موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات
هزيمة أنظمة الدفاع الأمريكية أمام الطائرات من دون طيار الیمنیة

رغم امتلاك طائرات F-16 الأمريكية والأواكس السويدية... الجيش الإماراتي عاجز أمام الطائرات من دون طيار اليمنية

الإثنين 20 جمادي الثاني 1443
رغم امتلاك طائرات F-16 الأمريكية والأواكس السويدية... الجيش الإماراتي عاجز أمام الطائرات من دون طيار اليمنية

الوقت - حاول بعض الخبراء ووسائل الإعلام الغربية رفع مستوى الجيش الإماراتي من خلال وصفه بأنه "أسبرطة الصغيرة"، لكن هذا الجيش تعرض للإذلال مرةً أخرى من قبل الطائرات بدون طيار اليمنية.

في الأسبوع الماضي، وبعد سلسلة من التحذيرات من الجيش والمقاومة اليمنية للمسؤولين الحكوميين والعسكريين الإماراتيين بشأن تداعيات عودة المساعدة اليمنية لاحتلال الأراضي اليمنية، تم تنفيذ غارة جوية مفاجئة بطائرات مسيرة وصواريخ على أهداف مختلفة في منطقة أبوظبي.

من الواضح أن هذه الغارة بالطائرات بدون طيار اليمنية على جزء من مطار أبوظبي وانفجار عدة ناقلات وقود، تسببت في انتشار الدخان والحريق وكانت علامةً على هجوم ناجح تمامًا.

لكن في الوقت نفسه، أثار ذلك علامة استفهام كبيرة حول كيفية عمل أنظمة الدفاع المختلفة لدولة الإمارات، وخاصةً في منطقة أبو ظبي.

وبالنظر إلى أن نوع الهجوم من حيث الزمان والمكان أزال أي مجال للتستر والإنكار من القوات المسلحة الإماراتية، فقد تذرعت وسائل الإعلام وبعض المسؤولين بالدولة بأعذار مختلفة لهذه المفاجأة، وهو ما رفضه الخبراء. لكن لفهم هذه الأحداث بشكل أفضل، من الأفضل الذهاب إلى عام 2018 أولاً.

في 26 يوليو 2018، وفي حوالي الساعة 4 مساءً، سُمع انفجار في مطار أبوظبي. ووفقاً للسلطات الإماراتية في ذلك الوقت، تعرضت سيارة خدماتية في محطة 1 من المطار للاحتراق.

وبعد فترة من الوقت، أظهرت القوات اليمنية مقطع من هجوم تحذيري بالطائرات بدون طيار في ذلك اليوم، وأكدت أن ما حدث في المطار لم يكن مجرد حادث فني بل هجوم محدود بالطائرات بدون طيار.

في ذلك الوقت، ربما كان من الممكن القول إن بعض قدرات المقاومة والجيش اليمني لم تكن معروفةً للمعتدين السعوديين والإماراتيين، وإن القوات المسلحة اليمنية فوجئت في أمسية ذلك الصيف.

ولكن بعد بضع سنوات، وخاصةً بعد رؤية ما حدث لحليفهم السعودي، إضافةً إلى أن المسؤولين اليمنيين قد حذروا مراراً وتكراراً الإمارات حول تداعيات التدخل في الآونة الأخيرة، فمن المؤکد أن مسألة مفاجأة الإمارات والجهل غير عقلاني تظل مبرراً إعلامياً فحسب.

وفي الوقت نفسه، فإن إلقاء نظرة على ما تمتلکه الإمارات في مجال الدفاع الجوي والصاروخي تخبرنا أيضاً بقصص مثيرة للاهتمام.

مجموعة من أفضل ما في الغرب والشرق في خدمة شيوخ الإمارات

كان الجيش الإماراتي، على عكس العديد من جيرانه العرب، معروفًا بأنه جيش صغير ولكنه محترف، وزعموا أن لديهم قوة قتالية عالية، وفي بعض الحالات، حتى أن بعض الخبراء ووسائل الإعلام الغربية قد شبهوا الجيش الإماراتي بإمبراطورية "سبارتا" الصغيرة ولكن القوية في اليونان القديمة!

فيما يتعلق بالدفاع الجوي والتعامل مع التهديدات مثل المقاتلات المأهولة، تعتمد القوة الرئيسية للإماراتيين على نوعين مشهورين، هماF-16  بلوك 60 مع أكثر من 70 طائرة، وما يقرب من 60 طائرة ميراج 2000 المصنوعة في فرنسا.

ولدعم هذه المقاتلات هناك ما لا يقل عن 4 طائرات أواكس تعتمد على رادار Erieye، على منصات الطيران مثل ساب 2000 أو جلوبال اكسبرس.

لطالما كانت طائرات F-16 الإماراتية هي الطراز التشغيلي الأكثر تقدمًا لهذه المقاتلة في العالم لسنوات عديدة، وبفضل راداراتها النشطة ذات المصفوفة الضبابية، فإنها لا تزال من بين أقوى النماذج لهذه المقاتلة. وقد تمت ترقية طائرات الميراج الإماراتية إلى أعلى مستوى ممكن، وتعتبر أواكس الإماراتية من بين الطرازات الأكثر تقدمًا في العالم.

نفس هذا الطراز من طائرات أواكس خدم باكستان في عام 2019 أثناء الصراع الشهير مع الهند، وإلى جانب طائرات F-16 الباكستانية، والتي هي أيضًا أقل قوةً من الطراز الإماراتي، كان قادراً على الكشف وإطلاق النار أولاً ضد المقاتلات الهندية، وإظهار اليد المتفوقة في ساحة المعركة.

وفي مجال الدفاع الأرضي، نواجه أيضًا بعض الأسماء البارزة. هناك مثال مثير للاهتمام في مسألة الدفاع عن الارتفاعات المنخفضة والمتنقلة، وهو أن الإمارات، بفضل استثمارها في مشروع بانزر الروسي، تم الإعلان عنها كأول عميل لهذا النظام وحصلت علی هذا النظام حتى قبل القوات المسلحة الروسية.

طلبت الإمارات حوالي 50 موديل S1 من هذا النظام في عام 2000، وبدأ تسليمه إلى هذه الدولة في عام 2003.

کما تم إرسال بعض الزنابق الإماراتية إلى ليبيا خلال مغامرات هذا البلد في السنوات الأخيرة، وفي بعض الحالات أسقطت طائرات بيرقدار بدون طيار الشهيرة، وبالطبع في بعض الحالات قامت بمطاردة طائرات بيرقدار بدون طيار.

في السياق نفسه، فإن نظامي الدفاع الأرضي الرئيسيين في دولة الإمارات، هما سلسلة باتريوت باك 2 وحزمة 3 جنبًا إلى جنب مع نظام ثاد.

نظام باتريوت 2 هو في الواقع نظام دفاع جوي متعدد الأدوار للتعامل مع صواريخ كروز والطائرات بدون طيار والطائرات المقاتلة والصواريخ الباليستية، بينما يركز نظام باتريوت باك 3 بشكل أكبر على التحكم في الصواريخ الباليستية.

في المجموع، تم تسليم حوالي 500 طلقة من نوعي صواريخ باتريوت للإمارات، ونظراً لأداء هذا النظام المشكوك فيه في السعودية، ولا سيما في مواجهة صواريخ كروز والطائرات بدون طيار، فلا ينبغي أن يكون هناك رهان خاص علی هذا النظام الأمريكي.

لكن الخيار الأخير للإمارات عندما يتعلق الأمر بمعالجة الهجمات هو اسم كبير، على الورق على الأقل. فالإمارات هي صاحبة نظام ثاد للدفاع الصاروخي، ويقال إن لديها حوالي 7 قطع مدفعية من هذا النظام.

تم تطوير هذا النظام خصيصًا للصواريخ الباليستية القتالية على ارتفاعات عالية جدًا بالقرب من الغلاف الجوي للأرض، ويمكن القول إنه طبقة تغطية أعلى من نظام باتريوت.

والشيء المثير للاهتمام هو أنه بعد عدة أيام من صمت الجيش الإماراتي تجاه عملية الطائرات اليمنية المسيرة، ذكرت بعض المصادر المجهولة أخيرًا أنه خلال الصراع الأخير، كان نظام ثاد نشطًا ونجح في اعتراض وتدمير صاروخ باليستي أطلقه اليمنيون.

لكن تم تقديم هذا الادعاء الكبير نقلاً عن مسؤولين مجهولين، فيما لم يتم حتى الآن تقديم أي صورة أو دليل موثوق به بشأن هذا الادعاء، ويبدو أنه مجرد فبرکة إعلامية للتعويض عن بعض المصداقية المفقودة لأنظمة الدفاع الأمريكية.

والنقطة الأخرى المثيرة للاهتمام هي أنه بناءً على صورة أقمار صناعية واحدة على الأقل من عام 2019، والتي تصادف وجودها حول أبوظبي، فإن الإمارات لديها أيضًا أنظمة بالون رادارية وأنظمة بصرية للتحذير من ضربات الطائرات بدون طيار وصواريخ كروز.

وكما ورد في بداية المقال، لم تكن الضربة الأخيرة بطائرات بدون طيار هي الضربة الجوية الأولى على الإمارات وأبو ظبي، وقد تم من قبل إرسال العديد من التحذيرات إلى الإمارات من قبل الجيش والمقاومة اليمنية.

لكن رغم التجربة السابقة والتحذيرات الجديدة من الجانب الآخر، فضلاً عن حجم كبير من أنظمة الدفاع المتقدمة سواءً في الجو أو على الأرض، فقد اتضحت جودة وأداء الأسلحة المعنية، وكذلك نوع التدريب وكفاءة الجيش الإماراتي، وهو ما يظهر أنه بقدرات أضعف بكثير من الدول المعتدية، لا يزال اليمنيون قادرين على الدفاع عن أراضيهم والرد على الدول المعادية.

كلمات مفتاحية :

الإمارات الجيش الإماراتي المقاومة اليمنية الطائرات بدون طيار أنظمة الدفاع الأمريكية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون