موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ألمانيا والكيان الصهيوني دعم لا متناهٍ.. الكوفية الفلسطينية ممنوعة في ألمانيا

الثلاثاء 2 ربيع الثاني 1445
ألمانيا والكيان الصهيوني دعم لا متناهٍ.. الكوفية الفلسطينية ممنوعة في ألمانيا

الوقت- في عمل منحاز ودعم لعدوان النظام الصهيوني، حظرت ألمانيا رسميا ارتداء الكوفية الفلسطينية في المدارس ورفع الأعلام والشعارات وحتى الملصقات الداعمة لفلسطين باعتبارها "تهديدا".

ووفق وكالة أنباء الأناضول التركية، فقد حظر المسؤولون الألمان رسميًا ارتداء الكوفية الفلسطينية في مدارس البلاد.

وفي رسالة موجهة إلى مدارس هذه الولاية، ادعت كاترينا غونتر فونش، رئيسة التعليم الألماني: "أن أي سلوك تظاهري أو تعبير عن الرأي يمكن اعتباره موافقة على هجمات ضد الأراضي المحتلة أو دعم للفلسطينيين ولحركة حماس أو جماعة حزب الله اللبناني محظور حاليا".

وقالت هذه المسؤولة الألمانية: إضافة إلى الرموز المباشرة لحماس أو حزب الله، فإن هذا الحظر يشمل التعليقات والسلوكيات والرموز التي لا تتحمل المسؤولية الجنائية، بما في ذلك الكوفية.

كما منع ملصقات "فلسطين حرة" التي تحمل تصميمات وخرائط بلون العلم الفلسطيني.

ويعتقد المنتقدون أن الإجراءات التي اتخذها المسؤولون في برلين تنتهك الحقوق الدستورية والحق في الحرية والتظاهر.

ولم ترد حماس أو حزب الله حتى الآن على هذا الإجراء الألماني.

ورد منظمو المسيرات التضامنية مع الفلسطينيين على منع تنظيم مظاهرات دعما للفلسطينيين الأسبوع الماضي بنشر بيان اتهموا فيه شرطة برلين بالعنصرية.

وأكدت مبادرة فلسطين في بيانها: أن المسيرات منعت لأسباب عنصرية؛ لكننا لن نبقى صامتين أبدًا وسنعلن عن الخطوات التالية لنعكس القضية الفلسطينية في شوارع برلين.

دعم لا متناهٍ

في تطور جديد للموقف الألماني من الحرب بين "إسرائيل" وحركة حماس، أعلن المستشار أولاف شولتز حظر أنشطة حماس والمنظمات المرتبطة بها في ألمانيا، والتي يحتفل أعضاؤها بأكثر الأعمال الإرهابية وحشية، كما قال المستشار شولتس في بيان له أمام البوندستاغ، الذي أوضح أيضا أن الحظر سيشمل منظمة شبكة صامدون الفلسطينية، وبأن وزارة الداخلية ستحظر حماس من القيام بأي أنشطة في ألمانيا، منتقدا خروج مظاهرات مناهضة لـ"إسرائيل" ومعادية للسامية، ووصفها بالأمر البغيض وغير الإنساني.

قرار الحكومة الألمانية يضاف إلى تصنيف ألمانيا والاتحاد الأوروبي لحركة حماس كمنظمة إرهابية، ويأتي وسط ارتفاع أصوات في ألمانيا تطالب بإغلاق ومنع مراكز إسلامية وفعاليات مؤيدة لحماس.

المستشار الألماني الذي انتقد موقف رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس من هجوم حماس على "إسرائيل"، شدد على دعم الأصدقاء الإسرائيليين والفلسطينيين الذين يريدون السلام ويعيشون جنبا إلى جنب دون إرهاب.

تاريخ من الدعم والتعاون

تأتي ألمانيا منذ سنوات بعد الولايات المتحدة كأهم شريك تجاري للدولة العبرية، في عام 2006 بلغت قيمة التبادل التجاري بين الجانبين 4،9 بالمئة وتفتح ألمانيا أسواقها على الملأ أمام البضائع الواردة من "إسرائيل" وخاصة المنتجات الزراعية، إضافة إلى ذلك فإن قيمة الاستثمارات الألمانية المباشرة في "إسرائيل" تزيد على مئة مليون يورو مقابل مليار يورو قيمة استثمارات "إسرائيل" في ألمانيا.

وعلى الصعيد العسكري بدأ التعاون بين الجانبين في الخمسينيات بعد وقت قليل على تأسيس ألمانيا الغربية عندما قام رئيس الوزراء الإسرائيلي ديفيد بن غوريون ضد معارضة إسرائيليين منهم مناحيم بيغن بعقد اتصالات مع حكومة ألمانيا في بون ولم يكن هدف بن غوريون المغفرة للألمان وإنما الحصول منهم على أسلحة وأموال لمواجهة العرب وترسيخ احتلالهم أراضي فلسطين، وكشفت صحف ألمانية كيف أن بيغن الإرهابي في عصابة أرغون الذي شارك في تأسيس كتلة الليكود التي انضم إليها غالبية أعضاء عصابة أرغون وأصبح لاحقا رئيسا للحكومة الإسرائيلية، وضع خطة لاغتيال المستشار الألماني كونراد أدناور، ونشرت معلومات حول المحاولة الفاشلة بعد خمسة عقود على اكتشافها.

ويفوق تعاون البلدين في المجال العسكري كل تصور فالدبابة الإسرائيلية من طراز ميركافا 4 هي نسخة طبق الأصل عن دبابة ليوبارد الألمانية، وأنّبت ألمانيا "إسرائيل" منذ سنوات لأنها قامت ببيع أسلحة قدمتها لها ألمانيا إلى بلدان أخرى.

كما زودت ألمانيا "إسرائيل" حتى الآن بثلاث غواصات من طراز (الدلفين) ويجري بناء غواصتين وقع على صفقة بشأنهما المستشار الألماني جيرهارد شرودر في اليوم الأخير لولايته قبل أن يسلم مفاتيح مقر المستشارية إلى خليفته أنجيلا ميركل.

وبوسع غواصة (الدلفين) حمل رؤوس نووية على متنها بعد أن قام مهندسون إسرائيليون بتوسيع فوهات الصواريخ لهذا الغرض. وتخشي ألمانيا دائما الكشف عن الدعم العسكري الذي تقدمه لـ"إسرائيل" مراعاة لمشاعر شركائها التجاريين من العرب وتطلب من الإسرائيليين عدم استخدام الأسلحة ضد الفلسطينيين.

 وتواصل ألمانيا منذ التوقيع في عام 1952 على اتفاقية لوكسمبورغ التي تنص علي دفع تعويضات لليهود بدفع أموال وفقا لأرقام الحكومة الألمانية الرسمية بلغت في عام 2005 ما يزيد على 25 مليون يورو ويجري سنويا تحويل مبلغ 367 مليون يورو لأقارب ضحايا الهولوكوست، غير أن معلومات غير رسمية تشير إلى أن مبالغ الدعم أكبر من ذلك بكثير.

تشبه اللحظات الأولى لموقف الدول الغربية حيال ما جرى في غلاف غزّة يوم 7 تشرين الأول 2023 الموقف الذي سارعت كلّ العواصم الغربية إلى اتّخاذه حيال ما جرى في 11 أيلول 2001. تدافعت تلك العواصم إلى شجب عملية «حماس» وإدانتها والتعبير عن التضامن الكامل مع "إسرائيل" بالمستوى نفسه من التوتّر الذي شاب مواقفها في إدانة فعلة تنظيم القاعدة قبل 22 عاماً وإظهار فائق الدعم للولايات المتحدة والتضامن معها.

لم يكن الموقف الغربي مفاجئاً بل كان متوقّعاً وتقليدياً ولم يتغيّر على مدى عمر دولة "إسرائيل"، قد حدث أن تمرّد الجنرال والزعيم الفرنسي التاريخي شارل ديغول وأوقف بيع فرنسا أسلحة لـ"إسرائيل"، وقد حدث أن وجّه الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران صفعة لها حين استقبل الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في باريس، في حين اتّخذت دول أوروبية، حتى على مستوى الاتحاد الأوروبي، مواقف «متفهّمة» للحقّ الفلسطيني داعمة ماليّاً للسلطة الوطنية الفلسطينية، غير أنّ كلّ ذلك جرى على قاعدةٍ ثابتةٍ لم تتغيّر داعمةٍ لـ"إسرائيل" و"حقّها في الدفاع عن نفسها".

"إسرائيل" رأس الجسر الغربي في الشرق الأوسط

لا تتعلّق المسألة فقط بحسابات جيوستراتيجية تقيسها الدول في علاقاتها البينيّة، فـ"إسرائيل" هي جزء من الوعاء الثقافي اليهودي المسيحي الذي تقوم داخله القيم الغربية وأعمدة منظومتها. و"إسرائيل" هي جزء من الفضاء الغربي في العالم، ولطالما اعتبرتها الأدبيات الأيديولوجية العربية رأس جسر غربي في الشرق الأوسط.

غير أنّ التميز الإسرائيلي في العقل الغربي الحديث بعد الحرب العالمية الثانية ينهل وجاهته مما راكمته قيم ما بعد هذه الحرب من حجج تبرر النصر والقضاء على النازية والفاشية، ويفسر الأمر مسارعة الاتحاد السوفيتي، قبل الولايات المتحدة وكثير من الدول الأوروبية، إلى الاعتراف بـ"إسرائيل" بعد ساعات من إعلان قيام الدولة في 15 أيار 1948، وحين تفاقم الكشف عن «الهولوكوست» اليهودي خلال السنوات التي تلت تلك الحرب ارتبط دعم "إسرائيل" بدعم اليهود والتضامن مع ضحايا المحرقة وجعل الأمر قانوناً لدى كلّ الدول الغربية لا يحتمل شكوكاً أو مراجعة.

اللافت أن الرأي العام الغربي تفاعل في بعض المراحل مع السردية الفلسطينية المضادة لسردية "إسرائيل" ومبررات احتلالها. وسجل الرأي العام، الأوروبي خصوصاً، انقلاباً لمصلحة الفلسطينيين في مرحلة «الانتفاضة» الأولى أواخر الثمانينيات التي عرفت حينها بانتفاضة «أطفال الحجارة»، وقد شهدت الجامعات الغربية موجة من المهرجانات والتظاهرات، وشهدت البرلمانات سجالات مناصِرة للفلسطينيين وداعمة لحقّهم بالتخلّص من الاحتلال وإقامة دولتهم المستقلّة مستندة إلى قرارات أممية تدين الاحتلال وتوفّر أرضية لذلك، ومع ذلك أثبت هذا الرأي أنّه غير قادر على التخلّي عمّا هو ثابت متجذّر في العلاقة مع "إسرائيل" كلّما تغيّرت أشكال المقاومة أو زُعم ذلك.

يندرج الموقف الغربي من عملية «طوفان الأقصى» في سياق تاريخي قِيَمي عميق وفي سياق الموقف من الإرهاب عامة، ومِن كلّ مَن يهدّد "إسرائيل" بـ «هولوكوست» جديد مزعوم خاصة. وإن تعبير الهياكل الرسمية عن الموقف المتماهي مع الرواية الرسمية الإسرائيلية للحدث وإظهار شرائح اجتماعية تضامنا آليا مع «الإسرائيلي الضحية»، لا يعكس بلادة نهائية في مقاربة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وكأن المطلوب مواكبة الصدمة الإسرائيلية واستيعابها من دون الإفراط في الإبحار داخل السفينة الإسرائيلية.

كلمات مفتاحية :

ألمانيا الكيان الصهيوني قطاع غزة طوفان الأقصى

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون