موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

لعنة الثمانين عاماً والمقامرة التي قام بها نتنياهو مع "إسرائيل"

الإثنين 29 رمضان 1445
لعنة الثمانين عاماً والمقامرة التي قام بها نتنياهو مع "إسرائيل"

مواضيع ذات صلة

6 شهداء في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منازل المواطنين في غزة وخان يونس

الإعلام الحكومي بغزة: يشكك بإعلان الاحتلال الإسرائيلي الانسحاب من خان يونس ويحذر من نواياه

القسام: الاحتلال الإسرائيلي يتفاجأ بمقاومة عنيفة في المناطق التي يعود إليها في غزة

الوقت- كتبت صحيفة "كيهان" في عمودها الإخباري الخاص: "مفاجأة اقتحام الأقصى وخسائر فادحة وتدهور وانهيار المفاهيم الأمنية الإسرائيلية خلقت أزمة كبيرة لنتنياهو، لكنه حاول ركوب موجة الأزمة وإطالة أمد حياته السياسية المتدهورة.

قبل الحرب، كان نتنياهو يواجه معارضة واسعة النطاق في الداخل لأنه أراد إقامة دكتاتورية قضائية وإغلاق قضية الفساد الخاصة به شخصيا، كما أدى تطرف بعض أحزاب الائتلاف في الحكومة إلى تعميق الانقسامات ومعارضة الحرب في غزة، حسب الادعاءات الأولية لحكومة نتنياهو، كان من المفترض أن تنتهي خلال أسابيع قليلة أو على الأكثر شهر أو شهرين، لكنها كانت شديدة الاستنزاف واستمرت أكثر من ستة أشهر دون تحقيق أي نتيجة ملموسة لـ"إسرائيل"، هذا على الرغم من أن "إسرائيل" لم تدخل قط في حرب بهذه الفترة الطويلة ولا تستطيع تحملها على الإطلاق، ولولا دعم أمريكا المتورطة في أزمات أخرى لانهار الجيش والاقتصاد الإسرائيلي في أول شهرين.

لم يتمكن الجيش الإسرائيلي من هزيمة حماس، ووفقاً لتقدير الأوساط الصهيونية الأكثر تفاؤلاً، فقد تم الحفاظ على 90% من قدرات حماس، وفي المقابل، منذ الـ 7 من تشرين الأول/أكتوبر، غادر ما لا يقل عن 500 ألف مستوطن فلسطين المحتلة، مع 56 مليار دولار تكاليف وأضرار حرب، و18 مليار دولار عجز في الموازنة، وبطالة مئات الآلاف من العمال الصهاينة، كذلك انخفاض الدخل 20%، وانخفاض الاستثمار 15%، ورحيل مئات الشركات المعرفية وعشرات الآلاف من الخبراء، ما هي إلا جزء من أضرار حرب الاستنزاف التي تركها نتنياهو لـ"إسرائيل"، والاقتصاد الإسرائيلي في حالة من الفوضى، حيث إن قيمة الشيكل (عملة الكيان الصهيوني) آخذة في الانخفاض، وصناعة السياحة في أزمة ولم تعد معظم شركات الطيران الكبرى تطير إلى "إسرائيل"، وفي هذا الوضع، ومع إطالة أمد الحرب، ازداد حجم الاحتجاجات والشكوك حول مستقبل الحرب.

قبل ستة أشهر، وعد نتنياهو بانتصار سريع لتبرير الهجوم على غزة دون تعريض حياة الأسرى الصهاينة للخطر، لكنه لم يتمكن من احتلال غزة، ولم يتمكن من إطلاق سراح الأسرى، ولم يتمكن من التغطية على الفشل الاستخباراتي في عملية اقتحام الأقصى.

وبعد فشله في المقامرة الأولى (الهجوم المسعور والإبادة الجماعية في غزة) وشعوره بالعجز أكثر من ذي قبل، قام بمغامرة أخرى، مثل المقامر الذي، بسبب شدة الخسائر السابقة، يستسلم لمغامرة أكبر ويجرب فرصته الأخيرة، وبطبيعة الحال، لم ينفق نتنياهو من جيبه الخاص، بل من بقية رأس المال الأمني ​​والسياسي لـ"إسرائيل".

وكانت هذه المقامرة عبارة عن هجوم على القسم القنصلي في السفارة الإيرانية في دمشق، بحيث يمكن صرف أذهان الصهاينة والرأي العام في العالم عن الهزيمة الكبرى في غزة (والجرائم المرتكبة)، وفي عملية حرب لا طريق لها إلى الأمام ولا إلى الخلف، اصنع لنفسك إنجازاً! لكن الاغتيال، كما قال العديد من المحللين في "إسرائيل" وأمريكا، لن يفتح عقدة في عمل حكومة نتنياهو، بل سيجعل الوضع أكثر صعوبة بالنسبة لـ"إسرائيل".

وقد ثبتت هذه الحقيقة في قضية اغتيال الجنرال سليماني والأضرار الكبيرة التي لحقت بأمريكا لاحقاً، وأهم وثيقة هي اقتحام الأقصى الذي أثبت فشل الكيان الصهيوني دون الحضور الجسدي للشهيد سليماني، حيث إن اشتداد وتصاعد التوتر في المنطقة ليس من مشاكل أمريكا في المنطقة، لكنه زاد الأمر صعوبة، وتنطبق هذه القاعدة أيضاً على أداء "إسرائيل" في العقدين الأخيرين، وكل عمل إسرائيلي جديد مثير للتوتر، كدليل على العملية الماضية، ونتيجة للتطورات، جعل يد إيران وحلفائها أكثر انفتاحا في جبهة المقاومة.

ومن الممكن أن نتحقق من مدى بعد حزب الله في لبنان، وأنصار الله في اليمن، والمقاومة العراقية عن مواجهة الصهاينة قبل الهجوم الإسرائيلي الوحشي على غزة (كان لدى إسرائيل هامش من الأمان)، وكيف وصلوا إلى ساحة المواجهة المباشرة بعد بدء جرائم "إسرائيل" في غزة، للقتال والقصف؟ أضف إلى ذلك فتح يد إيران لمعاقبة الصهاينة بعد غباء نتنياهو في العملية الإرهابية في دمشق التي تحولت إلى كابوس قاتل للدوائر الصهيونية.

ربما يكون نتنياهو هو الشخصية المشؤومة التي ستجعل من لعنة الثمانين عاماً (الدولة اليهودية لا تبلغ الثمانين عاماً) حقيقة واقعة.

كلمات مفتاحية :

ايران غزة فلسطين الكيان الإسرائيلي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة