موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

"خلق توازن دفاعي وهجومي" تعرّف على آثار ونتائج حرب الثلاثة أيام بين غزة و"إسرائيل"

الإثنين 15 رمضان 1440
"خلق توازن دفاعي وهجومي" تعرّف على آثار ونتائج حرب الثلاثة أيام بين غزة و"إسرائيل"

مواضيع ذات صلة

انتصارات المقاومة الأخيرة تؤكد بأن المُضي قُدماً في صفقة القرن سيصاحبه حدوث حرب كبيرة في غزة

الوقت- لقد كانت الحروب دائماً نقطة تحوّل وتغّير في مسار المعادلات السياسية على مستوى الساحات الدولية والإقليمية، ولطالما أحدثت الكثير من التحولات في مجال العلاقات إما بين الدول التي يمكن اعتبارها كوحدات سياسية مستقلة، أو في داخل الفئات الفرعية للأنظمة السياسية التي تنتشر في العالم، وبطبيعة الحال لا يمكن استثناء الحروب التي وقعت بين المجموعتين الفلسطينية والصهيونية والتي بدأت منذ 70 عاماً من هذه القاعدة. وهنا تجدر الإشارة إلى أن الأراضي الفلسطينية تعيش في وقتنا الحالي فترة حساسة خاصة بعد ظهور علامات تؤكد حدوث تغييرات في الأنظمة الإقليمية والعالمية.

وحول هذا السياق، يمكن القول بأن دراسة وتسليط الضوء على آثار ونتائج الصراع الأخير الذي استمر لثلاثة أيام بين قوات المقاومة في "غزة" والكيان الصهيوني، يمكن أن يكون مؤثراً للغاية في تحديد آفاق العلاقات المستقبلية بين الفلسطينيين والصهاينة.

أبرز تداعيات حرب الثلاثة أيام على الكيان الصهيوني

1. - عدم كفاءة القبة الحديدية: أطلقت حركة الجهاد الإسلامي وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" حوالي 700 صاروخ من قطاع غزة إلى الأراضي المحتلة خلال الأيام الماضية، ما أسفر عن مقتل أربعة إسرائيليين وجرح أكثر من 200 شخص، ومع ذلك، ووفقاً للصحف الصهيونية، لم تتمكن أنظمة الدفاع الإسرائيلية من تعقّب سوى 240 صاروخاً، ولفتت تلك الصحف إلى أن نظام القبة الحديدية الذي تتفاخر به الحكومة الإسرائيلية، أثبت فشله خلال الأحداث الأخيرة، وعلى الرغم من وجود شكوك كبيرة حول إحصائيات وسائل الإعلام الصهيونية الدقيقة، ولكن يمكن أن نستنتج هنا بأن نظام القبة الحديدية نجح فقط في تتبع وإزالة ثلث الصواريخ التي تم إطلاقها من قطاع غزة.

2. ضعف الجيش الصهيوني: إن تركيز الجيش الصهيوني انصب خلال الفترة الماضية على الدفاعات الجوية فقط، وبالنسبة للبنية التحتية العسكرية فإنها تعاني من ضعف شديد، وحول هذا السياق يقول المحلل الاستراتيجي الإسرائيلي، "عاموس هارايل": "إن الجيش الإسرائيلي يواصل المُضي قدماً لدمج تقنيات الدفاعات الجوية مع تقنيات العمليات الأرضية في الكثير من المناطق الفلسطينية المحتلة، من أجل الاستجابة السريعة للتهديدات الصاروخية التي يطلقها الجانب الآخر، ولكن إذا فشلت هذه الإجراءات، سيواجه الجانب الإسرائيلي الداخلي أوقاتاً عصيبة في الحرب المحتملة المقبلة".

وفي سياق متصل، كتبت صحيفة "معاريف" الصهيونية إن كيان الاحتلال يعاني من فجوة حرجة في نظام الحماية، وإذا تم إطلاق صاروخ على موقع يبعد أقل من بضعة كيلومترات فإنه لن يكون لدى الجيش الاسرائيلي ما يكفي من الوقت لاعتراضه في حالة نشوب حرب.

3. عجز الحكومة الإسرائيلية عن كسب التأييد العالمي: نظراً لانتهاك الكيان الصهيوني اتفاقية وقف إطلاق النار السابقة التي تم التوقيع عليها مع قادة حماس في العاصمة المصرية القاهرة، فإنه بذلك لم يتمكن من كسب وّد الرأي العام داخل إسرائيل وخارجها وهنا تجدر الإشارة إلى أنه حتى الحكومات الأوروبية التي كانت دائماً تدافع عن هذا الكيان وأمنه في المحافل الدولية، لم تتمكن خلال الفترة الماضية من دعم التصرفات الوحشية والمجازر التي ارتكبها هذا الكيان الغاصب في قطاع غزة، والسبب في ذلك يكمّن في زيادة وعي الرأي العام في العالم الغربي حول الأعمال القمعية التي يقوم بها الصهاينة ونكثهم المتكرر للعهود والمواثيق الدولية مع الفلسطينيين.

4. هشاشة الأمن وزيادة الضغط على الحكومة الجديدة: بالنظر إلى الوساطة التي تقدّمت بها مصر والأمم المتحدة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، فإن الكيان الصهيوني مطالب بإنهاء الحصار المفروض على غزة، ويبدو أيضاً بأن رئيس الوزراء "بنيامين نتنياهو" الذي يبذل الكثير من الجهود لتشكيل الحكومة الإسرائيلية الحالية، لا يريد أن يمنح جماعات المقاومة الفلسطينية امتيازات على أرض الواقع، ومن جهة أخرى إن الدخول في جولة جديدة من الصراع مع قطاع غزة سوف يرهق الميزانية الإسرائيلية، وهذا الأمر سينعكس سلباً على حكومة نتنياهو الجديدة، وهنا يمكن القول بأن نتنياهو يعيش حالياً بين فكي كماشة.

نتائج الأحداث والصراعات الأخيرة التي وقعت في قطاع غزة

1. اتحاد الجماعات الفلسطينية في قطاع غزة: إن الانتصارات التي حققتها قوات المقاومة الفلسطينية خلال الأيام الماضية، خلقت بيئة مناسبة لاتحاد الجماعات الفلسطينية تحت راية واحدة، وهذا الاتحاد هو الذي مكّنهم من تحقيق انتصارات ميدانية على قوات الاحتلال الإسرائيلية، وتلك الانتصارات أيضاً عزّزت صورة حركة حماس والجهاد الإسلامي في منطقة الشرق الأوسط، وفي وقتنا الحالي تبيّن للعالم أجمع بأن هاتين الحركتين تمكنتا من هزيمة الكيان الصهيوني الذي يمتلك أحدث الأنظمة والمعدات العسكرية في المنطقة.

2. خلق توازن دفاعي وهجومي: في هذه الهجمات الأخيرة أظهرت جماعات المقاومة الفلسطينية امتلاكها للكثير من المعدات والقوات العسكرية وحول هذا السياق، أفادت العديد من المصادر الإخبارية بأن جزءاً من الصواريخ التي تمتلكها "حماس" والجهاد الإسلامي تم صنعه يدوياً.

وفي سياق متصل كتب الموقع العبري "والا" الناطق بالعربية في تقرير: "إن جماعات المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تمتلك الكثير من المعدات العسكرية المتطوّرة كحزب الله في لبنان، ويتوقّع الجيش الإسرائيلي أن الجماعات الفلسطينية سوف تطلق المئات من الصواريخ في حالة حدوث أي توتر في المستقبل".

يذكر أن الأداء الأخير لجماعات المقاومة الفلسطينية في حربهم الأخيرة التي استمرت لثلاثة أيام مع قوات الاحتلال الصهيوني كشف عن وجود شبكة معقّدة ومتناسقة تمكنت من خلق توازن دفاعي وهجومي داخل صفوف تلك الجماعات الفلسطينية. 

3. إثبات فاعلية نهج المقاومة: لقد سلّطت العديد من وسائل الإعلام الصهيونية والعربية منذ وقت طويل الضوء على أن الحلّ الوحيد للقضية الفلسطينية يتمثّل في صفقة القرن التي نسج خيوطها الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" قبل عدة أشهر.

وحول هذا السياق، انتشرت العديد من التقارير الغربية بأن هذه الصفقة المشؤومة تهدف إلى مساعدة الكيان الصهيوني على شطب الشعب الفلسطيني من الخريطة خلال السنوات القادمة، ولكن الجماعات الفلسطينية تعي هذا الأمر جيداً، ولهذا فلقد اختارت نهج المقاومة للدفاع عمّا تبقى من الأراضي الفلسطينية، وهذه المقاومة أربكت القادة الإسرائيليين والغربيين الذين لم يتمكنوا حتى اللحظة من تنفيذ تلك الصفقة المشؤومة.

كلمات مفتاحية :

نتائج الحروب غزة الكيان الصهيوني سلبية ايجابية صواريخ معدات

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح