موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الخلافات تعصف بالعلاقات بين روسيا وأرمينيا

الثلاثاء 26 صفر 1445
الخلافات تعصف بالعلاقات بين روسيا وأرمينيا

مواضيع ذات صلة

الخارجية الروسية تدعو أذربيجان وارمينيا لوقف اطلاق النار

الوقت- أضحت العلاقات الروسية الأرمينية على أعتاب تدهور تاريخي وغير مسبوق، بعد سلسلة تصريحات واتهامات متبادلة بين مسؤولين من البلدين، شكلت محط متابعة دقيقة من قبل المراقبين الروس لما لها من تداعيات خطيرة محتملة على ضوء الأوضاع الحساسة في الفضاء السوفياتي السابق عموما، والحرب مع أوكرانيا، والتجاذب الروسي مع الغرب بشكل خاص. 

وقدمت الحكومة الأرمينية إلى البرلمان نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية للتصديق عليه، ما يعني أن قراراتها ستكون ملزمة للجانب الأرمني، بما في ذلك مذكرة الاعتقال بحق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، التي أصدرتها المحكمة في آذار الماضي.

واعتبر مراقبون روس أن ذروة الخطوات الأرمينية غير الودية تجاه موسكو جاءت مع إعلان يريفان نيتها إجراء تدريبات عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة، وتعيين الممثل الدائم السابق للبلاد لدى منظمة معاهدة الأمن الجماعي سفيرا لدى هولندا كخطوة اعتبرها عضو مجلس العلاقات الخارجية التابع للرئاسة الروسية، بوغدان بيزبالكو، رسالة مفادها بأن أرمينيا تسعى إلى التوجه نحو الغرب. 

وقال رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان خلال مقابلة مع صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية "لا ينبغي لأرمينيا أن تعتمد فقط على روسيا في بناء الأمن الإستراتيجي، فقد تذوقت البلاد بالفعل الثمار المرة بفعل هذا الخطأ".

وأضاف إن "يريفان اعتمدت بنسبة 100% تقريبا على موسكو، لكن اليوم روسيا نفسها تحتاج إلى أسلحة، ومن الواضح أنها لن تكون قادرة على توفير احتياجات أرمينيا"، ولطالما لعبت العلاقات الروسية الأرمينية دورا رئيسيا في السياسة الخارجية والإستراتيجية لكلا الجانبين في جنوب منطقة القوقاز.

وتتمركز قاعدة عسكرية روسية في أرمينيا، ويحرس حرس الحدود الروسي حدودها مع تركيا وإيران، كما تعد أرمينيا عضوا في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي ومنظمة معاهدة الأمن الجماعي، إضافة إلى أن روسيا تعد المستثمر الرئيسي في أرمينيا بقيمة بلغت نحو 4 مليارات دولار منذ بداية عام 2015.

وفي حديث له، اعتبر أندريه زايتسيف، الخبير في شؤون جنوب القوقاز، أن خطوات أرمينيا في اختبار صبر روسيا غير مقبولة بالنسبة للعلاقات التي كانت توصف قبل وقت قصير بالتحالفية مع موسكو، وتشكل دليلا واضحا على أن القيادة الأرمينية تريد قطع العلاقات معها، وقال زايتسيف إن توجهات رئيس الوزراء الأرميني باشينيان الغربية ليست سرا كبيرا، موضحا أنه نشأ صحفيا وسياسيا بمساعدة مؤسسات وجهات غربية، وعندما كان معارضا طالب بانسحاب أرمينيا من الهياكل التكاملية التي أنشأتها روسيا، وأضاف المتحدث ذاته، إن الرئيس بعد وصوله إلى السلطة تراجع شكليا عن هذه المطالب، وكان ينظم هذا الخروج، وأقدم على تطهير السلطات الأرمينية من عدد كبير من السياسيين والعسكريين الموالين لروسيا، وطور العلاقات مع "الشركاء" الغربيين، ودعم القوى والحرب الإعلامية المناهضة للكرملين، وفق تعبيره.

ونوه زايتسيف بوجود تقصير من جانب موسكو في التعامل مع المنظمات المدنية، في الوقت الذي نجحت فيه المنظمات غير الحكومية الغربية في استمالة شرائح واسعة من الأرمن، وهو ما ظهر بشكل جلي في تأييد 54% من الناخبين في أرمينيا لباشينيان المعادي للروس، وحث زايتسيف موسكو على سحب الذرائع، والشروع بالمفاوضات المباشرة مع القيادة الأرمينية، لضمان مصلحة الطرفين، وقال "إذا خسرت روسيا حليفتها في جنوب القوقاز، فسيكون من الصعب عليها التأثير في هذه المنطقة بأكملها".

أوراق ضغط

من جهته، أوضح الكاتب السياسي أوليغ كازاكوف، أن إطلاق أرمينيا إجراءات التصديق على نظام روما الأساسي بدأ قبل أن تصدر المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ما يعطي يريفان سببا للادعاء بأن هذه الإجراءات ليست موجهة ضد روسيا، بل فقط لتقديم ممثلي القيادة الأذربيجانية إلى العدالة؛ بسبب ما تعتبره انتهاكات من جانب باكو، وشدد كازاكوف على أن ذلك لن يساعد أرمينيا بأي شكل من الأشكال في مواجهتها مع أذربيجان، معتبرا أن المحكمة ليس لديها أي سلطة، ولن تتخذ أي قرارات ضد أذربيجان، مرجعا ذلك لكون باكو لها حقها الكامل في إقليم قره باغ، ومن ثم فإن محاولة يريفان ممارسة المزيد من الضغط على أذربيجان باستخدام "هراوة" المحكمة لا تملك فرص وآفاق النجاح.

ونفى الكاتب السياسي أن ترد روسيا فعليا على التصديق على النظام الأساسي، واستطرد بالقول إن العلاقات بين البلدين سوف تتقوض بشكل لا رجعة فيه، لأن موسكو لن تتسامح مع الضغوط المباشرة، وفق رأيه، ولفت كازاكوف إلى أن أرمينيا خسرت ملف إقليم قره باغ، مؤكدا أن روسيا والحلفاء الغربيين غير قادرين على التأثير على هذه العملية بأي شكل من الأشكال.

الخلاف أعلى من الجبال

في بداية سبتمبر الماضي، تدهورت العلاقات بين روسيا وأرمينيا. وانتقدت يريفان تصرفات حليفتها في القوقاز، واستدعت ممثلها من منظمة معاهدة الأمن الجماعي، وأرسلت مساعدات إنسانية إلى أوكرانيا، وكانت على وشك الانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية، التي أصدرت مذكرة اعتقال بحق فلاديمير بوتين.

وفي هذا الصدد، تم استدعاء السفير الأرميني، الجمعة 8 سبتمبر، إلى وزارة الخارجية الروسية، حيث تم تبليغه احتجاجا شديد اللهجة، ولا تخفي موسكو انزعاجها من تصرفات يريفان غير الودية، معتقدة بأنها تحاول إزاحة روسيا من جنوب القوقاز.

وقد أكدت موسكو مرارًا أن قوات حفظ السلام تبذل كل ما في وسعها لحل الوضع في ممر لاتشين.

كما أشارت إلى أنها عرضت على يريفان استضافة بعثة منظمة معاهدة الأمن الجماعي، لكن أرمينيا اختارت بعثة الاتحاد الأوروبي "قليلة الفاعلية"، ويرى الخبير السياسي العضو السابق في برلمان أرمينيا، أرمان أبوفيان، أن تدهور العلاقات بين يريفان وموسكو مرتبط بالوضع في المنطقة، وقال: "يبدو أن أذربيجان تستعد لتصعيد جديد، وبعبارة صريحة، فهي تستعد لحرب دموية تهدف إلى تقطيع أوصال أرمينيا وتدمير آرتساخ (الاسم الأرمني لقره باغ)، ويبدو أن القيادة الحالية لبلادنا تتنبأ مسبقا بالنتيجة السلبية لهذا الصدام، وتمهد الطريق مسبقًا للتنصل من مسؤولية الهزيمة وتحميلها لروسيا".

وأشار الباحث البارز في مركز مشاكل القوقاز والأمن الإقليمي في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، نيكولاي سيلايف، إلى أن أذربيجان تمارس مزيدًا من الضغوط على أرمينيا، فقال: "تشعر يريفان بخيبة أمل من ردة فعل روسيا على سلوك باكو، إنهم يريدون العثور على حلفاء جدد ينقذونهم من المعركة القادمة ويدافعون بشكل أفضل عن الجمهورية، للقيام بذلك، قرروا إثارة الخلاف مع موسكو، ويبدو أن هذه هي الطريقة التي يعلنون فيها عن أنفسهم ويجذبون انتباه الرعاة الممكنين".

روسيا تحتج على قرار أرمينيا إجراء مناورات

أعربت روسيا الاتحادية يوم الجمعة الماضي عن احتجاجها الشديد على قرار أرمينيا إجراء مناورات عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة الأمريكية، وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إنها استدعت السفير الأرمني في موسكو فاغارشاك ارتونيان وسلمته مذكرة احتجاج شديدة اللهجة على "قرار يريفان إجراء مناورات مشتركة مع واشنطن وقيام قرينة رئيس الوزراء الأرمني بتقديم مساعدات إلى أوكرانيا وتصديق البرلمان الأرمني على بروتوكول المحكمة الجنائية الدولية".

وأشار إلى رفض الجانب الروسي لتصريحات رئيس البرلمان الأرمني آلان سيمونيان بحق المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية معربا عن القلق حيال قيام السلطات الأرمينية باعتقال المدون ميكائيل بدالان والمعلق السياسي لراديو (سبوتنيك أرمينيا) اشوت غيفوركيان، ولفت البيان إلى التقييمات السلبية في أرمينيا والشكوك التي تبديها النخبة السياسية هناك حيال جدوى عضوية أرمينيا في منظمة معاهدة الأمن المشترك والعلاقات مع روسيا إضافة إلى التشكيك في تنفيذ الاتفاقيات الثلاثية الروسية الأرمينية الأذربيجانية وسبل تطبيع العلاقات الارمينية الاذربيجانية.

الانضمام إلى "الناتو"

قد جاءت هذه الخطوة من جانب أرمينيا في توقيت مواكب لما تردد عن مصادر الاتحاد الأوروبي حول احتمالات انضمام أرمينيا إلى حلف "الناتو"، وهي التصريحات التي وصفها نائب وزير الخارجية الروسية ألكسندر غروشكو بأنها "أوهام كبرى"، دحضها بقوله إن "البلدين يواصلان تعاونهما في المجالات السياسية والعسكرية"، غير أن رئيس حكومة أرمينيا، نيكول باشينيان، كان قد أدلى بحديث صحفي، قبل تصريح غروشكو نائب وزير الخارجية الروسية وصف فيه اعتماد أرمينيا على روسيا في مجال الأمن بأنه "خطأ استراتيجي"، وذلك فضلاً عما قاله حول إن "روسيا اليوم، عندما تحتاج إلى الأسلحة والذخائر، فمن الواضح أنها حتى لو أرادت ذلك، لن تكون قادرة على تلبية الاحتياجات الأمنية لأرمينيا".

وأضاف رئيس الحكومة الأرمينية، "هذا المثال يجب أن يوضح لنا أنه في مجال الأمن، فإن الاعتماد أو الارتباط بمركز واحد فقط هو في حد ذاته خطأ استراتيجي".

وأعرب عن رأي مفاده بأن "روسيا غير راغبة أو غير قادرة على الاحتفاظ بسيطرتها على ممر لاتشين"، وهو الطريق الجبلي في منطقة لاتشين في أذربيجان، والرابط الوحيد بين أرمينيا ومقاطعة ناغورنو قره باغ الذي يسيطر عليه الأرمن، وتعتبره أذربيجان جزءاً من أراضيها، وحسب باشينيان، توقفت قوات حفظ السلام الروسية عن السيطرة على ممر لاتشين، واعترض على تفسير ذلك بأن الدول الغربية تدفع يريفان لإخراج روسيا من المنطقة، قائلاً "على العكس من ذلك، نرى أن روسيا نفسها تخرج من المنطقة بسبب الخطوات التي تتخذها أو التي لا تتخذها".

كلمات مفتاحية :

ارمينيا روسيا علاقات تدهور خلافات

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون