موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

في خضم العلاقات الباردة بين الرياض وواشنطن.. كشف أسباب الزيارة السرية لرئيس الـCIA إلى الرياض

الأحد 18 رمضان 1444
في خضم العلاقات الباردة بين الرياض وواشنطن.. كشف أسباب الزيارة السرية لرئيس الـCIA إلى الرياض

مواضيع ذات صلة

معنى المثلث الاقتصادي والسياسي بين إيران والسعودية وسوريا

الوقت- اتفقت المملكة العربية السعودية وإيران على استئناف العلاقات الثنائية، وإعادة فتح السفارتين والبعثات الدبلوماسية خلال مدة أقصاها شهران، حسب ما نقلته وسائل إعلام سعودية وإيرانية رسمية. وذكرت العديد من المصادر الاخبارية، أن أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني التقى وزير الدولة السعودي مستشار الأمن الوطني مساعد بن محمد العيبان في العاصمة الصينية بكين، حيث تم التوصل إلى الاتفاق. 

ولفتت تلك المصادر إلى أنه صدر بيان مشترك جاء فيه أن وزيري خارجية البلدين سيلتقيان لتنفيذ هذا القرار واتخاذ الترتيبات اللازمة لتبادل السفراء. وأضاف البيان الذي نشرته "تسنيم" إن البلدين أكدا على "احترام السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لبعضهما البعض". وفي يناير/كانون الثاني عام 2016، قطعت الرياض العلاقات الدبلوماسية مع طهران بعد الاعتداء على سفارة المملكة وقنصليتها في إيران، وسط احتجاجات إيرانيين على قيام السعودية بإعدام رجل الدين الشيعي نمر النمر.

وحول هذا السياق، أجرى مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز، زيارة سرية وغير معلنة إلى المملكة العربية السعودية هذا الأسبوع، عبر خلالها عن إحباط واشنطن من انفتاح الرياض على إيران وسوريا من خلال وساطة من خصوم الولايات المتحدة “الصين وروسيا.” وقال مسؤول أمريكي، شريطة عدم الكشف عن هويته، متحدثا عن الرحلة السرية، إن بيرنز سافر إلى المملكة العربية السعودية حيث بحث مع السعوديين حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

ولم يكشف المسؤول عن يوم الرحلة بالضبط ، لكنه قال إن بيرنز ناقش التعاون الاستخباراتي ، وخاصة في مجال مكافحة الإرهاب، فيما ذكرت الأنباء أن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية التقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وكشف التقرير أن رئيس المخابرات الأمريكية أعرب عن استيائه الحاد من التقارب المستمر للرياض مع كل من طهران ودمشق. وأضاف التقرير: “أعرب بيرنز عن إحباطه من السعوديين، وقال لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إن الولايات المتحدة شعرت بالصدمة من تقارب الرياض مع إيران وسوريا”.

فيما يتعلق بسوريا ، تتوسط روسيا بين الرياض ودمشق في محاولة لاستعادة العلاقات القنصلية التي انقطعت في عام 2011 بعد حملة القمع الوحشية التي شنها الرئيس السوري بشار الأسد على الاحتجاجات. وتدرس السعودية دعوة الأسد لحضور قمة جامعة الدول العربية التي ستستضيفها الرياض الشهر المقبل. واستأنفت كل من الإمارات العربية المتحدة ومصر وسلطنة عمان والجزائر والأردن العلاقات الدبلوماسية مع الأسد ، الذي لا تزال حكومته تخضع لعقوبات أمريكية شديدة. ووافقت السعودية على إعادة العلاقات الدبلوماسية مع إيران في اتفاق توسطت فيه الصين، وقد التقى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، في بكين، وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان واتفقا على إعادة القنصليات والسفارات وكذلك الرحلات الجوية بين البلدين.

ووقع وزيرا خارجية البلدين، على بيان مشترك خلال لقائهما، في بكين، تضمن الاتفاق إعادة فتح بعثاتهما الدبلوماسية خلال المدة المتفق عليها، والمضي قدمًا في اتخاذ الإجراءات اللازمة لفتح سفارتي البلدين في الرياض وطهران، وقنصليتيهما العامتين في جدة ومشهد. وأكد الجانبان خلال المباحثات أهمية متابعة تنفيذ اتفاق بكين وتفعيله، بما يعزز الثقة المتبادلة ويوسع نطاق التعاون، ويسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة، وفق بيان للخارجية السعودية. وشدد الجانبان على حرصهما على بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتفعيل اتفاقية التعاون الأمني بين البلدين، الموقعة في أبريل 2001، والاتفاقية العامة للتعاون في مجال الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتقنية والعلوم والثقافة والرياضة والشباب، الموقعة في مايو 1998.

كما اتفق الجانبان على إعادة فتح بعثاتهما الدبلوماسية خلال المدة المتفق عليها، والمضي قدمًا في اتخاذ الإجراءات اللازمة لفتح سفارتي البلدين في الرياض وطهران، وقنصليتيهما العامتين في جدة ومشهد. وجرى التشديد كذلك على مواصلة التنسيق بين الفرق الفنية في الجانبين لبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين بما في ذلك استئناف الرحلات الجوية، والزيارات المتبادلة للوفود الرسمية والقطاع الخاص، وتسهيل منح التأشيرات لمواطني البلدين بما في ذلك تأشيرات العمرة.

وأعرب الجانبان عن تطلعهما إلى تكثيف اللقاءات التشاورية وبحث سبل التعاون لتحقيق المزيد من الآفاق الإيجابية للعلاقات بالنظر لما يمتلكه البلدان من موارد طبيعية، ومقومات اقتصادية، وفرص كبيرة لتحقيق المنفعة المشتركة، وأكدا استعدادهما لبذل كل ما يمكن لتذليل أي عقبات تواجه تعزيز التعاون بينهما، وفق قول البيان. واتفق الوزيران على تعزيز التعاون المشترك، في كل ما من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وبما يخدم مصالح دولها وشعوبها

روسيا والسعودية تقودان خفضًا مفاجئًا لإنتاج النفط

في قرار مفاجئ أربك الأسواق أعلنت مجموعة من الدول الأعضاء في تحالف (أوبك+) عن خفض طوعي لإنتاج النفط كإجراء احترازي ضد تقلبات السوق. ووفقًا لبعض المصادر الاخبارية، فقد أعلنت روسيا والسعودية ومنتجون آخرون للنفط من أعضاء تحالف (أوبك+) اليوم الأحد عن مزيد من التخفيضات في إنتاج النفط بنحو 1.16 مليون برميل يوميًا بدءًا من الشهر المقبل، وحتى نهاية العام الجاري، في خطوة مفاجئة قال محللون إنها ستؤدي إلى ارتفاع فوري في الأسعار عالميًا ويؤثر على المستهلكين. ومن بين الدول التي اتخذت هذا القرار، روسيا، والسعودية، والعراق، والكويت، والإمارات، وعمان، والجزائر، وكازاخستان.

ويأتي القرار المفاجئ في يوم واحد من اجتماع (أوبك+)، حيث سيعقد اجتماع لجنة المراقبة الوزارية للتحالف غداً الاثنين عبر تقنيات الاتصال المرئي، ووصفت الولايات المتحدة القرار بأنه خطوة “غير جيدة”. وفي التفاصيل قالت بعض المصادر الاخبارية إنه بموجب القرار المعلن اليوم الأحد ستقوم كل من روسيا والسعودية بخفض الإنتاج طوعياً بنحو 500 ألف برميل يومياً لكل منهما بداية من مايو المقبل وحتى نهاية 2023. فيما قرر العراق خفض الإنتاج النفطي بنحو 211 ألف برميل يومياً، والإمارات 144 ألف برميل يومياً على مدار المدة نفسها.

كما أعلنت الكويت خفض الإنتاج 128 ألف برميل يومياً، والجزائر 48 ألف برميل يومياً، بينما خفضت عمان الإنتاج 40 ألف برميل يومياً. ويأتي هذا القرار بجانب خفض الإنتاج المتفق عليه في الاجتماع الوزاري للمجموعة في أكتوبر الماضي. وسيضاف هذا التخفيض الطوعي للإنتاج إلى تخفيض الإنتاج الذي تم الاتفاق عليه في الاجتماع الوزاري الثالث والثلاثين للدول الأعضاء في منظمة أوبك والدول المنتجة من خارجها (أوبك+)، الذي عُقد في 5 أكتوبر 2022.

انزعاج أمريكي

من جانبه، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي إنه لا يعتقد بأن “تخفيضات (أوبك+) منطقية في هذا التوقيت نظرًا لحالة عدم اليقين في السوق”. وأضاف إن إدارة الرئيس جو بايدن ستواصل العمل مع جميع المنتجين والمستهلكين لضمان استقرار الأسعار وأن يدعم سوق النفط النمو الاقتصادي”.

وحول تأثير القرار على سوق النفط قال دان بيكرينج، رئيس شركة الاستثمار (بيكرينج إنرجي بارتنرز) إن قرار أوبك+ غير المتوقع بخفض الإنتاج بنحو 1.15 مليون برميل يومياً، قد يسهم في زيادة أسعار النفط العالمية بنحو 10 دولارات للبرميل للخام. بينما قال الخبير الاقتصادي العراقي، عبد الرحمن المشهداني، إن خفض الإنتاج الجديد وصل إلى مليون و628 ألف برميل يوميا، وهو رقم كبير غير متوقع”. وأشار إلى أن هذه القرارات تأتي بعد الصدمة التي حدثت في الأسعار الأسبوع الماضي، عندما انخفض سعر برميل النفط إلى ما دون الـ70 دولارا، وبالتالي فهذا رد فعل من هذه الدول التي تسعى للمحافظة على استقرار الأسعار فوق 75 دولارًا خلال الفترة المتبقية من هذا العام.

وقال إن روسيا كانت قد أعلنت في شهر فبراير الماضي إنها خفضت الإنتاج بنحو 500 ألف برميل، لكن ما شجع الدول الأخرى، هو إعلان السعودية تخفيض إنتاجها 500 ألف برميل أخرى. وأوضح المشهداني أن فكرة خفض الإنتاج الطوعي ربما ثبت نجاحها كاستراتيجية جديدة، بعد أن كانت منظمة أوبك تتفق على قرار رسمي بخفض الإنتاج يشمل الجميع، كل بما يناسب حصته، وكانت دول مثل فنزويلا تعارض قرار خفض الإنتاج، لكن هذه المرة جاء التخفيض طوعيًا من قبل الدول التي تعتقد أن مصلحتها مع ارتفاع السعر.

كلمات مفتاحية :

زيارة واشنطن الرياض سرية علاقات طهران سوريا

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون