موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

مؤتمر صحفي يجمع المقداد وعبد اللهيان في دمشق

الأحد 22 جمادي الثاني 1444
مؤتمر صحفي يجمع المقداد وعبد اللهيان في دمشق

الوقت- أجرى وزير الخارجية والمغتربين السوري فيصل المقداد مؤتمراً صحفيا مع نظيرة الإيراني الدكتور حسين أمير عبد اللهيانـ يوم أمس، وأكد المقداد  أن العلاقات السورية الإيرانية استراتيجية، وستكلل خلال الأيام والأسابيع القليلة القادمة بجوانب تشهد على عمقها وعلى إيمان البلدين بضرورة تطويرها في مختلف المجالات، بما يخدم مصلحة الشعبين الصديقين.

 وقال المقداد خلال المؤتمر عقب مباحثاته مع عبد اللهيان في مبنى وزارة الخارجية السورية: إن هذه الزيارة تأتي في ظل تطورات جديدة في المنطقة، حيث يواجه البلدان تحديات مستمرة من قبل الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة والكيان العنصري الصهيوني وعملاء هؤلاء الذين لا يريدون للشعب السوري أن يمر بمرحلة مريحة، مشيراً إلى أن هذه التحديات بالنسبة لإيران مستمرة منذ قيام الثورة الإسلامية عام 1979.
 

وأضاف المقداد: “نتقدم بالشكر لإيران على تطوير علاقاتها مع سورية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية، ونؤكد على أن العلاقات بين بلدينا استراتيجية، وستكلل خلال الأيام والأسابيع القليلة القادمة بجوانب تشهد على عمقها وعلى إيمان حكومتي البلدين بضرورة تطويرها في مختلف المجالات”، موضحاً أن البلدين يبحثان في كل اللقاءات التي يجريانها أهمية تعزيز العلاقات الاقتصادية بينهما لمواجهة الإجراءات الاقتصادية القسرية الغربية غير الشرعية المفروضة على شعبيهما.
 

وتابع المقداد: “نلتقي لكي نعزز العلاقات الثنائية ولإزالة أي عراقيل تواجه القطاعين العام والخاص في البلدين الشقيقين بهدف وضع سكة دائمة ومستمرة من أجل تطوير العلاقات الاقتصادية، فإيران تمتلك الكثير من المقدرات وسورية تمتلك أيضاً الكثير من المقدرات على الرغم من النهب الحالي المستمر والمدان من قبل قوات الاحتلال الأمريكي وأدواته وعملائه في شمال شرق سورية لثروات الشعب السوري النفطية والزراعية”.
 

وقال المقداد: “نوجه تحية إكبار لأهلنا في منطقة الجزيرة السورية على صمودهم بمواجهة الضغوط التي تمارس عليهم حتى لا يشربوا المياه النظيفة، ونقول لأولئك الذين يمنعون وصول المياه إلى أهلنا: إن نهاية سياساتهم قريبة ولن يستمر الوضع كما يشاؤون لأن شعبنا عرف من هم الأصدقاء إقليمياً ودولياً، ومن هم الأعداء الذين لا يريدون إلا الهلاك بالكوليرا والأمراض الأخرى”.
 

ورداً على سؤال حول إمكانية عقد لقاء بين القيادتين السورية والتركية قال المقداد: “أثير خلال الأيام القليلة الماضية الكثير من التكهنات والإعلانات عن مثل هذا اللقاء، وأؤكد أن العلاقات بين سورية وتركيا كانت قبل عام 2011 علاقات طبيعية قائمة على سياسات حسن الجوار والاهتمام بالمصالح المشتركة للبلدين، ونحن في كل تحركاتنا منذ ذلك التاريخ حتى هذه اللحظة نسعى ونبذل كل جهد ممكن من أجل إنهاء الإرهاب الذي عمل على تعكير صفو هذه العلاقات ووقفها وأدى إلى ما أدى إليه من دمار للبنى التحتية وللمؤسسات الصحية والتعليمية في سورية، لا أريد أن أعود لتكرار ما قلناه حول مخاطر الإرهاب الذي حذرنا من أنه إذا كان ضرب سورية في فترة معينة فإنه سيضرب دولاً أخرى قريبة أو بعيدة ولا يمكن استثناء بلدان الجوار من هذا”.

وأضاف المقداد: “لذلك فاللقاء بين السيد الرئيس بشار الأسد والقيادة التركية يعتمد على إزالة الأسباب التي أدت إلى هذا الوضع وإلى الخلافات التي حلت مكان التوافقات التي بنيت عليها العلاقات السورية التركية سابقاً، وفي هذا الإطار انعقد اجتماع وزراء دفاع سورية وروسيا وتركيا في موسكو، حيث ناقش من حيث المبدأ بعض القضايا المهمة لسورية وتركيا لكن الخطوات العملية التي يجب أن تترجم على أرض الواقع تركت لفريق من الخبراء الفنيين في جيشي البلدين بحضور ومشاركة ممثلي القوات المسلحة الروسية لكي نتوصل إلى حل للمشاكل التي تراكمت بين البلدين خلال الفترة الماضية بما في ذلك الوجود العسكري التركي على الأرض السورية والذي نعتبره بكل صراحة احتلالاً لأرضنا يجب أن ينتهي”.

وأكد المقداد أنه يجب خلق بيئة مناسبة من أجل لقاءات على مستويات أعلى إذا تطلبت الضرورات ذلك، وأن أي لقاءات سياسية يجب أن تبنى على أسس محددة تحترم سيادة سورية ووحدة أراضيها ووجود القوات المسلحة كضامن حقيقي للأراضي السورية ولأراضي الجوار، وهذا هو الشيء الذي يحدد إمكانية عقد مثل هذه اللقاءات من عدمها لأنه لا يمكن الحديث حول نجاح إقامة علاقات طبيعية دون إنهاء الاحتلال وإنهاء الإرهاب وإعادة العلاقات إلى المبادئ التي بنيت عليها أصلاً.
 

وأعرب المقداد عن تقدير سورية للجهود التي تبذلها إيران لإصلاح العلاقات بين سورية وتركيا، لكن الوجود العسكري التركي على الأرض السورية والدعم الذي يقدمه الجانب التركي لبعض التنظيمات المسلحة هو الذي أعاق هذه الجهود، مبيناً أن التنسيق القائم بين سورية وإيران في إطار أستانا وفي إطار المنظمات الدولية وعلى مختلف المستويات وفي كل المنتديات العالمية يثبت أن إيران تقف دائماً مع الحق ومع المبادئ التي رسختها في سياستها الخارجية، وهي الحفاظ على وحدة أرض وشعب الدول وبشكل خاص سورية، ونتمنى للجهود التي بذلتها إيران والتي ستبذلها في هذا المجال كل النجاح في المستقبل.
 

وأشار المقداد إلى أن الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية بما فيها المطارات المدنية في دمشق وحلب وميناء اللاذقية بدعم من بعض القوى الدولية لن تبقى دون رد، وهو ما يكفله القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
 

ولفت المقداد إلى أنه تمت مناقشة الأوضاع على الساحة الفلسطينية مطولاً، وجرى التأكيد على موقف البلدين الداعم للشعب الفلسطيني وإدانتهما اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه المتواصلة بحق الأبرياء أصحاب الأرض الحقيقيين، مؤكداً أن شلال الدماء الذي ينزف الآن في الأراضي الفلسطينية دليل على عنصرية وفاشية كيان الاحتلال الذي يرتكب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وإذا كانت هناك إنسانية لدى الدول التي تقدم الدعم المستمر لهذا الكيان فإنها فشلت في الاختبار لأنها لم تجبره على وقف دمويته بحق الفلسطينيين.

 

بدوره قال وزير الخارجية الإيراني: “تطرقنا خلال اللقاء مع السيد الرئيس بشار الأسد إلى المواضيع الثنائية المهمة والقضايا الاستراتيجية والإقليمية والدولية، وأكد سيادته على دعوته لفخامة الرئيس إبراهيم رئيسي للقيام بزيارة إلى دمشق”، مشدداً على أن العلاقات بين إيران وسورية في أفضل أحوالها، وأن قيادتي البلدين عازمتان على توسيع هذه العلاقات وخاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية لكي تصل إلى مستوى العلاقات السياسية المتميزة.

وأضاف عبد اللهيان: “تناولت مباحثاتنا سبل توسيع العلاقات الاقتصادية والتجارية بين بلدينا في القطاعين الخاص والعام وكانت وجهات نظرنا متفقة حول هذا الموضوع”، لافتاً إلى أن التعاون بين البلدين مستمر في جميع المجالات ولا سيما في مجال الطاقة، حيث تم إجراء محادثات على مستوى وزراء الطاقة بشأن إنشاء محطات للكهرباء في سورية.

وأشار امير عبد اللهيان إلى توقيع وثائق عديدة بين البلدين يتم تنفيذها حالياً والاتفاق على تجديد وثيقة التعاون الاستراتيجي طويل الأمد بين البلدين للتوقيع عليها في المستقبل القريب.
 

وفيما يتعلق بالعلاقات السورية التركية قال عبد اللهيان: “إن سورية وتركيا بلدان مهمان في المنطقة، ولطهران علاقات متميزة وجيدة مع كليهما وعندما كانت هناك تهديدات بشن اعتداءات عسكرية تركية على شمال سورية عملنا من أجل الحيلولة دون ذلك، ونحن سعداء بأن الجهود الدبلوماسية التي بذلناها أدت إلى أن يأخذ الحوار مكان الحرب”، مشدداً على وجوب احترام سيادة الدول ووحدة أراضيها واستمرار إيران في جهودها الدبلوماسية من أجل التقارب وحل المشاكل العالقة بين سورية وتركيا.

كلمات مفتاحية :

عبد اللهيان - طهران - دمشق - مؤتمر

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون