موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات
عشر أدلة على دحض فرضية موت الإمام الصدر

في ذكرى التغييب: هل استشهد الإمام موسى الصدر؟

الجمعة 29 ذی‌القعده‏ 1437
في ذكرى التغييب: هل استشهد الإمام موسى الصدر؟

مواضيع ذات صلة

حقائق وأدلة تشير الى أن الامام موسى الصدر لازال على قيد الحياة

الوقت- في كل عام و مع حلول ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر تعود بنا الأيام لوجع و مشاعر حزينة على فقدان رجل إستثنائي كبير و أكبر من أي حدود و أي وطن، فتعود قضيته قضية الأمة التي لم تقتصر يوماً على جماعة او طائفة ما لتحيا معنا و بنا من جديد، و تحيا بها التساؤلات و التكهنات عن مصير هذا السيد العظيم الذي لا يمكن ان ينسى أبداً.

فمنذ سنين و مع سقوط القذافي على أثر الربيع العربي لم يحلّ لغز إختفاء الإمام، و كل ما حصل أن بعض المسؤولين الليبيين إدّعوا أنهم سمعوا أن الإمام قد قتل و رمي جثمانه في البحر، و طبعاً هذا الأمر لاقى نفياً و عدم قبول من أسرة الإمام، و لكن لماذا لا يتقبل المقربون و أسرة الإمام فكرة وفاته أو استشهاده؟ و هل هذا الإعتقاد بحياة الإمام نابع من أحاسيس و مشاعر عاطفية ام أنه وفق إعتقادات منطقية و عقلانية؟

"مهدي فيروزان" و بسبب نشاطاته الثقافية المستمرة و المتنوعة يعتبر شخصية معروفة و من المرتبطين بالإمام موسى الصدر و من الذين لا يقبلون بفكرة أن الإمام قد قتل، و في مذكرة نشرتها المؤسسة الثقافية للإمام موسى الصدر ذكر هذه الأدلة العشرة التي تدحض فرضية موت الإمام الصدر ننقلها إليكم:

1- سفر الإمام موسى الصدر و رفيقيه إلى ليبيا قطعي ففي (25 أغسطس 1987) وصل الإمام موسى الصدر على متن الخطوط الجوية اللبنانية إلى طرابلس الغرب سليماً و بصحة جيدة و بملئ إرادته و استقبل هناك إستقبالاً رسمياً.

2- سفر الإمام كان تلبية لدعوة رسمية من الدولة الليبية و هذه أيضاً حقيقة مؤكدة و حتمية. لذا كان الإمام و مرافقيه ضيوفاً رسميين لدى الدولة الليبية العضو في الأمم المتحدة و التي تعرف القوانين الدولية جيداً و أهمية الإلتزام بها.

3- الحقيقة الأخرى المؤكدة هي أن إدعاء دولة القذافي المبنية على خروج الإمام موسى الصدر من ليبيا على متن الرحلة الإيطالية رقم 881 في 31-8-1978 كاذب،  والحقيقة هي أنه وفقاً لبيان رسمي من النائب العام الإيطالي في 19-5-1979، الإمام ورفيقيه لم يغادروا الأراضي الليبية في التاريخ المعلن والخروج على متن الطائرة المذكورة إدعاءات كاذبة للدولة القذافية في التسعينات.

4- الحقيقة الأخرى التي لا يمكن إنكارها و التي أتت وفقا لتصريحات القذافي في عام 2002 و العديد من المسؤولين بعد الثورة الليبية هي أن الإمام موسى الصدر و مرافقيه تم إحتجازهم في ليبيا و لم يخرجوا منها أبداً.

5- الحقيقة التالية هي أن كل المعلومات السرّية التي نشرت بعد نجاح الإنقلاب في ليبيا و سقوط القذافي لا تذكر أو تدل على شهادة الإمام الصدر.

6- نحن نتحدث عن معلومات لا تحليل وتفسير للمعلومات. ففي حالة الأمور القانونية و حياة إنسان على وجه الخصوص لا يمكن الاعتماد على التحاليل و التفسيرات والوثوق بها، الدلائل التي يجب أن نحكم على أساسها يجب أن تكون معلومات و أخبار موثوقة و من مصادر موثوقة لأن التحليل والإستدلال والمقارنة و ما إلى ذلك لا يمكن الجزم على أساسها بحياة إنسان من عدمها.

7- بعد سقوط القذافي، أصدرت حكومة الثورة الليبية أنباء تدل على استشهاد الإمام موسى الصدر في مناسبة واحدة فقط، و كان الإعلان مبني على أن أحد الأجساد الـ12 المدفونة في منطقة "تاجورا" يعود للإمام الصدر، و لكن عائلة الإمام رفضت هذه الإدعاءت وفقاً لمعلومات و أخبار كانت في حوزتهم.
و حتماً بعد توافق جرى بين الحكومة اللبنانية و تلك الليبية أجريت فحوص الـ DNA للأجساد الـ12 في مختبرات أوروبية متطورة الأمر الذي كذّب الإداعاءات الليبية حول وجود جثمان الإمام الصدر بينهم، و منذ ذلك الحين و حتى قبل ذلك لم يعلن أو يذكر أي تصريح رسمي ليبي أو من شخصيات ليبية يذكر أو يظهر أي مستندات أو شواهد تدل على إحتمالية شهادة الإمام الصدر.

8- طوال هذه الفترة التي أعتقد فيها البعض أن الإمام ميتاً كان ذلك مجرد تكهنات لأن لا معلومات أو شواهد على ذلك، بل على أساس تحليلهم الشخصي و تفسيرات غير مدعومة، أما الأشخاص الذين اعتقدوا بأن الإمام لا زال حياً فقد كان ذلك وفقاً للمعلومات و المستندات المتواجد حتى الآن، و يمكن القول إن كل هذا الأخذ و العطاء كان بسبب هذين السببين أي التحليل و المعلومات الموّثقة و الجدير بالذكر أن موضوعاً حساساً كهذا لا يجب أن يحكم فيه على أساس التحليل و التخمين.

9- التحليل و التفكير ليس مصان من الخطأ أما المعلومات و الشواهد هي كالمعادلة الرياضية عينية و ثابتة. و إذا ما أردنا بحث قضية تغييب الإمام و مصيره الحالي بطريقة منطقية و بإتباع منهجية رياضية تؤدي لحقائق ثابتة بدون إدخال التحليل و الظن و التوصل لنتيجة من جرّاء ذلك يجب إتباع الأسلوب و الطريقة التي تعتمد على البنية و المعادلة التي ترتكز على الحقائق و الثوابت التالية:

10- الطرف الأول من المعادلة يجب أن يبنى على المعلومات القطعية؛ الإمام الصدر وصل إلى ليبيا حياً و سالماً و بملئ إرادته إلى ليبيا، الإمام كان ضيف الدولة الليبية التي حافظت عليهم. الإمام و من رافقه ملزمون بقبول جدول و مقررات و برنامج الإستقبال الذي أعده المضيفون. لم يخرج الإمام من ليبيا حتى الآن، لا يتم الحصول على أي خبر أو مستند موثوق و يبعض على الإطمئنان يدل على شهادة أو وفاة الإمام الصدر.
ما هو الطرف الآخر للمعادلة أو النتيجة و حاصل ما ذكر من معلومات؟ هل يمكن الجزم او حتى القول بوفاة و مصير الإمام؟ هل هناك أي إحتمال منطقي و عاقل و منصف آخر غير الإعتقاد بحياة الإمام؟ الجواب طبعاً منفي.

11- من وجهة النظر الفقهية في مثل هكذا حادثة و بغياب معلومات و حقائق منطقية و قوية كالحقائق الموجودة (وصول الإمام إلى ليبيا سالماً و حراً و بملئ إرادته) لا يمكن الحكم يغير الإعتقاد بحيات الإمام و لا إعتبار لغير ذلك لأنه يخالف الشرع، لأن قبول الوفاة او الموت يترتب عليه تبعات حقوقية و شرعية مختلفة و كثيرة و تقع على كل من يحكم و كل من يتبع هذا الحكم.

و بعيداً عن الدلائل و الحقائق التي ذكرت أعلاه يسأل البعض كيف يمكن أن نستبعد موته الطبيعي بسبب الشيخوخة و كبر السن فهو يبلغ الآن 86 عاماً تقريبا فمع مرور الزمان و هذه المدة الطويلة من غياب الإمام و الظروف المجهولة التي يعيش فيها و ذلك حتى لو سلمنا بقبول فرضية حياة الإمام و عدم قتله؟

يبقى الغياب و تبقى التساؤلات و التكهنات و يبقى مصير المغيب بيد الله و الأيام التي ستكشف و لو بعد حين مصير هذا السيد الجليل و القدير و تثلج قلوب محبيه و المقربين منه.

 

كلمات مفتاحية :

الإمام موسى الصدر فرضية موت الإمام الصدر

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون