موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

غلوبال ريسيرش: تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في سوريا يكسر رواية "الأسلحة الكيميائية" الغربية

الثلاثاء 27 جمادي الثاني 1440
غلوبال ريسيرش: تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في سوريا يكسر رواية "الأسلحة الكيميائية" الغربية

مواضيع ذات صلة

لأول مرة...سوريا تشارك في اجتماع عربي وبتمثيل رفيع

"قوات سوريا الديمقراطية" تعلن بدء عملياتها لطرد "داعش" من الباغوز

الوقت- قال موقع غلوبال ريسيرش الكندي أن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية قدّمت تقريرها النهائي بشأن الهجوم المزعوم بالأسلحة الكيماوية على مدينة دوما السورية في 7 أبريل 2018، وعلى الرغم من محاولات وسائل الإعلام الغربية لإشهارها "كدليل" على أن الحكومة السورية استخدمت الأسلحة الكيميائية في دوما، إلا أن التقرير لم يذكر شيئاً من هذا القبيل.

في الواقع، فشل التقرير في ربط أي من الوفيات الـ 43 المزعومة بالكلور الظاهر في مكان الهجوم المزعوم، وكانت ادعاءات الهجوم قد تمّت من قبل مسلحين مدعومين من أمريكا عشية هزيمتهم - مع استعادة الجيش السوري لدوما في اليوم التالي.

وزعمت التقارير الأولية أنه تم نشر أسلحة سارين أو الكلور الكيميائية من خلال استخدام عبوتي غاز أصفر تم تعديلهما على شكل قنابل، ولم يعثر مفتشو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية على أي نوع من أنواع السارين.

وبينما يشير التقرير إلى استخدام عبوتين من الغاز أصفر معدلتين في الهجوم، ويبدو أنهما أسقطتا في مبنيين (الموقعان 2 و 4)، يذكر التقرير أيضاً أن مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية قد عثروا على علبة مماثلة تقريباً في ورشة عمل يستخدمها المسلحون لبناء الأسلحة.

وقال الموقع الكندي إن الهجوم "الكيماوي" المزعوم دفع أمريكا وبريطانيا وفرنسا إلى شن ضربات صاروخية ضد أهداف عسكرية سوريّة في 14 أبريل 2018، قبل وقت طويل من وصول أول مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى مواقع الهجوم المزعوم في 21 أبريل، بينما لا يوجد ارتباط بين الكلورين والجرحى.

وأشار الموقع البارز إلى أن تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية يشير إلى أنه لا يمكن الربط بين أدلة الفيديو والصور الفوتوغرافية الخاصة بالضحايا المزعومين للتعرض الكيميائي مع أي مادة كيميائية محددة بما في ذلك آثار اكتشاف مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

وتشير العديد من العلامات والأعراض التي أبلغ عنها العاملون في المجال الطبي والشهود والخسائر (وكذلك تلك التي شوهدت في العديد من أشرطة الفيديو التي يقدمها الشهود)، وسرعة ظهورهم، والعدد الكبير للضحايا الذين تعرضوا لاستنشاق مواد سامة، ومع ذلك، واستناداً إلى المعلومات التي تمّت مراجعتها ومع عدم وجود عينات طبية أحيائية من الجثث أو أي من سجلات التشريح، ليس من الممكن حالياً ربط سبب العلامات والأعراض بدقة مع المادة الكيميائية المحددة.

وفي حالات أخرى، يستشهد تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بالشهود - بمن فيهم الموظفون الطبيون الذين يزعم أنهم شاهدوا ضحايا الهجوم المفترض- الذين أعربوا عن شكوكهم في وجود أي مواد كيميائية على الإطلاق.

وأكد عدد من الموظفين الطبيين الذين تمت مقابلتهم والذين زُعم أنهم كانوا موجودين في قسم الطوارئ في 7 أبريل / نيسان أن عرض الضحايا لم يكن متوافقاً مع ما كان متوقعاً من هجوم كيميائي.

كما أفادوا بعدم وجود خبرة في علاج إصابات الأسلحة الكيميائية. وذكر بعض من أجريت معهم المقابلات أنه لا تخرج رائحة من المرضى، في حين أعلن شهود آخرون أنهم شعروا برائحة الدخان على ملابس المرضى.

وتشير الحسابات الأخرى التي استعرضتها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى أن عدداً كبيراً من الضحايا تعرضوا لاستنشاق الدخان والأتربة بسبب القصف التقليدي.

وذكر بعض الشهود أن العديد من الأشخاص لقوا حتفهم في المستشفى في 7 أبريل / نيسان نتيجة القصف الشديد  وأن الاختناق بسبب استنشاق الدخان والغبار.

وإن ما يقرب من 50 جثة مستلقية على أرضية قسم الطوارئ في انتظار الدفن، وذكر آخرون أنه لم تحدث وفيات في مستشفى دوما في 7 نيسان / أبريل وأنه لم يتم إحضار جثث إلى المستشفى في ذلك اليوم.

ومن كل ما سبق نجد أن تقارير الشهود المتضاربة، وعدم وجود أي دليل يربط بين الكلور وحتى الموت الوحيد في 7 أبريل، وغير ذلك من التناقضات تجعل من المستحيل استخدام استنتاجات التقرير "كدليل" على أن الحكومة السورية قامت بهجوم كيميائي قاتل عشية انتصارها في دوما، في حين ركزت وسائل الإعلام الغربية على استنتاج التقرير بأن الكلور كان موجوداً وربما كان ناتجاً عن العلبتين اللتين يبدو أنهما قد تم إسقاطهما على بنايتين في المنطقة، فقد تم الكشف عن نتيجة حاسمة أخرى بشكل متوقع.

كلمات مفتاحية :

غلوبال ريسيرش سوريا الاسلحة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون