موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

أطماع الكيان الصهيوني في موارد الغاز بقطاع غزة

الإثنين 7 جمادي الاول 1445
أطماع الكيان الصهيوني في موارد الغاز بقطاع غزة

الوقت - إن الهجمات الصهيونية على قطاع غزة، تذكرنا بتوقع صحفية مستقلة كتبت قبل عشر سنوات: "إذا سارت الأمور حسب الخطة، فإن إسرائيل ستصبح مصدراً رئيسياً للغاز، وربما النفط".

في الوضع الحالي، يبدو أن كل شيء "يسير حسب الخطة" بالنسبة للکيان الإسرائيلي؛ ومن خلال محو غزة من الخريطة، يستطيع الکيان مصادرة مليارات الدولارات من احتياطيات الغاز البحرية.

وفي هذا الصدد، كتبت "فيليسيتي أربوثنوت"(Felicity Arbuthnot)  وهي صحفية مستقلة قبل 10 سنوات: "إذا سارت الأمور حسب الخطة، ستصبح إسرائيل مصدراً رئيسياً للغاز، وربما النفط".

في الوضع الحالي، يبدو أن كل شيء "يسير حسب الخطة" بالنسبة للکيان الإسرائيلي؛ ومن خلال تجاوز فلسطين ومحو غزة من الخريطة، ستتمكن "إسرائيل" من مصادرة جميع احتياطيات الغاز البحرية في غزة، والتي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات.

إن المعركة التي بدأت في السابع من تشرين الأول/أكتوبر في فلسطين المحتلة، وأدت إلی هجمات وحشية ضد السكان الذين يعيشون في غزة، هي تذكير بتوقعات هذه الصحفية الاستشرافية، والتي تظهر أن الهدف النهائي للصهاينة ليس مجرد طرد الفلسطينيين من أراضيهم، بل مصادرة احتياطيات غزة من الغاز الطبيعي التي تقدر بمليارات الدولارات، أي الاحتياطيات الاستكشافية لمجموعة بي جي (شركة بريطانية متعددة الجنسيات للنفط والغاز) عام 1999، وكذلك حوض بلاد الشام (Levant) في شرق البحر الأبيض المتوسط، ​​والذي تم اكتشافه عام 2013.

الجمع بين مقال أربوثنوت لعام 2013 ووثائق جهاز المخابرات السرية الإسرائيلية، يمكن أن يؤكد الاستهداف المقترح، فحسب وثيقة رسمية سرية من وزارة الاستخبارات الإسرائيلية، تم تسريبها في 13 تشرين الأول/أكتوبر وتحمل شعار هذه الوزارة، فإن "النقل القسري والدائم لـ 2 مليون و200 ألف فلسطيني يعيشون في قطاع غزة إلى شبه جزيرة سيناء المصرية، أي "مخيم اللاجئين في مصر"، هو موضوع تفاوضت عليه "إسرائيل" والولايات المتحدة.

في هذه الوثيقة المكونة من 10 صفحات، تم اقتراح ثلاثة خيارات فيما يتعلق بمستقبل الفلسطينيين في قطاع غزة، والخيار المفضل هو "النقل الكامل للسكان"، وقد أكدت وزارة الاستخبارات الإسرائيلية صحة هذه الوثيقة.

في هذه الوثيقة، هناك ثلاثة خيارات لتحديد مصير سكان غزة: "البقاء في غزة والخضوع للسلطة الفلسطينية"، و"البقاء في غزة وتشكيل حكومة عربية محلية جديدة"، و"إجلاء السكان المدنيين من غزة إلى سيناء".

ثم طرحت هذه الوثيقة الخيار الثالث، وهو "إخلاء سكان غزة المدنيين إلى سيناء"، وهو خيار إيجابي واستراتيجي، كما ورد في هذه الوثيقة أن الخيارين الأول والثاني لا يمكن أن يكونا خياراً مناسباً بسبب العواقب الاستراتيجية، وعدم التوصل إلى نتيجة مرغوبة على المدى الطويل.

دعونا نعود إلى تحليل أربوثنوت لعام 2013، حيث تم اكتشاف حقل غاز ليفياثان الضخم في شرق البحر الأبيض المتوسط ​​في ديسمبر/كانون الأول 2010، ووصفته الحكومات ووسائل الإعلام على نطاق واسع بأنه حقل الغاز الإسرائيلي.

وبالطبع، يجب التمييز بين هذه الاحتياطيات، والاحتياطيات التي اكتشفتها مجموعة GB في غزة عام 1999 وهي تابعة لفلسطين. ومع ذلك، تعتقد أربوثنوت أن "جزءًا من حقل غاز ليفياثان يقع في المياه الإقليمية لغزة".

وتری أربوثنوت أنه في حين تدعي "إسرائيل" أن هذا الكنز ملك لها، فإن الكثير من هذه الثروة المخبأة في البحر مملوكة لشعب غزة، كما أن الاكتشافات ليست كثيرةً في الجزء الإسرائيلي، لكن الاكتشافات الأكبر كانت في الجزء الفلسطيني من غزة والضفة الغربية والمناطق الواقعة بينهما.

إن إعلان نتنياهو الحرب في أكتوبر من هذا العام ضد 2.3 مليون شخص يعيشون في قطاع غزة، هو استمرار لغزو 2008-2009 تحت اسم "عملية الرصاص المصهور"، وهدفها الرئيسي هو احتلال القوات الإسرائيلية لغزة وطرد الفلسطينيين من أراضيهم. ولا يمکن أن نتجاهل أيضاً المصالح المالية القوية التي تأتي من أعمال الکيان الإسرائيلي الإجرامية وعمليات الإبادة الجماعية في قطاع غزة.

مفاوضات سرية بين مصر والکيان الإسرائيلي

في 2021-2022 جرت مفاوضات ثنائية سرية بين مصر والکيان الإسرائيلي بشأن استخراج الغاز من شواطئ قطاع غزة.

وبعد أشهر من المفاوضات، تمكنت مصر من إقناع "إسرائيل" باستخراج الغاز في هذه المنطقة، وذلك على الرغم من أن الکيان كان ضد هذا الإجراء لسنوات عديدة لأسباب أمنية.

كما جلست مجموعة GB على طاولة المفاوضات مع حكومة تل أبيب في هذا الصدد، واللافت هنا أنه تم تجاوز أهل غزة الذين لهم حق التنقيب وتطوير حقول الغاز.

يقع الحقل المذكور على بعد حوالي 30 كيلومتراً إلى الغرب من ساحل غزة، وتم اكتشافه عام 2000 من قبل مجموعة GB، ويقدر احتياطي الغاز في هذا الحقل بأكثر من تريليون قدم مكعب.

وقبل عام من الحرب الحالية، في تشرين الأول/أكتوبر من العام الماضي، قال مسؤول في المخابرات المصرية لـ "المونيتور"، إن وفداً اقتصادياً وأمنياً مصرياً يناقش مع الجانب الإسرائيلي السماح باستخراج الغاز على ساحل غزة منذ عدة أشهر.

وهذه المسألة تظهر أيضاً في مذكرة التفاهم الموقعة بين مصر والکيان الإسرائيلي، ويظهر عليها ختم السلطة الفلسطينية، ومن أجل ضمان أمنها، تحتاج "إسرائيل" إلى بدء عمليات التعدين في عام 2024، والجدول الذي تم النظر فيه بعد المفاوضات، يمكن تفسيره على أنه مصادرة احتياطيات الغاز الفلسطيني مع بداية عام 2024.

وجهة نظر الأمم المتحدة

جاء في تقرير مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) لعام 2019، عن الوضع الذي تعيشه فلسطين.. أكد علماء الجيولوجيا وخبراء اقتصاديات الموارد الطبيعية، أن الأراضي الفلسطينية المحتلة تقع على احتياطيات كبيرة من النفط والغاز الطبيعي في الضفة الغربية وسواحل البحر الأبيض المتوسط ​​المتاخمة لغزة، إلا أن الاحتلال يشكل عائقاً أمام تطوير حقوق الطاقة الفلسطينية واستغلال هذه الأصول، كما أن الشعب الفلسطيني محروم من فوائد هذه الموارد الطبيعية لتمويل التنمية الاجتماعية والاقتصادية وإمدادات الطاقة.

ويضيف التقرير: وتشير التقديرات إلى أن الخسارة التراكمية لهذا الأمر، ستصل إلى مليارات الدولارات، وكلما طال أمد منع "إسرائيل" لفلسطين من استغلال هذه الموارد، زادت تكلفة الفرصة البديلة والتكلفة الإجمالية لاحتلال فلسطين من قبل "إسرائيل"، لقد حددت هذه الدراسة الاحتياطيات المحتملة من النفط والغاز في فلسطين والتي يمكن استغلالها لمصلحة شعب هذا البلد، لكن "إسرائيل" منعت هذا الاستغلال، أو قدرت أنها تستغلها دون مراعاة القوانين الدولية.

اعتراف منظمة السلطة الفلسطينية بالاتفاق مع مصر والکيان الإسرائيلي

وفي هذا الشأن، يمكن الرجوع إلى تقرير قبل شهر لموقع "عرب نيوز" السعودي من رام الله مقر السلطة الفلسطينية، والذي كتب في هذا السياق: تستعدّ فلسطين للتوصل إلى اتفاق نهائي مع شركة مصرية لاستكشاف واستخراج الغاز من حقل غاز على ساحل قطاع غزة.

ونقل هذا الموقع عن محمد اشتية، رئيس وزراء السلطة الفلسطينية، قوله: سيتم تشكيل فريق بحضور عدد من الوزراء في الحكومة لمتابعة قضية الغاز الفلسطيني، ويجري "محمد مصطفى" رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمار الفلسطيني، برفقة وفد، مفاوضات مع مصر للتوصل إلى اتفاق الغاز.

وحسب عضو بارز في منظمة السلطة الفلسطينية، فإن مجلس وزراء هذه المنظمة مستعد لإصدار التصاريح اللازمة لتسهيل اتفاقية الغاز مع مصر، کما قيّم المفاوضات بين الشركات الفلسطينية والشركة المصرية لاستخراج الغاز على ساحل غزة، بأنها تسير على قدم وساق.

وعلی الرغم من أن هذا المسؤول في السلطة الفلسطينية، لم يعلن أن الكيان الصهيوني هو طرف في المفاوضات، وقال إنه حسب قرار السلطة الفلسطينية عام 2018، فإن حصة الشركات الفلسطينية في فوائد استخراج الغاز ستكون 55%، والشركات الأخرى 45%، لكن الکيان الصهيوني أعلن مراراً وتكراراً أنه من دون إذنه، لن تتمكن شركات الحفر واستخراج الغاز من العمل على ساحل غزة.

المواجهة بين الکيان الصهيوني وروسيا؛ أوروبا تبحث عن الغاز من الأراضي المحتلة

كشف موقع إخباري أمريكي، منذ وقت ليس ببعيد، عن تفاصيل اتفاق سري تعاونت بموجبه السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس مع مصر والکيان الإسرائيلي، لاستخراج وسرقة الغاز الساحلي من قطاع غزة.

وحسب موقع "المونيتور" الإخباري، قال مسؤول في جهاز المخابرات المصرية، إن القاهرة تمكنت من إقناع الکيان الإسرائيلي بالبدء في استخراج الغاز الطبيعي من شواطئ قطاع غزة، في محادثات ثنائية سرية قبل بضعة أشهر.

ووفقاً لهذا الموقع، فإنه بينما تبحث الدول الأوروبية عن بديل للغاز الروسي قبل حلول فصل الشتاء، فإن هذا الإجراء يتم بالتزامن مع ارتفاع أسعار الطاقة العالمية بسبب الأزمة الأوكرانية.

من جهة أخرى، قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، طلب عدم ذكر اسمه، لـ"المونيتور": أبلغت مصر السلطة الفلسطينية موافقة الكيان الإسرائيلي على بدء استخراج الغاز من سواحل غزة.

ووفقاً له، فإن هذا الإجراء يأتي بعد أن مارست الدول الأوروبية ضغوطاً سياسيةً على "إسرائيل"، لتلبية احتياجاتها من الطاقة كبديل للغاز الروسي.

وقال هذا المسؤول في منظمة التحرير الفلسطينية إنه بموجب هذا الاتفاق، ستقوم مصر والکيان الإسرائيلي بمراقبة عملية الاستخراج، وسيتم تصدير جزء من الغاز إلى مصر، وسيقوم الکيان الإسرائيلي بتصدير معظمه إلى أوروبا عبر اليونان وقبرص.

كلمات مفتاحية :

حقوق الغاز الأراضي المحتلة قطاع غزة الکيان الإسرائيلي منظمة التحرير الفلسطينية مصر

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون