موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

هذا ما قالته فصائل المقاومة الفلسطينية عن الاتفاق التركي-الاسرائيلي

الثلاثاء 22 رمضان 1437
هذا ما قالته فصائل المقاومة الفلسطينية عن الاتفاق التركي-الاسرائيلي

ردود الأفعال على الاتفاق التركي-الاسرائيلي

الوقت- توالت ردود الأفعال الشاجبة للاتفاق التركي-الاسرائيلي و الذي أعاد العلاقات بين الطرفين بعد مدة من القطيعة دامت أكثر من 5 سنوات...

مواضيع ذات صلة

تفاصيل الإتفاق الأردوغاني الاسرائيلي؛ لماذا يصر اردوغان على التطبيع مع الكيان الاسرائيلي؟

تركيا و التطبيع مع الكيان الاسرائيلي؛ السياسة الأردوغانية في دائرة الإستفهام

استعداد المملكة العربية السعودية وتركيا والكيان الصهيوني لما بعد المفاوضات

الوقت- توالت ردود الأفعال الشاجبة للاتفاق التركي-الاسرائيلي و الذي أعاد العلاقات بين الطرفين بعد مدة من القطيعة دامت أكثر من 5 سنوات، و في هذا الصدد أعلنت أجنحة المقاومة الفلسطينية بجميع فروعها شجبها لهذا القرار و اعتبرته تطبيعاً مع الکیان الاسرائيلي و بيعاً للقضية الفلسطينية.  

و في هذا الصدد أعلنت حركة الجهاد الاسلامي رفضها تماماً للتطبيع والصلح مع الكيان الاسرائيلي، و اعتبرت في بيان لها أصدرته اليوم عن القلق الذي ينتاب الشعب الفلسطيني بعد هذا القرار التركي و اعتبرته تخلياً عن فلسطين و شعبه الصامد، و قالت الحركة "إننا في حركة الجهاد نرفض الصلح والتطبيع مع العدو الصهيوني من قبل أي طرف عربي أو إسلامي تحت أي مبرر أو ذريعة".

وأكدت القيادة العامة للحركة " أنه وبمعزل عن أي اتفاق، فإنها ترحب بأي جهود عربية أو إسلامية لتخفيف معاناة شعبنا الفلسطيني، ونتطلع إلى إنهاء الحصار عن قطاع غزة بالكامل".

و أكدت أن العرب اذا ما اتحدوا يمكن أن ينهوا الحصار عن غزة، مطالبة ايهام بالتخلي عن مشاكلهم و الالتفاف الى فلسطين لأن العدو الحقيقي هو العدو الصهيوني. و قالت أنه "يجب على المسلمين أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه العدوان الصهيوني المتواصل ضد شعبنا وأرضنا ومقدساتنا وخصوصاً المسجد الأقصى المبارك".

و في سياق متصل أعلن الباحث السياسي "حسن عبدو" و المطلع على الاتفاق التركي-الاسرائيلي أن "هذا الاتفاق سيكون وصمة عار في التاريخ التركي و سيترك تبعات صعبة على الفلسطينيين، و هو سوف يضر بالقضية الفلسطينية، و هو يخدم كيان الاحتلال فقط". و بما خص بنود الاتفاق قال "عبدو": "هذا  الاتفاق لا يعززسوى موقف و مكانة الاحتلال الاسرائيلي الاقليمية والدولية، و هو يبقي الحصار على غزة، ويعمل على تطويع المقاومة لصالح تل ابيب".

من جهتها اعترضت حركة الصابرين نصرا لفلسطين على الاتفاق التركي-الاسرائيلي، و اعتبرت أن "التهافت العربي والإقليمي المستمر للتطبيع مع الكيان الصهيوني ما هو الا وصمة عار في وجه الأمة العربية". و أكدت أن "الاسرائيليون هم الوحيدون المستفيدون من هذا الاتفاق اذ أنه لا يعزز موقع كيان الاحتلال في المنطقة فحسب بل يعزز الاعتراف به وببقائه".

و أصدت حركة المقامة بياناً أعلنت فيها عن أسفها على التطبيع الاسلامي العربي مع الكيان الاسرائيلي و جاى في البيان:

لقد ساءنا في حركة "الصابرين" وساء كل حرّ على طريق فلسطين، التهافت العربي والإقليمي المستمر للتطبيع مع الكيان الصهيوني، الذي كانت آخر أحداثه الاتفاق التركي - الإسرائيلي، وهو ما عزز بكل بنوده فصل غزة عن باقي فلسطين، ولاسيما القدس والضفة المحتلتين.

و إن كل اتفاق مع العدو الصهيوني لا يعزز موقعه في المنطقة فقط، بل يعزز الاعتراف به وبوجوده وببقائه، وهو ما يرفضه كل عربي ومسلم حرّ. ولا نقبل تحت اسم "المساعدات الإنسانية" أن يمس جوهر قضيتنا، وأن تلخص في أحسن الأحوال بمشروع دولة على حدود 67 أو فك الحصار عن بقعة جغرافية ما، ثم يتبين أنه لا هذا ولا ذاك، بل "مساعدات إنسانية" فحسب!

و كذلك فإننا في "الصابرين" نسجل رفضنا زج قضية الأسرى، الذين ندعو الله أن يكتب لهم الفرج العاجل، ضمن بنود الاتفاق، تلميحاً أو بنداً تنفيذياً، لأن تضحيات شعبنا وأعمار شبابنا ليست جزءاَ من اتفاق "صلح" بين دولة وأخرى، فضلاً عن أن يكون الكيان الصهيوني.

إذا كان لا بد، أمكن لأي طرف أن يقدم نفسه وسيطاً في قضية الأسرى في وقت لاحق، وضمن اتفاق آخر، ولكن أن تضمّن قضية الأسرى التي دفعنا من أجلها تضحيات كثيرة في بنود اتفاق تطبيع حتى لو بصورة شكلية، فهو أمر مرفوض ومدان وطنياً.

من جانب آخر في تركيا، اعترضت "جيغدم توبجو اوغلو"  زوجة احد ضحايا سفينة مرمرة التركية على التطبيع التركي-الاسرائيلي و اعتبرة أن دماء زوجها ذهبت هدرا بسبب السياسة الخاطئة لأردوغان.

و قالت الزوجة المفجوعة بزوجها "أنا أتمنا لو مت بالهجوم الوحشي للصهاينة على سفينة مرمرة ولم أشاهد تطبيع العلاقات مع الكيان الغاصب".

و أضافت: ان "الذين يقودون هذه الالاعيب سيحاسبهم الله وهم الذين لم يرموا "اسرائيل" بحجر في يوم من الايام، في اشارة الى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان".  

كلمات مفتاحية :

فلسطين تركيا الكيان الاسرائيلي حركة الجهاد الاسلامي حركة الصابرين

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون