موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

آخر التطورات الميدانية في محافظة البيضاء.. المقاتلون اليمنيون على وشك القضاء كلّياً على الإرهابيين + صور

الإثنين 19 محرم 1442
آخر التطورات الميدانية في محافظة البيضاء.. المقاتلون اليمنيون على وشك القضاء كلّياً على الإرهابيين + صور

مواضيع ذات صلة

أسباب تأخر الدخول إلى مدينة مأرب.. "أنصار الله" على بُعد خطوة واحدة من المدينة النفطية المليئة بالجواسيس

الوقت- كانت المناطق والمديريات الواقعة شمال غرب محافظة البيضاء خلال السنوات الماضية ملاذاً آمناً لتنظيم القاعدة وجماعات داعش الإرهابية، وخلال السنوات الماضية ارتكب الإرهابيون، بمساعدة تحالف العدوان السعودي الإماراتي، العديد من الجرائم في تلك المناطق وقتلوا الكثير من المدنيين الأبرياء، ولكن ومع انحسار القتال على عدد من جبهات القتال، قرّر أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية القيام بعملية عسكرية واسعة لتطهير تلك المناطق من كلّ الجماعات الإرهابية. ويدرك أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية "أنصار الله" والعشائر القاطنة في تلك المناطق، أن وجود إرهابيي داعش والقاعدة في المناطق الشمالية الغربية من محافظة البيضاء يشكل تهديداً خطيراً للبوابة الجنوبية الشرقية لمحافظة مأرب والبوابة الجنوبية الشرقية لمحافظة صنعاء (العاصمة) ولهذا فقد شنوا عملياتهم العسكرية في مناطق "ولد ربيع والقريشية" التابعتين لمحافظة البيضاء في النصف الثاني من شهر آب من هذا العام وذلك لطرد الجماعات الإرهابية المتمركزة فيها.

وبعد عدة أيام من القتال العنيف، نجح أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية في مطلع أيلول من هذا العام، من تحرير أكثر من ألف كيلومتر مربع من الأراضي المحتلة، وتحرير مديريتي "وليد ربيع الأولى والقريشية" من الإرهابيين وذلك من أجل تأمين خط المثلث الاستراتيجي (صنعاء – البيضاء - مأرب). وفي وقتنا الحالي، انتهت الاشتباكات في المحور الشمالي الغربي لمحافظة البيضاء وتم نقلها إلى جنوب غرب محافظة مأرب. ولكن من جهة أخرى، لا يزال الجزء الشمالي من مديرية "السوادية" والجزء الجنوبي من منطقة "النعمان" ومركز "ناطع" شمال المحافظة البيضاء، مسرحا لعدد من الاشتباكات المتفرقة بين أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية والجماعات الإرهابية.

وبحسب المعلومات التي تم الحصول عليها، فقد تمكن عدد من إرهابيي القاعدة وداعش خلال تطهير أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية المناطق الشمالية الغربية من محافظة البيضاء، الفرار من ساحة المعركة والوصول إلى رفاقهم في منطقة "الصومعة" الواقعة شرقي المحافظة. ولفتت تلك المعلومات إلى أن عناصر تابعة لتنظيمي داعش والقاعدة الإرهابيين، إلى جانب قوات تحالف العدوان السعودي، لا تزال تسيطر على المناطق الواقعة شرق "الصومعة"، وأكدت تلك المعلومات أن اشتباكات متفرقة لاتزال مستمرة على هذا المحور، ولم تحدث تغييرات ميدانية كبيرة في هذه الجبهة.

وعلى صعيد متصل، ذكر مصدر ميداني أن مديرية "الزاهر" هي منطقة أخرى لا تزال قابعة تحت سيطرة قوات تحالف العدوان السعودي وإرهابيي القاعدة وداعش. ولفت هذه المصدر إلى أن هذه المديرية ستكون أحد المحاور الرئيسة للعمليات العسكرية التي سوف يشنها أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية في المستقبل القريب، وإذا تم تطهير هذه المديرية بالكامل فسيكون جنوب محافظة البيضاء آمناً إلى الأبد. الجدير بالذكر أن العمليات العسكرية التي شنها أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية لم تقتصر في محافظة البيضاء على تطهير المناطق التي احتلها تنظيمي داعش والقاعدة خلال السنوات الماضية، وإنما شهدت أيضا المناطق الشمالية من محافظة البيضاء اشتباكات عديدة في الأشهر الأخيرة، وتمكن أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية من وأد فتنة "ياسر العوضي" وتطهير الجزء المهم والاستراتيجي من منطقة "ردمان" والدخول إلى جنوب محافظة مأرب من هذا المحور. حيث كشفت بعض المصادر الميدانية، عن تمكن أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية وبمساعدة بعض القبائل اليمنية، خلال الفترة الماضية من صدّ هجمات مفاجئة قامت بها عناصر تابعة لتحالف العدوان السعودي في الجزء الشمالي لمديرية "ردمان"، وتمكنوا أيضا من تحرير مناطق "الرواف ونقعة الأغوال" وسد "الرواف". ولفتت تلك المصادر الميدانية، إلى أن منطقتي "الرواف ونقعة الأغوال" كانتا آخر معاقل قوات المرتزق "ياسر العوضي"، مضيفة إن أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية تمكنوا من دخول المناطق الجنوبية لمحافظة مأرب الجنوبية وذلك عقب تطهير المديريات الواقعة شمال محافظة البيضاء.

وهنا تجدر الاشارة إلى أن أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية تمكنوا خلال الأشهر الأخيرة، من تحقيق العديد من الانتصارات الكبيرة في عدد من المحافظات الاستراتيجية المهمة مثل صنعاء والجوف ومأرب، ما أدى إلى تطهير عدة آلاف من الكيلومترات المربعة من الأراضي التي كانت قابعة تحت سيطرة قوات تحالف العدوان السعودي ومرتزقته، وهذه الهزائم التي مُني بها مرتزقة تحالف العدوان السعودي، أجبرت الرياض على التخطيط لإشعال فتنة جديدة في محافظة البيضاء وذلك من أجل التعويض عن خسائرها ورفع معنويات مقاتليها. ومن أجل كسر الجمود والحفاظ على ما تبقى من ماء وجهها، وضع تحالف العدوان السعودي المزيد من الدعم لـ"ياسر العوضي" على جدول أعماله، وذلك من أجل تحويل الجزء الشمالي من مديرية "ردمان" التابعة لمحافظة البيضاء إلى مكان جديد للفتنة ضد أبطال الجيش واللجان الشعبية وحكومة صنعاء.

وقبل عدة شهود، شن أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية "أنصار الله"، عملية عسكرية واسعة النطاق لتحرير قلب اليمن الاقتصادي ونجحت تلك القوات اليمنية البطلة من تحرير كافة المناطق الشرقية من العاصمة صنعاء والمناطق الواقعة جنوب غرب محافظة الجوف مع أجزاء من غرب محافظة مأرب والتي كانت قابعة تحت سيطرة قوات تحالف العدوان السعودي ومرتزقته. ولم تكن هذه الانتصارات الميدانية، التي أصابت القادة السعوديين بالصدمة والذهول، نهاية الأمر ونهاية الحكاية، وإنما كانت مقدمة لقيام أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية بشن عملية عسكرية كبرى للوصول إلى المناطق الحيوية في محافظة مأرب الغنية بالموارد الغازية والنفطية، بما في ذلك مدينة مأرب وحقول النفط "صافر" ولقد تطلبت تلك العملية العسكرية الكبرى عدة مراحل للوصول لتحقيق الكثير من الانتصارات على ساحة المعركة.

ولمحافظة البيضاء الإستراتيجية حدود مشتركة مع محافظات مأرب وشبوة وأبين والضالع وذمار ولحج وصنعاء وإب، وهي بوابة الدخول إلى محافظة أبين والبوابة الجنوبية الشرقية لمحافظة صنعاء (العاصمة) وهذا الأمر يزيد من أهميتها. ويوجد في هذه المحافظة 22 مديرية تسمى "مكيراس، والصومعة، ومسورة، ومركز البيضاء، وناطع، وذي ناعم، والزاهر، والطفة، والملاجم، ونعمان ، السوادية 1، والسوادية 2، وردمان (آل عواض)، والشرية، والقريشية، وولد ربيع 1، وولد ربيع 2 وولد ربيع 3 ورداع والعرش والرياشية وصباح". وتبلغ مساحة محافظة البيضاء حوالي 11200 كيلومتر مربع، منها حوالي 83 بالمائة (9300 كيلومتر مربع) تحت سيطرة أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية و 1900 كيلومتر مربع أخرى تحتلها قوات تحالف العدوان السعودي وجماعات داعش والقاعدة الإرهابية.

ووفقاً للعديد من التقارير الاخبارية، تعيش العديد من القبائل المهمة في محافظة البيضاء التي تتعاون مع "أنصار الله" وأبطال الجيش اليمني، ومنها قبائل "آل بوهي، وآل حميقان، وآل بني وهب، العسودي، والسواد وآل عواض" وهنا أيضا مجموعة صغيرة من القبائل تسكن في المحاور الشرقية والشمالية لهذه المحافظة لا علاقة لهم بالقوات اليمنية وذلك لأنها مهددة من قبل قوات تحالف العدوان السعودي والإرهابيين.

وذكرت العديد من المصادر الاخبارية من العاصمة صنعاء، أن تحالف العدوان يقوم بإحياء مشاريع التنظيمات الارهابية، وما يسمى تنظيمي "القاعدة وداعش" في محافظة البيضاء، ومنحهما مناطق نفوذ في محافظة البيضاء، مقابل انخراط عناصرهما للقتال في صفوفه، بعد انعدام ثقته بمسلحيه بعد تلقيهم هزائم مدوية أمام قوات الجيش واللجان الشعبية في محافظتي الجوف ومأرب خلال الأسابيع الماضية. وأكدت تلك المصادر الاخبارية إلى أن محافظة البيضاء تحولت في الأيام الماضية إلى قبلة لعناصر ما يسمى بتنظيمي "القاعدة وداعش" الذين يقوم العدوان بتجميعهم من محافظتي شبوة وأبين، ويدعمهم بالمال والسلاح، بعد انهيار مسلحيه أمام قوات الجيش واللجان الشعبية خلال المعارك الأخيرة الدائرة في المحافظة في ظل تحذيرات محلية ودولية من تحول المحافظة إلى بؤرة للإرهابيين بعد سيطرة عناصر التنظيمين على أجزاء كبيرة من المحافظة، وإقامة معسكرات هي الأكبر في المحافظة، في الوقت التي تتواصل إمداداتها من دول العدوان بالسلاح والمال.

كلمات مفتاحية :

أنصار الله البيضاء تطهير السيطرة الجماعات الإرهابية تحالف العدوان السعودي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون