موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات
في ظل استمرار الحرب

السياحة نموذج لفشل "إسرائيل" الاقتصادي

الأحد 12 شوال 1445
السياحة نموذج لفشل "إسرائيل" الاقتصادي

مواضيع ذات صلة

"الإعلام الحكومي بغزة": الاحتلال الإسرائيلي يتعمد تأزيم الواقع الإنساني في قطاع غزة

يونيسف: استشهاد أكثر من 14 ألف طفل في حرب إسرائيل على غزة

غزة مجددًا في عمق المعادلة.. لأول مرة عشية الانتخابات الأمريكية تحالف من 25 منظمة باسم "رفض إيباك"

الوقت- اتساع ظلال الحرب على فلسطين المحتلة خلال الـ 190 يوماً الماضية، أدى إلى العديد من التبعات الاقتصادية السلبية على الصهاينة، ومن بين المجالات الاقتصادية الأكثر تضرراً، قطاع السياحة التابع للكيان، القطاع الذي يعاني من الشلل حسب العديد من الإحصائيات والتقارير، والذي يعتبر أحد المجالات الرئيسية للنقد الأجنبي والتداول الاقتصادي في "إسرائيل" هو "صناعة السياحة".

وحسب موقع OECD-ilibrary، تشكل السياحة في اقتصاد الكيان الصهيوني بشكل مباشر في عام 2022، 2.8% من الناتج المحلي الإجمالي ونحو 3.5% من إجمالي العمالة، أي ما يعادل 141 ألف فرصة عمل مباشرة وإجمالي 230.000 فرصة عمل مرتبطة بالسياحة والتي تضم حوالي 6% من إجمالي السكان العاملين، كما تقدر عائدات السياحة الدولية بنحو 5.8 مليارات دولار، أي 5% من إجمالي الصادرات.

وفي عام 2022، ارتفع من جديد عدد السياح والزوار من الأراضي المحتلة ليصل إلى 2.6 مليون نسمة، بعد ركود السياحة خلال سنوات تفشي وباء كورونا، وبينما استقبلت "إسرائيل" 4.1 ملايين سائح أجنبي عام 2018، وصل هذا العدد إلى 4.5 ملايين رحلة في ذروته عام 2019، ومع ذلك، تراجعت صناعة السياحة بشكل حاد بعد عملية الـ 7 من أكتوبر والحرب اللاحقة في غزة.

وكان لانعدام الأمن والحرب تأثير سلبي على رغبة السياح الدوليين في قضاء إجازاتهم في الأراضي الفلسطينية المحتلة، من الواضح أن السلامة والأمن هما أهم احتياجات السياح، وهذا مهم بشكل خاص في حالة السياحة في الأرض التي تقع فيها القدس، ولما للزيارات الدينية من جوانب نفسية مهمة (السياحة الدينية).

وفي أيام الحرب، كان من بين القتلى ما لا يقل عن 25 سائحًا أمريكيًا، طلبت وزارة خارجية الكيان من المسافرين الأمريكيين "إعادة النظر" في رحلتهم إلى "إسرائيل" والضفة الغربية ونصحتهم "بعدم السفر" بسبب "الإرهاب والاضطرابات المدنية والنزاعات المسلحة" في قطاع غزة، ولا يزال وضع السياح في "إسرائيل" ملتهباً.

تشير الإحصائيات إلى أن 58,600 سائح فقط زاروا "إسرائيل" في شهر يناير، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 77% مقارنة بـ 257,400 سائح زاروا "إسرائيل" في نفس الشهر من العام الماضي، وفقًا للأرقام الشهرية الصادرة عن مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي، تم تسجيل 500 زيارة ليوم واحد فقط إلى "إسرائيل" في يناير، وهو انخفاض بنسبة 96 بالمئة مقارنة بـ 14000 زيارة في يناير 2023.

كما أن عددًا أقل بكثير من الإسرائيليين يسافرون إلى الخارج، ولم تستأنف معظم شركات الطيران الدولية خدماتها بعد.

في يناير 2024، سافر 281,400 إسرائيلي إلى دول أخرى، بانخفاض أكثر من 50% مقارنة بـ 611,100 في يناير 2023.

وفي الشهر الماضي، أصدرت شبكة سي بي إس أرقام السياحة السنوية لعام 2023، والتي انخفضت بشكل حاد في نهاية العام، وبدأت الحرب خلال الربع السياحي الأكثر ازدحاما في العام، والذي يشمل عطلة عيد الميلاد.

وبعد بداية الحرب، أوقفت معظم شركات الطيران الدولية رحلاتها إلى "إسرائيل"، ولم تفتح غالبيتها خدماتها بعد، وبعد يوم واحد من عملية الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر، أمرت وزارة السياحة في الكيان الصهيوني بوقف نشاط الرحلات السياحية وإلزام السياح بالبقاء في فنادقهم أو على متن السفن السياحية.

وبينما لا يزال مطار بن غوريون في تل أبيب مفتوحا، أوقفت العديد من شركات الطيران رحلاتها إلى "إسرائيل"، وتم إغلاق العديد من الفنادق أو دخلت مرحلة الراحة، إضافة إلى المواقع التاريخية الطبيعية وكذلك المتنزهات الوطنية مغلقة، كذلك غادرت خطوط الرحلات البحرية الموانئ الإسرائيلية.

كما أثرت أزمة العمل أيضًا على قطاع السياحة، وقد أدى هروب عدة آلاف من العمال الأجانب، وإغلاق المصانع، ونقص الاستثمار الأجنبي، فضلا عن تكثيف هجرة المستوطنين والطبقة المهنية، بما في ذلك الأطباء، إلى تعريض قطاع الخدمات للانهيار.

وقال عنبال باوم، وهو صاحب فندق وصاحب شركة للصناعات الغذائية في "إسرائيل": "لا يمكن للمطاعم أن تفتح أبوابها الآن لأن موظفيها مدعوون بالكامل للخدمة في الجيش، جميع الطهاة في جميع أنحاء البلاد يعملون في الجيش".

ويقول أفيغاد، وهو صاحب فندق آخر في "إسرائيل": إنه يعاني من احتمال إغلاق فنادقه على المدى الطويل، حيث تم إغلاق نصف فنادق العلامة التجارية البالغ عددها 27 فندقًا العاملة في تل أبيب والقدس واليونان، وقد تكلف إعادة فتحها ملايين الشواقل (العملة الإسرائيلية).

وفي جميع أنحاء "إسرائيل" والأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية، أصبحت الفنادق فارغة وأوقفت ست شركات طيران على الأقل رحلاتها إلى وجهات رئيسية مثل القدس وتل أبيب.

يقول أحد أصحاب الفنادق: "مع كون معظم الفنادق في إسرائيل فارغة، فإن أحد أكبر سلاسل الفنادق في إسرائيل، إيسروتيل، على وشك الإغلاق المؤقت، نحن نعتمد على السياحة في معيشتنا، لقد مررنا بأزمة فيروس كورونا وما زلنا نتعافى وكنا ننتظر ببطء عودة السائحين، الآن انهار قطاع السياحة".

ويقول إلياس العرجا، رئيس اتحاد الفنادق العربية: إن نحو 90% من الفنادق في الضفة الغربية فارغة، وفي وقت مبكر من الحرب، قالت فنادق دان وإسروتيل إنها ستوفر غرفًا للأشخاص الفارين من حدود غزة.

إن استمرار الحرب لم يجلب الدمار لفلسطين فحسب، بل يظهر، حسب الوثائق المذكورة في هذا التقرير، أنه في ظل غياب رؤية واضحة لنهاية الحرب، فإن صناعة السياحة التابعة للكيان تتجه نحو الشلل، ولا يمكن اعتبار هذه الحالة إلا واحدة من الأضرار الاقتصادية التي لحقت بالبنية الاقتصادية للكيان الصهيوني.

كلمات مفتاحية :

الكيان الإسرائيلي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون