار في لبنان، مثمنة جميع الجهود الدولية المبذولة في هذا الشأن.

وأضافت الوزراة في بيانها:" نأمل أن يقود تنفيذ وقف إطلق النار إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701 وحفظ سيادة وأمن واستقرار لبنان، وعودة النازحين إلى منازلهم بأمان".

كذلك رحبت الإمارات بوقف إطلاق النار، وعبرت عن أملها في أن يؤدي الالتزام به إلى وقف دائم للحرب.

في الإطار نفسه، رحبت مصر بالاتفاق، وقالت: إن هذه الخطوة من شأنها أن تسهم في بدء مرحلة خفض التصعيد بالمنطقة.

من جهته أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن عن اتفاق وقف إطلاق النار، وأشاد بما سماه القرار الشجاع للقادة اللبنانيين والإسرائيليين لوقف المواجهات، معتبراً أن الاتفاق يؤكد أن السلام ممكن.

كما قال بايدن: إنه سيبذل في الأيام المقبلة جهداً آخر مع تركيا ومصر وقطر و"إسرائيل" للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.

من جهته، وصف وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن الاتفاق بأنه "لحظة تاريخية"، معتبراً أنه مفيد لـ"إسرائيل" ولبنان وأمن المنطقة.

أما المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين الذي قاد المفاوضات في مراحلها الأخيرة، فقال: إن وقف إطلاق النار هو وقف دائم ينهي الأعمال العدائية، داعياً إلى تطبيق كل بنود ومبادئ القرار 1701 مع آلية للمراقبة تضمن ذلك.

بدوره قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: إن اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان و"إسرائيل" يجب أن يفتح الطريق أمام اتفاق في قطاع غزة.

كما رحب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالاتفاق، وشدد على وجوب التزام جميع الأطراف وخاصة "إسرائيل" به والوفاء بمسؤولياتها حرفياً في ما يتعلق بالحفاظ على الهدوء في لبنان.

وقالت الخارجية الروسية: إن موسكو تنظر بإيجابية إلى أي اتفاقات من شأنها أن تنهي سفك الدماء في لبنان.

وأضافت: إن هناك حاجة لحل عادل وشامل يضمن الأمن لجميع الأطراف بالتساوي لتحقيق الاستقرار المستدام بالمنطقة.

بدوره قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: إن من الضروري احترام وقف إطلاق النار بين لبنان و"إسرائيل" بالكامل، كما دعا لوقف فوري لإطلاق النار في غزة.

كما رحّبت رئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فون دير لايين بالاتفاق على وقف إطلاق النار بين "إسرائيل" وحزب الله، ووصفته بأنه "نبأ مشجع للغاية"، وسيعزّز "الأمن الداخلي والاستقرار" في لبنان. 

من ناحيتها، رحّبت المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جانين بلاسخارت بالاتفاق على وقف إطلاق النار، معتبرة أن ضمان استدامته يتطلّب "الكثير من العمل".

وقالت المنسّقة الخاصة: إن "هذا الاتفاق المفصلي يمثّل نقطة انطلاق لعملية حاسمة" لضمان سلامة المدنيين على جانبي الخط الأزرق، وهو خط رسمته الأمم المتحدة بين لبنان و"إسرائيل"، وإن "هناك الكثير من العمل يلوح في الأفق لضمان استدامة الاتفاق".

من ناحيتها، اعتبرت وزارة الخارجية السويسرية أن "الوقت حان لوضع حد لمعاناة المدنيين"، داعية "كل الأطراف إلى احترام القانون الدولي وجعل الدبلوماسية أولوية للتوصل إلى تهدئة في كل المنطقة". 

واعتبر رئيس الوزراء الهولندي ديك شوف أن وقف إطلاق النار بين "إسرائيل" وحزب الله هو "أمر جيد"، معتبرا أنه "من الضروري أن تعمل كل الأطراف من الآن على تهدئة الوضع وإتاحة عودة المواطنين على جانبي الحدود الى منازلهم بكل أمان".

وأكد أهمية وقف إطلاق النار في قطاع غزة بهدف "الإفراج عن كل الرهائن، وإيصال المساعدات الإنسانية بشكل أفضل، وخفض العنف في كل المنطقة".

كما قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: إن الاتفاق "سيجلب راحة كبيرة للمدنيين في المنطقة"، مشيرا إلى أنه كان منتظرا منذ مدة طويلة.

وأضاف ستارمر "يجب أن يتحول هذا الاتفاق الآن إلى حل سياسي دائم يستند إلى قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 الذي يدعو إلى عودة المدنيين من الجانبين إلى منازلهم".

ورحبت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك باتفاق وقف إطلاق النار، واصفة إياه بأنه "شعاع من الأمل للمنطقة بأكملها".

في الختام يمكن القول إن الكيان الصهيوني حدد أهدافه منذ بداية الحرب، متمثلة في القضاء على حماس ثم حزب الله اللبناني، لكنه فشل في تحقيقها، فبعد 14 شهرا من القتال، ظلت حماس صامدة، وتمكن حزب الله من صد محاولات التوغل الإسرائيلي واستهداف الأراضي المحتلة بصواريخ مكثفة، ما أجبر الكيان على قبول وقف إطلاق النار رغم رفضه السابق.

رفض حزب الله شروط "إسرائيل" لوقف إطلاق النار، ما عكس قوته وثقته في مواجهة غير متكافئة، ويُنظر إلى وقف إطلاق النار في لبنان كإنجاز لحزب الله، مع الدعوة لتطبيق اتفاق مشابه في غزة، حيث يستمر محور المقاومة بمراقبة ومواجهة الجرائم الإسرائيلية، الهدف الأساسي هو وقف العدوان الإسرائيلي وضمان انسحابه من غزة بأسرع وقت.

كلمات مفتاحية :

اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان لبنان الكيان الإسرائيلي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

العدوان الصهيوني: مظاهرات في 50 مدينة إسبانية تطالب بوقف إطلاق النار في غزة

العدوان الصهيوني: مظاهرات في 50 مدينة إسبانية تطالب بوقف إطلاق النار في غزة