موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الغارديان: بريطانيا ماضية في بيع الأسلحة للسعودية رغم قتلها للمدنيين في اليمن

الأربعاء 2 ذی‌القعده‏ 1438
الغارديان: بريطانيا ماضية في بيع الأسلحة للسعودية رغم قتلها للمدنيين في اليمن

مواضيع ذات صلة

واشنطن تبرم صفقات أسلحة جديدة بقيمة 7 مليارات مع السعودية وقطر والإمارات

الوقت- كتبت الصحفية البريطانية، اليس روس تقريرا في صحيفة الغارديان يحمل عنوان " بريطانيا باعت أسلحة إلى السعودية عقب غارة مميتة على اليمن"، وكشفت روس عن أن الحكومة البريطانية وافقت على صفقة بقيمة 283 مليون جنيه استرليني خلال 6 أشهر التي أعقبت غارة جوية نفذتها قوات التحالف التي تقودها السعودية في اليمن.

السعودية تقتل المدنيين اليمنيين بأسلحة بريطانية

وأوضحت الصحفية أنه بالرغم من أن صفقات الأسلحة البريطانية إلى السعودية تخضع لمراقبة مشددة من قبل البرلمان، إلا أن السعودية تبقى أهم زبائن صناعة الأسلحة البريطانية.

ولفتت الكاتبة إلى أن الغارة، التي وقعت في أكتوبر/تشرين الأول 2016، أصابت دار عزاء وأسفرت عن مقتل 140 شخصا إضافة إلى إصابة المئات في صنعاء في هجوم هو الأكثر دموية خلال الحملة العسكرية التي تقودها السعودية منذ نحو عامين.

ويشير التقرير إلى أن وزير التجارة البريطاني ليام فوكس، رفض التوقيع على مجموعة تراخيص تصدير بعد ذلك الهجوم، وبدأ المسؤولون لديه بالإعداد لتعليق المبيعات للسعودية.

لكن في الوقت نفسه  قدم وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، نصيحة لوزير التجارة بوجوب الاستمرار في بيع الأسلحة؛ لأن هذه الأسلحة، في تقديره، لن تستخدم للقيام بانتهاكات فادحة لقانون حقوق الإنسان الدولي، بحسب وثائق سرية كشفت عنها صحيفة الغارديان.

بريطانيا تستمر ببيع الأسلحة الفتاكة رغم كل شيء

نقلت روس في تقريرها كلام جاء على لسان المتحدث باسم الحملة ضد تجارة الأسلحة أندرو سميث، قول فيه : "كان يجب أن يكون القصف الفظيع لقاعة العزاء فرصة للتمعن، ولأن تعيد المملكة المتحدة تفكيرها في الدعم السياسي والعسكري للسعودية دون تمحيص.. وبدلا من ذلك فإنها استمرت في المصادقة على بيع المقاتلات والقنابل والأسلحة الفتاكة الأخرى لهذا النظام".

واستطرد سميث: "إن لم يكن قتل 140 شخصا، وتحويل مجلس عزاء إلى مجزرة، كافيا لوقف بيع الأسلحة، فأي شيء أكثر من ذلك؟ لقد صارت اليمن ضحية نكبة إنسانية رهيبة، فكم من الناس يجب أن يموتوا قبل أن تقوم المملكة المتحدة بفعل ما هو صحيح، وتوقف تسليح النظام".

 المحكمة العليا تبرأ بريطانيا

عللى الرغم من كل التقارير الدولية والصور والفيديوهات التي تؤكد أن السعودية قامت بقصف عشوائي للمدنيين في اليمن، إلا أن الحكومة السعودية ماضية في بيع الأسلحة للسعودية، بل أكثر من ذلك حيث أصدرت المحكمة العليا هذا الشهر قرارا قضت فيه بأن الحكومة البريطانية لم تخرق قانون تصدير الأسلحة بمواصلتها تنفيذ الصفقات التي ابرمتها مع المملكة العربية السعودية رغم تزايد الاتهامات الموجهة للأخيرة بالقتل العشوائي باليمن، بحسب الصحيفة.

دعوات لتعليق مبيعات الأسلحة

أشارت الكاتبة إلى دعوة متحدثة حزب الديمقراطيين الأحرار للشؤون الخارجية، جو سوينسون، لتعليق مبيعات الأسلحة للسعودية، قائلة إن "هناك أدلة كثيرة على أن السعودية قامت بقصف عشوائي للمدنيين في اليمن.. ومع ذلك فإن الحكومة قامت دون خجل ببيع ما قيمته ملايين الجنيهات من الأسلحة البريطانية للنظام السعودي، وكأن شيئا لم يحصل"، وتضيف سوينسون:"يجب على ليام فوكس أن يتحمل مسؤوليته، وينهي التواطؤ البريطاني في هذا الصراع المروع، بوقف بيع السلاح للسعودية مباشرة".

يشار إلى أنه وفقا لحملة "مناهضة تجارة الأسلحة" المعروفة اختصارا بـ (CAAT)، فقد باعت بريطانيا طائرات مقاتلة للسعودية بقيمة 263 مليون جنيه استرليني وقنابل وصواريخ بنحو 4 ملايين جنيه استرليني.

كلمات مفتاحية :

السعودية الغارديان بريطانيا اليمن

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون