موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

"إسرائيل" في أصعب أوقاتها.. فجوة خطيرة في الحكومة

الإثنين 16 شعبان 1445
"إسرائيل" في أصعب أوقاتها.. فجوة خطيرة في الحكومة

مواضيع ذات صلة

كنعاني: جرائم الصهاينة في غزة وصمة عار لن تمحى من جبين امريكا

امريكا تعيد إلى "إسرائيل" عشرات الآلاف من القذائف التي نقلتها إلى أوكرانيا

الخارجية الايرانية: المسؤولية المباشرة عن جرائم الصهاينة تقع على عاتق امريكا

الوقت- بعد عودته من رحلته الأخيرة إلى أمريكا، قال رئيس البرلمان الصهيوني (الكنيست) أمير أوحانا، إن هذا النظام يعيش "أصعب الأوقات"، معلنا أنه واثق من أن حزمة المساعدات البالغة 14،1 مليار دولار من واشنطن سيتم تسليمها إلى تل أبيب قريبا، وقد زار أمير أوحانا هذا البلد مؤخرا بدعوة من رئيس مجلس النواب الأمريكي الجمهوري مايك جونسون، والعضو في حزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو، أقر ببدء صراع على السلطة في الحزب لخلافة نتنياهو، مؤكدا أنه لا يوجد خلاف بين الديمقراطيين والجمهوريين في الكونجرس حول تقديم المساعدات للكيان في الظل، فالفشل المتراكم مصير كيان الاحتلال في غزة والهزائم المزلزلة لآلته العسكرية هناك.

الكيان في أصعب أيامه

في حديثه عن زياراته إلى أمريكا، قال رئيس الكنيست: "لقد حاولنا جاهدين ونجحنا في عدم الدخول في مناقشات داخلية حول القضايا المثيرة للجدل، لقد أوضحنا للتو أننا في أصعب أوقاتنا ككيان ويمكننا استغلال ذلك"، ويعتقد هذا المشرع الصهيوني أن المساعدات الأمريكية لإسرائيل "ليست مجرد مساعدات، بل تحتوي على هذه الرسالة إلى العالم، وخاصة إلى أعدائنا، انظروا إلى أي مدى تقف أمريكا إلى جانب إسرائيل"، وفيما يتعلق بدعم قادة الكونجرس الأمريكي للموافقة النهائية على المساعدات لإسرائيل، "أنا متفائل للغاية"، ستأتي هذه المساعدة، لكن السؤال هو في أي إطار سيتم إرسالها، وأعلن أن رئيس مجلس النواب الأمريكي سيزور تل أبيب في مايو المقبل.

وعن المستقبل، إن هناك من في حزب الليكود أعلنوا أنهم سيترشحون لرئاسة الحزب "في اليوم التالي لنتنياهو"، البعض يأمل في هذا اليوم والبعض يحاول تحقيقه، وفي الآونة الأخيرة، تناولت وسائل الإعلام الأمريكية، بنقلها عن مسؤولين حاليين وسابقين، تقارير تفيد بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تعتزم إرسال قنابل ومعدات عسكرية إضافية إلى "إسرائيل" بهدف تعزيز قدراتها الدفاعية، وذلك على الرغم من جهود الولايات المتحدة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، يشمل مقترح الشحنة الأسلحة قنابل إم-كيه-82 وذخائر الهجوم المباشر المشترك كيه-إم-يو-572 التي تمكّن من توجيه الضربات بدقة، بالإضافة إلى صمامات قنابل إف-إم-يو-139، ويُقدّر قيمتها بعشرات الملايين من الدولارات، ورغم التأكيدات الأمريكية بأن الإدارة لا تزال تدرس المقترح، فإن التفاصيل قد تتغير قبل عرضها على زعماء الكونغرس للموافقة عليها، في ظل الوضع الراهن المتمثل في النزاع الدائر في غزة.

ومن جهة أخرى، فإن وزارتي الدفاع والخارجية الأمريكيتين، بالإضافة إلى وزارة الدفاع الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي، لم ترد بعد على الاستفسارات الإعلامية المتعلقة بالموضوع، ومنذ ديسمبر 2023، تفادت إدارة بايدن استعراض المبيعات العسكرية لـ"إسرائيل" مرتين، ما جعلها عرضة لانتقادات حادة بسبب استمرار تزويد "إسرائيل" بالأسلحة، وخاصة في ظل التقارير المتزايدة عن استخدام الأسلحة الأمريكية في هجمات تسفر عن خسائر فادحة بين المدنيين.

وتعلم أمريكا أن الأزمة الإنسانية تركت سكان غزة على شفا المجاعة، واستشهد الآلاف في الهجوم الإسرائيلي، في حين دعت الأمم المتحدة إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، ومع ذلك، تعارضت الولايات المتحدة هذا الدعوى، معتبرة أن ذلك قد يسمح لحماس بإعادة تنظيم صفوفها، وتظهر استراتيجية الولايات المتحدة بالتفاوض الهادئ والتصريحات الجوفاء عدم الفعالية في مواجهة الأزمة وعدم اتخاذ إجراءات فعالة لمواجهة الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة، كما تظهر المؤشرات فشل "إسرائيل" في المواجهة الحالية، ومع ذلك، يظل الدعم القوي من الولايات المتحدة محورًا للصراع في المنطقة، ما يثير انتقادات دولية بسبب تأثيره السلبي على الحقوق الفلسطينية والعدالة الاجتماعية.

وعلى الرغم من انتقاد العالم للمجازر والعمليات التدميرية، أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لا تدعم حاليًا فكرة وقف إطلاق النار في غزة، مشيرًا إلى أن موقفهم لم يتغير ولا يروجون لوقف إطلاق النار في الوقت الحالي، ورغم تصريحاتهم حول طموحهم في إنهاء الحرب، فإن هذا يعتبر مجرد كذبة، ونفوا دعوى الإبادة الجماعية ضد "إسرائيل" ولكنهم اعترفوا بالأعداد الكبيرة للضحايا المدنيين في غزة، وعلى الرغم من تكرار الولايات المتحدة رفضها لفكرة تهجير الفلسطينيين، فإنها تشدد على ضرورة إجراء إصلاحات في هيكل السلطة الفلسطينية، وعلى الرغم من تصريحاتهم بالدعم لمستقبل غزة، فإن ذلك يعتمد على وجود مسار واضح نحو إنشاء دولة فلسطينية.

البيت الأبيض أكد مرارًا دعمه للعمليات العسكرية التي تشنها "إسرائيل" على غزة، ورفض فكرة وقف إطلاق النار نهائيًا بحجة استمرار سيطرة حماس على القطاع، وعلى الرغم من ذلك، فإنهم يعبرون عن دعمهم لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية دون اتخاذ إجراءات فعلية لمساعدة المتضررين في غزة أو إجراء محادثات لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار، وتتزايد المخاوف بشكل كبير بفعل جهود رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لتقويض الديمقراطية في فلسطين، ما ينعكس على المواطن الإسرائيلي من خلال فقدانات يومية في صفوف الجيش الإسرائيلي، هذا الوضع يؤدي إلى تغيير جذري في حياة المجتمع الإسرائيلي، ويحذر الخبراء من احتمالية نشوب حرب إقليمية نتيجة لتصاعد التوتر مع حزب الله في الجبهة الشمالية.

فشل تل أبيب الذريع

جميعنا نعلم أن النزاع الحالي بين "إسرائيل" وحركة حماس في قطاع غزة بدأ في أكتوبر الماضي، وقد أسفر عن وفاة العديد من الأشخاص وتشريد العديد من السكان، وشهدت فترة هدنة قصيرة تم التوصل إليها بوساطة من مصر وقطر والولايات المتحدة، وفي هذه الفترة، زاد عدد الجنود الإسرائيليين القتلى بشكل مستمر، ما أدى إلى تحسن مكانة حماس في نظر الجمهور الفلسطيني، كما تواصلت العمليات الهجومية من جانب حماس وكتائب القسام ضد الجيش الإسرائيلي، ما أدى إلى تدمير عدد كبير من المعدات العسكرية الإسرائيلية وقتل وإصابة عدد كبير من الجنود الإسرائيليين.

وتشير التقارير إلى استمرار التصعيد في العمليات العسكرية من الجانبين، مع استمرار الجهود لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار وتجنب تصعيد الوضع إلى حرب إقليمية، وتتجه الأحداث نحو تغييرات جذرية في السياسة الإسرائيلية، حيث يبدو أن تحقيق أهداف محددة مثل السيطرة على قطاع غزة صعب بشكل كبير، وذلك بسبب استمرار المقاومة وتحضيرات التغييرات الكبيرة في الجبهة العسكرية، وتعكس علامات الهلع والقلق ونقص الكفاءة داخل صفوف الجيش الإسرائيلي ضعف التحضيرات والتخطيط، ما يثير انتقادات داخلية متزايدة.

في النهاية، أظهر موقف الرئيس الأمريكي جو بايدن تغيّرًا في الدعم السياسي الأمريكي المعتاد لسياسات "إسرائيل"، حيث انتقد غارات "إسرائيل" ووصفها بأنها "عشوائية" و"ترقى لارتكاب جرائم حرب"، يبدو أن "إسرائيل" فشلت في حربها على غزة، ما يعرضها لخسارة الدعم الدولي نتيجة لارتفاع عدد الضحايا والانتقادات المتزايدة، ويشير الوضع إلى احتمالية تغييرات في الحكومة الإسرائيلية، مع تزايد الخطر المتعلق بتوسع الحرب والتداعيات المحتملة، مثل استمرار التكاليف المالية وفقدان الدعم الدولي، تظهر الفجوة الكبيرة بين الإسرائيليين تحت حكم نتنياهو الحالي، والذي يبدو أنه مصمم على مواصلة سياسته الحالية بغض النظر عن تداعياتها.

كلمات مفتاحية :

إسرائيل أصعب أوقات فجوة خطيرة الحكومة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون