موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

قصف صاروخي على منشأة غاز السليمانية في العراق... ردود الفعل والتكهنات

الأربعاء 29 ذی‌القعده‏ 1443
قصف صاروخي على منشأة غاز السليمانية في العراق... ردود الفعل والتكهنات

مواضيع ذات صلة

الطيران التركي يتسبب بمقتل عناصر من حزب العمال الكردستاني

سدود إقليم كردستان... ساحة جديدة لصراعات العراق الداخلية المستقبلية

الأبعاد الخفية والمرئية لنفوذ الموساد في إقليم كردستان

الوقت- ثلاث مرات من القصف خلال أقل من أسبوع، ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجمات، بينما استمرت التغطية السياسية والإعلامية واسعة النطاق والتكهنات حول مرتكبي الهجمات وأهدافها. واختار المهاجمون منشآت حقول غاز كومور في شمال العراق هدفاً لهجماتها الصاروخية. كومور هي إحدى قرى منطقة قادر كرم بمنطقة جمجمال بمحافظة السليمانية، وهي من أغنى مناطق الموارد الطبيعية التي تعمل فيها شركتا دانة غاز والهلال الإماراتيتان.

ادانة بغداد وشكوى اربيل

لطالما كانت قضية الأمن في حقول النفط الجيدة في شمال العراق قضية صعبة في السنوات الأخيرة بسبب الأنشطة المكثفة لخلايا داعش السرية، فضلاً عن الاحتكاك بين الجيش العراقي والقوات المسلحة الأخرى وقوات البشمركة التي تسيطر عليها أربيل.  هذه المرة ايضا مع الهجمات الصاروخية على منشآت الغاز في محافظة السليمانية عاد الجدل حول كيفية التعامل مع التحدي الامني الى مواقف الجانبين. وبينما لم تصدر الحكومة المركزية العراقية حتى الآن بيانًا بشأن الهجمات، رد الرئيس العراقي برهم صالح بإدانة الهجمات على حقول النفط والغاز في منطقة كومور بمحافظة السليمانية. وأشار إلى أن هذه الاعتداءات تستهدف استقرار البلاد وتضر بالاقتصاد الوطني. وشدد على أنه "لا خيار أمامنا سوى الوقوف بحزم في وجه هذه الجهود الإجرامية ويجب على كل القوى الوطنية أن تتحد لدعم الأجهزة الأمنية وتعزيز دولة القانون". لكن على الرغم من إدانة بغداد للهجمات، دعت حكومة إقليم كردستان العراق إلى اتخاذ تدابير فورية من قبل الحكومة المركزية لمنع المزيد من الهجمات.

وفي هذا الصدد قال غوباد طالباني نائب رئيس وزراء إقليم كوردستان وأحد قادة حزب الاتحاد الوطني الذي يسيطر على محافظة السليمانية على أساس التقسيم الداخلي لسلطة الأحزاب في الإقليم، إن التحقيق جار.  لكن بالنظر إلى أن هذا الهجوم قد يلحق ضررا معنويا بالمنطقة الكردية، فإنه لم يسفر عن أي نتائج حتى الآن. لا توجد أدلة إعلامية دقيقة حول الأضرار المحتملة للهجوم الصاروخي، لكن وزارة الموارد الطبيعية في إقليم كوردستان نفت أي احتمال لرحيل شركة دانا غاز الإماراتية، التي تعمل في هذا المجال. قال مصدر أمنى أمس ان القوات الامنية التابعة للحكومة الاتحادية تقوم بدوريات مشتركة مع الحشد الشعبي لمواجهة الهجمات الصاروخية على حقول النفط والغاز في القرى المطلة على منطقة قادر كرم بمحافظة السليمانية. وقالت مديرية مكافحة الإرهاب في السليمانية إن الهجمات لم تسبب أضرارًا كبيرة.

وجود مخربين أجانب في العمل

وسط ردود الفعل المختلفة على الهجمات الصاروخية الأخيرة، كان موقف كتائب الإمام علي، شبل الزبيدي، كبيرًا، ووصف الهجوم على حقول النفط والغاز في إقليم كردستان العراق بأنه عمل تخريبي يهدف إلى إلحاق الضرر بالبنية التحتية الاقتصادية للعراق. وكتب الزيدي في تغريدة: "مهاجمة الحقول النفطية والشركات المتعاقد عليها مع الحكومة المركزية والناشطة في العراق عمل تخريبي يستهدف البنية التحتية الاقتصادية للبلاد، وهذه الإجراءات تظهر صورة العراق كدولة غير صالحة للاستثمار. وكتب في النهاية: "لا يجب أن نتجاهل هذه الاعتداءات ونكتفي بإدانتها، بل يجب محاكمة مرتكبيها كمخربين أضروا بالمال العام". وانسجاماً مع هذا الموقف، أكد مجلس تنسيق المقاومة العراقي في بيان له أن "استهداف بعض الشركات في السليمانية تخريب". وقال البيان ان "جهات خارجية تقف وراء الهجمات على شركات النفط والغاز في السليمانية". وأوضح الوفد أن الهدف من هذه الإجراءات هو إفشال جهود إخراج العراق من الأزمة الحالية. كما انعكس التركيز على الأهداف التخريبية في بيان حزب الله في العراق، الذي نشر على تويتر أن الجماعات المرتبطة بتركيا تقف وراء الهجوم على حقول النفط والغاز في كردستان العراق. وحسب شبكة الميادين الإخبارية، كتب جعفر الحسيني المتحدث باسم حزب الله في العراق: وفق معطيات استخبارية وأمنية، تستهدف مجموعات مرتزقة في مدينة طوز خورماتو التابعة لجهاز المخابرات التركي، حقول النفط والغاز في إقليم كردستان العراق. وطالب الحسيني الحشد الشعبي بمحاكمة مرتكبي هذه الاعتداءات وتقديمهم للعدالة لمعاقبتهم بإنصاف. بعد التغريدة، نشر المتحدث العسكري باسم كتائب تيار حزب الله الهاشتاغ: #Turkey_should_behave

لطالما كانت المنافسة الأجنبية على استغلال موارد النفط والغاز العراقية بين الدول الأجنبية شائعة في سوق الطاقة العراقي. في عام 2007، وقعت الشركتان الإماراتيتان دانا غاز والهلال اتفاقية تعاون مع إقليم كردستان بشأن حق تقييم المنتجات البترولية وتطويرها وإنتاجها وتسويقها وبيعها في المنطقة، تلاها مشروع لإنتاج الغاز في منطقة كورمور والكيماويات، تم إطلاقه في أكتوبر 2008. بينما تشير التقارير إلى وجود نحو 5.7 تريليونات متر مكعب من الغاز الطبيعي في إقليم كردستان العراق الذي يحتل المرتبة العاشرة على مستوى العالم من حيث احتياطيات الغاز، قررت شركة دانة غاز زيادة إنتاج الغاز في عام 2023 في منطقة كورمور إلى 700 مليون متر مكعب. في غضون ذلك، وضعت تركيا، التي تتعرض لضغوط شديدة من العقوبات الاقتصادية الغربية ضد روسيا بشأن مشتريات النفط والغاز منذ بدء الحرب في أوكرانيا، خططًا في الأشهر الأخيرة للتنسيق مع أربيل للحصول على حصة من استثمارات حقول الغاز غير المستغلة في شمال العراق، لكن اتفاق أربيل مع الشركات الإماراتية يشكل عقبة أمام طموح أنقرة.

كلمات مفتاحية :

العراق كردستان

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون