موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

بلينكن يذرف دموع التماسيح على غزة أمام الإعلام ويرسل السلاح والقنابل للكيان في الخفاء

الأحد 10 رجب 1445
بلينكن يذرف دموع التماسيح على غزة أمام الإعلام ويرسل السلاح والقنابل للكيان في الخفاء

الوقت- قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن ما يشهده قطاع غزة "يفطر القلب"، داعيا "إسرائيل" إلى دعم تطوير سلطة فلسطينية إصلاحية "لتحقيق السلام" بدلاً من معارضتها بشدة.

مواقف بلينكن جاءت في جلسة حوارية الأربعاء بمنتدى دافوس الاقتصادي المنعقد في سويسرا، أجراه معه مؤسس المنتدى كلاوس شواب والمعلق توماس فريدمان.

وقال: "ما نراه كل يوم في غزة أمر مؤلم، والمعاناة بين الرجال والنساء والأطفال الأبرياء تفطر قلبي".

وأضاف: "الوضع في غزة مدمر ويعزز قناعتي بضرورة إيجاد طريقة أخرى تجيب عن المخاوف العميقة لإسرائيل"، حسب قوله.

ورأى وزير الخارجية أن "على إسرائيل دعم تطوير سلطة فلسطينية إصلاحية قادرة على الاعتناء بشعبها".

وتابع إن "السلطة الفلسطينية، حتى الأكثر فعالية، ستواجه صعوبات إذا عارضتها إسرائيل بشدة".

وأكمل: "أشعر بحاجة ملحة لإحراز تقدم نحو السلام في الشرق الأوسط، لكن إسرائيل بحاجة إلى التكامل والشعور بالأمان، لا يمكن أن يتكرر ما حدث في 7 أكتوبر (تشرين الأول 2023)"، في إشارة إلى هجوم "حماس" على المستوطنات المحاذية لقطاع غزة.

واعتبر وزير الخارجية الأمريكي أن "التحدي الآن هو مدى استعداد المجتمع الإسرائيلي للتعاون لتحقيق رؤية جديدة مع المنطقة وشعوبها".

وشدد على أن التكامل المطلوب لا يمكن بلوغه إلا عن طريق "دولة فلسطينية"، لافتا إلى أن "ثمة فرصة كبيرة للتطبيع مع إسرائيل بالشرق الأوسط والتحدي يكمن في استغلالها".

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة خلّفت حتى الأربعاء، 24 ألفا و448 قتيلا و61 ألفا و504 مصابين، وتسببت بنزوح أكثر من 85 بالمئة (نحو 1.9 مليون شخص) من سكان القطاع، حسب السلطات الفلسطينية والأمم المتحدة.

وأشار وزير الخارجية الأمريكي إلى تشكل "معادلة" جديدة والوصول إلى "نقطة تحول" في الشرق الأوسط.

وأوضح بهذا الخصوص أن هناك دولًا عربية وإسلامية في المنطقة مستعدة لإقامة علاقات مع "إسرائيل".

وبين أنه ينبغي توفير السبل والوسائل اللازمة للفلسطينيين أيضًا حتى يتمكنوا من اتخاذ قرارات صعبة، وفق تعبيره.

وشدّد إلى ضرورة اتخاذ القرارات حيال ما يجب فعله بشأن غزة.

وذكر أنه تم اتخاذ قرارات لتقديم مزيد من المساعدات الإنسانية بغية توفير حماية أفضل لسكان المنطقة وتقليل الخسائر بين المدنيين.

سقوط المبادئ الإنسانية على أبواب غزة

رأينا وشاهدنا، كيف سقطت كل المبادىء والمفاهيم والقيم والمقولات والشعارات على بوابات قطاع غزة،حيث إن شعبا بأكمله يباد بأحدث الاسلحة والقنابل والصواريخ الموجهة،ويجري "شيطنة" الضحية وتحميلها مسؤولية قتل سلطتها لشعبها ، واعتبار جرائم الاحتلال جزءا من الحق لدولته في الدفاع عن ما يعرف بأمنها القومي، واعتبار أي مقاومة للاحتلال او الرد على جرائمه شكل من أشكال الإرهاب الذي يجب القضاء عليه.

لا احد في العالم سوى المخدوعين، والملتقية مصالحهم مع المصالح الأمريكية وقوى الغرب الاستعماري المتذيل لأمريكا،يصدق التباكي الأمريكي ودموع التماسيح المذروفة على الضحايا المدنيين في القطاع،...امريكا تتباكى على مصور الجزيرة سامر ابو دقة ...وقبله قتل بالرصاص والقنابل والقذائف الأمريكية الذكية والصواريخ الموجهة 90 صحفياً وصحفية...واستشهدت الصحفية شيرين ابو عاقلة مراسلة " الجزيرة" في مخيم جنين في 2/5/2022من قبل الجيش " الإسرائيلي" واكتفت امريكا بذرف دموع التماسيح عليها،ورفض تحميل جيش الاحتلال مسؤولية قتلها رغم كل الأدلة والإثباتات،وبيانات الإدانة الخجولة التي لا تجرح مشاعر الحليفة الإستراتيجية،فهي القاتل الرئيسي ...

امريكا ترفض وقف الحرب العدوانية على قطاع غزة، وتستمر في بيعه وهو ما يعرف بحل الدولتين منذ 30 عاماً،ولا تجرؤ على اتخاذ أي خطوة عملية نحو تطبيقه على الأرض، بل هي تريد دولة فلسطينية على هوى دولة الاحتلال "كنتونات" معزولة" لا تستجيب حتى للحد الأدنى من الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا الفلسطيني.

تقول نرفض تهجير الفلسطنيين، وهي تضع الخطط بالشراكة مع قادة دولة " اسرائيل" ودول أوروبا الغربية المسكونين بالعقلية الاستعمارية وبالتواطؤ مع بعض الدول العربية من دول النظام الرسمي العربي المنهار لتنفيذ هذا المشروع والمخطط، حيث إن الحرب التي شنت على قطاع غزة،واحد من أهدافها المركزية،تنفيذ هذا المخطط والمشروع، حيث التدمير الممنهج لقطاع غزة،وتحويله لمنطقة غير قابلة للحياة مستمر ومتواصل،لكي يشكل ذلك عامل ضاغط على السكان للخروج من قطاع غزة، وكذلك امريكا تقول إنها ضد اقتطاع أي جزء من مساحة قطاع غزة، يريدها الاحتلال من أجل خلق مناطق جغرافية آمنة توفر الأمن والحماية لسكان مستوطنات غلاف غزة الجنوبية، وهي تتعاطى مع هذا المشروع، وتقول أيضاً إنها ضد قتل المدنيين، ولكن هذا لا يستقيم مع رفضها لوقف اطلاق النار واتخاذ حق النقض "الفيتو" المتكرر في مجلس الأمن الدولي ضد هذا الوقف، والأنكى من ذلك انها تزود جيش الاحتلال بالقذائف والصواريخ الموجهة والقنابل الخارقة من زنة 2000 رطل،والتي يستخدمها الاحتلال، في تدمير مربعات سكنية كاملة وهدم ابراج سكنية وعمارات من عدة طوابق فوق رؤوس ساكنيها .

ومن ثم تقول الإدارة الأمريكية بكل وقاحة وكذب وافتراء، إنها غير متأكدة من أن " اسرائيل" تستهدف المدنيين، كما هو الحال في قضية استهداف الصحفيين، فقط هي ما تتأكد منه هو تبنيها للرواية المطلقة "الإسرائيلية" عن "جرائم" ترتكبها المقاومة بحق المدنيين، رغم أن قادة في جيش الإحتلال ووسائل اعلام "اسرائيلية" ،قالت بأن تلك الروايات غير صحيحة، ولكن امريكا ذات السجل الحافل في دعم واسناد انظمة قمعية وفاسدة وديكتاتورية، ليس فقط لا ترى الأمور إلا بعيون" اسرائيلية، بل سجلها حافل في " الإنسانية وحقوق الإنسان والديمقراطية والحرية وحماية الأمن والسلم العالميين والدفاع عن حقوق الأطفال"، وهو ما يعرفه الفيتناميون جيداً،حيث القنابل المحرمة دولياً التي حصدت ارواح عشرات الألآف من اطفالهم وشعبهم وحرقت أرضهم، وكذلك هم اطفال ومدنيو افغانستان، كذلك العراق المثال الصارخ في هذا الجانب، حيث سعت "الديمقراطية " الأمريكية" في سبيل السيطرة على نفط العراق وتدميره بعد احتلاله، وقتلت اكثر من مليون طفل عراقي وشردت اكثر من هذا العدد، أما في سوريا فما زالت أمريكا ليس فقط تسطو على نفطها وغازها وحبوبها،وتجوع الشعب السوري بحصار ظالم ،ضمن ما يعرف بقانون" قيصر"، بل تدعم جماعات إرهابية في سبيل خلق حالة من عدم الاستقرار في سوريا واستنزاف قدراتها العسكرية والاقتصادية من أجل إسقاط النظام، وهناك عشرات الأمثلة على "إنسانية " و"ديمقراطية" أمريكا ومُثلها ودفاعها عن قيم "الحرية" و"العدالة" و"الديمقراطية".

ما يشاع عن الخلافات الأمريكية – الإسرائيلية عن طريقة إدارة المعركة والحرب العدوانية على قطاع غزة والمدد اللازمة لتمكين حكومة نتنياهو من تحقيق أهدافها من هذه الحرب وشكل النظام السياسي،الذي سيكون عليه الوضع في قطاع غزة من بعد وقف الحرب او ما يحلمون به ويطمحون اليه،بعد هزيمة حركة حماس،ومن سيتولى المسؤولية عن القطاع،والانتقال من مرحلة قتالية الى أخرى، والذي أرى بأن هذه القضايا مرتبطة بما يفرزه الميدان من وقائع،ولكن علينا أن نعي تماماً بأن الخلافات الأمريكية الإسرائيلية خلافات داخل المعسكر الواحد، وكما قال سوليفان خلافات بين أصدقاء ولا تحل من خلال الإملاء وإنما عبر الحوار، وفي سياق المساهمة لتحقيق أهداف الحرب المتفق عليها.

وفي حال فشل "إسرائيل" في تحقيق أهدافها من الحرب العدوانية، بالقضاء على قوى المقاومة الفلسطينية وفي القلب منها حركة حماس، فالمتوقع أن تستمر الحرب بأشكال متعددة ولمدة قد تطول عبر اغتيالات وإاقتحامات وفرض الحصار والتجويع ومنع السكان في منطقة الشمال من العودة الى منازلهم،ومنع الإعمار وعدم إدخال المساعدات الإنسانية،لكي يشكلوا عوامل ضاغطة قوية على المقاومة الفلسطينية وسلطة حماس، وهذا يفتح الباب امام الهجرة القسرية والطوعية ،أي إنهم يريدون ان يحصلوا على ما لم يستطيعوا الحصول عليه من خلال الحرب، عبر وسائل الحصار والتجويع ومنع الإعمار وعدم رفع الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية،كما يفعلون الآن مع سوريا ولبنان ...الخ

العدو الرئيسي هو أمريكا

أمريكا قد تتمكن مع دولة الاحتلال من تحقيق انتصار في الجوانب التكتيكية، ولكن ستكون خسارتها كبيرة على المستوى الاستراتيجي، حيث اغلب الجماهير العربية والإسلامية، باتت تدرك بأن العدو الرئيسي للأمة العربية، هو أمريكا ولذلك ستخسر من رصيدها والثقة المهزوزة بها من قبل الجماهير العربية الشيء الكثير،وخصوصا إذا ما رفعت الجماهير العربية ونوعت من أشكال احتجاجاتها الشعبية ضد الحرب العدوانية على قطاع غزة،وشكلت عوامل ضاغطة وجدية على أنظمتها،لكي تراجع تحالفاتها وعلاقاتها الأمنية والعسكرية مع أمريكا.

ولذلك لا رهان على أمريكا أن تصطف الى جانب شعبنا وقضيتنا،وليس في واردها التخلي عن دولة الاحتلال،أو حتى تقليص دعمها العسكري والمالي والاقتصادي والسياسي والأمني لها.

ومن هنا يبقى الرد على الخداع والكذب والتضليل واستقطاع الوقت من قبل أمريكا، لكي تمكن دولة الاحتلال من تحقيق أهدافها من العدوان عبر استمرار الصمود والمقاومة الذي سيترتب عليها إيقاع المزيد من الخسائر البشرية والاقتصادية وغيرهما، وكذلك استمرار تسخين الجبهات الأخرى المساندة، واستمرار وتصاعد الانتفاضة الشعبية العالمية، وامتدادها للدول العربية، لأن التحرك الشعبي العربي أقل من الممكن والمطلوب بكثير ومن دونه وبلا تصاعده بقوة لن تتحرك الدول العربية لاتخاذ إجراءات قادرة على إجبار واشنطن لتضغط على "إسرائيل" لوقف الحرب. 

كلمات مفتاحية :

بلينكن غزة الكيان الاسرائيلي دافوس

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون