موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

کیف هزمت حماس بمفردها منظمات التجسس الرئيسية في العالم؟

الأربعاء 13 رجب 1445
کیف هزمت حماس بمفردها منظمات التجسس الرئيسية في العالم؟

مواضيع ذات صلة

التربية الفلسطينية: 4551 طالباً استشهدوا منذ بدء الاحتلال عدوانه على قطاع غزة

جيش العدو يعترف: مقتل 21 ضابطاً وجندياً في غزة

انقطاع الاتصالات والإنترنت للمرة العاشرة عن قطاع غزة

الوقت- بعد فشل استخبارات الكيان الصهيوني أمام حركة حماس في عملية اقتحام الأقصى يوم 7 أكتوبر، وبعد عجز كل أجهزته الاستخباراتية والأمنية والعسكرية عن اكتشاف مكان الأسرى الصهاينة ومخبئهم بعد ثلاثة أشهر من الهجوم العسكري على غزة، أثار هذا الهجوم العديد من التساؤلات والشكوك حول قدرة الموساد على كشف التهديدات ضد هذا الكيان، والآن تشير الأخبار إلى أن الحكومة الصهيونية المتطرفة، التي تتعرض لضغوط شديدة من أهالي الأسرى، قد تواصلت مع حلفائها الغربيين لإطلاق سراح الأسرى.

وبعد تقديم المساعدات العسكرية واستخدام الفيتو ضد القرارات المناهضة للصهيونية في مجلس الأمن، تحاول أمريكا هذه المرة جمع معلومات عن كبار قادة حماس ومخبأ الأسرى الصهاينة في غزة وتقديمها للصهاينة.

وكتب "الخليج أونلاين" في تقرير عن تفاصيل هذه العملية الاستخباراتية: "ليس من الواضح بعد مدى أهمية هذه المعلومات بالنسبة لإسرائيل، رغم أنه لم يتم اعتقال أو قتل أي من كبار قادة حماس"، وتم تشكيل فرقة العمل هذه تحت إدارة "جيك سوليفان"، مستشار الأمن القومي الأمريكي، مباشرة بعد هجوم الأقصى وتم إرسالها بأمر إلى وكالات الاستخبارات ووزارة الدفاع الأمريكية.

ما هو الهدف من مشروع واشنطن الاستخباراتي؟

حسب صحيفة الخليج أونلاين، تحاول الولايات المتحدة توسيع جمع المعلومات الاستخبارية عن الحركة من خلال زيادة طلعات المراقبة بطائرات دون طيار فوق غزة، فضلاً عن زيادة جهودها لاعتراض الاتصالات بين مسؤولي حماس.

ويقال إن نظام الاستخبارات الأمريكي رفع أولوية البحث عن معلومات عن حماس إلى المستوى الثاني، حيث إن المستوى الأول مخصص للأعداء الدوليين، بما في ذلك الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران، الذين يمكن أن يشكلوا تهديدا مباشرا للولايات المتحدة، وذكرت صحيفة نيويورك تايمز في 12 يناير/كانون الثاني أن الولايات المتحدة لم تزود تل أبيب بمعلومات حول أعضاء حماس من المستوى المنخفض أو المتوسط، ويعتقد بعض المسؤولين الأمريكيين أن استهداف أعضاء حماس من ذوي الرتب الأدنى قد يكون غير فعال لأنه من السهل استبدالهم. وبناءً على ذلك، يعمل مدير وكالة المخابرات المركزية ويليام بيرنز أيضًا مع مدير الموساد ديفيد بارنيا على إطلاق سراح السجناء الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس في غزة.

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن مسؤولين أمريكيين يعتقدون أن يحيى السنوار، زعيم حماس في غزة، يختبئ في عمق شبكة الأنفاق أسفل مدينة خان يونس في جنوب القطاع، ويدعي الأمريكيون أنه محاط بالسجناء الصهاينة الذين يتم استخدامهم كدروع بشرية، ما يجعل من الصعب نسبيًا تنفيذ عملية عسكرية للقبض على السنوار أو قتله، لأن هناك مخاطر كثيرة جدًا على الأسرى الصهاينة.

ولا يقتصر التعاون الاستخباراتي الأمريكي على اكتشاف أنفاق حماس أو مقرات هذه الحركة فحسب، بل قدمت واشنطن خلال الأشهر الأربعة الماضية الكثير من المعلومات من المراكز المدنية إلى المحتلين، وقبل شهرين، قال مسؤول في البيت الأبيض إن البيت الأبيض أعطى كل المعلومات المتعلقة بالمراكز الصحية والمستشفيات للكيان الصهيوني حتى لا يهاجمها، لكن رغم ذلك، قصف الجيش هذه الأهداف المدنية، كما أعلنت بعض وسائل الإعلام الأمريكية، مع بداية حرب غزة، أن العشرات من أفراد المخابرات في هذا البلد توجهوا إلى الأراضي المحتلة لمساعدة الجيش الصهيوني في التعامل مع جماعات المقاومة.

تجدر الإشارة إلى أنه في الوقت نفسه الذي يتم فيه التعاون الاستخباراتي الأمريكي مع الكيان الصهيوني، تم أيضًا نشر أخبار عن تحليق طائرات استطلاع بريطانية فوق غزة، ما يدل على أن لندن جاءت أيضًا لمساعدة المحتلين حتى يتمكنوا من ذلك، ربما يتمكنون من التخلص من هذه الحرب التي خلقوها، وكتبت صحيفة "Declassified UK" البريطانية المتخصصة في شؤون التنظيمات العسكرية والاستخباراتية، في تقرير لها اليوم الأحد، إن سلاح الجو البريطاني نفذ 50 طلعة استطلاعية فوق غزة منذ بداية ديسمبر الماضي لمساعدة "إسرائيل".

وتقلع طائرات الاستطلاع البريطانية من القاعدة الجوية لهذا البلد والتي تسمى "إكروتيري" في جنوب قبرص وتصل إلى غزة، وتقوم برحلة واحدة كل يوم ويتم تقديم المعلومات المجمعة إلى تل ابيب، وأعلنت وزارة الدفاع البريطانية في بيان لها في 3 كانون الأول/ديسمبر أنه سيتم تنفيذ طلعات استطلاعية فوق غزة "من أجل تقديم معلومات إلى إسرائيل بهدف دعم عملية إنقاذ الأسرى في غزة".

عواقب التعاون الاستخباراتي بين واشنطن وتل أبيب

إن حقيقة أن الولايات المتحدة وإنجلترا تحاولان العثور على معلومات حول مكان وجود أسرى وقادة حماس تشير إلى أن الكيان الصهيوني، على الرغم من تجهيزه بأحدث تقنيات الاستخبارات والتجسس، قد تعرض لهزيمة قاسية في حرب المعلومات ضد حماس. 

وفي هذا الصدد يقول الخبير العسكري محمد الصمدي في حديث لـ”الخليج أونلاين”: “إن اهتمام المخابرات الأمريكية المتزايد بحماس بعد اقتحام الأقصى يعود إلى العلم بفشل أجهزة المخابرات الإسرائيلية في التنبؤ بأحداثها”، حيث إن عملية 7 أكتوبر، وتداعيات فشل "إسرائيل" أمام نظرية الردع لهذا الكيان في المنطقة كان لها أثرها السلبي.

كما يرى الصمدي أن من أهم أسباب ونتائج ملاحقة قيادات حماس هو أن الولايات المتحدة أدركت أن هؤلاء القادة ليسوا فاسدين ولا يخونون قضيتهم وأمتهم ووطنهم، ولا يمكن شراؤهم او اغراؤهم، وهذه القضية أساس صادق لصحوة الأمة، ففلسطين هي الهم الذي يؤرقهم.

ويشير الصمدي حول فشل استخبارات الكيان الصهيوني في تحقيق أهداف الحرب، إلى أن هذا الفشل له أسباب عديدة، منها سرية أنشطة حماس وطريقة تواصل هذه الحركة مع تيارات المقاومة بشأن خططها، من شبكة الأنفاق والتدريب وورشات الأسلحة وكمياتها الكبيرة في مستودعاتها، فضلا عن تجنب حماس استخدام الهواتف وأجهزة الكمبيوتر المتصلة بشبكات الاتصال بالإنترنت.

ويشير هذا الخبير العسكري أيضاً إلى خطة حماس الخادعة لتعمية حواسيب ومبرمجي العدو عن الأهداف الحقيقية وقدرات فصائل المقاومة، الأمر الذي أثر سلباً على الذكاء الاصطناعي، والكيان الصهيوني الذي يعتمد بشكل كبير على هذه التكنولوجيا والتقنية، وقد تم تحدي مبادئ دراسات الاستخبارات والأساليب التحليلية، ويعتقد الخبير العسكري أن فشل المخابرات الإسرائيلية في تحديد مواقع أعضاء حماس والقتال ضد مجموعات أصغر كان صارخا لأنه لا توجد خطوط اتصال أو صراع أو جبهات واضحة للمعركة.

هل تستطيع واشنطن مساعدة تل أبيب؟

وما إذا كان التعاون الاستخباراتي الأمريكي والبريطاني قادراً على حل مشاكل تل أبيب ما زال موضع تساؤل، والمفارقة هي أنه قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول، كانت الولايات المتحدة تعتمد بشكل عام على أجهزة المخابرات الإسرائيلية لجمع معلومات عن حماس، لكن عملية عاصفة الأقصى كشفت أن جمع معلومات النظام الاستخباراتي عن حماس يعاني من نقاط ضعف كبيرة لدرجة أن المسؤولين دفعوا الأمريكيين للتساؤل عن المعلومات التي شاركها الكيان مع الولايات المتحدة حتى الآن.

من ناحية أخرى، يشكك المراقبون في نسبة نجاح الجهود الأمريكية في توفير المعلومات للمحتلين الإسرائيليين، وحسب هؤلاء المراقبين، ففي قضية اغتيال صالح العاروري، النائب السياسي لحركة حماس في لبنان، لم يقدم الجيش الصهيوني والولايات المتحدة أي معلومات عن مكان وجوده لتل أبيب، ويقال إن ما بين صفر إلى 100 من هذه العمليات نفذها جيش الاحتلال.

لطالما ادعى جهاز التجسس الموساد وغيره من المنظمات الأمنية الصهيونية مثل الشاباك أنهم خبراء في العمل الاستخباراتي واستطاعوا كشف وتحييد العديد من التهديدات ضد الأراضي المحتلة قبل تنفيذها، ومع ذلك يمكن القول إن استخبارات واشنطن لن تكون ناجحة جداً ضد أنشطة حماس، لأن كل ما يملكه الصهاينة في المجال الاستخباراتي والعسكري تقدمه لهم أمريكا، وكتبت صحيفة "لوموند" في تقرير لها في تشرين الأول/أكتوبر: "على الرغم من أن إسرائيل مجهزة بأحدث تقنيات المعلومات الأمريكية وأكثرها فعالية، إلا أنها فشلت في الكشف عن عمليات حماس، وتمكنت حماس من تحييد أحدث تقنيات الاعتراض باستخدام وسائل أساسية ولكنها فعالة من الاتصالات"، ولذلك فإن الولايات المتحدة لا تضيف تكنولوجيا جديدة إلى ما لدى "إسرائيل" في اكتشاف مخبأ الأسرى ومقار قادة حماس، وهو مجرد مضيعة للوقت.

المقاومة تتقدم بخطوة على تقنيات تل أبيب المتقدمة

تشير المعلومات التي كشفها قادة المقاومة الفلسطينية حول الأساليب التي يستخدمها الكيان الصهيوني للتجسس في غزة، إلى أن تل أبيب لجأت إلى أحدث التقنيات في العالم لضرب قوى المقاومة. وفي هذا الصدد، أعلن مصدر أمني في المقاومة الفلسطينية مؤخراً عن رصد تقنية اتصالات جديدة استخدمها عملاء الشاباك في غزة أثناء طوفان الأقصى.

وقال هذا المصدر الأمني: لقد أدرك الشاباك الضربات التي وجهتها المقاومة إليه ولذلك فهو يبحث عن تقنية جديدة تسهل التواصل بينه وبين مرتزقته، تقنية جديدة تغطي المرتزق أثناء استخدام الجهاز بحيث إذا وقع الجهاز في يد المقاومة لا يسجل الجهاز أي علامات أو دلائل على اتصال سابق بالضابط الشاباكي.

وقال المصدر: إن التقنية الجديدة تتكون من شريحة تشبه شريحة الهاتف المحمول، تستخدم مرة واحدة في جهاز محمول ويتم تدميرها بعد البرمجة على الجهاز، وهذا النظام مفعل وجاهز لاستقبال اتصالات الضباط، دون شريحة داخلية. سواء كان ذلك هذه التقنية الجديدة الرائعة جدًا لدرجة أنه إذا وقع الهاتف الخليوي في أيدي شخص آخر غير الجاسوس، فلن يترك ذلك أي مجال للشك".

إن اكتشاف أساليب التجسس التي يتبعها الكيان الصهيوني في غزة يعتبر انتصارا كبيرا للمقاومة الفلسطينية، ويظهر أن حركة حماس ما زالت حتى الآن تتحرك خطوة بخطوة مع تقنيات الاحتلال المتقدمة ولديها القدرة على تحييدها، ولم يحصلوا على أي معلومات عن قادة حماس وشبكة الأنفاق وحتى مكان اختباء الأسرى الصهاينة، ولم يكتشفوا سوى عدد قليل من الأنفاق في شمال غزة كانت كتائب القسام قد أخلتها قبل وصول قوات العدو.. وهذه الأنفاق ذات عدد قليل مقارنة بشبكة الأنفاق الممتدة تحت قطاع غزة والتي يبلغ طولها 500-700 كيلومتر، وتظهر فشل أجهزة مخابرات الكيان الصهيوني.

لقد فشل الصهاينة الذين يسيطرون على غزة منذ أكثر من 7 عقود في اكتشاف مقرات قادة حماس، والآن يتواصلون مع الولايات المتحدة وإنجلترا ربما للتخلص من هذه الفضيحة الاستخباراتية والعسكرية، وعلى الرغم من الهجمات الواسعة التي يشنها الجيش الصهيوني من البر والجو والبحر على غزة ودخول 300 ألف جندي براً إلى هذه المنطقة، إلا أن الصهاينة فشلوا في تحقيق أهدافهم المعلنة، وهذا الفشل الاستخباراتي يظهر قوة حماس، ويبدو أن تل أبيب تسعة إلى تصعيد التوترات، لكن يبدو الآن أنها غيرت أساليبها، لأنها لا تريد أن تخرج "إسرائيل" خالية الوفاض من حرب غزة، التي كلفتها أثماناً سياسية وعسكرية لا حصر لها، وقد اعترفت وسائل الإعلام والمسؤولون الصهيونيون مرات عديدة في الأسابيع الأخيرة بأنهم لم يتمكنوا من القضاء على حماس، لكن هذه الحركة تمكنت من مقاومة الجيش الصهيوني المسلح بشدة وقتلت وجرحت آلاف الجنود.

إن عصيان قوات الاحتياط لأوامر الجيش والمغادرة القسرية لآلاف العسكريين يدل على انهيار جيش الاحتلال، ما يصعب عليهم مواصلة عملهم، ولذلك، فإن الولايات المتحدة، التي ليس لديها أمل في نجاح "إسرائيل" في تدمير حماس، تحاول إنقاذ السجناء الصهاينة من غزة بمساعدة الاستخبارات، وإذا أمكن، اغتيال أو اعتقال عدد من كبار قادة حماس، واعتباره إنجازا، كما أظهروا أهمية كبيرة للرأي العام في الأراضي المحتلة، لأن استمرار الحرب لفترة طويلة بسبب الخوف من توسيع نطاقها إلى المنطقة، سيحمل عواقب وخيمة على واشنطن وحكومة نتنياهو المتشددة، وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير لها يوم الأحد أن أجهزة المخابرات الأمريكية تقدر أن حركة حماس قادرة على قتال الجيش الصهيوني لعدة أشهر.

إن طلب الدعم الاستخباري من قبل الكيان الصهيوني من الولايات المتحدة للكشف عن مقرات قادة حماس ومخبأ الأسرى يظهر أن هذا الكيان قد عانى من يأس وإحباط كبيرين في تحقيق أهدافه المعلنة، لكن اللجوء إلى الحلفاء الغربيين لن يحل أياً من مشاكل "إسرائيل" وحكومة نتنياهو المتطرفة، وكما فشلت أمريكا في بناء تحالف بحري ضد أنصار الله في اليمن، وفشلت في إعادة الأمن للسفن الصهيونية، فإنها لن تفعل شيئاً في مجال التجسس على فصائل المقاومة في غزة.

كلمات مفتاحية :

الكيان الإسرائيلي غزة فلسطين

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة