موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الآثار التاريخية والثقافية اليمنية بين سندان تحالف العدوان ومطرقة الأمطار الغزيرة + صور

السبت 18 ذی‌الحجه 1441
الآثار التاريخية والثقافية اليمنية بين سندان تحالف العدوان ومطرقة الأمطار الغزيرة + صور

مواضيع ذات صلة

ما وراء استهداف الآثار التاريخية وقباب وأضرحة الرموز الدينية في اليمن

الوقت- تعتبر اليمن واحدة من الدول القديمة التي لها آثار تاريخية ودينية مهمة ويُعد تدمير هذه المعالم الأثرية تدميرًا للهوية التاريخية والدينية للبلاد وجريمة تاريخية في حق هذا البلد الذي يمتلك العديد من الحضارات القديمة، ووفقًا لمنظمة حماية الآثار اليمنية، تضرر أكثر من 4000 مبنى في الجزء القديم من صنعاء بسبب الغارات الجوية السعودية والأمطار الغزيرة التي لا تزال مستمرة منذ حوالي أسبوعين.

وحول هذا السياق، دعت الهيئة العامة للمحافظة على المدن التأريخية اليمنية، منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو) لإطلاق نداء عالمي لإنقاذ مدن صنعاء القديمة و زبيد و شبام حضرموت، المدرجات في قائمة التراث العالمي؛ والتي تتعرض حالياً لأخطار هجمات طائرات الجو التابعة لتحالف العدوان السعودي وأمطار وسيول يشهدها اليمن مؤخراً، و تشكل تهديدًا لها، لاسيما بعد أن تسببت بتهدم وانهيار عدد من معالم ومنازل هذه المدن.

وأشارت الهيئة، في بيان لها، إلى مدن يمنية تاريخية أخرى تتعرض لأضرار الأمطار والسيول، كمدينت "ثلاء وحبابة" التاريخيتين، وغيرها من المدن والمعالم التاريخية في عموم اليمن. وأهابت الهيئة العامة للمحافظة على المدن التاريخية، بالمنظمات الدولية والمحلية ورجال الأعمال اليمنيين مؤازرة الجهد المحلي في حماية هذه المدن التي تمثل منارات تاريخية يجب الحفاظ عليها وحمايتها من أضرار الأمطار التي تشكل تهديداً كبيرًا للمعالم والمدن التاريخية اليمنية؛ وفي المقدمة منها مدن صنعاء القديمة و زبيد وشبام حضرموت التي هي اليوم في أمس الحاجة لنداء دولي لإنقاذها.

وعلى صعيد متصل، ذكرت العديد من التقارير أن الأمطار الغزيرة التي يشهدها اليمن حالياً، تسببت في انهيار أربعة منازل أثرية يوم الأربعاء بمدينة صنعاء القديمة التي أدرجتها منظمة "اليونسكو" على لائحة التراث العالمي في العام 1986. ووفقاً لتلك التقارير، فقد تهدم منزلان قديمان خاليان من السكان غرب الجامع الكبير أحدهما مكون من 4 طوابق، والآخر من طابقين، ومنزلان في حارة صلاح الدين أحدهما انهار جزئيا. وذكر مدير مديرية صنعاء القديمة "أحمد الصماط" أن السلطات المحلية أخلت منزلين في "حارة بروم" بعد ظهور تشققات وتصدعات كبيرة فيهما، وذلك كإجراء احترازي. ويوم الأربعاء الماضي، دعت حكومة صنعاء، منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "يونسكو"، إلى سرعة حماية مواقع التراث العالمي في البلاد، لمواجهة الآثار الناجمة عن السيول والأمطار.

وقالت الحكومة في رسالة بعثتها إلى مديرة عام منظمة "اليونسكو، السيدة "أودوراي أوزولاي": "إن الامطار الغزيرة والفيضانات التي شهدها اليمن أدت إلى دمار طال عدداً من المواقع الأثرية في البلاد، وعلى وجه الخصوص المواقع الثلاثة المسجلة على لائحة اليونسكو للتراث العالمي في صنعاء القديمة وزبيد وشبام حضرموت". وأكدت الرسالة ضرورة لجوء اليونسكو إلى "صندوق طوارئ التراث العالمي لتسريع عمليات مواجهة الآثار المترتبة على الأمطار الغزيرة التي يشهدها اليمن، والتي أثرت على معظم مواقع التراث الإنساني في البلاد، وليس على المواقع المسجلة على لائحة اليونسكو للتراث العالمي".

وكانت الهيئة العامة للمحافظة على المدن والمعالم التاريخية، وجهت يوم الثلاثاء الماضي نداء استغاثة لإنقاذ مدينة صنعاء القديمة من أضرار سيول الأمطار. وقالت الهيئة في بيان، "نوجه نداء استغاثة لكل العالم بمنظماته الدولية وفي مقدمتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو) ومراكز التراث العالمية لإنقاذ مدينة صنعاء التاريخية". وأضاف البيان أن "بعض مباني المدينة تعرضت لانهيارات بسبب استمرار هطول الأمطار التي تشهدها العديد من المناطق اليمنية". وحذر البيان من انهيار مبان تاريخية أخرى بالمدينة عمرها مئات السنين في حال استمرار هطول الأمطار الغزيرة، مشيراً إلى أن السيول الناجمة عن الأمطار "أدت لانهيارات جزئية بالسورين الشمالي والجنوبي للمدينة، التي باتت تواجه كارثة حقيقية تهدد وجودها". وخلال الأسبوعين الماضيين، لقي عشرات حتفهم، جراء السيول التي ضربت محافظات يمنية عدة، فيما تضررت آلاف الأسر ودمرت آلاف المنازل، والأراضي الزراعية، وفق تقديرات رسمية.

وتأتي هذه الاحداث المأساوية التي تعاني منها الآثار والمدن التاريخية اليمنية في الوقت الذي كشفت فيه إحصائية رسمية صادرة عن الهيئة العامة للآثار والمتاحف في اليمن أن تحالف العدوان السعودي دمر 53 معلماً اثرياً من معالم التراث الإنساني في مختلف مناطق اليمن منذ بدء العدوان قبل خمس سنوات، وقد اوضحت وثيقة أن تحالف العدوان السعودي دمر بنسب متفاوتة الكثير من المعالم الأثرية اليمنية.

ووفقا للوثيقة الصادرة عن الهيئة العامة للآثار فأن العدوان السعودي دمر كل من مسجد "حمراء بدار الحيد" في  محافظة صنعاء بنسبة 100 بالمائة ومدينة "براقش" بمحافظة الجوف بنسبة 20 بالمائة ومدينة "صرواح" بمحافظة مأرب بنسبة 30 بالمائة وقلعة "صيرة" بمحافظة عدن بنسبة 10 بالمائة ومتحف عدن "قصر العبدلي" بنسبة 15 بالمائة وقرية "فج عطان" بصنعاء بنسبة 30 بالمائة و"دار الحسن" بالضالع بنسبة 90 بالمائة ومدينة صعدة التاريخية بنسبة 80 بالمائة ومسجد وجامع الهادي بصعدة بنسبة 30 بالمائة وقلعة القاهرة الاثرية بتعز بنسبة 80 بالمائة .

كما دمر العدوان السعودي وتسبب بأضرار في مدينة صنعاء القديمة بما نسبته 30 بالمئة وفي مدينة زبيد بما نسبته 20 بالمائة وفي قصر السلاح "غمدان" ما نسبته 10 بالمئة والمتحف الوطني بصنعاء بما نسبته 10 بالمئة ومتحف الموروث الشعبي بما نسبته 10 بالمئة . وتسبب العدوان السعودي بدمار وأضرار في جرف "أسعد الكامل" بمحافظة اب بنسبة 70 بالمئة وفي القفلة بصعدة بما نسبته 50 بالمائة وفي قلعة نقم بما نسبته 30 بالمئة وفي متحف ذمار بنسبة 100 بالمئة وفي قلعة "جبل الشريف" بمحافظة الحديدة بنسبة 40 بالمئة وفي المصرف الشمالي والجنوبي لسد مأرب القديم بنسبة 70 بالمئة وقصر الحجر بصنعاء بنسبة 10 بالمئة ومجمع العرضي بصنعاء بنسبة 50 بالمائة وقبة المهدي بصنعاء بنسبة 30 بالمئة ومتحف عتق بشبوه بنسبة 10 بالمئة .

وفي محافظة حجة دمر العدوان وتسبب بأضرار في حصن "النعمان" بمدينة حجة بنسبة 10 بالمئة وفي حصن "المنصورة" بنسبة 10 بالمئة وفي حصن "الشرف" بنسبة 10 بالمائة وفي القشلة بمديرية ميدي بنسبة 30 بالمئة وفي قلعة "المنصورة" بميدي بنسبة 30 بالمئة والمجمع الحكومي القديم بنسبة 30 بالمئة وفي خرائب "قلعة الادريسي" بميدي بنسبة 30 بالمئة وخرائب "الجوبة والخور" بميدي بنسبة 30 المئة وخرائب العلالي مديرية بكيل بنسبة 30 بالمائة وحصن قفل حرض بنسبة 40 بالمئة وقلعة قفل حرض بنسبة 40 بالمئة وخرائب جبل جحفان بنسبة 40 بالمئة .

وعلى صعيد متصل، كشفت تقرير نشرته صحيفةُ أمريكية مؤخراً عن تورط تحالف العدوان السعودي الإماراتي في سرقة الآثار التأريخية لليمن ونقلها إلى الخارج وبيعها في الأسواق الأمريكية، ما يؤكد المخطط القذر للحرب العدوانية على اليمن التي تقودها الرياض وأبو ظبي بعد أن تم استهداف تأريخ الشعب اليمني العريق وبيع آثاره بثمن بخس في كل دول العالم، كما أنه يعيد إلى الأذهان سرقةَ الآثار في العراق وسوريا ونقلها إلى واشنطن في مؤامرة قذره تستهدف الحضارات العربية القديمة.

ويشير هذا التقرير إلى أن من بين المآسي المنتشرة اليوم بسبب العدوان السعودي الذي مضى عليها خمسة أعوام في اليمن، بما في ذلك خسارة آلاف الأرواح من المدنيين أغلبهم من النساء والأطفال بالإضافة إلى الفقر والجوع وتدمير اقتصاد البلد الهش بشكل ممنهج ومتعمد من قبل تحالف العدوان السعودي الإماراتي، فإنه يتم نهب التراث الثقافي الثمين لليمن على يد عصابات إجرامية منظمة ومتطرفة تابعة للاحتلال، وهذه قصة معروفة، وتؤكد الحاجة لأَن تقوم وزارة الخزانة الأمريكية باستخدام نظام العقوبات الأمريكي لوقف سوق المقتنيات الأثرية اليمنية.

ويأتي نشر هذه التقرير في وقت كشفت مصادر إعلامية تابعة للعدوان عن قيام الاحتلال الإماراتي بنهب كل الآثار الفنية القديمة من جزيرة سقطرى بشكل ممنهج ونقلها إلى متحف "اللوفر" في أبو ظبي ليتم عرضها على أنها آثار إماراتية إلى جانب آثار قديمة تابعة للعراق وسوريا تمت سرقتها أيضاً من قبل اللص نفسه الذي يقوم وحتى اللحظة بسرقة آثار اليمن.

كلمات مفتاحية :

آثار مدن تاريخية منظمات دولية تحالف العدوان أمطار غزيرة سرقة تدمير نهب

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون