موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

أهداف أمريكا و"إسرائيل" من اللعب بورقة الهدنة المؤقتة

الأحد 28 ربيع الثاني 1445
أهداف أمريكا و"إسرائيل" من اللعب بورقة الهدنة المؤقتة

مواضيع ذات صلة

هنية: المجازر الوحشية التي يرتكبها العدو لن ينقذهم من الهزيمة المدوية في طوفان الأقصى

الوقت- مع مرور خمسة أسابيع على الهجمات الوحشية التي شنها النظام الصهيوني على قطاع غزة والتي حولت هذه المنطقة إلى أنقاض وراح ضحيتها عشرات الآلاف من الأشخاص، تتكثف الجهود الإقليمية لإيجاد طريقة لوقف الصراعات، ولو بشكل مؤقت، وتلعب قطر ومصر دوراً مهماً في هذا المجال، وفي هذا الصدد، أعلنت حركة حماس في بيان لها أن إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لهذه الحركة، وصل إلى مصر، الخميس الماضي، برفقة وفد يتكون من "خالد مشعل وخليل الحية" من قيادات أخرى في حماس والتقيا مع اللواء عباس كامل، رئيس جهاز المخابرات العامة، وناقشا الوضع الراهن في قطاع غزة.

وقال مصدر مصري، إن عباس كامل بحث مع وفد حماس إطلاق سراح عدد من الأسرى الأجانب مقابل وقف مؤقت لإطلاق النار لمدة يومين، وأشار المصدر إلى أن وفد حماس أكد أن المجال مفتوح أمام جهود الوساطة المصرية، وأن وفد حماس أبلغ رئيس المخابرات المصرية بضرورة إيصال الوقود إلى غزة في أسرع وقت ممكن.

وحسب هذا المصدر، أكد هنية خلال هذا اللقاء على تمسك حماس بموقفها الرافض للتهجير إلى أي مكان خارج غزة، ونبه إلى أن استمرار الوضع الأمني ​​في ظل جرائم قوات الاحتلال التي تستهدف المرافق العامة في قطاع غزة، سوف يزيد الوضع سوءاً، ما سيجبر السكان على التنقل من مكان لأخر لتلبية احتياجاتهم الإنسانية العاجلة، وقال هذا المصدر إن "سلطات القاهرة أعلنت معارضتها للمقترحات المتعلقة بإدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، وهو ما رحبت به حركة حماس".

وجاءت زيارة مسؤولي حماس إلى القاهرة بعد أن ناقش الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي التطورات في غزة مع مدير وكالة المخابرات المركزية ويليام بيرنز يوم الثلاثاء الماضي، وأكد السيسي معارضة مصر للوجود الإسرائيلي في غزة، وحسب بعض المصادر الاخبارية، رفضت مصر أيضًا مقترح إدارة قطاع غزة من قبل واشنطن، وعارضت وجود قوات الناتو أو القوات الأجنبية داخل قطاع غزة بأي شكل وتحت أي مسمى.

وفي العقود الأخيرة، كانت مصر اللاعب الرئيسي في المفاوضات بين النظام الصهيوني والمقاومة الفلسطينية، وفي كثير من الأحيان خلال الصراع بين فصائل المقاومة في غزة والنظام الصهيوني، تمكنت من إنهاء التوترات من خلال وساطتها، وحتى الآن، وفي ظل الصراع الأكبر بين الجانبين، تحاول القاهرة أن تلعب دورها المركزي مرة أخرى وتمنع اتساع نطاق الأزمة إلى حدودها والمنطقة، لكنها ما زالت غير مستعدة للتعامل مع الأزمة والمطالب الأحادية لتل أبيب وواشنطن.

وقد أعربت السلطات المصرية مرارا وتكرارا عن معارضتها للجرائم المرتكبة في غزة والترحيل القسري للفلسطينيين إلى صحراء سيناء، ولفتت إلى أن استمرار الأزمة يمكن أن يضر بشكل خطير بالعلاقات بين القاهرة وتل أبيب، وكما أكد السيسي في حديثه مع رئيس وكالة المخابرات المركزية، إن "بلاده لن تلعب أبداً دوراً في تدمير حماس لأنها تحتاج إلى حماس للحفاظ على الأمن على الحدود".

زيارات رؤساء الموساد والمخابرات المركزية لتحرير الأسرى الصهاينة

بالتزامن مع وجود قادة حماس في مصر، اجتمع مسؤولون أمنيون صهاينة وأمريكيون أيضًا في قطر لإيجاد مخرج من المستنقع الذي صنعوه بأنفسهم، وفي هذا الصدد، أكد مسؤول أمريكي أن رئيس وكالة المخابرات المركزية ناقش إطلاق سراح السجناء الذين تحتجزهم حماس في الدوحة الخميس الماضي مع ديفيد بارنيا، رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، والشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس وزراء قطر، وقال مصدر مقرب من المحادثات، إنه نظرا لحساسية المحادثات فإن "المفاوضات تجري بوساطة قطر وبتنسيق من الولايات المتحدة للإفراج عن 15 سجينا نصفهم أمريكيون مقابل وقف إطلاق النار في غزة لمدة يوم أو يومين".

ولهذا الغرض، سافر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر، الجمعة الماضية، إلى القاهرة في إطار تنسيق مواقف الدول العربية والبحث مع عبد الفتاح السيسي تطورات الأوضاع في غزة، وقال علي الحفني، الأمين العام لمجلس الشؤون الخارجية المصري، في تصريح خاص: "إن زيارة أمير قطر تأتي في أعقاب عملية التنسيق التي تمت في الفترة الماضية، وجمعت القاهرة والدوحة وغيرها من الأطراف الفاعلة، وذلك في وقت تكون فيه الأجندة الرئيسية للمفاوضات هي الضغط من أجل وقف إطلاق النار وإنهاء هذه الحرب وإنهاء معاناة الفلسطينيين داخل قطاع غزة.

وتأتي هذه التحركات الدبلوماسية في الوقت الذي أعلن فيه البيت الأبيض يوم الخميس الماضي أن "إسرائيل" وافقت على وقف إطلاق النار يوميا لمدة أربع ساعات في شمال غزة للسماح لسكان الشمال بالتحرك جنوبا، ورغم ما تردد من أنباء عن إرسال مساعدات إنسانية عبر معبر رفح، إلا أن الصهاينة لم يتخذوا أي إجراء في هذا الشأن حتى الآن.

هدنة لعدة ساعات لشعب غزة، الذي يعاني من أسوأ الأوضاع الصحية والإنسانية، لا يمكن أن تعالج مشاكل سكانها، وقد حذرت الأمم المتحدة والصليب الأحمر الدولي مرارا وتكرارا من أن الأوضاع الإنسانية في غزة سيئة للغاية، وأن مثل هذه المساعدات المحدودة ليست كافية، وأعلنت الأمم المتحدة، الخميس الماضي، انهيار الشبكة الصحية في غزة بشكل كامل بسبب استهداف المستشفيات ومنع المساعدات الطبية.

إن الادعاء بوقف قصير الأمد للحرب في غزة واستمرار المحادثات الدبلوماسية في الدوحة، قبل الاجتماع الخامس لمجلس الأمن الدولي، الذي سيعقد مساء الجمعة، يأتي لمنع الضغوط الدولية على تل أبيب وزيادة الضغط لإدانة حماس.

 الدور المخادع لتل أبيب

تحاول سلطات تل أبيب والولايات المتحدة التظاهر أمام العالم بأنها تهتم بحياة المدنيين الفلسطينيين من خلال وقف الحرب لبضع ساعات وإرسال بضع شاحنات من الغذاء والدواء إلى جنوب غزة، من أجل تخفيف غضب المجتمع الدولي، لكن هذه الخطة ما هي إلا لخداع الرأي العام وتخفيف غضب الدول العربية من قتل المزيد من الفلسطينيين.

وتركز حكومة نتنياهو على تطبيع العلاقات مع الدول العربية، وإلى أن لا تؤدي معارضة حكام التسوية العرب إلى تعطيل الهجوم البري على غزة، فإنها ستستمر في قتل الفلسطينيين، وهو ما تحقق حتى الآن، ولكن إذا شعروا بتعرض عملية المصالحة والتطبيع للخطر، فسوف ينسحبون من مواقعهم إلى حد ما، وسيتم تنفيذ تعليق محدود للعمليات البرية في هذا الصدد.

ورغم أن قادة حماس يحاولون فعلا تهيئة الظروف لوقف الصراعات من خلال الدبلوماسية وأظهروا حسن نيتهم ​​من خلال إعلان استعدادهم لإطلاق سراح الأسرى الأجانب وتبادل الأسرى الصهاينة، إلا أن القادة الصهاينة لم يتخذوا نتائج ملموسة، واتبعوا مشروع الأرض المحروقة.

وتأتي هدنة الأربع ساعات، التي يعتبرها بعض المسؤولين الإسرائيليين مقدمة لوقف الأعمال العدائية في حال التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى، في وقت تحدث فيه نتنياهو ووزير الحرب الصهيوني يوآف جالانت في تصريحاتهم يوم الخميس الماضي، وادعوا مرة أخرى أن الهجوم البري على غزة مستمر وأن التعليق المؤقت للعمليات يهدف إلى تغيير التكتيكات العسكرية، وفيما يتعلق بمباحثاته مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، قال نتنياهو إننا لا نقبل وقف إطلاق النار في غزة، وأن وقف إطلاق النار يعني الاستسلام لحماس، وأنه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار دون إطلاق سراح الأسرى.

ورغم أن نتنياهو قال إنهم لا يسعون لاحتلال غزة وحكمها بشكل كامل، إلا أن تصريحات قادة تل أبيب الذين لا يرضون بأقل من تدمير حماس، تظهر أن قضية إطلاق سراح الأسرى ليست أكثر من خداع حتى "يشعر المواطنون الإسرائيليون والأجانب بالارتياح"، وتأكيدا لحقيقة هذه الادعاءات يمكن الإشارة إلى الزيارة السابقة لرئيس الموساد إلى الدوحة، حيث رغم الاتفاق على إطلاق سراح الأسرى مقابل وقف إطلاق النار وإرسال مساعدات إنسانية إلى غزة، إلا أن الصهاينة شنوا على الفور هجوما بريا وأظهروا أنه لا يمكن الوثوق بالمحتلين الصهاينة.

شراء الوقت للهروب من الهزيمة في غزة

ومن الأسباب التي أعادت سلطات تل أبيب إلى طاولة المفاوضات، الهزائم المتوالية التي منيت بها على يد قوات حماس في غزة، وحتى في شمال غزة، حيث ترك معظم السكان منازلهم ودمرت البنية التحتية والمباني بشكل كامل، ولم يتمكن الجيش الإسرائيلي من إحراز تقدم كبير، ومع مقاومة الفصائل الفلسطينية، تم نشر أكثر من 120 دبابة ومدفعية ومدرعات، وكما يدعي المسؤولون في تل أبيب، فإن الحرب في غزة سوف تطول، وبالتالي فإن خسائر المحتلين ستكون أعلى.

ويشير تقرير "مركز ستراتفور" إلى أن التوجه الإسرائيلي التدريجي في مهاجمة غزة بسبب عدم وجود إجماع دولي وإقليمي على استراتيجية ما بعد احتلال غزة هو لكسب الوقت لوضع خطة لإدارة هذا القطاع بعد الحرب، ويحاول الصهاينة إيجاد استراتيجية جديدة تنجح في مواجهة حماس للتغطية على فشلهم الأمني ​​ميدانياً، وحسب تقارير إعلامية، فإن مسؤولي البيت الأبيض يشعرون بقلق بالغ إزاء إطالة أمد الحرب في غزة وهزيمة "إسرائيل"، لأنهم يعتقدون أن تل أبيب لم تضع خطة سابقة لإنهاء الحرب في غزة.

كلمات مفتاحية :

غزة مقاومة جرائم فشل هزيمة الصهاينة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون