موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
الإقتصاد

ثورة على الدولار".. أكبر اقتصادات العالم تسعى لاستبدال العملة العالمية

السبت 30 جمادي الاول 1444
ثورة على الدولار".. أكبر اقتصادات العالم تسعى لاستبدال العملة العالمية

مواضيع ذات صلة

الإمارات على شفا القصف.. هل تنهار إقتصاديا؟

الوجه الآخر من المقترحات الإقتصادية السعودية-الإماراتية للفلسطينيين

الأسد يدعو الشركات الروسية لرقمنة الإقتصاد في سوريا

الوقت- صحيفة "بيزنيس ستاندرد" الهندية تتحدث عن مساعي أكبر الاقتصادات في العالم لإيجاد بديلٍ من الدولار، واستكشاف طرقٍ للتحايل على العملة الأميركية.

ذكرت صحيفة "بيزنيس ستاندرد" الهندية أنّ "الدولار يواجه ثورة، إذ تقوم الدول الصغيرة، بما في ذلك ما لا يقل عن 12 دولة في آسيا، بتجربة إزالة الدولرة".
وأضافت الصحيفة في تقرير: "بعد أن سئمت من الدولار القوي جداً، والذي تم استخدامه كسلاح حديثاً، تستكشف بعض أكبر الاقتصادات في العالم طرقاً للتحايل على العملة الأميركية". 
وأفاد بأنّ "الشركات في جميع أنحاء العالم تبيع جزءاً غير مسبوق من ديونها بالعملات المحلية". 
وأوضح التقرير أنّ "لا أحد يقول إنّ العملة الأميركية ستخرج من عرشها في وقت قريب؛ باعتبارها الوسيلة الرئيسية للتبادل".
لكنه، في الوقت نفسه، أشار إلى أنّ "استكشاف البلدان آليات دفع تتجاوز العملة الأميركية أو شبكة SWIFT التي تدعم النظام المالي العالمي كان أمراً مستحيلاً منذ وقتٍ ليس ببعيد". 
وبيّن، في السياق، أنّ "القوة المطلقة للدولار الآن، واستخدامه في عهد الرئيس جو بايدن لفرض عقوبات على روسيا هذا العام، والابتكارات التكنولوجية الجديدة، كلها أمورٌ تشجع الدول على البدء في التخلص من هذه الهيمنة".
ولفت إلى أنّ "إدارة بايدن ارتكبت خطأً في تسليح الدولار الأميركي ونظام الدفع العالمي"، إذ إنّ ذلك "سيجبر المستثمرين والدول غير الأميركية على تنويع ممتلكاتهم خارج الملاذ الآمن التقليدي للولايات المتحدة".
وتسارعت الخطط الجارية بالفعل في روسيا والصين للترويج لعملاتهما للمدفوعات الدولية، وسرعان ما قامت دول مثل بنغلاديش وكازاخستان ولاوس بتكثيف المفاوضات مع الصين لتعزيز استخدامها لليوان. وبدأت الهند، بدورها، تتحدث بصوت عالٍ عن تدويل الروبية.
وفي ظلّ مخاطر الركود العالمية وتهديداتها، تبدو الولايات المتحدة مستعدة للمخاطرة بالاقتصاد العالمي أن ينكمش أو يدخل في ركود اقتصادي نتيجة سياسة الفائدة المرتفعة، مقابل أن تنقذ واشنطن من تضخّم كبير.
ودفع موقف الاحتياطي الفيدرالي الدولار إلى أعلى مستوياته منذ عقدين مقابل سلة من العملات الرئيسية. في حين أنّ هذا مفيد للأميركيين الذين يرغبون في التسوق في الخارج، لكنه خبر سيئ للغاية بالنسبة إلى البلدان الأخرى، حيث تنخفض قيمة اليوان والين والروبية واليورو والجنيه الإسترليني، ما يجعل استيراد العناصر الأساسية مثل الطعام والوقود أكثر تكلفة.
"حان الوقت لاتفاق بلازا آخر"
في مطلع الثمانينيات، المرة الأخيرة التي شهد فيها الدولار وضعاً مماثلاً، أعلن صناع السياسة في الولايات المتحدة واليابان وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة عن تدخل منسق في أسواق العملات عرف باسم اتفاق "بلازا".
أثار الارتفاع الأخير للدولار، والألم الذي تبعه للدول الأخرى، أحاديث مفادها أنّ الوقت قد حان لاتفاق آخر. لكنّ البيت الأبيض ألقى بـ"الماء البارد" على هذه الفكرة، ما يجعلها تبدو غير مرجحة في الوقت الحالي.
في غضون ذلك، من المتوقع أن يواصل الاحتياطي الفيدرالي مساره. وهذا يعني أنّ الدولار قد يرتفع أكثر، ولن تتمكن البنوك المركزية الأخرى من الاسترخاء.

كلمات مفتاحية :

إقتصاد

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون