موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

الانقسام في "طاولة الستة" المعارضة لأردوغان

الإثنين 13 شعبان 1444
الانقسام في "طاولة الستة" المعارضة لأردوغان

الوقت - مع اقتراب تركيا من موعد الانتخابات الرئاسية، يحاول تحالف المعارضة أيضًا تقديم مرشح انتخابي واحد ضد أردوغان.

يصادف هذا العام الذكرى المئوية لتأسيس جمهورية تركيا، وسيتم انتخاب الرئيس الثالث عشر لهذا البلد في حدث مبكر وقبل الموعد المحدد. ومن المقرر إجراء الانتخابات المقبلة بقرار من أردوغان في مايو من هذا العام، أي قبل شهر من الموعد المقرر.

تم تحديد موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية، وستقام هذه المسابقة السياسية في 14 مايو 2023. ورغم الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب البلاد في الآونة الأخيرة وأودى بحياة أكثر من 45 ألف شخص، أكدت حكومة أردوغان عزمها على إجراء الانتخابات في الموعد المحدد. ومع ذلك، فإن ائتلاف المعارضة المكون من ستة أحزاب في تركيا، منقسم بشأن تقديم مرشح واحد للمشاركة في الانتخابات الرئاسية.

تم تشكيل هذا الائتلاف السداسي في أبريل من هذا العام للتنافس ضد أردوغان، وكان من بين أعضائه كمال قلجدار أوغلي زعيم حزب الشعب الجمهوري، ميرال أكشينار زعيمة الحزب الصالح، تمل كاراملا أوغلو زعيم حزب السعادة، علي باباجان زعيم حزب الديمقراطية والتقدم، أحمد داود أوغلو زعيم حزب المستقبل، وجولتكين أويصال زعيم الحزب الديمقراطي، الذين أعلنوا أن هدفهم هو هزيمة أردوغان في انتخابات ربيع 2023 الرئاسية.

أخيرًا وبعد عام واحد من تشكيله، اختار هذا التحالف بشكل غير رسمي وقدم زعيم حزب الشعب الجمهوري، كمال قلجدار أوغلو، كمرشح له يوم الخميس، لكن يبدو أن هذا الخيار تسبب في حدوث خلافات وانشقاقات في هذا التحالف.

الفجوة بين طاولة الستة المعارضة لأردوغان

على الرغم من التقديم غير الرسمي لكمال قلجدار أوغلي كمرشح لمعارضي أردوغان، ذكرت وكالة رويترز أن "الحزب الصالح" اليميني التركي ترك تحالف المعارضة الرئيسي يوم الجمعة 12 مارس، وقال إنه لم يقبل تقديم زعيم أكبر حزب معارض، أي قلجدار أوغلي، كمرشح لطاولة الستة لأنه لا يمكن أن يكون منافسًا قويًا لأردوغان.

وفي خطابها في مقر الحزب في أنقرة، قالت زعيمة الحزب الصالح ميرال أكشينار إن الأحزاب الخمسة الأخرى في الائتلاف توصلت إلى اتفاق بشأن انتخاب كمال قلجدار أوغلو، لكن "الصالح"، باعتباره ثاني أكبر حزب في هذا التحالف السداسي، لا يستسلم للضغوط لقبوله كمرشح.

وأمام أكرم إمام أوغلي، عمدة اسطنبول ومنصور يافاش رئيس بلدية أنقرة، وكلاهما من حزب الشعب الجمهوري، اقترحت أكشينار أنهما مرشحان للرئاسة، وقالت إنه حسب استطلاعات الرأي، يمكن لهذين الشخصين الفوز في الانتخابات في التنافس مع أردوغان.

وفي إشارة إلى انسحاب حزبها من الائتلاف، قالت إنه منذ أمس فقدت طاولة الستة القدرة على عكس رغبات الشعب في قراراتها، وطالبت رئيسي بلديتي اسطنبول وأنقرة بأداء "واجبهما" تجاه الشعب، وقبول عرض الترشح للانتخابات.

ائتلاف الأحزاب المتصارعة

لعل من أسباب الانقسام بين المعارضة التركية، وجود توجهات متناقضة بين الأطراف المتواجدة في هذا الائتلاف.

كمال قلجدار أوغلو زعيم حزب الشعب الجمهوري كردي وعلوي شخصيًا، لكن هويته السياسية وحزبه يقومان على العلمانية والكمالية ومبادئ الديمقراطية الاجتماعية. لكن شريكته الرئيسية والمقربة، أي السيدة ميرال أكشينار، زعيمة الحزب الصالح، هي قومية يمينية متطرفة.

هذا في حين أن الشخصية الأخرى من هذه المجموعة، أي تمل كاراملا أوغلو زعيم حزب السعادة، أحد أهم طلاب المرحوم نجم الدين أربكان وإسلامي، وهو الزعيم الوحيد الذي احتج وانتقد زيارة رئيس الکيان الصهيوني إلى تركيا.

في هذه المجموعة، لدينا سياسي آخر اسمه علي باباجان زعيم حزب الديمقراطية والتقدم. إنه اقتصادي ودبلوماسي متمرس، وعلى الرغم من أنه وعائلته يتمتعون بسمعة طيبة وتاريخ طويل في مجتمع المحافظين الإسلاميين في تركيا، إلا أن حزبه يمكن اعتباره استمرارًا لطريق الليبرالية والسوق الحرة.

أحمد داود أوغلو، زعيم حزب المستقبل، هو أيضًا محافظ، ويمكن اعتبار خطه السياسي وحزبه القومية العثمانية الجديدة. وجولتكين أويصال زعيم الحزب الديمقراطي، شخصية ديمقراطية محافظة أيضًا.

لقد أظهر وجود هذه الأحزاب ذات التوجهات المختلفة منذ البداية، أنه من الصعب للغاية الحصول على مرشح واحد ضمن هذا الائتلاف. من ناحية أخرى، على الرغم من أن عمر حزب الشعب الجمهوري 100 عام وبنفس عمر جمهورية تركيا، ومع ذلك بناءً على استطلاعات الرأي، لم يتمكن تحالف الشعب المكون من ستة أحزاب من جذب الأصوات الصامتة والرمادية.

ومع ذلك، في مقطع فيديو نشره مؤخرًا على تويتر، تحدث كمال قلجدار أوغلو عن نيته فتح تحالف المعارضة أمام أحزاب أخرى. وقال: "يجب أن ندعو كل أطياف تركيا إلى هذه الطاولة. يجب توسيع هذه الطاولة. لا أحد يستطيع إيقافها".

وضع أردوغان قبل الانتخابات

بسبب الظروف الاقتصادية السيئة، وسوء أداء حكومته في التعامل مع الزلزال الذي وقع الشهر الماضي والذي أودى بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص، تعرض أردوغان لانتقادات شديدة ويواجه تحديًا غير مسبوق في طريقه إلى سلطته الممتدة لعشرين عامًا.

لم يكن سراً خلال الأشهر القليلة الماضية أن كمال قلجدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري - وهو أكبر حزب معارض في تركيا - يستعد للتنافس مع أردوغان في انتخابات 14 مايو.

لكن الشخصيتين الأخريين من حزب الشعب الجمهوري، وهما منصور يافاش(عمدة أنقرة) وأكرم إمام أوغلي(عمدة اسطنبول)، ظهرتا أكثر شعبيةً من قلجدار أوغلو في استطلاعات الرأي.

وتفضل ميرال أكشينار، وزيرة الداخلية السابقة التي يمثل حزبها أكبر معارضة لأردوغان بعد حزب الشعب الجمهوري، هذين الشخصيتين على قلجدار أوغلو، الذي لم يكن قادرًا على الفوز في الانتخابات العامة خلال السنوات الـ13 التي كان فيها رئيسًا لحزبه.

ورحّب عضو في الحزب الحاكم في تركيا بهذا الانقسام، وكتب على تويتر: "12 شهرًا، 12 اجتماعًا؛ لكنه ما زال غير قادر على إقناع أقرب حلفائه ورؤساء البلديات. فكيف يريد إقناع الناس بالتصويت له؟"

وفي هذه الظروف، يبدو أن وجود الانقسام بين الائتلاف السداسي لخصوم أردوغان، يمثل فرصةً جيدةً لحكومة أردوغان لهزيمة منافسيها في الانتخابات الرئاسية المقبلة، على الرغم من سجلها السيء.

كلمات مفتاحية :

ترکيا طاولة الستة كمال قلجدار أوغلي أردوغان الانتخابات الرئاسية ميرال أكشينار

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون