موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

تفاقم الخلافات الصهيونية حول قضية التطبيع مع السعودية .. اتهام "ليبرمان" الجديد لـ"نتنياهو"

الخميس 13 ربيع الاول 1445
تفاقم الخلافات الصهيونية حول قضية التطبيع مع السعودية .. اتهام "ليبرمان" الجديد لـ"نتنياهو"

مواضيع ذات صلة

جيروزاليم بوست: رحلة نتنياهو الأخيرة إلى أمريكا جاءت بأسوأ النتائج

الوقت- اتهم وزير الحرب السابق افيغدور ليبرمان، رئيس وزراء الكيان بينامين نتنياهو، بالتساهل مع السعودية ومنحها برنامجا نوويا، مقابل التطبيع معها، أفيغدور ليبرمان، رئيس حزب "يسرائيل بيتنا"، قال إنه "عقب عثور مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران على يورانيوم مخصب لمستوى 84%، أي 6% فقط من المستوى اللازم لتطوير سلاح نووي، فإن الخلاصة واضحة، وتعني فشل نتنياهو، فضلا عن إعلان إيران في إطار إحياء ذكرى حربها مع العراق، قدمت الطائرة دون طيار ذات المدى الأكبر في العالم، يصل مداها ألفي كم، وتطير 24 ساعة متواصلة، ويمكنها حمل 300 كغم، بجانب الصواريخ الباليستية التي تفوق سرعتها سرعة الصوت".

وأضاف في مقال نشره موقع ويللا.. إنه "أمام هذه الحقائق، يظهر العرض الذي قدمه نتنياهو فوق مسرح الأمم المتحدة، وتحدث بالكثير من الشفقة عن التطبيع مع السعودية، دون تجاهل حقيقة أننا متفقون على أن إقامة العلاقات معها أمر مهم للغاية، وله مزايا عديدة، لكن نتنياهو هو نتنياهو، "نسي" أن يذكر ثمن هذه الخطوة، ومع احترامي للتطبيع مع السعودية، وفوائده، فهل يستحق الثمن الذي ندفعه مقابل ذلك، بعد تسريب تقارير مفادها بأن إسرائيل، كجزء من الاتفاق مع المملكة، ستعطي موافقتها على تخصيب اليورانيوم على أراضيها، ما يعني موافقتها على خطتها للحصول على أسلحة نووية".

وأكد أنه "من الواضح أن السعودية، صاحبة أحد أكبر احتياطيات النفط في العالم، لا تحتاج لأسلحة نووية للأغراض السلمية، وكذلك لا تحتاج لطاقة نووية لبناء محطة لتوليد الكهرباء، ما يستدعي طرح السؤال: لماذا تريد السعوديون موافقة إسرائيل على برنامجهم النووي لهذا الحدّ، رغم علمهم ما فعلناه في حالة العراق وسوريا، اللتين حاولتا حيازة السلاح النووي، وبالتالي فإن موافقة إسرائيل على البرنامج السعودي للحصول على الأسلحة النووية ستكون لها عواقب عالمية وإقليمية بعيدة المدى".

وأوضح أنه "فيما زعم نتنياهو أن الاتفاق مع السعودية سيؤدي بالفعل لشرق أوسط جديد، لكن الحقيقة أنه سيكون شرق أوسط يدخل سباق تسلح نووي مجنون، وغير منضبط، وفي هذه الحالة، سيكون صعبا جدًا على إسرائيل شرح سبب موافقتها للسعوديين على التطوير النووي، وهي في الوقت ذاته لا ترغب بمدّ يدها لمصر التي وقعت معها اتفاق سلام لعقود من الزمن، مع العلم أن حيازة السعودية للأسلحة النووية ستعني دخول مصر وتركيا، وبعدهما كل دول الخليج والجزائر والمغرب، في سباق التسلح نفسه، أي إننا سنحصل على شرق أوسط نووي".

وحذر من أن "كل المشاهد التي شاهدناها في أفلام هوليوود لن تقارن بالواقع الذي سينشأ هنا في منطقتنا، ويستحيل أن نعرف في أي أيدي سينتهي هذا السلاح النووي أو ذاك في نهاية المطاف، حتى لو كان تكتيكياً، سلاحا نوويا أو قنبلة "قذرة"، مثل هذا الواقع سيتطلب من دولة الاحتلال الاستعداد بشكل مختلف تماما، وبتكلفة تصل عشرات، إن لم يكن مئات مليارات الشواكل، مبالغ ضخمة لا وجود لها في الخزينة العامة، وإذا أردنا الحصول عليها، فسيتعين إجراء تخفيضات كبيرة في القضايا الأكثر أهمية، كالتعليم والرعاية الاجتماعية والصحة، وغيرها من المجالات".

من جهة أخرى، وفيما يواجه مسار التطبيع السعودي الإسرائيلي تقدما وتعثّرا، فإن نتنياهو يبدي اهتمامًا أكثر بمصافحة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، لكن تقاربه معه قد يقدم لدولة الاحتلال الخيار الأسوأ من ذلك كله، وهو أن يؤدي لامتلاك السعودية سلاحاً نوويًا، وبالتالي فقدان السيطرة على الشرق الأوسط، ما يجعله مستعدا لبيع أمن الدولة مقابل إرثه الشخصي، كما يقول خصومه.

بن كاسبيت، الكاتب السياسي بموقع "واللا"، ذكر أن "نتنياهو يتحدث عن التطبيع مع السعودية بعيون برّاقة، لأنه بالنسبة له فهو أهم من السلام مع مصر، ومن وعد بلفور، ومن إعلان إقامة دولة الاحتلال ذاتها، ويبدو أنه على استعداد لغض الطرف عن اتفاق سيئ بالموافقة على نقل التكنولوجيا النووية للسعودية، مقابل التقاط صورة مع ابن سلمان، فإذا كان هذا صحيحًا، فإننا أمام أمر أكثر تعقيداً، لأن السعوديين يرفعون باستمرار شروطهم للتطبيع مع إسرائيل، لكن المشكلة الأكثر إشكالية هي رغبتهم في الحصول على الطاقة النووية.

التطبيع بين السعودية و"إسرائيل".. من الرابح الوحيد؟

أدلت سلطات الكيان الصهيوني مؤخرا بتصريحات متناقضة بشأن تطبيع العلاقات بين النظام والسعودية، بينما اعتبر إيلي كوهين، وزير خارجية الكيان الصهيوني، تل أبيب أقرب من أي وقت مضى إلى التوصل إلى اتفاق مع السعودية، وقال وزير الحرب في هذا النظام إن "الطريق إلى تطبيع العلاقات مع الرياض لا يزال طويلا"، هذا في حين لم تؤكد السعودية بعد المزاعم التي صدرت بشأن سير الإجراءات لاتفاق محتمل لإقامة علاقات بين تل أبيب والرياض.

وفي إعلانه خلال مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأمريكية والتي تم بث مقتطفات منها قبل أيام، أعلن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، عن تقدم ملموس في اتجاه التطبيع مع "إسرائيل" وأشار ولي العهد السعودي إلى أنهم يقتربون يوماً بعد يوم من تحقيق هذا التطبيع، وأوضح الأمير محمد بن سلمان أن هناك دعمًا قويًا من إدارة الرئيس بايدن لتحقيق هذا الهدف، ومع ذلك، أكد أهمية القضية الفلسطينية بالنسبة للمملكة العربية السعودية، مشيرًا إلى أن هناك مفاوضات مستمرة لحل هذه القضية، وأنه من الضروري مراقبة تطوراتها والسعي لإيجاد حلول مناسبة، وفي الختام، أعرب عن أمله في أن تسهم هذه الجهود في تحسين ظروف حياة الفلسطينيين وتعزيز التكامل بين الكيان وباقي دول الشرق الأوسط.

من ناحيته، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، أن هناك اتفاقًا إطاريًا قد توسطت فيه الولايات المتحدة لتأسيس علاقات بين كيان الاحتلال الإسرائيلي والمملكة العربية السعودية قد يتم توقيعه بحلول بداية العام المقبل، وجاءت تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي في سياق التقدم الذي تم تحقيقه في المفاوضات شديدة التعقيد التي تجري حاليًا بين الأطراف الثلاثة، وإن تطبيع العلاقات بين "إسرائيل" والمملكة العربية السعودية من الممكن أن يؤدي إلى إعادة ترسيم خريطة الشرق الأوسط من خلال دمج اثنين من الشركاء الرئيسيين للولايات المتحدة، وهذا الإنجاز يمكن أن يُعَدّ نجاحًا كبيرًا للسياسة الخارجية للرئيس جو بايدن، وذلك في إطار جهوده للترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة في نهاية عام 2024.

وعلى هذا الأساس، قد عبّر الرئيس بايدن عن تفاؤله بشأن فرص التوصل إلى اتفاق خلال محادثاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وتمت إضافة أن السعودية ستستفيد من التطبيع مع الكيان لأن لديها "مشروعاً حضارياً عظيماً" وتعتمد على الرؤية 2030 كخطة تنموية مهمة، وتزعم أن هذا التطبيع يمكن أن يسهم في تحقيق استقرار وأمن المنطقة، إضافة إلى تعزيز التعاون بين جميع دول الشرق الأوسط، يُلاحظ أن المفاوضات جارية بين ثلاثة أطراف هي الولايات المتحدة وكيان الاحتلال والسعودية، وهناك شروط سعودية تتعلق بقضايا مثل التسليح وتخصيب اليورانيوم، بينما توجد شروط من جانب الولايات المتحدة وتل أبيب تتصل بالجانب الفلسطيني.

ويشير محللون إلى وجود اختلافات داخل "إسرائيل" بين المستوى العسكري والسياسي بشأن قضية تخصيب اليورانيوم على الأراضي السعودية، حيث يعارض المستوى العسكري هذه الفكرة، بينما يُعبّر المستوى السياسي بقيادة نتنياهو عن دعم إيجابي لها، هذه الديناميات تعكس تعقيدات المفاوضات والأصوات المتنوعة داخل تل أبيب بشأن مسألة التطبيع والتخصيب النووي المحتمل على الأراضي السعودية، ويعتقد أيضًا أن توجيه السعودية بأسلحة أمريكية متطورة يشكل موضوعًا للخلاف بين الأطراف المشاركة في المفاوضات، حيث تطالب "إسرائيل" بأن تزود الولايات المتحدة إياها بأسلحة متطورة للحفاظ على تفوقها التكنولوجي، ومع ذلك، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي خلال مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه يمكن تجاوز هذه الخلافات، وأضاف: "أعتقد أن هناك احتمالًا كبيرًا بالتأكيد بأن نكون، خلال الربع الأول من عام 2024، أي بعد مرور أربعة أو خمسة أشهر من الآن، في مرحلة يتم فيها وضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل الاتفاق".

وفيما يتعلق بتقديم تنازلات من جانب تل أبيب في سبيل تحقيق التطبيع مع السعودية، لا يعول كثيرون على أن "إسرائيل" مستعدة لتقديم تنازلات كبيرة للجانب الفلسطيني في الوقت الحالي، وخاصة في ظل تشكيلة الحكومة الإسرائيلية الحالية، ومن بين هذه التنازلات الكبيرة تقبل بنود المبادرة العربية للسلام، التي تشمل انسحاب "إسرائيل" إلى حدود عام 1967، ومع ذلك، قد تكون تل أبيب مستعدة لتقديم تنازلات اقتصادية والموافقة على نقل المناطق الفلسطينية المصنفة كـ "ج" والتي تخضع للسيطرة الإسرائيلية إلى مناطق "أ" التي تخضع لسيطرة السلطة الفلسطينية، ومبادرة السلام العربية التي اقترحتها السعودية في عام 2002 كانت مبادرة مهمة تهدف إلى تحقيق سلام شامل وتطبيع كامل بين الدول العربية الأعضاء في جامعة الدول العربية و"إسرائيل" مقابل انسحاب قوات الاحتلال من الأراضي العربية المحتلة في عام 1967، وقد تم تقديم هذه المبادرة بهدف تحقيق تسوية دائمة للصراع العربي - الإسرائيلي.

كلمات مفتاحية :

تطبيع علاقات الرياض تل أبيب خلافات اتهامات

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة