موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ضرب قوافل الإغاثة وجوع يفتك بأمعاء الأطفال الخاوية ودول بجيوش تتفرج!

الأحد 26 صفر 1446
ضرب قوافل الإغاثة وجوع يفتك بأمعاء الأطفال الخاوية ودول بجيوش تتفرج!

الوقت- لم يتبق نوع من الظلم إلا وقد مارسته حكومة الاحتلال على الشعب الفلسطيني بدء من الحرب الهمجية وتحويل غزة إلى مدينة أشباح لم يعد هناك أي مكان للحياة فيها إلى جانب انتهاج سياسة التعطيش و قصف مدارس اللاجئين وحرق الأطفال في خيامهم واستهداف المنظمات الإنسانية بمختلف فعالياتها إلى الإمعان في سياسة التجويع التي بدأتها منذ اليوم الأول للعدوان ولم تزح عنها قيد أنملة وجاء آخر ممارسات هذه السياسة اللعينة إطلاق النار على قافلة لبرنامج الأغذية العالمية الأمر الذي اعتبرته واشنطن "خطأ غير مقبول"ويُعدّ استهداف القافلة الإغاثية أحدث حلقة في سلسلة من الاستهدافات الإسرائيلية لوكالات الإغاثة والمنظمات الإنسانية العاملة في قطاع غزة خلال الحرب المستمرة منذ نحو 11 شهرا.

ومن الجدير بالذكر، أن البرنامج التابع للأمم المتحدة قد أعلن تعليق أنشطته في غزة “حتى إشعار آخر”، على إثر تعرض مركبة ضمن قافلة تابعة له لإطلاق نار قرب نقطة تفتيش إسرائيلية والتي كانت تضم مركبتين مدرعتين تلقت العديد من الموافقات من السلطات الإسرائيلية على الاقتراب والسيارة كانت عليها شارة واضحة للأمم المتحدة إلا أنها ضُربت بشكل مباشر بالنيران أثناء تقدمها نحو نقطة تفتيش الجيش الإسرائيلي ما يؤكد انتهاكات جيش الاحتلال ضارباً بعرض الحائط القوانين الدولية

فيما حمَّلت حركة «حماس» جيش الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جريمة إطلاق النار التي تعرضت لها قافلة تتبع لبرنامج الغذاء العالم، واعتبرت ما حصل «هجوماً متعمداً يهدف لترويع وإرهاب المؤسسات الإنسانية عن تقديم واجبها في إغاثة شعبنا الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية».

"خطأ غير مقبول"

على نحو خجول وصفت الولايات المتحدة الأمريكية، إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار على قافلة لبرنامج الأغذية العالمي بأنه “خطأ غير مقبول".

وما يؤكد أن هذا التصريح يأتي فقط لإسكات الصوت المطالب بوقف الدعم الأمريكي لكيان الاحتلال في عدوانه على غزة حيث إن هذا التصريح جاء ذلك على لسان متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، فضل عدم الكشف عن اسمه، في معرض رده على سؤال بهذا الخصوص.

وقال المتحدث: “إن حكومة الولايات المتحدة تشعر بقلق عميق إزاء الأحداث المستمرة ضد المنظمات الإنسانية العاملة في غزة، بما في ذلك إطلاق النار على سيارة برنامج الأغذية العالمي في 27 أغسطس/آب”.

ووصف الحادثَ بأنه “خطأ غير مقبول”، وأكد على أهمية أن يكون التحقيق الذي تجريه الحكومة الإسرائيلية في الحادث شاملا وشفافاً، لكن يتساءل مراقبون هل هناك تحقيق من الأصل ؟

وفي سياق متصل أشار المتحدث الأمريكي إلى أن الولايات المتحدة “ممتنة” للجهود التي يبذلها عمال الإغاثة الإنسانية الذين يعملون في ظل ظروف شديدة الصعوبة في غزة.

من جانب آخر، أعرب نائب المندوب الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، روبرت وود، في كلمته أمام جلسة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، عن قلقه إزاء إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار مرارا على قافلة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي.

وقال وود: “لا يجب على "إسرائيل" أن تعترف بأخطائها فحسب، بل عليها أيضا أن تتخذ خطوات ملموسة لضمان عدم إطلاق جيشها النار على أفراد الأمم المتحدة مرة أخرى"، وطالب بوقف جميع الهجمات والتهديدات ضد الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الأخرى، وذكر أن هذه الحوادث “تضع العاملين في مجال المساعدات الإنسانية في خطر أكبر سواء في غزة أو على مستوى العالم”.

وكانت منظمات إغاثة دولية دعت في شهر إبريل/نيسان الماضي إلى حماية موظفيها في قطاع غزة مؤكدة أن مسؤولية تجنب قتلهم تقع على عاتق كيان الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في وقت طالبت الأمم المتحدة بتنسيق إنساني مباشر مع جيش الاحتلال، وكانت غارة جوية إسرائيلية استهدفت مطلع إبريل مركبتين لمنظمة "المطبخ المركزي العالمي/ ورلد سنترال كيتشن" الخيرية، ما أسفر عن استشهاد سبعة من موظفيها.

تعليق عمليات التوزيع

ضاعف قرار برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، تعليق عمليات توزيع المساعدات الغذائية في غزة، بعد إطلاق نار على مركبة تابعة له قرب نقطة تفتيش إسرائيلية، معاناة السكان، فهؤلاء يعانون أصلاً بسبب الحرب، وعدم المقدرة على شراء المواد الغذائية بسبب ارتفاع أثمانها بما يفوق قدراتهم، وافتقار الأسواق بها.

و القرار الجديد شأنه أن يحرم السكان، بمن في ذلك النازحون، من الحصول على «سلة غذائية» توزع من قبل طواقم الأمم المتحدة في غزة، بإشراف من برنامج الغذاء العالمي، على فترات متباعدة.

وتتضمن هذه «السلة الغذائية» وهي عبارة عن كرتونة مغلقة، العديد من أصناف البقوليات والخضراوات واللحوم المعلبة، وأحيانا تحتوي على البسكويت المحشو بالتمر، وعلب من «الحلاوة» المصنوعة من السمسم.

من الجدير بالذكر أن قرار تعليق توزيع المساعدات، سيكون له أثر كبير، حيث ءن حالات مشابهة حدثت في أوقات سابقة من الحرب، أدت إلى ارتفاع أثمان تلك المعلبات، التي تقدم بعض الأسر على بيعها، لتوفير قليل من المال لتشتري فيه مستلزمات أسرية أخرى.

فيما يعاني سكان غزة من ارتفاع معدلات الجوع، بسبب الحرب وتبعاتها، ووفق مبادرة التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، فإن خطر المجاعة لا يزال قائما بشدة في أنحاء القطاع طالما استمرت الحرب.

ختام القول

صمت بعض الدول أو عجزها او استمرار تطبيعها مع الكيان الصهيوني، يشجع المجرم نتنياهو على انتهاك القوانين والتشريعات الدولية ومواصلة عدوانه على الشعب الفلسطيني و أرضه و مقدساته كما أن تداعيات حرب الإبادة والتهجير إن تواصلت، لن تبقى محصورة داخل فلسطين المحتلة، انما ستطال الدول العربية المجاورة وخصوصا مصر والأردن ولا يمكن القول إلا أن توحيد الصفوف الفلسطينية والعربية والإسلامية لحماية القضية الفلسطينية من مشاريع التصفية الصهيونية ومواجهة حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة ومشروع الترانسفير في القدس والضفة الغربية ما هو إلا واجب على كل إنسان حر ذي كرامة.

كلمات مفتاحية :

الأغذية العالمية الأمم المتحدة كيان الاحتلال الحرب على غزة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون