موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

"ميدل إيست آي": أزمة المياه في السعودية أشد من أزمة النفط

الثلاثاء 6 شوال 1437
"ميدل إيست آي": أزمة المياه في السعودية أشد من أزمة النفط

أزمة المياه في السعودية تنذر بعواقب وخيمة على حياة المواطنين

الوقت- تواجه السعودية أزمة مياه حادّة بسبب شحة مصادر المياه من جانب، وسوء الإدارة من جانب آخر. ويعتقد المراقبون إن السعودية ستعاني من حالة جفاف تام خلال العقدين القادمين...

مواضيع ذات صلة

واشنطن بوست: مستقبل السعودية محفوف بالمخاطر

هل يمكن رفع أسعار النفط من جديد؟

تدهور الاقتصاد ..أزمة تقود السعودية نحو الأفول

الوقت- أشار موقع صحيفة "ميدل إيست آي" البريطانية إلى أن السعودية تواجه حالياً مشكلة حقيقية في توفير المياه الصالحة للشرب، وكذلك المياه اللازمة للإستخدام الزراعي، وقد تتفاقم هذه الأزمة بشكل حاد خلال السنوات القادمة بسبب سوء إدارة المصادر المائية من قبل الجهات المعنية في هذا البلد بحسب التقرير.

ويعتقدالكثير من خبراء وعلماء البيئة بأن مصادر المياه في السعودية معرضة للجفاف التام، وقد تتصدر أزمة المياه باقي الأزمات في هذا البلد خلال السنوات العشرين القادمة.

وأضاف تقرير "ميدل إيست آي" إن السياسة التي تنتهجها السلطات السعودية لمواجهة هذه الأزمة غير مجدية على الإطلاق على الرغم من حذف الدعم الحكومي للحد من الإستهلاك الزائد للمياه، فيما ينتقد الكثير من السعوديين هذا الإجراء، خصوصاً في المدن الرئيسية كالعاصمة الرياض وجدة.

وساهمت هذه السياسة في رفع أجور صرف المياه الصالحة للشرب في السعودية وزيادة الضغط على المواطنين الذين إعتادوا على الإستهلاك غير المبرمج والأجور المنخفضة في هذا المضمار خلال الأعوام الماضية.

ويرجح الكثير من المراقبين أن يؤدي إرتفاع سعر صرف المياه في السعودية إلى نتائج وخيمة على إقتصاد البلاد لاسيّما في المجال الزراعي.

والأسباب التي أدت إلى شحّة المياه في السعودية البالغ عدد نفوسها حوالي 31 مليون نسمة يمكن تلخيصها بما يلي:

- عدم توفر الأنهار والبحيرات الطبيعية، وقلّة الأمطار وإرتفاع درجات الحرارة التي تصل في فصل الصّيف إلى 50 درجة أو أكثر. وبسبب موقعها الجغرافي تضم السعودية مناطق صحراوية واسعة، ما يؤدي الى تعرض الكثير من مصادرها المائية للتبخّر السريع نتيجة هذه العوامل.

- الإستهلاك غير المبرمج للمياه والزائد عن الحدّ المعقول. حيث تحتل السعودية المرتبة الثالثة عالمياً من حيث إستهلاك الفرد بالرغم من شح الموارد المائية..

 - سوء الإدارة من قبل الجهات المعنية بإستخراج وإيصال المياه إلى المستخدمين سواء مياه الشرب أو المياه المستخدمة في الري والزراعة والتربية الحيوانية والمجالات الأخرى.

 - الطرق البدائية في سقي المحاصيل والغلات الغذائية والتي تؤدي إلى هدر كميات كبيرة من المياه. وترتبط السياسات الزراعية وممارسات الري المعتمدة منذ الثمانينات بإستنفاد ما يقدر بثلثي إمدادات المياه الجوفية في السعودية. ومن أجل معالجة هذا النقص سمحت السلطات السعودية لبعض المستثمرين السعوديين بتوظيف إمكاناتهم المادية في مشاريع زراعية في دول أخرى بينها أثيوبيا والسودان.

 - تضطر السعودية لتحلية مياه البحر لغرض توفير مياه صالحة للشرب وتأمين الإستخدام البشري في باقي المجالات. وهذا الأمر يكلف نفقات باهظة بسبب نسبة الملوحة العالية في هذه المياه.

 - تتطلب شبكات توزيع المياه الصالحة للشرب في السعودية نفقات هائلة بسبب المسافات البعيدة بين محطات التحلية القريبة من البحر ومعظم مدن البلاد، خصوصاً ذات الكثافة السكانية العالية كالرياض. ويتوقع أن تصل هذه النفقات إلى 29 مليار دولار خلال السنوات الخمسة عشر القادمة.

- التوسع في الأنشطة الصناعية يشكل خطراً على المياه وعلى الأمن المائي لاسيّما عندما تكون هذه الصناعات صناعات تحويلية مثل الصناعات الثقيلة التي تحتاج إلى تبريد، وهي عملية تتطلب كميات ضخمة من المياه.

- تستهلك السعودية قرابة 1.5 مليون برميل من النفط يومياً، وتضطر لتشغيل أكثر من ثلاثين محطة رئيسية لتحلية المياه في عموم البلاد، وقد تسبب هذا الإستهلاك الكبير للطاقة بإرتفاع درجات الحرارة وتلوث الهواء والبيئة والذي أثّر بدوره على ملوحة المياه سواء المخصصة للشرب وباقي الإستخدامات البشرية أو المخصصة للري والزراعة والمجالات الحياتية الأخرى.

من خلال هذه المعطيات يتبين بوضوح أن السعودية مقبلة على أزمة مياه حادّة قد تفوق بمرّات أزمة إنخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية التي تسببت بتراجع العائدات السعودية في هذا المجال، ووصول العجز في ميزانيتها إلى نحو 100 مليار دولار خلال العام الجاري فقط.

كلمات مفتاحية :

السعودية أزمة المياه أثيوبيا السودان الرياض جدّة النفط

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون