موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

موقع أمريكي يكشف تفاصيل تلقّي واشنطن صفعة مزدوجة من إيران وفنزويلا

الخميس 4 ذی‌القعده‏ 1441
موقع أمريكي يكشف تفاصيل تلقّي واشنطن صفعة مزدوجة من إيران وفنزويلا

الوقت- قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً بزيادة العقوبات الاقتصادية على كوبا وكوريا الشمالية وروسيا وألمانيا، وإيران وفنزويلا، بينما لم تستسلم أيّ من هذه الحكومات للإجراءات الأمريكية الحالية.

وفي هذا الصدد كتب كبير الخبراء والمحللين في معهد كيتو الأمريكي ومساعد خاص سابق لرونالد ريغان "دوغلاس باندو" مقالاً تحليليّاً على  موقع “against war”: أصبحت أمريكا عملاقاً غاضباً في عهد الرئيس دونالد ترامب، حيث تصدر واشنطن أوامرها للعالم كل يوم تقريباً، بينما غالباً ما يتمّ تجاهل الأحكام الأمريكية من قبل حكومات العالم.

حيث قال الكاتب: تحاول أمريكا أن تملي سياساتها على دول أخرى في العالم حيث بات الأمر لا يقتصر فقط على أعداء أمريكا، مثل كوريا الشمالية والصين ولكن تحاول الحكومة الأمريكية إملاء أوامرها لحلفائها أيضاً وخاصة الأوروبيين منهم، وبالطبع، فقط عندما تحتاج واشنطن إلى العمل مع الدول الصديقة لتحقيق أهدافها، فإنها تواجه بشكل متزايد استجابة سلبية، على سبيل المثال، دعا وزير الخارجية مايك بومبيو الحكومات الأوروبية إلى اتباع سياسة أمريكا للانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، لكن الدول الأوروبية فضّلت في الواقع إيران على أمريكا.

وتابع الكاتب الأمريكي بالقول: إنه وفي الآونة الأخيرة استهدف هراء الحكومة الأمريكية غير المجدي أسطول ناقلات النفط الإيرانية المتجه إلى فنزويلا، كما أدّت العقوبات الاقتصادية الأمريكية الوحشية إلى تدمير الصناعة في فنزويلا، ونتيجة لذلك، لا يمكن لنظام نفطي قوي مثل فنزوريلا إنتاج ما يكفي من البنزين حتى للاستهلاك المحلي.

ويعتقد الكاتب أن إيران تواجه مشكلة أخرى، حيث أدى استخدام واشنطن للعقوبات الثانوية والمالية ضد العالم إلى ترك العديد من منتجات النفط ومصافي التكرير للجمهورية الإسلامية دون بيع، ونتيجة لذلك، غادرت خمس ناقلات محمّلة بالوقود إلى فنزويلا، ويقال إن جزءاً من احتياطيات الذهب في فنزويلا ساهمت في تشكيل الصفقة، حيث سيتم شحن شحنة البنزين التي تبلغ قيمتها 45 مليون دولار في غضون أسابيع قليلة فقط، اعتماداً على كيفية شحنها، وعلى ما يبدو، زوّدت طهران أيضاً حكومة مادورو بالمعدّات اللازمة لإصلاح المصافي والمرافق الفنزويلية النفطية الأخرى.

نهاية التطلعات الأمريكية وعقيدة مونرو

واستطرد الكاتب بالقول إنّ هذه الخطوة الإيرانية قد أربكت الحكومة الأمريكية، حيث تبددت آمال واشنطن في كلا العاصمتين في نفس الوقت، بينما قال مستشار الأمن القومي على تويتر إنّ "واردات إيران من البنزين عمل حقير من قبل نظام مادورو الفاسد وغير القانوني"، وقال مساعد وزير الخارجية للشؤون الأوروبية والأوراسية ديفيد شانكر إنّ الحكومة الأمريكية "ليست سعيدة".

وقال مسؤول أمريكي لصحيفة واشنطن بوست إن أمريكا "لن تتسامح" مع دعم إيران لكاراكاس، وأضاف إنّ "الرئيس أوضح أنّ أمريكا لن تتسامح مع التدخل المستمر لمؤيدي هذا النظام غير القانوني".

وقال الإدميرال كريج فولر، رئيس أركان القيادة الجنوبية الأمريكية، في بيان له: "نحتاج إلى أن نسأل أنفسنا عن الفوائد التي تعود على إيران في فنزويلا"، "إيران تسعى لاكتساب ميزة الموضعية كوسيلة لمواجهة المصالح الأمريكية".

في الواقع، ذكر كل من وزير الخارجية السابق ريكس تيلرسون ومستشار الأمن القومي السابق جون بولتون عقيدة مونرو، التي تعود إلى قرنين من الزمان ، والتي بموجبها يجب على القوى الأجنبية البقاء خارج نصف الكرة الغربي، قبل عامين، قال تيلرسون في بيان قال بولتون: "ليس لدينا خوف من استخدام مصطلح" عقيدة مونرو "في هذه الإدارة" ، وفنزويلا "بلد في نصف الكرة الأرضية".

وأضاف المحلل الأمريكي: "بالطبع ، يمكن لطهران أن تطرح نفس السؤال بحجة مشابهة حول سبب تدخل أمريكا في فنزويلا، تحت أيّ ذريعة - بغضّ النظر عن مواجهة مصالح إيران - هل تحاول واشنطن إجبار الجمهورية الإسلامية على مساعدة الحكومة السورية، هل كانت هذه الدولة رسميّة حتى النهاية؟ ولماذا لا تعلن طهران "عقيدة الخميني" لإبعاد أمريكا والدول الأجنبية الأخرى عن الشرق الأوسط.

إيران لديها القدرة على الرّد على الإجراءات الأمريكية

وقال التقرير الأمريكي: "كانت هناك تكهّنات بأنّ أمريكا قد تضبط ناقلات إيرانية باستخدام سفن سبق نشرها لمنع تهريب المخدرات من فنزويلا." لكن عقوبات واشنطن ليس لديها رخصة دولية، حتى إدارة ترامب تبدو مترددة في ارتكاب القرصنة في أعالي البحار، بالإضافة إلى ذلك ، هددت فنزويلا وإيران بالانتقام إذا فعلت أمريكا ذلك، ولا تملك كاراكاس الكثير من القدرة على منع العمل الأمريكي ، ومن المرجح أن تؤدي مثل هذه الخطوة إلى فشل البحرية الأمريكية أو غرق سفنها، لكن إيران أثبتت أنها تستطيع تعطيل حركة النفط في الخليج الفارسي، وقال الرئيس حسن روحاني "إذا تسبّب الأمريكيون في مشكلة لناقلاتنا في منطقة البحر الكاريبي أو في أيّ مكان آخر في العالم ، فسوف نقوم بالمثل"، مع تخفيف التوترات بين واشنطن وطهران بشأن تغيير نهج الحكومة تجاه الصين، يبدو أنه حتى المؤيدون لإيران والموالون للحكومة في الحكومة يترددون في مواجهة أزمة أخرى في الشرق الأوسط، وبحسب مسؤول أمريكي آخر لم تذكر اسمه، فإن واشنطن لم ترغب في خلق أزمة لعدّة ناقلات، لكنّها تأمل في منع التجارة الدائمة بين البلدين، وهدّدت الحكومة بفرض عقوبات على ناقلتين يونانيتين يبدو أنهما كانا يحملان المزيد من البضائع من إيران إلى فنزويلا، بالإضافة إلى ذلك، تمارس أمريكا ضغوطًاً مع دول أخرى، للقيام بما لا تستطيع هي نفسها القيام به للاستيلاء على السفن الإيرانية، وقال الرئيس التنفيذي لشركة كاراكاس كابيتال ماركتس روس داهلن: "من الواضح أن إدارة ترامب لن تسمح باستمرار هذا الوضع"، "من المستحيل على أمريكا السماح لبضع غالونات من البنزين أن تصبح خط أنابيب دائم ومستمر".

وقال مسؤولون حكوميون أيضاً إنهم سيزيدون العقوبات الأمريكية ضدّ إيران وفنزويلا، لكن السياسة فشلت حتى الآن، بينما فرض ترامب أو زاد العقوبات الاقتصادية على كوبا وكوريا الشمالية وروسيا وألمانيا، وكذلك إيران وفنزويلا، ولكن لم تستسلم أيّ من هذه الحكومات لواشنطن، وفي الواقع بعد أن أعلن الرئيس أنّه يمكن أن يجلب طهران بسهولة على ركبتيها، احتقرت إيران شروط وزير الخارجية مايك بومبيو، كاد الرئيس أن يتوسّل لإجراء مفاوضات مع الجمهورية الإسلامية، لكنه لم ينجح في واقع الأمر.

واختتم الكاتب بالقول أنه ومع ذلك، ليس لدى أدوات واضحة لمنع صفقة نفطية مقابل الذهب، حيث إن العقوبات الأمريكية الأكثر فاعلية تستغل هيمنتها على النظام المالي الدولي، وما هي الصفقات الأخرى المتبقية لتغريمها؟ وقال بن كاهيل من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: "أصبح هذا الوضع لعبة مطرقة ومنجل تقريبًا تحاول فيها الحكومة الأمريكية فرض عقوبات في كل مرة يتمّ فيها التوصل إلى اتفاق غير قانوني مع فنزويلا".

كلمات مفتاحية :

دونالد ترامب العقوبات الاقتصادية الإجراءات الأمريكية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون