موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

نتنياهو... دمية ومنتوف الريش ويتجول بصندوقه المليء بالحشرات على ظهره

الجمعة 16 ربيع الثاني 1444
نتنياهو... دمية ومنتوف الريش ويتجول بصندوقه المليء بالحشرات على ظهره

الوقت -"إسرائيل دولة يحكمها زعران ونتنياهو دمية بين أيديهم"، هكذا قال البروفيسور يحيعام فايس، المحاضر الجامعي والمؤرخ الإسرائيلي البارز، معقّباً على نتائج انتخابات الكنيست الخامسة والعشرين.

وفي مقال نشرته صحيفة “هآرتس”، يعلّل فايس مقولته هذه بالعودة للماضي، ويقول إنه في الانتخابات المباشرة لرئاسة الحكومة (التي أجريت للمرة الأولى في أيار 1996) كان هناك متنافسان هما شيمون بيريز، الذي كان في حينه يشغل منصب رئيس الحكومة ووزير الأمن، في الثالثة والسبعين من عمره، ويعتبر سياسياً مخضرماً ومجرباً، وشغل مناصب كثيرة، بما في ذلك منصب وزير الخارجية ووزير المالية، أما منافسه فكان بنيامين نتنياهو، في حينه عمره 47 سنة، وتقريباً لم تكن لديه أي تجربة في إدارة حكومة أو وزارة، والمنصب الوحيد الذي شغله هو نائب وزير في وزارة الخارجية وفي مكتب رئيس الحكومة. وساد لدى الجمهور الإسرائيلي شعور واضح بأن بيريز سينجح في المنافسة، وسيواصل شغل منصب رئيس الحكومة.

ويرى فايس أن منبع هذا الشعور هو قتل رئيس الحكومة، إسحق رابين، قبل نصف سنة، وعشية الانتخابات كان لا يزال الحدث غضاً في الذاكرة: بيريز اعتُبر مواصلاً درب رابين، والغضب من اليمين كان كبيراً جداً. ومشيراً لصعود نتنياهو سدة الحكم بشكل مفاجئ تابع المؤرخ: “غداة الانتخابات، تبيّن أن نتنياهو فاز بأغلبية صغيرة، 50.1% من إجمالي الأصوات الصالحة، وقد انتُخب كرئيس لحكومة إسرائيل التاسعة، مقابل حصول بيريز على 49.9%.

ويرى فايس أن هذا الانقلاب قد حدث بسبب أخطاء بيريز في الفترة القصيرة التي شغل فيها منصب رئيس الحكومة. وبالنسبة لفايس كان من الواضح أنه منح خصمه الحكم على طبق من فضة، ويستذكر أنه في أوساط مؤيدي بيريز كان اليأس كان عميقاً. ويضيف: “كان من الواضح أنه حدث هنا ظلم صارخ، حيث إن نتنياهو كان له دور في التحريض ضد رابين. ما أدى في النتيجة إلى مقتله.

ومن مسافة أكثر من نصف اليوبيل، وغداة الغضب، يمكننا رؤية نتنياهو الشاب، موديل 1996، كشخص معقول جداً مقارنة مع الشخص الحالي موديل 2022. في حينه حاول التصرف بشكل معياري، حسب القواعد، وإرضاء الجمهور. ربما من أجل طمس الانطباع البائس من مشاركته في التظاهرات الصاخبة التحريضية ضد رابين، التي كان أبرزها التظاهرة في ميدان صهيون في مركز القدس، والتي تم فيها رفع لافتة عليها صورة رابين وهو يرتدي ملابس الـ “اس. اس”.

لقد تجاهل نتنياهو الصورة، وكأنه لم ير ولم يسمع، ولم يغادر بغضب كما فعل وزير الخارجية، وقتذاك، دافيد ليفي. لقد بقي نتنياهو على الشرفة مقابل المتظاهرين وصمت”.
و حسب فايس، كانت في سلوك نتنياهو عام 1996 إشارات لمحاولة إرضاء جميع الإسرائيليين. يقول إنه، على سبيل المثال، شكّل حكومته الأولى مع 18 وزيراً فقط، حسب قانون الأساس: قانون الحكومة. ويقول إن من ورثه، ايهود باراك، سارع عام 1999 إلى الضغط على عضو الكنيست أمنون روبنشتاين، الذي كان رئيس لجنة الكنيست للدستور والقانون والقضاء، من أجل تغيير البند ذي العلاقة للسماح له بتوسيع الحكومة من 18 وزيراً إلى 23 وزيراً. مشيرا إلى أن حكومات نتنياهو التالية شكّلها نتنياهو أيضاً مع عدد أكبر من الوزراء، حكومته الثانية في 2009 كان فيها 30 وزيراً”.

كذلك  يقول فايس عن نتنياهو القديم إنه في الولاية الأولى نفسها له فضل أن يضم إلى حكومته الأولى أحزاباً غير يمينية وغير راديكالية بشكل واضح. وقد ضم “الطريق الثالث”، برئاسة أفيغدور كهلاني، الذي كان في السابق عضواً في حزب العمل، و”إسرائيل بعلياه”، برئاسة نتان شيرانسكي، الذي كان حزباً وسطاً، وقد صمم على عدم الضم إلى حكومته “موليدت” العنصري، برئاسة الوزير الراحل رحبعام زئيفي.

كما يشير إلى مشاركة وزراء معتدلين، عالمهم بعيد جداً عن عالم ايتمار بن غفير وميري ريغف ودافيد امسالم، وغيرهم من النواب المتشددين الحاليين. كما كان هناك وزراء لليكود، مثل دان مريدور وإسحق مردخاي، اللذين، بعد ذلك، غادرا الحكومة و”الليكود” مع صفق الباب خلفهما. أيضاً وزراء مثل زبولون هامر، رئيس “المفدال”، الذي كان في حينه بمثابة الطبعة الأولى لحزب “الصهيونية الدينية”، لكن توجد فجوة كبيرة جداً بينه وبين حزب “الصهيونية الدينية” الحالي، برئاسة بتسلئيل سموطريتش وبن غفير.

ويتساءل المؤرخ الإسرائيلي: كيف يمكن رؤية نتنياهو الحالي؟ هناك جوانب تجدر الإشارة إليها: الجانب الأول هو أنه، رغم فوزه، يعتَبر شخصاً منتوف الريش. فهو ليس فارس الفوز على صيغة تشرتشل المحلي. ويضيف: “هناك فرق كبير بين نتنياهو الشاب، الذي كان يمثل إسرائيل في الأمم المتحدة، وكان شخصاً لامعاً وطموحاً بلا حدود ونجح في الوصول إلى مكتب رئيس الحكومة بسرعة قياسية ضد كل التوقعات، وبين الشخص الذي يتجول الآن وصندوقه مليء بالحشرات معلق على ظهره – ملف جنائي في المحكمة المركزية في القدس”.

ويعتبر أن، مقارنة مع افترائه الراهن على جهاز القضاء، علاقته في 1996 مع رئيس المحكمة العليا، في حينه أهارون براك، كانت مهضومة أكثر. الآن، حصل على رسالة تحذير من لجنة التحقيق الرسمية عن كارثة جبل الجرمق، الذي شهد حادثة تدافع قبل عام ونيف، خلال زيارة دينية لليهود الحرديم قتل فيها 140 شخصاً.

و يقول فايس إن شهادته في اللجنة كانت تشبه الثلاثة قرود: أنا لم أسمع، لم أر، لم أقل. وإذا كان هذا غير كاف فإن الوصف الذي قدمه نير حيفتس، الذي كان حامل صندوق أدواته، في برنامج التحقيقات التلفزيوني “المصدر”، لسلوك نتنياهو ومكتبه، وبشكل خاص عائلته، كان وصفا لفظائع. لم يكن هناك أي رئيس وزراء تم وصفه بهذا الشكل، بدءاً بدافيد بن غوريون، وانتهاء بيائير لبيد.

في خلاصته، يقول المؤرخ الإسرائيلي يحيعام فايس إن نتنياهو، الذي ابتعد في السابق عن الجهات المتطرفة، مثل حزب الاتحاد الوطني، برئاسة يعقوب كاتس، في 2009، يعطي الآن بيديه الشرعية لأسوأ العنصريين؛ وإنه لا يمكن المبالغة بمعنى الخطوة التي اتخذها، دعوة حزب بن غفير – سموطريتش للحكومة.

ويتابع: “بذلك هو أعطى الطلاق القطعي لحلم التنور، وأن نكون “نوراً للأغيار”، الذي آباؤنا، بمن فيهم جابوتنسكي، حاول تحقيقه. نتنياهو يقوم، الآن، بتحويل دولة إسرائيل من دولة يهودية وديمقراطية إلى دولة يحكمها زعران عنيفون. وهو نفسه تحول إلى دمية في أيديهم. لقد حكم عليه من قبل الشرنقة التي صنعها بنفسه. ليتنا نستيقظ ذات يوم من هذا الحلم الكابوسي”.
وحذرت صحيفة “هآرتس”، في افتتاحيتها، صباح الأربعاء، من تبعات تعيين “وزير الخراب” في وزارة الأمن الداخلي، في إشارة للنائب الفاشي ايتمار بن غفير. موضحة أن الشرطة الإسرائيلية موجودة في حالة احتكاك دائم مع توترات إسرائيل السياسية، الدينية، الاجتماعية، الأمنية، والقومية، ولذا ينبغي أن يتم تعيين وزير الأمن الداخلي كل مرة بعد حسابات واعتبارات ومسؤولية وحساسية تجاه هذه التوترات.

وأفادت صحيفة “هآرتس” أيضاً بأن الزيارة الاستفزازية لنابلس، ليلة أمس، تسبّبت باستشهاد شاب فلسطيني، بعد تنظيم حدث سياسي في “قبر يوسف”، بمصادقة القائد العسكري لجيش الاحتلال في الضفة الغربية، العميد آفي بلوت. وكشفت أن من بين المسؤولين المنتخبين، الذين اقتحموا “قبر يوسف”، أعضاء الكنيست المستقبليين، بمن فيهم بوعز بيسموت، وعيدت سيلمان، وعميحاي شكلي من الليكود، ويوني مشريكي من “شاس”، وأعضاء “عوتسما يهوديت” ليمور سون هارميلخ، وعميحاي إلياهو وألموغ كوهين.

وأوضحت الصحيفة أن دعوة السياسيين إلى الحدث جاءت من قبل رئيس مجلس المستوطنات بالضفة، يوسي دغان، وذلك خلافاً لموقف كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية ، الذين حذّروا من أن إقامة حدث سياسي هناك قد يؤدي إلى تجدد المواجهات والاشتباكات المسلحة في منطقة نابلس.

كلمات مفتاحية :

نتنياهو

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون