موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

زيارة ظريف إلى موسكو وبروكسل.. الأهداف والدلالات

الأربعاء 22 ربيع الثاني 1439
زيارة ظريف إلى موسكو وبروكسل.. الأهداف والدلالات

الاتفاق النووي يتأرجح بين نكث واشنطن لعهودها وإصرار المجتمع الدولي على تنفيذه

تهدف زيارة ظريف إلى موسكو وبروكسل إلى التأكيد على ضرورة تنفيذ بنود الاتفاق النووي في وقت يسعى فيه الرئيس الأمريكي لنقض الاتفاق بحجة عدم تلبيته مصالح واشنطن رغم معارضة المجتمع الدولي.

مواضيع ذات صلة

ايران تحذر من نتائج وخيمة في حال الاخلال بالاتفاق النووي

غلوبال ريسيرش: كيف نظمت أمريكا "احتجاجات طهران" بغية نقض الاتفاق النووي؟

ايران تتوعد بردّ صارم في حال انسحبت امريكا من الإتفاق النووي

الوقت - يمر الاتفاق النووي المبرم قبل عامين ونصف العام بين طهران ومجموعة (5+1) بمنعطف خطير جراء مواقف الإدارة الأمريكية التي تسببت بتوقف الكثير من بنود هذا الاتفاق لاسيّما فيما يتعلق برفع الحظر المفروض على إيران رغم التزامها بتنفيذ تعهداتها في إطار الاتفاق وهو ما أكدته مراراً الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وتأتي زيارة وزير الخارجية الإيراني "محمد جواد ظريف" إلى موسكو ومن بعدها إلى بروكسل في إطار المساعي المبذولة للتوصل إلى تفاهمات بشأن الاتفاق النووي في حال واصلت واشنطن تهديداتها باحتمال خروجها من الاتفاق أو فرض المزيد من الحظر على إيران.

وصرّح ظريف أنه بحث مع نظيره الروسي "سيرغي لافروف" سياسة واشنطن تجاه الاتفاق النووي، باعتبار أن موسكو تمثل طرفاً مهماً وفاعلاً في هذا الاتفاق، فضلاً عن كونها عضو دائم في مجلس الأمن الدولي الذي أيد الاتفاق في قراره المرقم (2231)، فيما أكد لافروف أن بلاده ستدافع عن قابلية الاتفاق للحياة، وهي متفقة مع تقييم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن طهران تفي بالتزاماتها في إطار الاتفاق.

وفي وقت سابق أكد نائب وزير الخارجية الروسي "سيرغي ريابكوف" أن واشنطن تستخدم الاتفاق النووي ذريعة لزيادة الضغط على إيران، وأضاف: "نحن لا نفهم ما الذي لا يناسب الجانب الأمريكي في الاتفاق ومحتواه معروف بشكل جيد، وفي حال كان هناك بحث عن ذريعة لتشديد الضغط على إيران لأسباب لا علاقة لها بالاتفاق، وهذا ما يحصل، فإنه أسلوب لا يتماشى مع وضع دولة عظمى".

وأضاف ريابكوف "نحن لا نرى أي أسباب لتغيير الاتفاق، لأنه متوازن بشكل دقيق، وكل بنوده تستند إلى أسس منطقية".

ومن المقرر أن يلتقي ظريف في بروكسل بمنسقة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي "فيديريكا موغريني" ونظرائه الفرنسي "جان إيف لودريان" والألماني "سيغمار غابرييل" والبريطاني "بوريس جونسون".

في هذه الأثناء أكد المساعد السياسي لمكتب الرئيس الإيراني "مجيد تخت روانجي" أن طهران ستخرج من الاتفاق النووي إذا لم تحقق مصالحها منه، مشدداً على ضرورة أن يعلم العالم الطرف المسؤول عن هذا التصرف في إشارة إلى أمريكا.

وقال روانجي: "إذا أعلنت أمريكا أنها ستخرج من الاتفاق النووي، فهي لن تكون بالنتيجة عضواً في هذا الاتفاق؛ وسيتم بحث تنفيذ بنود الاتفاق مع بقية الأطراف الموقعة عليه ومنسقية الاتحاد الأوروبي"، مشدداً على أن سياسة إيران المبدئية تكمن في أن لا تخرج من الاتفاق في مقابل أن تتلمس آثار رفع الحظر عنها بشكل واضح.

وفي وقت سابق حذّر رئيس المنظمة الوطنية للطاقة النووية "علي أكبر صالحي" في اتصال هاتفي مع رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية "يوكيا أمانو" من نتائج عدم التزام واشنطن بتعهداتها في إطار الاتفاق النووي.

كما حذّر السناتور الأمريكي "بوب كوركر" ممثل الأكثرية الجمهورية في الكونغرس إدارة الرئيس ترامب من الانسحاب من الاتفاق، مشدداً على أن ذلك سيكون له اثر سلبي على الأزمة النووية في شبه الجزيرة الكورية،

لأنه سيكون من الصعب الاعتقاد بأن أمريكا تلتزم بالاتفاقيات الدولية.

 في سياق متصل امتنعت المتحدثة باسم الاتحاد الأوروبي "كاترين ري" عن التكهن حول احتمال خروج أمريكا من الاتفاق النووي، مؤكدة بأن موقف الاتحاد الأوروبي واضح وهو مواصلة الدعم للاتفاق وتنفيذه.

وبعد مرو نحو عام على توّلي الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" مهام عمله تبلورت لدى المراقبين رؤية تكاد تكون واضحة عمّا يروم القيام به إزاء الاتفاق النووي. فقد صرّح ترامب مراراً بأنه يسعى إلى تمزيق الاتفاق أو تغيير بعض بنوده لاعتقاده بأنه لايصب في مصلحة أمريكا، الأمر الذي واجه رفضاً ملموساً من قبل روسيا والصين ومنسقة السياسة الأوروبية (موغريني) وبدرجة أقل من قبل الترويكا الأوروبية (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا).

ويؤكد المراقبون بأن تشديد إجراءات الحظر من قبل أمريكا ضد إيران على خلفية برنامجها الصاروخي الباليستي والخلاف النووي لاتستند إلى أسس قانونية باعتبار أن قرار مجلس الأمن (2231) قد أجاز لإيران التجارب الباليستية شريطة أن لا تكون الصواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية، وهو ما تؤكد طهران الالتزام به، إلى جانب تأييد الوكالة الدولية للطاقة الذرية تمسك إيران بتعهداتها التي وردت في الاتفاق النووي.

ومن المرجح أن يضع المسار الذي اختاره ترامب الاتفاق النووي في غياهب المجهول ما لم تسارع الدول الأخرى لاسيّما روسيا والصين إلى اتخاذ خطوات عملية للحفاظ على الاتفاق، فيما يبدو أن التعويل على مواقف الترويكا الأوروبية في هذا المضمار لن يساهم في طمأنة المجتمع الدولي باعتبار أن الكثير من العواصم الأوروبية تربطها علاقات استراتيجية مع واشنطن، إلى درجة لا تمكنها من تجاهل المصالح المشتركة حتى وإن كانت على حساب الاتفاق النووي الذي لايمثل لدى البعض سوى ذريعة لإسكات الأصوات المنادية بضرورة تفعيل هذا الاتفاق باعتباره وثيقة أممية تسهم في إعادة الأمن والاستقرار إقليمياً ودولياً وتهيء السبيل لتسوية أزمات أخرى في مقدمتها الأزمة بين واشنطن وبيونغ يانغ بشأن البرنامج النووي والصاروخي لكوريا الشمالية.

كلمات مفتاحية :

محمد جواد ظريف سيرغي لافروف سيرغي ريابكوف دونالد ترامب كاترين ري فيديريكا موغريني فرنسا ألمانيا بريطانيا وكالة الطاقة الذرية يوكيا أمانو بوب كوركر

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون