موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

قصة مؤامرة.. أسرار 11 سبتمبر الخفية

السبت 14 محرم 1441
قصة مؤامرة.. أسرار 11 سبتمبر الخفية

مواضيع ذات صلة

مستندات لـ "اف بی ای" تسلّط الضوء على الظهور المسبق للموساد في هجمات 11 سبتمبر

هل ينجح ابن سلمان في طمس آثار "11 سبتمبر"؟!

بالصورة.. السعودية تلمح لكندا بتكرار أحداث 11 سبتمبر!

الوقت - بعد مرور 18 عاماً على حادثة 11 سبتمبر، امتنعت الحكومات الأمريكية المتعاقبة الكشف عن الأبعاد الخفيّة للحادث.

مؤخراً دعا محامو ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية، حكومة أمريكا إلى الكشف عن اسم أحد المتورطين في الحادث، والذي تمّت إزالته في وثائق مكتب التحقيقات الفيدرالي لعام 2012، لكن حكومة أمريكا ترفض الكشف عن اسمه بذرائع مختلفة.

الخيوط الخفية لحادثة 11 سبتمبر

من بين خاطفي الطائرات الـ19، 15 منهم كانوا مواطنين سعوديين، كل هؤلاء قتلوا في الحادث، والشخص الوحيد الذي تنسب إليه أهم الاعترافات هو مواطن فرنسي من أصل مغربي يدعى "زكريا موسى".

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير لها عام 2015: تم تعيين زكريا موسى من قبل القاعدة منذ عامي 1998 و1999 لتجميع القوائم الحسابية للذين ساعدوا في الهجوم.

لكن الجزء المثير للجدل من التقرير يضيف، أنه وفقاً لاعترافات زكريا موسى، كانت القائمة تشمل أشخاصاً مثل مدير الاستخبارات السعودية آنذاك "تركي الفيصل"، والسفير السعودي لدى أمريكا الأمير "بندر بن سلطان"، بالإضافة إلى الأمير السعودي الثري "وليد بن طلال" وعدد كبير من الشخصيات الدينية السعودية.

"خالد شيخ محمد" معتقل آخر فيما يتعلق بأحداث 11 سبتمبر، والذي يقال إنه اقترح هذه الهجمات على ابن لادن لأول مرة، وذلك قبل عامين من أحداث 11 سبتمبر.

صحيفة "وول ستريت جورنال" نشرت تقريراً قبل شهر، جاء فيه أن خالد شيخ محمد قدم التماساً إلى محكمة في مانهاتن اشترط فيه أنه إذا لم تسع أمريكا لعقوبة الإعدام ضده، فهو على استعداد للاعتراف بحقائق حول تورط السعودية في أحداث 11 سبتمبر.

مع مرور الوقت، تزداد فرضية تورّط أجهزة الاستخبارات الأمريكية والسعودية والإسرائيلية في أحداث 11 سبتمبر.

"سكوت بينيت" أحد الضباط السابقين في الحرب النفسية الأمريكية، قال في مقابلة إخبارية العام الماضي: تشير جميع التحليلات والمعلومات والأدلة إلى أن هجمات 11 سبتمبر كانت نتيجةً للتنسيق بين وكالة المخابرات المركزية الأمريكية والموساد والسعودية، لتبرير ما يزعمون أنه الحرب الأمريكية على الإرهاب في الشرق الأوسط.

وما يعزز مثل هذا الاستدلال هو ثلاث قضايا مهمة: 1- إحجام حكومة أمريكا عن الكشف عن معلومات دقيقة حول تورّط السعودية 2- إسقاط صدام حسين بعد عامين من هجمات الحادي عشر من سبتمبر والذي كان أكبر منافس عربي للسعودية 3- الأيديولوجية الوهابية للسعوديين بين مرتكبي الهجمات الانتحارية كمبرر لإضفاء الشرعية على قتل الأبرياء.

تحذير روسيا قبل هجمات 11 سبتمبر

ذكر "جورج بيبي" الذي كان محللاً في وكالة المخابرات المركزية لسنوات عديدة حول الشؤون الروسية، في كتابه المنشور مؤخراً: قبل يومين من هجمات 11 سبتمبر، اتصل "بوتين" بـ"بوش" وقال له إن المخابرات الروسية قد حصلت على علامات تشير إلى وقوع هجوم وشيك استغرق التخطيط له سنوات في أفغانستان، وربما السبب الذي دفع الروس إلى الحصول على أدلة حول هذه الهجمات التي خططت في أفغانستان، كان اغتيال "أحمد شاه مسعود" قبل يومين من حادثة 11 سبتمبر.

الكتاب لا يذكر ردّ بوش على بوتين، لكن سلسلة الأحداث تظهر أنه إذا تم اغتيال أحمد شاه مسعود بعد أحداث 11 سبتمبر، فإن الأدلة على كون الحادث مصطنعاً كانت ستتعزز، لأن أحمد شاه مسعود الذي كان في وادي "بانجشير" الاستراتيجي، كان يُعرف بعدائه لطالبان.

وبالنظر إلى سجّله في قتال الجيش الأحمر، وهزيمته للقوات السوفيتية في هذا الوادي ثماني مرات، كان من الطبيعي أن يعارض الغزو الأمريكي لأفغانستان بعد 11 سبتمبر، لذلك، فقد تمّ اغتياله قبل هذه الأحداث لإزالة أحد العوائق أمام الهجوم مسبقاً.

التنسيق بين وكلاء السعودية والكيان الإسرائيلي

عندما قدّمت لجنة التحقيق في أحداث الحادي عشر من سبتمبر وثائقها إلى حكومة أمريكا، منع "جورج بوش" الكشف عن 28 صفحة والتي كانت تكشف الدور السعودي بحجة حماية بعض المعلومات.

ومع متابعة عائلات الضحايا، أمر "باراك أوباما" برفع السرية عن هذه الوثائق ونشرها، ولكن تهديد السعودية بسحب أموالها من أمريكا ومفاوضات وزير الخارجية السعودي آنذاك "عادل الجابر"، دفعا حكومة أمريكا إلى التراجع عن كشف الوثائق الرئيسة، ونشر ملخص لها تحت اسم الملف 17. ولكن حتى هذا الملف الملخّص لم يستطع أيضاً إنكار دور السعودية تماماً.

وكالة "أسوشيتيد برس" كتبت في هذا الصدد: يحتوي الملف 17 على قائمة بأسماء ما يقرب من 40 شخصاً موضع اهتمام المحققين، حول علاقة السعودية بمهاجمي 11 سبتمبر.

هذه الأعمال المتناقضة للإدارة الأمريكية، كانت شكلاً من أشكال نقض العهد والابتزاز بالنسبة للسعودية، التي سبق أن نسقت أحداث 11 سبتمبر مع حكومة أمريكا آنذاك، ومع ذلك حاولت الرياض منذ ذلك الحين الحدّ من عواقب أفعالها السابقة بالطرق السياسية.

كان "بندر بن سلطان" سفير السعودية لدى أمريكا لمدة 22 عاماً، وهو أحد المتهمين المتورطين في أحداث 11 سبتمبر.

السعوديون ومن أجل التشاور والتخفيف من العواقب السياسية لأعمالهم الماضية، سواء في أحداث 11 سبتمبر أم في مقتل خاشقجي، عينوا في بداية عام 2019 "ريما بنت بندر بن سلطان" ابنة نفس السفير، سفيرةً للسعودية لدى أمريكا.

هذا في حين أن المصمم والفائز الرئيس في لعبة 11 سبتمبر كان الكيان الإسرائيلي، وكان السعوديون أدوات الموساد في النهاية.

كان الصهاينة أحد العناصر الفاعلة الرئيسة الخفية في حادثة الحادي عشر من سبتمبر.

"مايكل اورن" سفير الكيان الإسرائيلي السابق في أمريكا والمستشار المقرب من بنيامين نتنياهو، اعترف في مقابلة مع صحيفة "جيروزاليم بوست" بأن "إسرائيل" مستعدة لقبول وصول بعض أشرار القاعدة إلى السلطة على حساب القضاء على أعدائها.

"سيلفرشتاين" رجل الأعمال اليهودي الذي كان على صداقة وثيقة مع آرييل شارون وبنيامين نتنياهو، استطاع في 24 يوليو 2001  استئجار مبنى مركز التجارة العالمي بالكامل لمدة 99 عاماً، وعلى الرغم من أنه كان يتناول وجبة الإفطار خلف نافذة المبنى كل يوم، إلا أنه لم ينفذ هذا البرنامج اليومي المعتاد في يوم الحادث، وبعد الحادث أيضاً، استلم أربعة ونصف مليار دولار غرامة من مراكز التأمين.

كما أن الفتحة التي ظهرت في مبنى البنتاغون، وزعمت حكومة أمريكا أنها نتيجة اصطدام إحدى الطائرات، ليست بحجم طائرة بوينغ 757 حسب الخبراء، بل بحجم صاروخ كروز.

الأحداث التي سبقت هجمات 11 سبتمبر والأعمال السرية بعد ذلك، تؤكد التنسيق بين أمريكا والسعودية والكيان الإسرائيلي.

كلمات مفتاحية :

الولايات المتحدة السعودية 11 سبتمبر الکيان الإسرائي أجهزة الاستخبارات زكريا موسى

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون