الوقت- مع مرور أكثر من عشرة أشهر على العدوان الصهيوني الشرس الذي استهدف الشعب الفلسطيني، لا تزال المقاومة الفلسطينية تلقن جيش الاحتلال دروسًا قاسية وتذيقهم مرارة الهزيمة، والمقاومون في غزة صامدون ولا يزالون يستهدفون جيش الاحتلال المتوغّل بعمليات نوعية، بالإضافة إلى اطلاق الصواريخ التي تصل إلى عمق الأراضي المحتلة، وتخلف وراءها رعبًا وذعرًا في صفوف جنود الاحتلال، ورغم التحديات والصعوبات التي تواجهها المقاومة، إلا أنها لا تزال تعطي درسًا في الصمود والتحدي لجيش الاحتلال، الذي يعتمد على القوة العسكرية لتحقيق أهدافه، ولكن يفشل في تحقيق أي نصر حقيقي على أرض الواقع، فجيش الاحتلال، الذي يعتبر نفسه أقوى جيش في المنطقة، يجد نفسه عاجزًا عن مواجهة المقاومة الفلسطينية، التي تملك إرادة حديدية وتصميمًا لا يكل على المقاومة.
في هذا السياق، يبدو أن المقاومة الفلسطينية لا تزال تتحكم في المبادرة وتحدّد مسار الأحداث، رغم كل محاولات الاحتلال لتحقيق نصر سريع، فالمقاومة تثبت أنها لا تزال القوة الحقيقية في المنطقة، التي لا يمكن أن تُهزم أو تُكسر، وأنها لا تزال صمام الأمان للشعب الفلسطيني، الذي يعيش تحت الاحتلال منذ عقود، وتثبت أنها لا تزال الردع الحقيقي لجيش الاحتلال، الذي يعتبر نفسه أقوى جيش في المنطقة.
المقاومة الفلسطينية..قوة حقيقية في وجه جيش الاحتلال الصهيوني
في وقت يدعي فيه جيش الاحتلال الصهيوني أنه من أقوى الجيوش في المنطقة، يثبت قائد في حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن المقاومة الفلسطينية، على الرغم من بعض الأضرار التي لحقت بها، لا تزال لديها القدرة على مواصلة الحرب.
هذا التصريح يأتي عن ثقة عالية في المقاومة الفلسطينية وعدم انكسارها في وجه جيش الاحتلال الصهيوني، الذي يعتمد على القوة العسكرية لتحقيق أهدافه، فالمقاومة الفلسطينية، تثبت أنها لا تزال القوة الحقيقية في المنطقة، التي لا يمكن أن تُهزم أو تُكسر، وتثبت أنها لا تزال صمام الأمان للشعب الفلسطيني، الذي يعيش تحت الاحتلال منذ عقود، وأنها لا تزال الردع الحقيقي لجيش الاحتلال الصهيوني، الذي يعتبر نفسه أقوى جيش في المنطقة.
جيش الاحتلال الصهيوني، الذي يعتمد على القوة العسكرية لتحقيق أهدافه، يثبت أنه عاجز عن مواجهة المقاومة الفلسطينية، التي تملك إرادة حديدية وتصميما لا يكل على المقاومة، وفي هذا السياق، يبدو أن المقاومة الفلسطينية لا تزال تحتل مكانة خاصة في قلوب الشعب الفلسطيني، الذي يعيش تحت الاحتلال منذ عقود.
أبناء المقاومة يلقنون جيش الاحتلال درساً في الصمود
من الواضح أن جيش الاحتلال قد فشل في تحقيق أهدافه، وعلى الرغم من القوة العسكرية التي يمتلكها، يثبت جيش الاحتلال أنه عاجز عن مواجهة المقاومة الفلسطينية التي تتمتع بنفس طويل وأعدت العدة للصمود في وجه الاحتلال، حيث تلقن جيش الاحتلال درسًا في الصمود، وأبناء المقاومة، الذين يعيشون تحت الاحتلال منذ عقود، يثبتون أنهم لا يزالون يتمتعون بقوة معنوية عالية، رغم كل الصعوبات التي يواجهونها.
رسائل المقاومة الفلسطينية وقادتها تحدث رعبا في نفوس جنود الاحتلال الصهيوني، الذين يعتبرون أنفسهم أقوى جيش في المنطقة، وهذه الرسائل، التي تصل إلى عمق الأراضي المحتلة، تثبت أنها لا تزال تملك القدرة على إحداث رعب في نفوس جنود الاحتلال الصهيوني، وغزة، التي تعتبرها إسرائيل "معقل الإرهاب"، تثبت أنها مقبرة الصهاينة.
في الختام، يبدو أن المقاومة الفلسطينية لا تزال تثبت أنها القوة الحقيقية في المنطقة، ولا تزال تتحكم في المبادرة وتحدد مسار الأحداث، رغم كل محاولات الاحتلال لتحقيق نصر سريع، وتثبت أنها لا تزال الامل الوحيد للشعب الفلسطيني، الذي يبحث عن الحرية والاستقلال، وأنها لا تزال الردع الحقيقي لجيش الاحتلال الصهيوني، الذي يعتبر نفسه أقوى جيش في المنطقة، وبذلك، تثبت المقاومة الفلسطينية أنها لا تزال قوة حقيقية في وجه جيش الاحتلال الصهيوني، وأنها لا تزال تملك القدرة على إحداث رعب في نفوس جنود الاحتلال الصهيوني.