موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

انتصار فلسطيني ينتظر تنفيذه على الواقع ..هل ستبقى الأمم المتحدة رخوة أمام الصهيوأميركية؟

الأحد 18 ربيع الثاني 1444
انتصار فلسطيني ينتظر تنفيذه على الواقع ..هل ستبقى الأمم المتحدة رخوة أمام الصهيوأميركية؟

الوقت - قبلت الأمم المتحدة بواسطة لجنة خاصة تتعلق بالمسائل السياسية وإنهاء الاستعمار وبناء على طلب السلطة الفلسطينية، مساء يوم الجمعة الماضي، التوجه إلى المحكمة الدولية في لاهاي، وإلزامها بإبداء رأيها القانوني بخصوص شرعية الاحتلال الإسرائيلي.

وصوتت 98 دولة لصالح توجه السلطة الفلسطينية من بينها: بلجيكا وتركيا والبرازيل ومصر وإيرلندا والأردن والمغرب وبولندا وسلوفينيا وأوكرانيا والإمارات.

فيما صوتت 17 دولة ضد التوجه بينها كندا والولايات المتحدة الأميركية والتشيك وألمانيا وأستراليا والنمسا وإيطاليا؛ في المقابل امتنعت 52 دولة عن التصويت.

ورحبّ وزير الخارجية والمغتربين، رياض المالكي، بالتصويت الجامع للدول الأعضاء في الأمم المتحدة لصالح "قرار الممارسات الإسرائيلية والأنشطة الاستيطانية التي تؤثر في حقوق الشعب الفلسطيني".

وقال إن "هذا القرار احتوى فقرات تعالج الآثار القانونية الناجمة عن الخرق المستمر من إسرائيل لحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني من خلال منظومة الاستعمار، والفصل العنصري القائم على اعتماد تشريعات وتدابير تمييزية، وفي ظل الممارسات والجرائم التي ترتكبها سلطات الاحتلال وأدواتها المختلفة".

وأشار إلى الطلب الفلسطيني من محكمة العدل الدولية الإجابة عن السؤال حول طبيعة وشكل هذا الاحتلال طويل الأمد، وغير القانوني وجرائمه، وضرورة تحديد مسؤوليات وواجبات إسرائيل، سلطة الاحتلال غير الشرعي، والمجتمع الدولي ككل، والأطراف الثالثة، والمنظمة الأممية في إنهاء هذه الظاهرة التي تشكل جذر الانتهاكات والجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني وعدم الاستقرار، والسلم والأمن في المنطقة.

وأعرب المالكي عن شكره للدول الشقيقة، والصديقة التي تبنت، ورعت القرار، وتلك التي صوتت لصالحه، إضافة إلى كل من ساهم في هذا الإنجاز التاريخي، داعيا الدول التي لم تدعم القرار للاتساق مع قواعد القانون الدولي، وألا تقف على الجانب الخاطئ من التاريخ، ومراجعة مواقفها هذه التي تشجع الاحتلال والاستعمار الإسرائيلي، ولا تدعم السلام والاستقرار في المنطقة.

وعبر عن الحاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الأسباب الجذرية لهذا الظلم التاريخي بحق الشعب الفلسطيني، المتمثلة بالاحتلال الإسرائيلي، من خلال العمل الجاد، واستنادا للقانون الدولي، وممارسة الضغط من أجل إنهاء انتهاكات حقوق الإنسان وجرائم الحرب، وإنهاء الاحتلال، وكذلك ضمان حماية الشعب الفلسطيني من وحشية الاحتلال الإسرائيلي، بأدواته المختلفة من حكومة وجيش الاحتلال، وميليشيات المستوطنين، وتفعيل المساءلة والمحاسبة لردع المجرمين الإسرائيليين وتعزيز العدالة.

واعتبر المالكي الحدث انتصارا وإنجازا دبلوماسيا، وقانونيا فلسطينيا ودوليا، وعملا تراكميا للدبلوماسية الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس، والمستند إلى عمل دؤوب من الخارجية الفلسطينية وبعثاتها في الخارج، والقانونين الوطنيين، والدوليين، ومراكمة على مخرجات التقارير القانونية الدولية، للقانونيين والأكاديميين الفلسطينيين والدوليين.

وشدد المالكي على أن هذا القرار التاريخي، المتسق مع القانون الدولي ليس إجراء أحاديا، بل عملا متعدد الأطراف بامتياز، وأنه سيفتح حقبة جديدة لمساءلة إسرائيل تنفيذا لقرارات القيادة الفلسطينية، وخطاب السيد الرئيس في الأمم المتحدة، وأن الدبلوماسية الفلسطينية وبعثاتها في الخارج تقوم بتنفيذ الإستراتيجية القانونية لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وجرائمه، وصولا إلى تفكيك هذه المنظومة الاستعمارية، ونظام الأبارتهايد، وكشف وفضح ومحاسبة كل الجهات التي تعمل على تشجيع ودعم بقاء هذه المنظومة غير القانونية على أرض دولة فلسطين المحتلة، بما فيها القدس، حتى إحقاق حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها الحق الأسمى في تقرير المصير، والاستقلال والعودة للاجئين.

وكشف تقرير صحفي إسرائيلي، في وقت سابق، أن الحكومة الإسرائيلية سعت إلى عرقلة مساعي السلطة الفلسطينية بإلزام محكمة العدل الدولية في لاهاي، بإبداء رأيها القانوني بخصوص شرعية الاحتلال الإسرائيلي.

وأفاد التقرير الذي أوردته القناة 13 الإسرائيلية، مساء الثلاثاء، بأن المسؤولين في تل أبيب يتخوفون من رأي المحكمة غير الملزم من الناحية القانونية، ويرون أن لهذه الخطوة تبعات دبلوماسية ودولية "ذات أهمية خاصة" قد تكون ضارة لإسرائيل، ومن شأنها أن تعرض قادة قوات الأمن الإسرائيلية لخطر الملاحقة القانونية.

ووفقا للتقرير فإن الإدارة الأميركية الحالية كانت ضالعة في المحاولة الإسرائيلية لعرقلة الخطوة الفلسطينية المتمثلة بتقديم مقترح للأمم المتحدة، يطالب أعلى هيئة قضائية دولية، بإصدار رأي استشاري يقدم للجمعية العامة، حول "قانونية" الاحتلال الإسرائيلي.

والرأي الاستشاري الذي قد تصدره محكمة العدل الدولية غير ملزم، وهو مجرد "فتوى قضائية" تتمثل بعرض الرأي القانوني من جانب المحكمة على الجمعية العامة للأمم المتحدة، إلا أنه ينطوي على أهمية كبيرة بما أنه صادر من أعلى جهة قضائية دولية تتكون من قضاة ينتمون إلى أغلب النظم القانونية في العالم، وبالتالي إذا ما أجمع هؤلاء على رأي معين فإن هذا الرأي يشكل مرجعية قانونية بالنسبة للمسألة المطروحة، كما يشكل عرضا للموقف القانوني الدولي من هذه المسألة.

وفي 21 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، أدان خبراء في أعلى هيئة لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، احتلال إسرائيل للأراضي التي يسعى الفلسطينيون لإقامة دولتهم المستقبلية عليها، قائلين إنه "مخالف للقانون الدولي" ويتأصل بشكل متزايد.

كما ناشد الخبراء الأعضاء في لجنة تحقيق أممية خاصة، محكمة العدل الدولية، إبداء الرأي في القضية. وجاء بيانهم في تقرير إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة. وخلص التقرير إلى "وجود أسباب معقولة تدعو للاستنتاج أن الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية بات غير قانوني بموجب القانون الدولي نظرا لاستمراره وسياسات الحكومة الإسرائيلية للضم بحكم الأمر الواقع".

ويركز التقرير المؤلف من 28 صفحة على تعزيز المشروع الاستيطاني وتوسعه، بما في ذلك البيانات التي أدلى بها مسؤولون إسرائيليون ويشيرون فيها إلى اعتزامهم استمرار السيطرة الدائمة على الأرض، بما ينتهك القانون الدولي. واستنتجت لجنة التحقيق الدولية أنه "تقع على إسرائيل، إثر استمرارها باحتلال الأرض بمفعول القوة، مسؤوليات دولية ولا تزال مسؤولة عن انتهاك حقوق الفلسطينيين أفرادا وجماعات".

ودعت لجنة التحقيق الأممية الخاصة إلى إحالة طلب عاجل يستفتي محكمة العدل الدولية بشأن الآثار القانونية الناشئة عن استمرار الرفض الإسرائيلي لإنهاء احتلالها للأرض الفلسطينية، مشيرة إلى أنه "بموجب القانون الدولي الإنساني، فإن احتلال أرض ما خلال الحرب هو وضع مؤقّت ولا يحرم السلطة الواقعة تحت الاحتلال من وضعها كدولة أو من سيادتها".

واستنتج التقرير أن سياسات وإجراءات الحكومة الإسرائيلية "التي تفضي إلى استمرار الاحتلال والضم بحكم الأمر الواقع" قد تشكل عناصر من جرائم بموجب القانون الجنائي الدولي، بما في ذلك جريمة الحرب المتمثلة بنقل، بشكل مباشر أو غير مباشر، جزء من سكانها المدنيين إلى أراضٍ تحتلها، والجريمة ضد الإنسانية المتمثلة بالترحيل أو النقل القسري.

وصرح عضو لجنة التحقيق، كريس سيدوتي (من أستراليا) قائلا إن "إجراءات الحكومة الإسرائيلية التي نظرنا بها في تقريرنا تشكل منظومة احتلال وضم غير شرعية ويجب معالجتها". وأضاف أن على النظام الدولي والدول التحرك والوفاء بالالتزامات بموجب القانون الدولي، "ويجب أن يبدأ ذلك بالدورة الحالية للجمعية العامة وإحالة الوضع إلى محكمة العدل الدولية".

وخلال اجتماع اللجنة الليلة الماضية، هاجم السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة جلعاد أردان، الخطوة الفلسطينية، وقال: "لن يقرر أحد أن الشعب اليهودي محتل وطن أجداده، والتحول إلى محكمة لاهاي سيكون المسمار الأخير في نعش أي فرصة للتقدم في السلام مستقبلًا".

وهدد أردان بأن "الخطوات الأحادية الجانب من قبل الفلسطينيين ستقابل بخطوات أحادية الجانب".

وحذر أردان الدول التي من المتوقع أن تدعم الاقتراح: قائلًا "الفلسطينيون يستخدمون محكمة العدل الدولية كسلاح دمار شامل في حربهم لتشويه صورة إسرائيل .. قرار اللجوء إلى محكمة لاهاي يحرك الصراع على مسار تصادم انتحاري نحو نقطة اللاعودة، وستدافع إسرائيل عن نفسها ضد أي تهديد، واستخدام لاهاي كسلاح ضد إسرائيل في محاولة لفرض الواقع المشوه للفلسطينيين على إسرائيل سيفشل".

السؤال هنا :هل سيظهر مرة جديدة  ضعف الأمم المتحدة أمام  اتخاذ اجراءات فعلية بخصوص عدم شرعية الاحتلال الاسرائيلي ؟

كما اعتدنا إن الإجماع الدولي وقرارات الشرعية لن تقدّم أو تؤخر في إيجاد حل للقضية الفلسطينية.

هذا الهجوم على الإجماع الدولي والتعددية الدولية ليس بجديد على الجانب الأميركي وخصوصا قضية فلسطين. فالإدارات الأميركية السابقة و الحالية تواصل ضرب كل ما يقف أمام فرض موقفها، ويظهر ذلك سابقًا في انسحابها من اتفاقات دولية عديدة، من بينها على سبيل المثال لا الحصر الاتفاق النووي الإيراني.

وفي الوقت الذي تحاول فيه دول الاتحاد الأوروبي أخذ خطوات عملية للوقوف أمام محاولة الانفراد الأميركي بالقرارات الدولية، كما في ملف المناخ أو حتى الملف الإيراني، فإنها تعجز عن أخذ خطوات فعلية في ما يخص القضية الفلسطينية. فدول الاتحاد الأوروبي التي

تستمر في علاقتها التجارية والعسكرية والسياسية مع إسرائيل، من دون أن يؤثر ذلك في معاملتها، حتى عندما تضرب وتهدم الطائرات والجرافات الإسرائيلية مشاريع بنائية أو بنية تحتية مموّلة من قبل أوروبا.

وفي أكثر من مناسبة، أعرب أكثر من سفير أوروبي في نيويورك، بشكل غير رسمي، عن امتعاضهم مما يحدث في فلسطين، وحتى استيائهم من المواقف الرسمية للعواصم المستمرة في التعامل مع حكومة الاحتلال وكأن شيئاً لم يكن. لكن هؤلاء لا يستطيعون الجهر بتلك المواقف لأن مناصبهم والأعراف الدبلوماسية تمنعهم من ذلك. وهذا يمكن لمسه عند الحديث مع أكثر من مسؤول رفيع المستوى في الأمم المتحدة وبشكل غير رسمي. وبما أن الأمم المتحدة تخاف على مصادر تمويلها، إذ إن الولايات المتحدة أكبر مموّل لميزانية الأمم المتحدة الإلزامية والتبرعات، فإن العديد من مسؤولي المنظمة الدولية يشعرون بأنهم مقيّدون وعليهم الحذر، ليس فقط بانتقاد إسرائيل، بل بنوعية التعاطف الذي يظهرونه مع الفلسطينيين. وهذا ما يفسر التعبير عن "الحزن" بدلا من الشجب والإدانة لهدم البيوت الفلسطينية وقتل الفلسطينيين.

وفي استفسارات عديدة يحيل مسؤولون في الأمم المتحدة في إجاباتهم إلى القرارات والمواقف الرسمية وعدم قانونية ما تقوم به إسرائيل، من دون التعبير عن إدانة شديدة وعلناً، لأن ذلك قد يدخلهم في متاهات عديدة. لكن هذا التخبّط يجعل الأمم المتحدة تبدو ضعيفة أكثر من اللازم ويستنزف مصداقيتها الأخلاقية ويهددها، إذا ما استمرت مواقفها الرخوة خوفاً من إغضاب هذا الطرف أو ذاك.

يُذكر أن الإجماع الدولي على مستوى الأمم المتحدة والقانون الدولي والقرارات ذات الصلة ما زال موجوداً ويُترجم في تبنّي قرارات الجمعية العامة الخاصة بفلسطين والاحتلال والحق بتقرير المصير والموارد وغيره بشكل سنوي. ناهيك عن قرارات مجلس الأمن التي ما زالت سارية المفعول والمتعلقة بالأمن والسلم. وعلى الرغم من أن هذه القرارات لا تعطي الفلسطينيين حقهم التاريخي بجميع أراضيهم، وهي تكرس في سياقها العام قرار التقسيم وحل الدولتين، إلا أن حتى ذلك غير مقبول عند الإدارة الأميركية حالياً. لكن وجود هذه القرارات ضروري كجزء من حل، وليس الحل النهائي.

كلمات مفتاحية :

الأمم المتحدة السلطة الفلسطينية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون