موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

هل تنقذ المدرسة الأمريكية ابن سلمان من ورطته في اليمن؟!

الخميس 12 رجب 1439
هل تنقذ المدرسة الأمريكية ابن سلمان من ورطته في اليمن؟!

مواضيع ذات صلة

الذكرى الثالثة للحرب على اليمن.. غصة في القلب وأمل بالانتصار..

الوقت- 7 صواريخ بالستية تسقط على أراضي السعودية في الذكرى الثالثة للحرب على اليمن؛ في هذا الكلام رسائل مؤلمة للجانب السعودي العاجز عن إنهاء هذا العدوان حفظاً لماء الوجه ولكن إذا استمر أنصار الله بإطلاق هذا النوع من الصواريخ سيكون ابن سلمان مجبراً - ولو خالفه بعض الأصدقاء من الداعمين له - على إنهاء هذه الحرب حفظاً لماء الوجه، وبين ماء الوجه الأول والثاني تبقى السعودية حائرة وتائهة في كيفية إنهاء ما يجري هناك.

الحل البسيط والمعتاد للسعودية هو تصدير مشكلاتها إلى الخارج؛ هذا ما تعلّمته من مهندسي السياسة الأمريكية، فالولايات المتحدة الأمريكية تصدر مشكلاتها إلى الآخر منذ عشرات السنين وقد نجحت في بقع جغرافية معينة من هذا العالم وفشلت في بقع كثيرة وكان العراق آخرها، وبما أن الأوضاع مستعصية في اليمن وسبل الحل العسكري وصلت إلى طريق مسدود، وبما أن السعودية لا تريد السلام هناك وعاجزة في الوقت نفسه عن السيطرة والتحكم بمفاصل اليمن بالقوة، كان لا بدّ من تصدير المشكلة إلى عدو جديد لصرف النظر عما يجري هناك، وبما أن واشنطن تشارك السعودية العداء تجاه طهران، إذاً فالأمور ميسرة في هذا الاتجاه، ولكن الحقائق على أرض الواقع وطبيعة المعركة ومكانة إيران الاقليمية والدولية تقف حائط صد أمام أي تحرك إعلامي، سياسي أو عسكري تجاهها.

في المرة السابقة "أواخر العام الماضي" عندما أطلق أنصار الله صاروخاً بالستياً نحو الرياض، تبنت واشنطن المسألة لحرف الحقائق عن مسارها وحملت شظايا الصاروخ تحت إشراف المندوبة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة، نيكي هيلي، إلى قاعدة عسكرية أمريكية خارج واشنطن، وأقامت مسرحية ضعيفة المحتوى في القاعدة أمام جمع من الصحفيين والضباط الأمريكيين، معلنةً أن الصاروخ هو صناعة إيرانية وهوّلت حينها ورفعت خطابها إلى أعلى مستوى ممكن لشحذ العواطف الدولية ومحاولةً استعطاف العالم لخلق حالة من العداء تجاه إيران، وبعد كل هذا التعب الذي بذلته السفيرة الأمريكية أنهت عرضها المبتذل دون أن يصفق لها أحد أو أن يثني عليها أحد لأنها لم تكن تملك أي إثباتات في ذلك الوقت، ويا ليتها أنقذت عدداً من أطفال اليمن الذين يموتون في كل يوم بصاوريخ أمريكية بدلاً من أخذ هذه الشظية والتباكي على الأطلال.

واليوم بوسع هيلي أن تأخذ سبع شظايا وتصنع منها عرضاً في سبع قواعد أمريكية ولكن لا نعتقد بأن أحداً سيتعب نفسه مجدداً بالاستماع إلى كلام مكرر ببغائي لا يقدم أي حل للحرب هناك بل يعقدها ويزيد من نارها، وعلى نفس النهج الأمريكي تسير السعودية لتوجه الاتهام مجدداً لـ"إيران" بدعم أنصار الله ومدهم بالعتاد العسكري والصواريخ البالستية، حيث اعتبر تركي المالكي المتحدث باسم التحالف العربي في الحرب على اليمن إطلاق الصواريخ "تدهوراً خطيراً"، مجدداً مزاعم السعودية بأن طهران تهرّب الصواريخ إلى الحوثيين عبر ميناء الحديدة ومطار صنعاء، وتوعد العقيد تركي المالكي إيران بالرد على إطلاق الصواريخ في الوقت والشكل المناسبين. واستعرض في مؤتمر صحفي بالرياض بقايا الصواريخ وقال إنها "إيرانية".

الحقيقة كنت سأشك أنا بأن إيران هي من أرسلت الصواريخ لو لم يكن الميناء والمطار المذكورين وباقي المنافذ اليمنية محاصرة ومغلقة على الشعب اليمني من قبل قوات سعودية ومصرية وأمريكية منذ الأشهر الأولى للعدوان، ولكن على ما يبدو إن السعودية لا تستطيع أن تستوعب بأن اليمنيين استطاعوا تطوير قدراتهم العسكرية خلال سنوات الحرب وبأن بإمكانهم صناعة هذه الصواريخ وتطويرها بأيادٍ وخبرات يمنية، وتحدث عن الأمر نفسه العميد يد الله جواني مساعد القائد العام لحرس الثورة الإسلامية في الشؤون السياسية، حيث قال في معرض رده على المزاعم السعودية بأن "اليمنيين باتوا يمتلكون القدرة على إنتاج أسلحتهم الدفاعية بأنفسهم، بما في ذلك الصواريخ، وهو إنجاز يتعذر على السعوديين تصديقه"، مشدداً على أن الشعب اليمني استطاع الصمود أمام "الاعتداءات السعودية"، بحسب وكالة تسنيم الإيرانية.

وأضاف العميد جواني إن السعودية تحاول حرف الرأي العام في المنطقة والعالم عبر المزاعم التي تطلقها عن إيران بشأن الصواريخ المُطلقة من اليمن، مشيراً إلى أن هذه المزاعم تهدف أيضاً للتغطية على الهزائم التي تلحق بها، وتابع قائلاً "الحقيقة هي أن الشعب اليمني يعاني من حصار تفرضه دول التحالف العربي بقيادة السعودية.. والجميع يعلم أن كل طرق إرسال الأسلحة لليمن مغلقة"، واصفاً اتهام السعودية لإيران بإرسال صواريخ لليمن بالادعاءات التي تهدف لصرف الرأي العام عن الفظاعات المرتكبة في اليمن.

ختاماً؛ الاستنزاف الذي تتعرض له السعودية على المستويين الاقتصادي والعسكري جراء حربها على اليمن يتصاعد يوماً بعد يوم، وما إطلاق الصواريخ اليمنية نحو السعودية في الذكرى الثالثة للعدوان على اليمن إلا إعلان نصر مبطن من قبل اليمنيين على ماكينات السعودية الإعلامية والحربية، فاليمنيون قالوا كلمتهم وعلى السعوديين تحليلها جيداً وعدم تجاهلها، فالصمود والتحدي الذي يمتلكه أبناء اليمن أثبت أنه لا يقهر.

كلمات مفتاحية :

اليمن السعودية صواريخ باتريوت طهران اتهامات ايران بن سلمان الحرب الحرس الثوري

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)