موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

العرض الدعائي الأمريكي في سماء غزة.. إعادة فتح معبر رفح هي الحل الوحيد للأزمة

السبت 28 شعبان 1445
العرض الدعائي الأمريكي في سماء غزة.. إعادة فتح معبر رفح هي الحل الوحيد للأزمة

مواضيع ذات صلة

الجامعة العربية تطالب مجلس الأمن باعتماد قرار يلزم الاحتلال بوقف الإبادة الجماعية في غزة

الوقت– مع تفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة وانسداد طريق إيصال المساعدات من معبر رفح على الحدود المصرية، لجأت بعض الدول إلى إرسال المساعدات الجوية، وبعد الأردن ومصر والإمارات العربية المتحدة، التي أرسلت الغذاء إلى سكان غزة عبر الطائرات، انضمت الولايات المتحدة إلى هذه الدول.

وقال مسؤولون أمريكيون إن ثلاث طائرات شحن عسكرية أمريكية من طراز سي-130 أسقطت 66 طردا تحتوي على نحو 38 ألف وجبة للمحتاجين في غزة يوم السبت، وقال المسؤولون إن الطرود تركت على شاطئ في جنوب غرب غزة، وادعت القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) في هذا الصدد: "إن هذه الشحنات هي جزء من الجهود المستمرة لإيصال المزيد من المساعدات إلى غزة، بما في ذلك المساعدات البرية".

ويعد هذا أول إجراء أمريكي بإرسال مساعدات إنسانية طارئة كما وعد الرئيس الأمريكي جو بايدن، وسيتم تنسيق هذه المساعدات مع الأردن، ويأتي إعلان الولايات المتحدة الضخم عن شحنات المساعدات إلى غزة في الوقت الذي تقول فيه وكالات الإغاثة إن الجسر الجوي ليس كافياً لتلبية الاحتياجات الفورية من الغذاء والإمدادات في قطاع غزة، حيث يواجه غالبية سكان القطاع البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة المجاعة، وبالإضافة إلى الغذاء، يحتاج سكان غزة الآن أيضًا إلى المرافق الصحية للتخلص من الكارثة التي جلبها لهم الصهاينة وأمريكا.

وقال ريتشارد جوان، مدير مجموعة الأزمات الدولية التابعة للأمم المتحدة، عن المساعدات الجوية لشعب غزة، حسب موقع سيدي البلد: "يشكو العاملون في توزيع المساعدات الإنسانية دائمًا من أن عمليات الإنزال الجوي تمثل فرصًا جيدة لالتقاط الصور، ولكنها طريقة سيئة لالتقاط الصور"، وقال جوان إن الطريقة الوحيدة للحصول على مساعدات كافية هي من خلال قوافل المساعدات التي ستتبع وقف إطلاق النار،زويمكن القول إن الوضع في غزة أصبح الآن سيئاً للغاية لدرجة أن أي إمدادات إضافية من شأنها أن تخفف على الأقل بعضاً من المعاناة، ولكنها ستكون بمثابة إجراء مؤقت في أحسن الأحوال.

أمريكا شريكة للصهاينة

لقد كشف القرار الذي اتخذته أمريكا بنقل الغذاء جواً إلى غزة مرة أخرى عن سياسات البيت الأبيض المبهرة في مجال حقوق الإنسان ومعاييره المزدوجة، ولقد تبنت حكومة الولايات المتحدة بادرة دعم حياة المدنيين في الحرب، في حين كانت هذه الدولة داعمة وشريكة للصهاينة بطرق مختلفة في الإبادة الجماعية للفلسطينيين، وخاصة النساء والأطفال في غزة، وإن ما قام به العالم خلال الأشهر الخمسة الماضية ضد رجال الدولة الأمريكيين يظهر وعي الرأي العام الدولي بالدور الرئيسي للبيت الأبيض في استمرار الحرب والجرائم ضد الأبرياء في غزة.

وفور بدء الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول، سارعت الولايات المتحدة إلى إرسال مساعداتها العسكرية واللوجستية إلى الكيان الصهيوني، ولم يتوقف هذا الدعم المباشر حتى اليوم.

لقد أدى إسقاط جميع أنواع القنابل الأمريكية المدمرة على المدنيين والمنازل السكنية والمستشفيات إلى مقتل آلاف الفلسطينيين حتى الآن، وكشفت صحيفة وول ستريت جورنال في ديسمبر/كانون الأول الماضي أن إدارة بايدن زودت "إسرائيل" بـ 100 قذيفة هاون زنة 2000 رطل، على الرغم من تأكيدها على ضرورة تجنب قتل المدنيين، وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في هذا التقرير نقلا عن مسؤولين أمريكيين أن الزيادة في شحنات الأسلحة من الولايات المتحدة إلى "إسرائيل"، والتي تشمل شحنة 15 ألف قنبلة و57 ألف قذيفة مدفعية، بدأت بعد وقت قصير من هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول وما زالت مستمرة.

وفي الشهرين الأولين من حرب غزة، أرسلت الولايات المتحدة 230 طائرة شحن و20 سفينة محملة بالأسلحة والمعدات العسكرية إلى الكيان الإسرائيلي، وكشف تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال في ديسمبر/كانون الأول أن الذخائر التي أرسلتها الولايات المتحدة إلى "إسرائيل" شملت أكثر من 5400 قنبلة MK84 و5000 قنبلة MK82 غير موجهة، كما قامت بتسليم 1000 قنبلة ذات قطر صغير من طراز GBU-39 وحوالي 3000 ذخيرة هجوم مباشر مشترك (JDAM) إلى تل أبيب.

وكتبت هذه الصحيفة: "إن نقل ذخيرة بمئات الملايين من الدولارات بواسطة طائرات عسكرية من طراز C-17 من الولايات المتحدة إلى تل أبيب يظهر التحديات الدبلوماسية التي تواجه إدارة بايدن، فمن ناحية، تدعو الولايات المتحدة حليفتها الرئيسية في المنطقة إلى تجنب زيادة الخسائر في صفوف المدنيين، ولكن من ناحية أخرى، إلى تزويد تل أبيب بالعديد من الذخائر التي يتم من خلالها تنفيذ تلك العمليات.

وكان للقوات الأمريكية مساهمة كبيرة في العمليات التي نفذتها القوات الصهيونية داخل غزة، وخاصة في العمليات المتعلقة بالمراقبة وجمع المعلومات، ومن خلال استخدام أجهزة متصلة بالأقمار الصناعية على المستوى الإقليمي وطائرات الاستطلاع دون طيار لحماية وجود الكيان المزيف ومنع هجمات فصائل المقاومة، تكون أمريكا قد قدمت خدمة جليلة للصهاينة من أجل إزالة أي عقبات إقليمية أمام "إسرائيل" لارتكابهم الإبادة الجماعية في غزة ولهذا السبب، حاول من خلال تشكيل تحالف بحري في البحر الأحمر، وقف هجمات أنصار الله اليمنية على السفن الصهيونية والأراضي المحتلة.

بالإضافة إلى ذلك، كان ينبغي على الحكومة أن تضع 14 مليار دولار من المساعدات ل"إسرائيل" على الطاولة في الأسابيع الأخيرة، وهذا النوع من الدعم وضع واشنطن في صفوف مجرمي الحرب والمتواطئين مع الاحتلال في غزة، وبصرف النظر عن مساعدات الأسلحة، استخدمت الولايات المتحدة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد أربعة قرارات لوقف إطلاق النار في غزة، تاركة أيدي الصهاينة مفتوحة لمزيد من عمليات القتل، وهذا الدعم الشامل للصهاينة رفع صوت السلطات الأمريكية وطالبت بوقف هذه المساعدات وزيادة الضغط على حكومة بنيامين نتنياهو.

إن أيدي إدارة بايدن الملطخة بدماء الفلسطينيين حولت الاحتجاجات والإدانات الشعبية في الولايات المتحدة إلى حدث يومي، آخره إحراق طيار في الجيش الأمريكي نفسه أمام السفارة الصهيونية احتجاجا على الدور الذي لعبه جيش وحكومة هذا البلد في الإبادة الجماعية للفلسطينيين، وهو ما انعكس على نطاق واسع في العالم.

صرف أذهان العالم عن إعادة فتح معبر رفح

ومنذ بداية الحرب، أغلق الكيان الصهيوني كل معابر الاتصال بين غزة وخارجها أمام استيراد البضائع وكثف الحصار على هذا القطاع، و لقد تعرض معبر رفح لهجمات جوية من الكيان منذ الأيام الأولى، وأعلن المصريون، بنفس الذريعة، أنه من المستحيل السماح بحركة نقل الجرحى أو دخول الشاحنات التي تحمل المساعدات الدولية إلى غزة عبر هذا المعبر.

في هذه الأثناء، اندلعت مجاعة واسعة النطاق نتيجة سياسة العقاب الجماعي للفلسطينيين من قبل الصهاينة، والتي أدت إلى وفاة العديد من الأطفال بسبب الجوع، ومن ثم الهجوم الإجرامي على جمع كبير من الناس حول حفنة من الشاحنات التي تحمل المواد الغذائية وغيرها من المواد الإنسانية الأسبوع الماضي، وقد تسبب ذلك في ضغوط عالمية لرفع الحصار وإعادة فتح المعابر.

وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن ما لا يقل عن 115 شخصا قتلوا وأصيب مئات آخرون في إطلاق نار أثناء تسليم طرود غذائية من شاحنات المساعدات، وتقول "إسرائيل" إن العديد من القتلى قتلوا في تدافع للحصول على مساعدات غذائية، كما أطلقت قواتها العسكرية النار على آخرين بسبب سلوكهم التهديدي، لكن هذه الادعاءات لم تقنع المجتمع الدولي. ولذلك تحاول الحكومة الأمريكية التظاهر من خلال المساعدات الجوية بأنها تختلف مع تل أبيب في موضوع المساعدات الإنسانية، وذلك لتحرر نفسها من وطأة الضغوط الخارجية وإظهار إرسال عدد قليل من الشحنات الجوية - التي لا تشكل وسيلة كافية لسد حاجات سكان البلدين للتغطية على المطالبة بإعادة فتح معبر رفح.

وفي هذا الصدد، قال جيريمي كونينديك، رئيس المفوضية الدولية للاجئين، لبي بي سي: "يمكن لطائرة واحدة أن تسقط ما يعادل شاحنتين، لكن التكلفة أعلى بعشر مرات"، وأضاف: "بدلاً من إسقاط الغذاء جواً، يجب ممارسة ضغط قوي على الحكومة الإسرائيلية لتقديم المساعدات عبر القنوات التقليدية التي تسمح بإرسال المساعدات على نطاق أوسع".

وتصر المنظمات الإنسانية والمسؤولون العالميون على أن أفضل طريقة لإيصال المساعدات هي أن تفتح "إسرائيل" المعابر الحدودية وتسمح لقوافل الشاحنات بالدخول وتسليم المساعدات بأمان، ويتعين على أمريكا وشركائها العرب، بما في ذلك مصر، أن يعيدوا فتح معبر رفح وأن يتمكنوا من إرسال المساعدات إلى شعب غزة، إذا تم فتح هذا المعبر فلا داعي لعرض جوي أمريكي، وقال متحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إن ما يقرب من ألف شاحنة تنتظر على الحدود المصرية، وشددت منظمة إنقاذ الطفولة الدولية على أنه يتعين على الولايات المتحدة والدول الأخرى تركيز جهودها على ضمان قيام "إسرائيل"  برفع حصارها عن غزة وإقناعها بإعادة فتح المعابر الحدودية للسماح بحركة الوقود والغذاء والإمدادات الطبية دون عوائق.

الأمر المؤكد هو أنه في الوضع الحالي، فإن الأولوية بالنسبة لشعب غزة هي وقف الحرب وإرسال المساعدات الإنسانية وتوفير منصات لإعادة بناء هذا الحاجز، ويريد سكان غزة من الحكومة الأمريكية الضغط على حكومة نتنياهو المتشددة وتمرير قرارات مناهضة للصهيونية في مجلس الأمن، لإنهاء معاناة الفلسطينيين الذين يصارعون الموت في كل لحظة.

كلمات مفتاحية :

معبر رفح الصهاينة غزة مساعدات الغرب

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون