موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

موقع امريكي: الانتخابات الامريكية كشفت حالة الاشمئزاز التي تجتاح الشارع الامريكي

السبت 4 صفر 1438
موقع امريكي: الانتخابات الامريكية كشفت حالة الاشمئزاز التي تجتاح الشارع الامريكي

الوقت- قال موقع وولد سوشاليست الامريكي على لسان الكاتب المعروف "باتريك مارتين" ان الانتخابات الامريكية الحالية كشفت حالة الاشمئزاز الكبيرة التي تجتاح الشارع الامريكي تجاه الحزبين الديمقراطي والجمهوري.

وقال الموقع ان استطلاع للرأي أجرته صحيفة نيويورك تايمز ومركز سي بي اس نشر الخميس يوثق الاشمئزاز من الشعب الأمريكي تجاه الحملة الانتخابية للعام الحالي 2016 واغترابهم عن الحزبين التي تسيطر عليهم الشركات الكبرى، بفارق 82 في المئة إلى 13 في المئة،  حيث اعرب الذين شملهم الاستطلاع ان كلا من حملات هيلاري كلينتون ودونالد ترامب تشعرهم بالاشمئزاز.

وقال الموقع انه ووفقاً لما نشر في صحيفة التايمز بأن "أكثر من ثمانية من كل عشرة ناخبين هم غير متحمسين على الاطلاق، حيث ان كلاً من المدام كلينتون، المرشح الديمقراطي، والسيد ترامب، المرشح الجمهوري، ينظر إليهما على أنها غير شريفين وينظر اليهما بنظرة سلبية  من قبل أغلبية الناخبين ".

وقال الموقع ان كلتا الحملتين هما عبارة عن إهانة لذكاء الشعب الأمريكي، حيث ان ترامب يناشد الغضب الخام، ويشجب خصمه كمجرم والذي ينبغي وضعها في السجن، اما كلينتون والديمقراطيين بالتناوب يعتمدون على تصوير ترامب كما انه المفترس الجنسي وباعتباره بانه اصبح أداة بيد  العاصمة الروسية موسكو، بينما لم يتطرق اي المرشحين لمستويات المعيشة والظروف الاجتماعية للطبقة العاملة الامر الذي يهم الغالبية العظمى من الشعب الأمريكي.

وتابع الموقع بالقول ان الحملة الانتخابية هي واحدة من علائم الضعف الشديد في النظام السياسي الأمريكي، حيث ان كلا الطرفين تسيطر عليهما شركات تجارية كبرى، وهما اداة لكي يدافعوا عن مصالح الثراء الفاحش ناهيك عن الابتزاز والاحتكار السياسي، فالذي قامت به صحيفة تايمز ومركز سي بي اس في الاستطلاع هو عبارة عن تحقيق إحصائي كشف كيف ان نظام الحزبين يقوم على ترك الناس المحرومين من العمل دون اي مبالاة تجاههم وتجته اوضاعهم المعيشية.

وتابع الموقع بالقول بأن كلتا الحملتين يتبعان وسيلة التهرب من أي مناقشة في القضايا الملحة التي تواجه الناخبين، وقبل كل شيء الأزمة الاجتماعية المتفاقمة والخطر المتزايد لحرب عالمية ثالثة.

وبين الموقع اهم المشكلات التي تجتاح الشارع الامريكي والتي لم يتطرق لها المرشحين الامريكيين:

ذكرت صحف عالمية متعددة يوم الجمعة أن الانتحار قد تجاوز حوادث السيارات كسبب رئيسي لوفاة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 14، حيث يمكن للمرء أن يتصور تعليق أكثر تدميرا على اسباب الكأبة التي باتت ميزة خاصة بأمريكا في عام 2016 وسط ابناء  الجيل الجديد.

وأشار تقرير آخر، نشر في صحيفة الغارديان البريطانية أن متوسط ​​العمر المتوقع في مقاطعة ماكدويل، فيرجينيا الغربية، انخفض إلى أن اصبح بمستويات إثيوبيا، في عام 2008، وفي عام 2016، فان 91.5 في المئة من الناخبين  قد لايشاركوا في الانتخابات نتيجة السخط واليأس التي تسيطر عليهم بشكل مسبق من نتائج الانتخابات.

حيث ان كل واحد من المرشحين، وبطرق مختلفة، يسعى لتوجيه التوترات الاجتماعية داخل الولايات المتحدة ويرمي باسبابها على المرشح الاخر.

وتابع الموقع بالقول ان كلينتون هي المرشحة التي تمثل تحالف كلا من وول ستريت، وجهاز الاستخبارات العسكرية والطبقة المتوسطة العليا بالرضا عن الذات والرضا عن النفس، حيث باتت سياساتها تتمتع الان بسلطات كبيرة، فبرنامجها الانتخابي يعتمد وبشكل كبير ومركز على العنف العسكري الأمريكي المكثف، ضد روسيا والصين، اللتين تمتلك ترسانات النووية بينما تظاهر كلينتون ان برنامجها موجه نحو الأزمة الاجتماعية الامريكية لكن الامر برمته هو ظاهري وتصنع كاذب وفاشل.

بينما تعتمد حملة ترامب على ورقة رابحة في يده وهذا بنظره طبعاً وسط محاولة لتوجيه التوترات الاجتماعية على أسس قومية متطرفة،  حيث يناشد القوى العنصرية والفاشية في حين يدعي زورا، انه يعارض ما تقوم به الولايات المتحدة من تدخل عسكري في الشرق الأوسط، بينما قال انه يمجد الجيش الأمريكي ويدعو علناً لإطلاق العنان للعنف الغير محدود على أي بلد قد يقاوم المطالب الأمريكية حسب وصف ترامب، وفي النهاية، تعهد ترامب بأن سوف "يجعل أمريكا العظمى مرة أخرى" هو أكثر قليلا من الترجمة الإنكليزية لشعار هتلر "دويتشلاند اوبر اليس".

وتابع الموقع بالقول بأن هذه هي البدائل المقدمة للناخبين في 8 نوفمبر هو نتاج للتسوس الممتد في النظام السياسي في الولايات المتحدة، والذي هو نتيجة أكثر من أربعة عقود منذ بدء التحول الحاد إلى اليمين في كلا الطرفين، في أعقاب الاحتجاجات الجماهيرية الحاشدة من 1960 و1970 في وقت مبكر ضد حرب فيتنام والاعتداء على الحقوق المدنية، حيث تخلى الحزب الديمقراطي عن التزامه السابق بتحسين الظروف الاقتصادية للعاملين وبدأ في إعادة هيكلة نفسه ليصبح كحزب وول ستريت حيث وجه نداء إلى طبقات متميزة حديثا من السود، والنساء، والمثليين جنسيا، في مجلس القيادة الديمقراطية، حيث أصبح حاكم ولاية اركنسو بيل كلينتون احد اهم الاشخاص البارزين في تحول سياسة الحزب، أما في عهد هيلاري كلينتون، وصلت هذه الحركة اليمينة ذروتها.

اما الحزب الجمهوري أصبح الحزب المهيمن في الجنوب، مع الحفاظ على العلاقات التقليدية للشركات الكبيرة والجيش، حيث بدأ رونالد ريغان حملته الرئاسية عام 1980 مع موجة صعود في فيلادلفيا وميسيسيبي، حيث تم قتل ثلاثة عمال ما اثار الشكوك حول الحقوق المدنية قبل 16 عاما والتي يدعيها هذا الحزب، وقدم الدفاع عن جيم كرو في الجنوبي ما عرض حقوق الولايات الامريكية للشكوك فالنتيجة المنطقية لهذه العملية قد مهدت الطريق لظهور الحزب الفاشي الصريح في أمريكا.

وتابع الموقع بالقول كما كتب ليون تروتسكي بأن الهيمنة هي رد فعل يدل على أن التناقضات الاجتماعية وقمعها اصبح امراً ميكانيكيا في امريكا" حيث كانت الآلية الرئيسية لقمع التناقضات الاجتماعية في أمريكا هي من قبل النقابات العامة نفسها الت ينبغي ان تدافع عن حقوق ابنائها. ومنذ أواخر 1970 وخاصة بعد تحطيم الحركة الجوية "PATCO" اصبح التحكم في إضراب عام 1981 امراً واضحاً حيث عملت نقابات "AFL-CIO" على اتباع منهجية معينة تقوم على التقويض وكسر الإضرابات، ومساعدة أصحاب العمل في قطع الأجور وإخضاع الطبقة العاملة سياسيا إلى سياسات أكثر من أي وقت مضى سياسات يمينية ورأسمالية.

وقال الموقع معبراً عن غضبه حول الحال الامريكي بانه يجب وضع حد نهائي لهذه العملية، ولكن اليوم النقابات هي متصلبة ومصداقيتها كما البيروقراطية الستالينية في الاتحاد السوفياتي عشية انهياره في 1989-1991 ولا تتمتع باي مصداقية، اي انه في سلسلة من الأصوات عقد الرفض والإضرابات، حيث ظهرت أولى بوادر تجدد الصراع الطبقي في أمريكا حيث انه وبالفعل فإن العمال سوف يضطر إلى محاربة ليس فقط الشركات والحكومة، بل النقابات التي كان من المفترض ان تمثلهم أيضاً، ومع اشتداد الصراع الطبقي يسعى العمال لتطوير أشكال جديدة من التنظيم التي تجعل من الممكن ان ينشب صراع ليس فقط على مستوى مكان العمل، ولكن على مستوى البلاد وسط السياسة الداخلية والدولية الامريكية التي يتم اتباعها.

وقال الموقع ان استطلاع تايمز ومركز سي بي اس يؤكد ان الميزة الغالبة في حملة 2016، هي في ان الهوة المتزايدة بين السكان الأمريكيين ونظام الحزبين يسيطر عليها الشركات، حيث ان الناس الذين يعملون يتجهون إلى اليسار، ولكن يستمر الحزبين الكبيرين إلى التمايل إلى اليمين.

وفي الدورة الانتخابية الحالية، تم الأعرب علناً عن التطرف السياسي في الطبقة العاملة الأكثر صراحة في الدعم الجماهيري للحملة التمهيدية للحزب الديمقراطي في ولاية فيرمونت السيناتور بيرني ساندرز، حيث ان ثلاثة عشر مليون شخص، بما في ذلك الغالبية العظمى من الشباب الذين شاركوا في الانتخابات التمهيدية، صوتوا لصالح مرشح يدعي أنه اشتراكي بينما هو من  أصحاب المليارات، ناهيك عن اقاويله بان التنمية السياسية لم يسبق لها مثيل في أمريكا، وفي نهاية المطاف،  وفي حال استسلمت ساندرز، فهو اقرار بانه هيمنة الشركات للنظام السياسي الامريكي باتت امر علني وسط اتباع اساليب المكر والاحتيال.

واختتم الموقع بالقول بان الناس الذين يعملون الان في امريكا يجب ان يستخلصوا بانه من الاستنتاجات الضرورية هي انه من المستحيل محاربة الطبقة الرأسمالية من خلال نظام الحزبين الذي يسيطر عليهم شركات معينة من كل صوب وحدب، وانه على الطبقة العاملة بناء حزب سياسي خاص بها للدفاع عن المصالح الطبقية الخاصة بها، وهذا يتطلب كسر السياسة الحالية، ويجب ان يقولو نحن نكافح من أجل إعداد القيادة السياسية الثورية اللازمة لصراعات الداخل الامريكي.

كلمات مفتاحية :

الاشمئزاز الانتخابات الامريكية شركات وولد سوشاليست

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون