موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

خوفا من الانتفاضة.. 400 ألف قطعة سلاح وزعت بين الصهاينة خلال الأشهر الماضية

الثلاثاء 14 جمادي الاول 1437
خوفا من الانتفاضة.. 400 ألف قطعة سلاح وزعت بين الصهاينة خلال الأشهر الماضية

مواضيع ذات صلة

كيف تتعامل السلطة الفلسطينية مع الانتفاضة الثالثة؟

الانتفاضة الثالثة وتبعاتها الأمنية على الكيان الإسرائيلي

دور المسيحيين الفلسطينيين في الانتفاضة الثالثة

الوقت- منذ قيام الكيان الصهيوني كانت واحدة من دعائمه الأساسية التسلح الذي يطال كافة أنحاء بنيته. فعدا عن السعي الحثيث للحفاظ على تفوق الكيان عسكريا من ناحية التكنولوجيا العسكرية وأنواع السلاح وكمياته على مختلف دول المنطقة. لطالما انتشر السلاح وسط الاسرائيليين أنفسهم عسكريين ومدنيين. طبعا هنا لا بد من الاشارة إلى أنه لا مدنيين بالمعنى الحقيقي للكلمة في الكيان الاسرائيلي فكافة شرائح المجتمع تخضع لبرامج تدريب عسكرية على أنواع السلاح مما يجعل من المجتمع الاسرائيلي واليهود بشكل خاص مجتمعا عسركيا عدائيا بطبعه بامتياز.

وفي هذا السياق نشرت مؤخرا أخبار مفادها أن الحكومة الاسرائيلية اليمينية قامت خلال الأشهر الماضية بتسهيل شروط الحصول على اجازة حمل سلاح بشكل غير مسبوق. طبعا هذا التسهيل يتمتع به اليهود فقط وليس كافة حملة الجنسية الاسرائيلية. مما تسبب بطفرة في اقتناء السلاح وسط اليهود. وتشير الأرقام والاحصاءات المتوافرة عن بيع ما يزيد عن 400 ألف قطعة سلاح خلال الأشهر الماضية. وتشير المعلومات إلى انقطاع بعض أنواع الأسلحة من المتاجر بسبب ازدياد الطلب عليها. وخاصة المسدسات والبنادق الآلية.

أما عن مصدر هذه الأسلحة فهي بالشكل الأساسي من أمريكا وقد تضاعفت الطلبات على شحنات السلاح خلال الفترة الماضية بشكل مريع وصلت إلى حد يومي بعد أن كانت تنقطع لأسابيع وذلك لتأمين الطلب المرتفع على الأسلحة من قبل السوق الاسرائيلي.

وبالعودة إلى التراخيص بحمل السلاح والتي تصدرها الحكومة الاسرائيلية فقد شملت كافة شرائح المجتمع من محامين وأطباء ومهندسين ومحاسبين وموظفين عاديين وحتى ربات المنازل والراقصات والمعلمين والعاطلين عن العمل. وذلك دون تقديم أي مبررات وجيهة أو وضع أي شروط سوى شرط أن يكون المشتري يهوديا. ويكفي أن يتوجه طالب السلاح إلى متجر لانتخاب السلاح الذي يريده وبعد تدريب لا يتعدى ساعات وبضعة رمايات ميدانية يستلم سلاحه ويرحل مقابل مبالغ ليست بالكبيرة وبترخيص من حكومة الكيان.

والجدير ذكره هنا أن نسبة كبيرة ممن سارعوا إلى اقتناء السلاح هم اليهود المهاجرين من دول أوروبية وأمريكية والذين عادة لم يخضعوا لتدريبات عسكرية في بلادهم كونها بمعظمها لا تفرض الخدمة العسكرية الالزامية. وهذا انما يشكل تهديدا حقيقيا للشرائح الشعبية التي لا تتمتع بهذه الميزة. ويقصد هنا بالخصوص الفلسطينيين العزل الذين يسكنون داخل الكيان الغاصب. طبعا لم تكن الحال أفضل قبيل هذا الاجراء الحكومي خاصة أن التنظيمات الصهيونية المتطرفة لم يكن ينقصها السلاح وبترخيص أيضا من الحكومة. إلا أن تفشي هذه الظاهرة بهذا الشكل المريع انما ينذر بالأسوأ مستقبلا.

أما حول الدوافع الاسرائيلية وراء هذا الاجراء فمن المؤكد أن الحكومة الاسرائيلية انما تخطط لارتكاب مجزرة ممنهجة بحق الفلسطينيين من ساكني القدس والمدن الأخرى داخل الكيان. وبغطاء قانوني من البرلمان اليميني الذي شرع حمل السلاح سابقا لفئات كثيرة كالمستوطنين في الضفة الغربية والتجار وحراس النوادي اضافة إلى العسكرين كافة والاحتياط برتبة ملازم وما فوق. ويأتي التراخي بالاجراءات الجديدة لمصلحة العصابات والمنظمات الارهابية التي لطالما نفذت أبشع الجرائم بحق الفلسطينيين تحت مرأى ومسمع العالم أجمع.

أما الاندفاع الهائل لامتلاك السلاح من قبل الصهاينة فانما يشير إلى أمرين مهمين. الأول يؤكد الطبع العدواني والاجرامي لدى الصهاينة بشكل عام. والأمر الثاني يؤكد حالة الخوف والهلع الكبيرين الذين يعيشهم الصهاينة خوفا من الأنتفاضة الفلسطينية المشتعلة داخل فلسطين المحتلة. وهذا الأمر ينذر بعواقب وخيمة لامتلاك السلاح من قبل الصهاينة وبانتهاكات وجرائم بحق الفلسطينيين الذي اتخذوا من أجسادهم العارية السلاح الأقوى ضد عدوهم.

ازاء كل ذلك وعلى الضفة الأخرى فان قوى الأمن الفلسطينية التابعة لمحمود عباس تمتلك 20 ألف قطعة سلاح لا يوجد ذخيرة كافية لها، وهي موجهة بالأصل لقمع الداخل الفلسطيني لا غير. مقابل أرقام تتحدث عن ما يزيد عن مليون ونصف قطعة سلاح بأيدي اليهود المتطرفين وهذا العدد في ازدياد مضطرد. والسلاح والذخيرة متوفرة وبشكل قانوني في المتاجر الاسرائيلية كما أشرنا وبترخيص من الحكومة نفسها.

اذا نحن أمام فصل جديد من المؤامرة والمجزرة الممنهجة ضد الفلسطينيين العزل ولا بد هنا من تدخل المنظمات الدولية لحماية هذا الشعب الذي يتعرض لأبشع الانتهاكات والمجازر منذ قيام الكيان الاسرائيلي الغاصب إلى اليوم.

كلمات مفتاحية :

الانتفاضة بيع السلاح الصهاينة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون