موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

هلع داخل الاوساط الصهيونية من خليفة إسماعيل هنية

الثلاثاء 14 صفر 1446
هلع داخل الاوساط الصهيونية من خليفة إسماعيل هنية

مواضيع ذات صلة

مصدر بالمقاومة: بريطانيا تساهم في الجهد الاستخباري بغزة لمصلحة الاحتلال

الوقت- السنوار، ذو الوجه الأبيض والحاجبين الأسودين، كان رئيسًا لحركة حماس في غزة، وهو أحد القادة الذين يرد اسمهم على رأس قائمة المطلوبين لدى الكيان الصهيوني، وتعتبره تل أبيب، إلى جانب عدد من قادة حماس الآخرين، مسؤولين عن عملية اقتحام الأقصى في ال 7 من أكتوبر/تشرين الأولذ ويُعرف السنوار بأنه مهندس الحرب الأكثر تدميراً ضد الكيان الصهيوني، وقد نجا من عشرات محاولات الاغتيالات من قبل كيان الاحتلال.

ولد يحيى في ال 19 من أكتوبر 1962 في جنوب غزة ودرس في مدارس مخيم جنين والتحق بالجامعة الإسلامية بغزة وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية، بدأ نشاطه السياسي الأول في مجلس طلاب الجامعة الإسلامية وانتخب أميناً للجنة الثقافية ثم تولى رئاسة هذا المجلس.

اعتاد يحيى السنوار على المشاركة في المنابر المفتوحة والمناظرات الطلابية، واعتقله كيان الاحتلال السنوار لأول مرة عام 1982 وكان عمره 19 عامًا بسبب "أنشطة إسلامية"، ثم اعتقل مرة أخرى عام 1985، وفي تلك الفترة تمكن من نيل ثقة الشهيد الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة حماس، والذي كان يجلس على كرسي متحرك.

ويقول كوبي ميخائيل، الباحث البارز في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب: إن هذين الشخصين (سنوار والشيخ ياسين) أصبحا قريبين جدًا جدًا، وحسب ميخائيل، فإن هذه العلاقة مع الزعيم الروحي للتنظيم كان لها فيما بعد الأثر الكبير في قبول السنوار داخل الحركة.

وقام بتأسيس جهاز أمني تابع لحماس أطلق عليه اسم "المجد"، وكان لنظرة السنوار الأمنية والاستخباراتية تأثيرها على قرارات حركة حماس، وفي تقرير المؤسسات الأمنية التابعة للكيان الصهيوني عن فترة سجن السنوار، وصفت شخصيته على النحو التالي: "قوي ومؤثر ويتمتع بقدرات غير عادية على تحمل المشقة، ويكتفي بالقليل، وحافظ سر حتى داخل السجن وله التاثير على السجناء وله القدرة على جمع الناس معاً".

وخلال فترة سجنه، أتقن السنوار اللغة العبرية وكان يستطيع قراءة الصحف "الإسرائيلية"، ويقول سجانوه: رغم أن مسؤولي السجن كانوا يجيدون اللغة العربية، إلا أن السنوار كان يفضل دائمًا التحدث معهم باللغة العبرية، وفي عام 2011، تم إطلاق سراح السنوار خلال عملية تبادل الأسرى بين الكيان الصهيوني والفلسطينيين، وفي ذلك التبادل تم إطلاق سراح 1027 أسيراً عربياً فلسطينياً و"إسرائيلياً" أمام الرهينة الصهيوني جلعاد شاليط، جندي جيش الاحتلال.

20 عاما في السجن

في عام 1988، اعتقل السنوار وأدين فيما بعد بقتل جنود إسرائيليين وحكم عليه بأربعة أحكام بالسجن مدى الحياة.

في السجن، أصبح السنوار أحد كبار مسؤولي حماس المسجونين، كما أمضى ساعات في التحدث مع الإسرائيليين، وتعلم ثقافتهم و"كان مدمنا على القنوات الإسرائيلية"، كما يؤكد مسؤول كبير سابق في خدمة السجون الإسرائيلية.

ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن طبيب الأسنان الإسرائيلي، يوفال بيتون، الذي قدم مساعدة طبية للسنوار عندما كان في السجن، حيث كان يعاني من مرض دماغي غامض، كاد أن ينهي حياته، "لكننا سارعنا إلى نقله إلى المستشفى حيث أُجريت له عملية عاجلة".

ويقول الطبيب الإسرائيلي إنه كان يبلغ من العمر 37 عاما، وكان يدير عيادة الأسنان في مجمع سجون بئر السبع، في صحراء النقب بجنوب "إسرائيل"، حينما أنقذ حياة السنوار.

وأضاف قائلا: "عندما خرجت من مقابلة بعض المرضى في أوائل عام 2004، وجدت العديد من زملائي مرتبكين بشكل واضح، وهم يحيطون بالسنوار، الذي كان يشكو من ألم في رقبته"، ويوضح بيتون أنه أبلغ زملاءه أن السنوار يعاني من مشكلة في دماغه، ويجب نقله إلى المستشفى، على وجه السرعة، وبالفعل جرى نقله إلى مركز سوروكا الطبي القريب، وأجريت له عملية جراحية طارئة لإزالة ورم في المخ.

ويشير الطبيب الإسرائيلي إلى أن السنوار شكره على الخدمة الطبية التي قدمها له، وقال له إنه "ممتن له بحياته"، وحسب صحيفة نيويورك تايمز، وثق بيتون علاقته بالسنوار، إذ أمضى مئات الساعات كطبيب أسنان، وبعد ذلك ضابط استخبارات كبير في مصلحة السجون الإسرائيلية، ما مكنه من التحدث إليه وتحليل شخصيته، ويوضح الطبيب أنه سأل السنوار ذات مرة عن مقترح حل الدولتين، فرفض الفكرة قائلا إن "فلسطين أرض المسلمين، ولا نستطيع التنازل عنها."

صعود سريع

بعد إطلاق سراحه، صعد السنوار بسرعة في صفوف حماس، حيث اختير لقيادة الحركة في غزة عام 2017، ومنذ بدء المفاوضات غير المباشرة بين "إسرائيل" وحماس، بشأن الهدنة أو وقف إطلاق النار، بوساطة قطرية ومصرية، بدا أن السنوار هو من يتحكم بمسارها، ويمتلك الكلمة الأخيرة في ما يتعلق بمصير الرهائن الإسرائيليين المختطفين في غزة كما يعتقد مسؤولو دفاع إسرائيليون، حسب ما ذكرت صحيفة "هآرتس" في نوفمبر الماضي، أن "قيادة حماس الخارجية لا تتمتع بنفوذ كبير" قياسا بنفوذ السنوار.

وأشار الوسطاء إلى أن هدف السنوار على المدى الطويل هو رفع الحصار عن قطاع غزة، وإنهاء الضغط العسكري الإسرائيلي على حماس، وضمان بقاء الحركة، وجعلت "إسرائيل" من القضاء على السنوار عنصرا أساسيا في هدفها المتمثل في تدمير حماس، وفي شهر فبراير، نشر الجيش الإسرائيلي لقطات قال إنها للسنوار وهو يسير عبر نفق مع العديد من أفراد أسرته، وهي المرة الأولى التي شوهد فيها على ما يبدو منذ اختبائه قبل هجوم السابع من أكتوبر.

ونقلت شبكة "سي أن أن" قبل اغتيال هنية أن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، ويليام بيرنز، قال خلال تجمع مغلق عقد في يوليو الماضي بولاية أيداهو الأمريكية إن "السنوار ليس قلقا بشأن وفاته"، لكنه يواجه ضغوطا لقبول اتفاق وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب مع "إسرائيل"، لكن يبدو أن اغتيال هنية قد غير من موقف الحركة بكاملها بدليل اختياره على رأس المكتب السياسي.

وقال أسامة حمدان، العضو البارز في حماس، بعد انتخاب السنوار: "لقد تم انتخاب السنوار بالإجماع، وهذا يدل على أن حركة حماس تدرك طبيعة المرحلة الحالية"، وأوضح أسامة حمدان في حديث للجزيرة أن مفاوضات (وقف إطلاق النار في غزة) كانت تدار من قبل المجلس القيادي، والسنوار كان حاضرا دائما ولم يكن بعيدا عن المفاوضات، قائلا إنه من السابق لأوانه الحديث عن نتائج هذه المفاوضات، ونفس الفريق المفاوض خلال فترة الشهيد هنية سيواصل المفاوضات تحت إشرافه.

وأعلن التلفزيون الصهيوني أن تعيين يحيى السنوار رئيسا للمكتب السياسي لحركة حماس يعد مفاجأة ويحمل رسالة لتل أبيب بأنه على قيد الحياة و"قيادة حماس لا تزال قوية"، وقال روي قيس محرر الشؤون العربية في قناة "كان": "في الواقع هذا (انتخاب السنوار) ​​صادم بعد أسبوع من اغتيال هنية"، وقال إيهود يعاري، محلل شؤون الشرق الأوسط في القناة 12 الصهيونية: إن هذا التعيين له معنى رمزي يؤكد مكانته في الحركة.

واعتبر حزب الله اللبناني في بيان له انتخاب السنوار رسالة قوية للعدو الصهيوني وداعميه مثل الولايات المتحدة، ويعتبر حزب الله قرار حماس هذا تعبيرا عن الوحدة والاتفاق والتركيز على اقتحام الأقصى، وهذا الاختيار "يثبت أن أهداف العدو في اغتيال قادة المقاومة باءت بالفشل"، لقد اعتقد الكيان الصهيوني أنه مع اغتيال إسماعيل هنية، نتيجة لحالة الحرب في غزة، ومع الأخذ بعين الاعتبار اتفاق المصالحة الوطنية في بكين بين فتح وحماس، فمن المرجح أن تذهب حماس إلى زعيم مستعد لإعطاء المزيد من النقاط لحماس، و الحفاظ على بقاء هذه الجماعة في غزة وفلسطين مستقبلا، لكن تل أبيب الآن تواجه قيادة شخصية هي العقل المدبر لاقتحام الأقصى بعد اغتيال شخصية أكثر اعتدالا نسبيا.

كلمات مفتاحية :

السنوار انتخاب هنية استشهاد الصهاينة غزة المقاومة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون