موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

الجناح السياسي والعسكري يتكاملان والاسرائيلي يتأهب...!

الجمعة 22 محرم 1439
الجناح السياسي والعسكري يتكاملان والاسرائيلي يتأهب...!

مواضيع ذات صلة

صالح العاروري نائباً لهنيّة.. ما لا تعرفه عن المطلوب رقم 1 للکيان الإسرائيلي

الوقت - المرحلة القادمة لا تحمل أخباراً جيدة للكيان الإسرائيلي الذي حاول جاهدا خلال السنوات الماضية وخاصة بعد حربه على قطاع غزة عام 2009، تشتيت المقاومة في فلسطين والتغلغل في صفوفها عبر جواسيس تقوم بتجنيدهم، فضلا عن قيامها باعتقال أبرز المقاومين الفلسطينيين أو إخراجهم من فلسطين وفي حال تعذر الأمرين تخطط لعمليات اغتيال ممنهجة تستهدفهم من خلالها.

ورغم ذلك لم يستطع كيان الاحتلال بأي شكل من الأشکال ابعاد المقاومة الفلسطينية عن أهدافها أو ابعاد جمهورها عنها رغم كل الضغط الذي يمارسه على أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية، وما يجري اليوم خير دليل على أن المقاومة الفلسطينية بجميع فصائلها وخاصة حركة حماس ماضية بمشروعها المقاوم عبر شقيها السياسي والعسكري، وما يؤكد هذا الأمر ويجزمه تعيين حركة حماس لـ "صالح العاروري، رئيس الجناح العسكري لحركة حماس في الضفّة الغربية"، وإعادته إلى المشهد السياسي حيث انتخبته الحركة في منصب نائب رئيس مكتب الحركة الإسلامية السياسي الذي يشغله إسماعيل هنية منذ أيار/مايو 2017.

تعيين العاروري شكل صدمة للكيان الاسرائيلي الذي لم يدخر جهدا في نشر عشرات التقارير والمقالات عن خطورة هذا الرجل وكم يشكل تهديدا للاسرائيليين، وما أثار خشية الاسرائيلي أكثر وأكثر أن العاروري وفور وصوله إلى بيروت بعد أمره بترك دولة قطر مع عدد من قيادات حماس، إلتقى بالأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله. وبحسب قيادات في "حماس"، فإن الاجتماع استمر لساعات بحث فيه الطرفان سبل تطوير عمل المقاومة في الضفة الغربية المحتلة، بالإضافة إلى إعادة العلاقات مع سوريا.

أمر آخر غاية في الأهمية يتمثل في أن تعيين العاروري في هذا المنصب سيساهم بدخول عصر جديد للمقاومة الفلسطينية أكثر قوة وأكثر ثباتا وسيقوي الجناح العسكري والسياسي لحركة حماس، فاليوم الجناح السياسي يخوض مباحثات وحوارات مصالحة وطنية مع حركة فتح برعاية مصرية، وأكدت مصر أن تعيين العاروري لن يؤثر على مسألة المصالحة، لأن ذلك يأتي في إطار التعيينات الداخلية لحركة حماس، هذا من ناحية، من ناحية أخرى فإن تعيين العاروري في هذا المنصب معناه مباركة الجناح المسلح لجميع الخطوات السياسية، وله معنى إيجابي يصب في خانة المزيد من التطمينات، وأن جميع أجنحة حماس مع المصالحة.

القلق الاسرائيلي

على الرغم من كل الأزمات التي أصابت دول الجوار للكيان الإسرائيلي لم تنته النتيجة لصالحه، بل أصبح أبعد ما يكون عن تطلعاته وأهدافه، فالاسرائيلي توقع أن دخول حزب الله إلى المشهد السوري سيضعفه ويبعده عن أهدافه، لكن النتيجة جاءت عكس ما توقعه الصهاينة، حيث تنامت قوة حزب الله وزادت خبرته وتجربته، أما فلسطينيا فقد أقلق الاسرائيلي تعيين العاروري نائبا لرئيس مكتب الحركة الإسلامية السياسي، لما لهذا الأمر من تبعات خطيرة يعلم الصهاينة أبعادها بشكل جيد.

ولم يُخف الاعلام الاسرائيلي خشيته من هذا الأمر، فقد كتب المحلل الإسرائيلي، يوآف ليمور، في صحيفة "إسرائيل اليوم"، أن تعيين صالح العاروري، نائبا لرئيس حركة حماس، إسماعيل هنية، في خضم محادثات المصالحة مع السلطة الفلسطينية، يدل على أن الحركة لم تتخل عن خطتها الاستراتيجية في السيطرة على الضفة الغربية. وقال المحلل الإسرائيلي إن العاروري، خلافا لهنية والسنوار، رجال غزة، فهو رجل الضفة، من منطقة رام الله، وبناء على ذلك سيكون ممثل الحركة في الضفة.

وأضاف أن اختيار هنية العاروري رقم 2 في الذراع السياسي للحماس، يعني كذلك أن هنية ينوي البقاء في غزة في المستقبل، ويتكل على العاروري لإدارة شؤون الحركة خارج البلاد. وكتب المحلل أن الذي يعرف العاروري عن قرب يعلم أنه لن يغيّر نهجه في إطار منصبه الدبلوماسي الجديد. "العاروري ذكي جدا، ومتطرف جدا ومتمسك بالدين ويتكلم اللغة العبرية بطلاقة ويعرف إسرائيل على نحو عميق. وقد اكتسب ذلك خلال فترة سجنه الطويلة في إسرائيل".

وما يجعل الإسرائيليين يخشون هذه المرحلة هو أن العاروري لديه علاقات مميزة مع حزب الله وايران وبالتالي فإن على الاسرائيليين الأخذ بعين الاعتبار هذا الامر في الايام القادمة، لأن الحروب القادمة لن تكون نزهة، خاصة أن حزب الله وحماس ماضون في مشروعهم المقاوم، وهذا ما أكده رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" الذي قال إن أسلحة "المقاومة"– في إشارة إلى الجناح العسكري للحركة – لن يتم التخلي عنها قبل انتهاء الصراع مع "إسرائيل".

ختاماً، تشير الأحداث السياسية التي تجري اليوم في فلسطين إلى أن الأمور متجهة نحو الأفضل من حيث توحيد الصف الفلسطيني، فالمصالحة بين فتح وحماس تشهد خطوات ايجابية جدا للطرفين، ومهما حاول الكيان الاسرائيلي اثارة الفتن وتشتيت الصفوف لن يفلح فالجميع أصبح على قناعة بأن وحدتهم أفضل بكثير مما كانوا عليه، في انتظار ما ستتمخض عنه نتائج المرحلة القادمة يبقى الأمل سيد الموقف، فالمصالحة قائمة وتتقدم بشكل ايجابي ووصول العاروري إلى المشهد السياسي أغنى الحركة وجعلها أكثر قوة سياسيا وعسكريا.

 

كلمات مفتاحية :

كتائب القسام الجناح العسكري الكيان الاسرائيلي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون