موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

وزارة الخارجية في صنعاء تدين الموقف الإجرامي لبريطانيا في اليمن

الثلاثاء 2 رجب 1444
وزارة الخارجية في صنعاء تدين الموقف الإجرامي لبريطانيا في اليمن

مواضيع ذات صلة

الخارجية اليمنية: بريطانيا تتورط كل يوم في معاداة الشعب اليمني

الأطماع البريطانية في اليمن .. بريطانيا تسعى إلى تقسيم اليمن

الوقت- منذ اليوم الأول للعدوان السعودي على اليمن، عملت بريطانيا على دعم العدوان على الشعب اليمني سياسيّاً وعسكرياً، فبريطانيا دعمت قصف اليمن منذُ اليوم الأول للعدوان، ومن الجدير بالذكر أن وزير خارجيتها تعهد بدعم التحالف بكل وسيلة، فقد حظيت السعودية بدعم سياسي بريطاني رفيع المستوى ، ولاسيّما أن وزير الخارجية البريطاني «فيليب هاموند»، أكد وجود قوات بريطانية تشارك في تحديد وتوجيه أهداف الحملة الجوية في العدوان على اليمن ، حيث قال «هاموند»، في كلمته للمشرعين في مجلس العموم ، “إن القوات البريطانية تساعد في تحديد أهداف الحملة العسكرية التي تقودها السعودية في اليمن” ، وأضاف “لدينا وجود عسكري في المملكة العربية السعودية”، وهو ما تجلى بوجود خبراء عسكريين بريطانيين يعملون بشكل مباشر مع قيادة العدوان الذي تقوده السعودية في اليمن، لتحديد أهداف الضربات الجوية التي قتلت الآلاف من أبناء الشعب اليمني .

وعلى الرغم من ارتكاب ابشع الجرائم والمجازر الوحشية بحق المدنيين وتدمير البنية التحتية لليمن ؛ تستمر وتتوالى التصريحات البريطانية المؤيدة للعدوان على اليمن والتي كان آخرها التصريحات التي أطلقها وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، والتي اعتبر فيها أن السعودية لم تتجاوز الخطوط الحمراء، وإن لندن لا ترى في الغارات التي يشنها الطيران السعودي خطراً واضحاً يهدد بانتهاك حقوق الإنسان.

وفي هذا الصدد، في الوقت الذي تواجه فيه بريطانيا بين الحين والآخر ضغوطا دولية وانتقادات كبيرة ،في محاولة لوقف تصدير أسلحتها إلى الرياض، التي تستخدمها في ارتكاب جرائم إنسانية في اليمن. إلاّ أن بريطانيا تضرب بتلك المطالبات والضغوط الدولية عرض الحائط، وتستمر في إصدار تراخيص التصدير للسعودية، فقد سبق وأن اتهمت منظمات عالمية غير حكومية من بينها «هيومن رايتس ووتش» ومنظمة العفو الدولية ، في تقارير متتابعة فإن الحكومة البريطانية مشاركة في انتهاك القانون الإنساني الدولي، والتورط في جرائم الحرب -إضافة إلى الولايات المتحدة- التي يرتكبها التحالف بقيادة السعودية في اليمن.

وزارة الخارجية في صنعاء تدين الموقف الإجرامي لبريطانيا في اليمن

منذُ البداية كشفت صنعاء الدور الإجرامي القبيح لبريطانيا في اليمن، حيث إن الأطماع البريطانية كانت واضحة منذُ البداية في اليمن وفي هذا السياق أدانت وزارة الخارجية في صنعاء موخراً ، الموقف الإجرامي لبريطانيا، تجاه الشعب اليمني وعرقلة جهود السلام، وقالت الخارجية في بيان صحفي إن  الحكومة البريطانية تتورط كل يوم في معاداة الشعب اليمني وتقف بكل وقاحة في خندق الفاسدين واللصوص والإرهابيين الذين نبذهم اليمنيون، الخارجية في صنعاء أكدت أن  “تصريحات السفير البريطاني الاخيرة كشفت على نحو علني الدور الإجرامي الذي تلعبه بريطانيا في مضاعفة معاناة اليمنيين وهي تصريحات تثبت ومن دون أي مواربة وقوف بريطانيا خلف الحرب الاقتصادية بما في ذلك سياسات الحصار والتجويع وهندسة الجرعة السعرية القاتلة والتي تضمنت رفع سعر الدولار الجمركي وفرض ضريبة إضافية على المبيعات وهو ما سيثقل كاهل المواطن اليمني بالمزيد من المعاناة والأعباء المعيشيةولفت البيان إلى أن بريطانيا بهذا السلوك الإجرامي تجلب لشعبها العار وتقر على لسان سفيرها بالتورط في جرائم الحرب المرتكبة ضد الإنسان اليمني، وهي جرائم لا تسقط بالتقادم الأمر الذي سيعطي للشعب اليمني كامل الحق في ملاحقة الحكومة البريطانية ومعاقبتها بكل الطرق والوسائل المشروعة والممكنة، وأكد بيان وزارة الخارجية أن بريطانيا تظهر من خلال هذه المواقف إصرارا واضحاً على إطالة أمد الحرب ومفاقمة معاناة الشعب اليمني، وتحاول جاهدة إعاقة وعرقلة جهود السلام والدفع بالأمور نحو استئناف العمليات العسكرية.. محملة بريطانيا وأمريكا وكل من يقف وراء هذه الإجراءات التعسفية كامل المسؤولية.

ما الذي تهدف اليه بريطانيا من إطالة أمد الحرب ؟

تثبت التقارير والاحداث عن النية الخبيثة لبريطانيا في اليمن حيث تسعى بريطانيا إلى تقسم اليمن ولا يخفى على احد أن بريطانيا لديها خطط قديمة لتقسيم اليمن ولكن بسبب مقاومة الشعب اليمني فشلت كل الخطط الخارجية في اليمن. رغم أن الشعب اليمني أفشل الخطط البريطانية في اليمن والتي سعت بريطانيا من خلالها إلى تجزئة اليمن لاتزال بريطانيا تفكر بعقلية المستعمر الذي يسير شعوب المنطقة وهنا يمكن القول إن جزءا من العدوان القائم على اليمن تتحمله بريطانيا، فبريطانيا تريد استثمار معاناة اشعب اليمني لتحقيق مكاسب لها، في السياق نفسه سعت بريطانيا مرات عديدة إلى العودة للساحة اليمنية من جديد، فبريطانيا تتعامل مع اليمن وكانها محمية بريطانية حيث يظهر الدور البريطاني في صناعة الازمات، فهي صاحبة الدور التخريبي الاكبر في اليمن. فبريطانيا متواجدة منذ انطلاق العدوان وان النظام الذي تضمنه اميركا هو النظام السعودي وبريطانيا تضمن النظام الاماراتي.

الأطماع البريطانية في اليمن

ظهرت العديد من التقارير التي تفيد بأن بريطانيا تضطلع بالدور الاستخباراتي في اليمن حيث تم الكشف عن قاعدة للمخابرات البريطانية في اليمن، فبريطانيا لاتزال تعتبر الدول التي كانت تستعمرها في السابق بانها محميات لها ، وفي السياق نفسه لا يخفى على أحد أن بريطانيا تسعى إلى تقسيم البلاد وتفككها حيث تسعى بريطانيا لفصل الشواطئ الشمالية للبحر الأحمر عن اليمن وإبقائها تابعة للخارج ، وفصل الشمال عن جنوب اليمن وتأجيج نيران الصراع والانقسام بين القبائل ومحاولة تصعيد الخلافات وهنا من الجدير بالذكر أن الأحداث على الساحل الغربي هي نتيجة مشروع مشترك بين أطراف دولية وخطة لتقاسم النفوذ والسيطرة على سواحل اليمن وجزره ومعابره ، وأن إدارة هذه الخطة ، هي مسؤولية بريطانيا وتنفذها أيضا دولة الإمارات.

"الدور البريطاني"  في دعم تحالف العدوان السعودي

يوماً بعد يوم يتكشف الدور البريطاني في دعم تحالف العدوان الأمريكي السعودي في اليمن، تارة من خلال الوجود العسكري المباشر (مثل ما انكشف من حادثة عام 2019 عندما جرح عناصر من وحدات الكوماندوس البحرية البريطانية خلال اشتباكات شمالي اليمن)، وتارة أخرى من خلال قيادتهم لمجموعات ميليشيا العدوان، ولاحقاً ما كشف عن إدارة عناصرها لمنظومات الدفاع الجوي السعودي من رادارات وبطاريات صواريخ مختلفة (منذ شباط العام 2020).لكن تم الكشف مؤخراً، عن دور خطير تقوم به قواتها، التي تتمركز في مطار الغيضة في محافظة المهرة. فهذا المطار الذي لا تتجاوز مساحته 8 كم مربع، يضم غرفة للتجسس على الاتصالات، حيث يقوم عناصرها بالتنصت على المكالمات الصادرة والواردة في جميع المناطق اليمنية، دون تمييز منطقة عن أخرى. وفي السياق نفسه، تقوم فرق تجسس أخرى تابعة لها بالتجسس على الاتصالات، من خلال عدد من السفن عبر الكابل البحري قبالة منطقة الغيضة.هذا وقد قام البريطانيون سابقاً، بأخذ بيانات شركة الاتصال اليمنية أيضاً، ما يساعدهم في تحديد أهدافهم التجسسية بطريقة دقيقة. وهذا إن دل على شيء، فعلى أن هذا النشاط غير القانوني وغير المشروع، يأتي في إطار استخباراتي ينتهك سيادة اليمن، فهي تجعل من المنطقة الجنوبية قواعد انطلاق لهذه المهام، وقواعد تجنيد للعملاء، بتواطؤ من مجلس القيادة الرئاسي ، وفي سياق خدمة مشاريع دول العدوان على اليمن

في الختام عموماً، مخطط تقسيم اليمن دولياً لم يعد جديد بالنسبة لليمنيين وقد سبق محاولة طرحه على طاولة الحوار الوطني في العام 2013، فالخطة البريطانية بدأت الامارات تنفيذها وتهدف من خلالها ايجاد شطرين في اليمن بمسميات اقاليم، فالاحداث في السنوات الاخيرة تؤكد بما لايدع مجالاً للشك أن هناك مخططا بريطانيا تعمل بعض دول المنطقة على تنفيذه في اليمن.لابد من الإشارة هنا إلى أن الشعب اليمني أصبح اليوم أكثر وعياً وإدراكاً للمؤامرات الخارجية التي تحاك لتقسيم اليمن، في المقابل لن يسمح الشعب اليمني بذلك ولن يسمح للمستعمر القديم العودة إلى اليمن لتقسيمه وسيقف أمام كل المؤامرات التي تحاك ضد البلد ليمنع أي تقسيم فاليمن واحد.

كلمات مفتاحية :

بريطانيا اليمن صنعاء تحالف العدوان

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون