موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

فضيحة جديدة لإسرائيل.. طرد رئيس الموساد السابق من الكونغو .. ما الذي حدث؟

الجمعة 18 شوال 1443
فضيحة جديدة لإسرائيل.. طرد رئيس الموساد السابق من الكونغو .. ما الذي حدث؟

الوقت -كشفت صحيفة عبرية، الثلاثاء، عن تعرض رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) السابق يوسي كوهين للطرد خلال زيارته للكونغو الديمقراطية عام 2019.

وتولى يوسي كوهين (60 عاما) مهامه رئيسا للموساد في 6 يناير 2016، وظل في المنصب حتى 1 يونيو 2021.

على الرغم من فرض الرقابة العسكريّة الإسرائيليّة حظر النسر، تمكّنت صحيفة (ذي ماركر) العبريّة، المُختصّة بالاقتصاد، والتابِعة لشبكة (شوكن)، التي تُصدِر أيضًا صحيفة (هآرتس) العبريّة، تمكنّت من نشر بعض التفاصيل حول قيام دولة الكونغو الديمقراطيّة عام 2019 بطرد رئيس جهاز (الموساد)، أيْ الاستخبارات الخارجيّة، آنذاك يوسي كوهين، لافتةً في الوقت عينه إلى أنّ كوهين زار الدولة الإفريقيّة ثلاث مرات، دون تنسيق مسبق مع السلطات هناك، ولكن، شدّدّت الصحيفة الإسرائيليّة، على أنّه في الزيارة الثالثة تمّ طرد رئيس الموساد كوهين من قبل رئيس الكونغو، فيليكس تشيسكيدي، الذي طالبه بعدم الرجوع إلى الدولة، كما أكّدت الصحيفة العبريّة.

ولفتت صحيفة (هآرتس) العبريّة، التي سارعت لنشر الخبر على موقعها الالكترونيّ، في سياق تقريرها إلى أنّ زيارات رئيس الموساد السابِق، والمُقرّب جدًا من رئيس الوزراء السابق، بنيامين نتنياهو، ما زال غيرُ معروفٍ، وأنّ الرقابة العسكريّة تحظر حظرًا شاملاً التطرّق إليه.

ولكن، طبقًا لمحافل إسرائيليّةٍ أمنيّة مطلعةٍ، فإنّ هدف زيارات كوهين إلى الكونغو كان إشكاليًا، ويثير خلافات ومشبوه وحتى أنّه مشكوك فيه، رغم أنّه وصل للدولة الإفريقيّة كممثلٍ رسميٍّ لكيان الاحتلال، حسب تعبيرهم.

وتابعت الصحيفة العبريّة قائلةً، نقلاً عن وكالة (بلومبيرغ) الأمريكيّة، وذلك بهدف الالتفاف على الرقابة العسكريّة، تابعت أنّ كوهين قام بزيارة الكونغو الديمقراطيّة في العام 2019 برفقة الملياردير الإسرائيليّ، دان غيرتلر، علمًا أنّ الأخير مطلوبًا للتحقيق في كلّ من بريطانيا والولايات المُتحدّة الأمريكيّة، بشبهة دفع الرشاوى بمبالغ طائلة وصلت إلى 360 مليون دولار، مقابل الحصول على حقوق لاستخراج الفحم في الكونغو، ولم يكتفِ رئيس الموساد كوهين بذلك، أضافت المصادر، بل إنّه قام بالتدّخل من أجل رفع العقوبات التي فرضتها واشنطن مع بداية العام 2017 على الملياردير الإسرائيليّ.

ووفقًا لمصادر مطلعةٍ على القضية، قال الموقع العبريّ، فإنّه في الزيارة الأولى قام كوهين بزيارة الرئيس تشيسكيدي وعرض عليه مساعدات في قضايا عدّة، مثل الحصول على التكنولوجيا الأمنيّة، حيث كان في اللقاء العديد من مستشاري الرئيس إضافة إلى الملياردير غيرتلر، الرئيس الذي فوجئ من الزيارة غير المُنسقّة، أضافت المصادر، لم يشُكّ في اللقاء الأوّل بنوايا كوهين.

وحسب المصادر عينها فإنّ اللقاء الثاني تمّ في التاسع من شهر تشرين الأوّل (أكتوبر) من العام 2019، حيث كان الرئيس في سفرةٍ داخل الدولة، ولكن لأسبابٍ غيرُ معرفةٍ تحطمّت طائرة خصوصية كانت مسافرة لنفس الاتجاه، أيْ للعاصمة كينشاسا، ولم ينجُ منها أحد، وعندما وصل الرئيس بطائرته إلى المطار فوجئ بضيف ليس مدعوًا، أيْ رئيس الموساد كوهين، وحسب المصادر.

وعندما اجتمع الرئيس مع كوهين في المطار في ساعةٍ متأخرةٍ سأله كوهين إذا كان مقبولاً عليه أنْ يقوم كوهين بالتوجّه للرئيس السابق، جوزيف كابيلا، لاستشارته في أمرٍ يخُص إسرائيل، الرئيس تشيسكيدي، الذي كان قد علِم بأنّ كوهين كان قد التقى كابيلا في زيارته السابقة وافق على الاقتراح وأعطاه الضوء الأخضر.

المصادر أكّدت أنّه بعد مرور عدّة أسابيع قام كوهين بزيارةٍ ثالثةٍ لدولة الكونغو الديمقراطيّة على رأس وفدٍ كبيرٍ، وبحسب شخصيةٍ كانت في المكان فإنّ رئيس الموساد تحدّث مع الرئيس تشيسكيدي بشكل عامٍّ عن التعاون الأمنيّ بين إسرائيل والكونغو، الأمر الذي دفع الرئيس لفقدان صبره، على حدّ وصفه.

وتابعت المصادر ذاتها أنّه بعد وقتٍ من مرور الوقت في الجلسة، طلب الرئيس من الجميع مغادرة المكان وأبقى رئيس الموساد كوهين معه لوحده، وفي اللقاء الثنائي بينهما “طلب” تشيسكيدي من كوهين المغادرة فورًا بحمايةٍ محليّةٍ إلى المطار ومغادرة البلاد، واشترط عليه عدم العودة بتاتًا إلى الكونغو، كما أكّدت المصادر.

المصادر خلُصت إلى القول إنّه في سابقةٍ نادرةٍ جدًا، تمّ طرد رئيس الموساد الإسرائيليّ بشكلٍ مُخزٍ من دولةٍ أجنبيةٍ على خلفية قيامه بزياراتٍ لدولةٍ أجنبيّةٍ دون تنسيقٍ، على حدّ تعبيرها.

وفي تعقيبٍ رسميٍّ من ديوان رئيس الوزراء الإسرائيليّ، المسؤول الوحيد عن (الموساد) جاء في الصحيفة العبريّة أنّ “كلّ ما قام به كوهين، إذا فعلاً تمّ، كان ضمن وظيفته كرئيسٍ للموساد، وذلك بعد الحصول على الإذن من الجهات ذات الصلة”، كما أكّد التعقيب الإسرائيليّ الرسميّ.

كلمات مفتاحية :

إسرائيل الموساد

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون