موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

هل فشلت "إسرائيل" في إطلاق سراح أسراها؟

الأحد 27 جمادي الاول 1445
هل فشلت "إسرائيل" في إطلاق سراح أسراها؟

مواضيع ذات صلة

الانقسام المتزايد في حكومة الحرب الصهيونية.. نتنياهو في مستنقع غزة

الوقت- انتهى اتفاق وقف إطلاق النار الذي استمر سبعة أيام في غزة يوم الجمعة (10 كانون الأول/ديسمبر) وبدأت الجولة الجديدة من الهجمات الإسرائيلية على غزة، ولكن بكثافة أكبر من البر والجو والبحر؛ وفي هذه الجولة من وقف إطلاق النار، تم إطلاق سراح 240 فلسطينيًا مقابل 114 إسرائيليًا ومواطنًا أجنبيًا، لكن لا يزال هناك 136 أسيراً إسرائيلياً في أيدي حماس وعدد غير معروف في أيدي جماعات أخرى في غزة، ماذا سيكون مصيرهم؟

لقد وافق بنيامين نتنياهو على الهدنة بعد مرور 48 يوما على الحرب، وخلال تلك الفترة اجتمعت عائلات الأسرى الإسرائيليين ضده عدة مرات، وكان نتنياهو تحت ضغط كبير منهم ومن المجتمع الدولي من أجل إطلاق سراح الأسرى الصهاينة، لكن اتفاق وقف إطلاق النار انتهى ويبدو أن الأمل في استئنافه ضئيل، إلا إذا تم التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وهو أمر غير متوافر في الوقت الراهن.

ومن ناحية أخرى، قال مسؤولو حماس مرتين إنه لن يكون هناك تبادل للأسرى حتى نهاية الهجمات والتوصل إلى وقف كامل لإطلاق النار، ولذلك، وفي هذا الوضع، تضطر "إسرائيل"وحكومة نتنياهو إلى اختيار أحد هذين الطريقين: إما إطلاق سراح أسراهم والقتال حتى تحقيق هدفهم المزعوم المتمثل في تدمير حماس، أو التفاوض من أجل الاتفاق على وقف إطلاق النار مرة أخرى.

لكن عددا من المحللين والصحفيين الإسرائيليين كتبوا في الأيام القليلة الماضية أن "إسرائيل" ربما قررت مواصلة الحرب وعدم إعادة الأسرى إلى حماس، وفي هذا الصدد كتبت صحيفة هآرتس الأحد (2 ديسمبر/كانون الأول) أن عودة "إسرائيل" إلى الحرب تعتبر "خطأ كبيرا"، ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، أظهرت سلطات تل أبيب أنها فضلت الحرب على إطلاق سراح الأسرى.

وجسب صحيفة هآرتس، فإن القصف المروع لغزة، بالإضافة إلى المشاهد المفجعة لمقتل النساء والأطفال، لا يؤدي فقط إلى إطلاق سراح السجناء الإسرائيليين، بل يمكن لهذه التفجيرات أيضًا أن تعرض حياتهم للخطر، كما قال العديد من الإسرائيليين حتى الآن، وتقول صحيفة هآرتس كذلك: "لقد حانت لحظة الحقيقة بالنسبة لإسرائيل وتم اتخاذ الاختيار؛ خيار مخجل، ولا ينبغي أن يكون ل"إسرائيل" هدف أهم من إطلاق سراح المختطفين، وليس هناك ما هو أسوأ من انتهاك العهد غير المكتوب بين المواطنين والجنود مع وطنهم، ولا ينبغي أن نتركهم وشأنهم".

من ناحية أخرى، اندلعت معركة عنيفة منذ اليومين الماضيين في خان يونس جنوب قطاع غزة، وأعلنت إسرائيل هذه المحافظة "منطقة حرب"، كما أشارت صحيفة يديعوت أحرونوت الناطقة بالعبرية إلى أن نتنياهو يواصل الحرب دون الالتفات إلى الأسرى الإسرائيليين، وزعمت أن معظم قيادات حماس وربما معظم المختطفين موجودون في خان يونس ومحيطها، وكتبت: "مع تركز القصف الإسرائيلي على خان يونس، يزيد خطر المساس بالمختطفين، وشهادة المحررين تعزز هذا القلق، بطبيعة الحال، مع بداية المعركة البرية، سيتضاعف الخطر، وكثافة القصف قد يزيد أيضًا من احتمال تعرض القوات للأذى".

"إسرائيل" تأكل البصل والعصا!

إن البداية العنيفة للهجمات على غزة والقصف العشوائي والمجنون للمناطق السكنية والمدارس ومخيمات اللاجئين والمناطق المحيطة بالمستشفيات تظهر أن حكومة الحرب الإسرائيلية توصلت إلى نتيجة مفادها: 1: من الممكن تدمير حماس، 2: التكلفة هي الهزيمة والفشل في تحقيق الهدف سيكون أكبر بكثير من قتل الأسرى، وتدمير حماس يساوي خسارة ما لا يقل عن 136 أسيراً صهيوني.

ويجب التأكيد أيضًا على أن أي شيء آخر غير تدمير حماس وطرد هذه المجموعة المقاومة من غزة سيعني هزيمة "إسرائيل"، وهذا هو الهدف الذي يسعى إليه يوآف جالانت، بصفته وزير الحرب، ونتنياهو، رئيس الوزراء. ولقد أعلن الجيش الإسرائيلي المشترك، "إن التدمير العسكري والإداري لحماس هو الهدف الوحيد للحرب في غزة، فإذا أراد الصهاينة استبداله بهدف آخر في الأشهر التالية، فعليهم اعتبار هذا الشيء علامة على الفشل".

ولكن إلى أي مدى يمكن "تدمير حماس"؟ ما يُشاهد على الساحة الميدانية يشير إلى عدم التماسك وعدم وجود استراتيجية محددة من جانب الجيش الإسرائيلي. وأعلن "هشام إبراهيم" قائد سلاح المدرعات الإسرائيلي، أمس، أنهم سينسحبون من هذه المنطقة بحجة أنهم نجحوا في تحقيق أهدافهم العسكرية شمال قطاع غزة، ولم يذكر بالضبط الأهداف التي تم تحقيقها، فمدينة غزة لا تزال تحت سيطرة حماس، ولا تزال قوات عز الدين القسام قادرة على التحرك من الشمال إلى الجنوب عبر الأنفاق.

وفي هذا الصدد، أعلن أحد قادة كتائب القسام، مساء الأحد، أن 70% من جنود الاحتلال غادروا شمال قطاع غزة بسبب هجمات المقاومة وفشل العمليات، ولذلك فقد ترك الجيش الإسرائيلي مدينة غزة وتمركزوا في مدينة خان يونس، أي نوع من الجيش هذا الذي لا يستطيع القتال في مدينتين؟ ولذلك فإن حرب المدن تختلف تماماً عن المعركة الكلاسيكية، ولها عدة متغيرات، منها شبكة الأنفاق المعقدة التابعة لحركة حماس، ووجود عدد كبير من المدنيين في منطقة النار، والضغوط المتزايدة من المجتمع الدولي، وهذا الامر سيجعل الجيش الصهيوني يواجه الفقر الاستراتيجي والتكتيكي يوما بعد يوم لمواصلة المعركة.

وفي هذا الصدد، أعرب "إيمانويل ماكرون" علناً عن شكه في قدرة " إسرائيل" على تدمير حماس في قمة المناخ بدبي، وقال: "إذا كان هذا هو هدف إسرائيل، فإن زمن الحرب سيصل إلى 10 سنوات". من ناحية أخرى، تكبد المحتلون في غزة خسائر فادحة، لدرجة أن القناة 12 التابعة للكيان الصهيوني، نقلت اليوم عن المحلل العسكري "برهم مئير" قوله، إن 25 عربة مدرعة تابعة للنظام الصهيوني دمرت في قطاع غزة في الـ 24 ساعة الماضية. وأضاف هذا المحلل الصهيوني أن 75 جنديا قتلوا أيضا، وهو أمر غير مسبوق في تاريخ هذا الكيان. لكن لا بد من القول إن" إسرائيل" تعلن عن حصيلة قتلاها قطرة قطرة، من أجل تخفيف العبء النفسي على القوات العسكرية وعائلاتهم.

ولنضع كل هذا بجانب كلام تامير باردو، رئيس الموساد السابق، في مقابلة مع القناة 12 الصهيونية، الذي اعترف: "لقد اكتسبت حماس ورقة قوية بوقف إطلاق النار المؤقت، وسيتعين على تل أبيب أن تدفع الثمن. ثمن باهظ لإطلاق سراح اسراها من غزة".

وحذر مسؤول المخابرات الإسرائيلي، تل أبيب من أنها يجب ألا تتردد في إطلاق سراح السجناء. وقال: "إذا فقدنا المختطفين فكيف ستحافظ إسرائيل على سلامتها في المستقبل والجميع يعلم أن مواطنيها سيموتون في الأسر؟" وأضاف باردو: "عندما رأت حماس أنه عشية إطلاق سراح المختطفين أنفاس الشعب الإسرائيلي حبست والحكومة بأكملها تجلس وتتفرج، أدركت مدى قوتها".

ولذلك، يبدو أن مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي، بمواصلته الهجمات والحملات في غزة، لن ينجح في تحرير إسرائيل فحسب، بل لن يحقق أهدافه المعلنة ميدانياً. إن الوضع الراهن هو أن الصهاينة لا طريق لهم إلى الوراء ولا إلى الأمام، وهو مثال واضح على المثل الشهير الذي يقول: "أكل البصل وأعطى الحطب والمال".

كلمات مفتاحية :

الصهاينة اسرى غزة حماس المقاومة هزيمة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون