موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات
.

الريال السعودي في العراق؛ أهميته وغاياته ..

الثلاثاء 2 ربيع الاول 1439
الريال السعودي في العراق؛ أهميته وغاياته ..

مواضيع ذات صلة

العراق: محمد بن سلمان طلب من بغداد التوسط بين ايران والسعودية

وزير الخارجية السعودي يصل بغداد في أول زيارة منذ 13 عاماً

الوقت-  بعد فجوة عميقة طالت ربع قرن، تقف العلاقات السعودية العراقية على أعتاب مرحلة جديدة، تبادل مكوكي للزيارات، تطفو لغة التفاهمات السياسية رغم ضبابيتها، والاهم هو أن الرياض تخوض رحلة دورية تعيد فيها تركيبة استراتيجيتها وترتيب أوراقها في بغداد برهانات قوامها الاقتصاد.

ترجمته جملة استثمارات، انطلاقا من تأهيل الطرق الرابطة بين مدن المنافذ الحدودية للبلدين التي تسعى في أن تسهم بزيادة التبادلات التجارية، مرورا بمشروع الربط الكهربائي وانشاء منطقة تبادل تجاري، ختاما بفتح ممثليات للشركات السعودية للاستثمار في الزراعة والطاقة والصناعة والمواد الغذائية وفي مجالات أخرى على رأسها النفط والغاز.

لاشك في ان بغداد حالها كحال أي عاصمة أخرى، لا يمكن لها أن ترفض عروضا مغرية كالتي تقدمها الرياض، خاصة وأنها تمر في مرحلة عنوانها العريض، الاعمار والبناء واعادة الحياة للشارع العراقي بعد أن سلبت جراء المطبات السياسية والحرب على داعش وغيرها من المعوقات.

وشراكة اقتصادية كهذه ستعود للعراق بنتائج مثمرة قد تلمس سريعا.

لكن السؤال الذي يراود الاوساط العراقية، هو توقيت الانفتاح السعودي على العراق.؟!

والاهم، الثمن من وراء هذا الانفتاح .؟!

لماذا الان .. منذ ألفين وثلاثة حتى قبل أشهر لم تستثمر السعودية في العراق قرشا واحدا بما يخدم المواطن العراقي، يقول البعض ان المعادلة السعودية الجديدة ازاء بغداد تتزامن مع تطورات حساسة تمر بها المملكة، تحديدا مع رحلتها التصعيدية ضد طهران بقيادة "محمد بن سلمان" ولي العهد السعودي ومحرك سياساتها في الداخل والخارج، تصعيد في غير ساحة للمواجهة، في لبنان واليمن وسوريا، حيث يدرك بن سلمان أن احتواء العراق خطوة هامة في تركيبة تحركاته القادمة.

يرى هؤلاء ان السعودية تسعى الى ايجاد منفذ لهذه المواجهة -مع طهران- في الساحة العراقية، باللعب على وتر خلافات البيت الشيعي العراقي واستغلال تضارب الرؤية فيه ازاء قرارات البلد الداخلية والخارجية ومنها استراتيجيته في بناء علاقاته مع طهران من جانب ومع الرياض من جانب آخر، واذا ما تهشم زجاج البيت الشيعي العراقي الهش أصلا، فأنها بذلك قد كسبت الرهان وعبرت أشواطا من استراتيجياتها.!   

 يرى اخرون ان غاية المملكة وتحت يافطة اعادة اعمار المناطق السنية في العراق وضعت لنفسها أجندة كجزء من مخطط يهدف الى اعادة نفوذها على شركاء العملية السياسية، واعادة خلط الاوراق الداخلية ما بين الفرقاء قبيل الانتخابات المرتقبة في ظل المناخ الطائفي الاقليمي الذي تقوده، بعد أن خسرت ورقة "داعش" التي تم القضاء عليها وأخواتها من المجموعات الارهابية المتطرفة.

وهناك من يعتقد أن كل ما تقوم به الرياض هو تنفيذ لمشروع أمريكي، يطمح البقاء في العراق بزي "رجل الاعمال" بعد أن بقيت -واشنطنَ- تتلاعب في البلد ما بين سنوات الاحتلال وحقبة التحالف بذريعة الحرب على داعش. وفي المقابل تقدم واشنطن الحماية للرياض من طهران.!

من هنا نجد أن شعور الترحيب العراقي بالمبادرات السعودية الاقتصادية تحديدا ممزوج بحذر وقلق عميقين، ومخاوف من أن يصبح مصير بغداد كالعاصمة اللبنانية "بيروت" على غرار حجم التأثير السعودي فيها، بقراراتها المصيرية والحاسمة وحدود سيادتها التي دعت رئيس وزرائها "سعد رفيق الحريري" مؤخرا من ان يعلن استقالته من خارجها ومن الرياض تحديدا.!

لا يمكن لعراق العبادي الذي أعاد الامل ورسم التفائل من جديد على وجوه العراقيين بالقادم من الايام، أن يخيب ظنونهم وأن يعيدهم الى زمن الصراعات والاحتلالات من لون آخر، بعد شلالات من الدم دفعها العراقيون ثمنا باهظا في طريق حريتهم وقدموا الغالي والنفيس، من أجل سيادة قرار حرموا منه لعقود ان لم يكن أكثر.!

واذا ما يبقى الكلام السعودي المعسل بنكهة الريال والبترودولار يُطرب أسماع الساسة في بغداد، فأن زغاريد أمهات الشهداء وأنين أوجاعهن يهزّ عروش البلاد.!

كلمات مفتاحية :

العراق الرياض علاقات اقتصادية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون